الإهداءات | |
ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ملتقى يختص بوضع الكتب المفيده وملخصاتها ونشر المختصرات التحليلية أو النقدية أو الموضوعية لأهم الكتب المنشورة . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | زياد محمد حميدان | مشاركات | 4 | المشاهدات | 5925 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
12 / 02 / 2012, 01 : 10 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب من , موقفه , المسلحة) , الثالثة , الحلقة , الجيش , الرباني , الشيخ , العلامة , يجب , رجب , عشرة , والقوات حادي عشر: موقف فضيلة الشيخ من الجيش والقوات المسلحة يولي فضيلةُ الشيخ الجيشَ والقواتِ المسلحةَ اهتماماً كبيراً؛ لِمَا له من أهمية قصوى في حماية الوطن، فعند تفسيره لقوله عز وجل: }وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ{ [الأنفال: 60] بَيَّنَ مكانةَ الجيش، فقال: الجيشُ حصنُ الوطن ودرعُه المتين، وسياجُه المكين، وهو السلاح والقوة التي يُواجَهُ بها العدو. والجيش قلب الأمة النابض، وعينُها السّاهرة، يُبْنَى به المجدُ، وبه ترفع رايةُ الكرامة، وبه تُحَقَّقُ للأمةِ الرفعةُ والعزّةُ. صفاتُ قادة الجيش: ولما كان للجيش هذه المكانة الحسّاسة؛ كان لِزَامَاً أنْ يكونَ مَن يتولّى قيادة الجيش مُؤَهَّلاً تأهيلاً عالياً، ليحقق أملَ الأمةِ المعلَّق على الجيش. ويصف فضيلتُه قادةَ الجيش فيقولُ: لا ينبغي أن يَتَقَدَّمَ الجيشَ إلا الرجال ذو البسالة، والنجدةِ والشجاعةِ والجرأةِ، وأن يكون ثابتَ الجأشِ، صارمَ القلبِ، صادقَ البأسِ، ممن قد تَوَسّط الحروبَ ومارسَ الرجال ونازلَ الأقران وقارع الأبطالَ. وأن يكون عارفاً بمواضعِ ضعف العدوّ، خبيراً بنفوس أعدائِهِ. ولم يكن عمرُ بن الخطاب رضي الله عنه عندما يختارُ قادة الجيشِ ينظر إلى صلاحِهِ في نفسِهِ وإنما ينظر إلى صلاحِهِ للقيادةِ. إعداد الجيش: ومن البدهيّ أن الجيشَ لابدّ له من الإعداد الجيّد، مادّياً ومعنويّاً، حتى يتحققَ الهدفُ المنشودُ، وهو حمايةُ الوطن ورعايةُ مصالحه ومنجزاته في السلم. إعداد الجيش روحياً: ويكون ذلك بتثبيت دعائم الإيمان بالله تعالى في قلب الجنديّ، وذلك لأن الإيمان أقوى السلاحين اللَّذَيْن يحتاجُهما المقاتل، وقد رتبهما أحد المفكرين في صورة معادلة: إيمان + سلاح = نصر. سلاح - إيمان = هزيمة ويؤكد فضيلتُه على ضرورة تربية الرجال على دوام ذكرِ الله تعالى؛ لتقوى بذلك روحانيتُهم، فيتجمّلوا بالصبر ويتحَلَّوْا بالصمود حتى يتحقق لهم النصر. وبهذا الإيمان الصادق يُدْرَكُ سِرُّ انتصاراتِ المسلمين على قّلتهم عدداً وعدةً، على الكثرة الكاثرة من حشود المشركين. أهمية التوجيه المعنوي: ركّز الإسلام على الروح المعنوية، وجعل الروحَ في الأوج، حيث أَعْظَمَ الأجرَ للشهداء في الجنة، مما جعل المسلمين يحرصون على الشهادة أكثرَ مِنْ حِرْصِ عَدُوّهم على الحياة، من ذلك عبارة الصّدّيق رضي الله عنه وهي خير شاهد على ذلك: ((اِحرصوا على الموت توهبْ لكم الحياة))، ومن ذلك إقدامُ عميرِ بن الحِمام رضي الله عنه على الموت بعد أن رمى تمراتٍ كانت بيده. وقوله: إني لأجد ريح الجنة من سفح أحد. وفضيلته يذكر لنا ثلاث صورٍ لسلفنا الصالح: الصورة الأولى: صورةَ عمرو بن الجموع، وكان به عَرَجٌ شديدٌ، وكان طاعناً في السنّ، حَبَسَهُ أولادُه الأربعةُ عن الجهاد، فأتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال: إن بَنِيَّ يريدون أن يحبسوني عن الخروج معك، فو الله إني لأرجو أن أَطَأَ الجنّة بعرجتي هذه . الصورة الثانية: صورة خالدِ بن الوليد رضي الله عنه في اليرموك، فقد كان يتفقّد إحدى الكتائب فسمع شابّاً يقول: ما أكثر الرومَ وما أقلَّ المسلمين!!، فالتفت إليه خالد وقال: قُلْ مَا أَقَلّ الرومَ وأكثرَ المسلمين، لَوَدِدْتُ أَنّ الأشقَرَ (يعني فرسَه) براءٌ وأنهم ضوعفوا في العدد. الصورة الثالثة: ما ذكره البيهقي عن الأعمش عن بعض أصحابه قال: انتهينا إلى دِجْلَةَ وهي مادّة (فيّاضة)، والأعاجم خلفها، فقال رجلٌ من المسلمين وهو العلاءُ بنُ الحضرمي: بسم الله، ثم اقتحم بفرسه فارتفع على الماء، فقال الناس: بسم الله، ثم اقتحموا، فارتفعوا على الماء، فنظر إليهم الأعاجم وقالوا: ديوانٌ ديوان (أي عفاريتَ عفاريت)، ثم ذهبوا على وجوههم. ويعقّب فضيلتُه: إنّ أهمَّ ميزات الجيوشِ الإسلامية لم تكن في المعدات أو السلاح؛ بل كانت في الروح المعنويّة النّابعة من قوّة إيمانهم بالإسلام. إمداد الجيش بالسلاح: السلاح: هو الشق المادي في إعداد الجيش، فالحقّ سبحانه وتعالى أمَرَ بإعدادِ العُدّة المتاحة، وتحقيقِ النّصر، بإدخالِ الرهبةِ في قلوبِ الأعداء. يقول فضيلتُه: يجبُ إعدادُ السّلاح المتطوّر الذي يتناسب مع الزمن. ولقد كان في السّلف الصّالح سلاحُ السّيف والرّمح والنّبلِ، ثم تطورّ إلى المنجَنيق. ولا يزال هذا التطوّر جارياً إلى عصرنا الحاضر، حيث أصبح السلاحُ النّاريّ، والقذائف المدفعية والصاروخية والطائرات، ثم ازداد تطوّراً، فأصبح بالقنابل الذّرِيّة والهيدروجينية. ثم ازداد الإنسانُ وحشيَّةً بتطويرها إلى القنابل الجرثومية والليزريّة فأصبحت سلاحاً يُهلكُ الحرْثَ والنّسل. الصناعة الوطنية للسلاح: ويشجّع فضيلتُه الصناعة الوطنيّة للسلاح، حتى تملك الدولةُ أسرارَ أسلحتها، فلا يَخْتَرِقُها العدو. ويقاس تقدم البلدان بمقدار ما تستطيع من كتم أسرارها والإطلاع على أسرار أعدائها. يقول فضيلته: وإن أعظم السلاح ما كان من صُنْعِ الوطن، بِيَدِ رجالِ الوطن، فإنّ فيه النصرَ والعزَّ، كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ثبت أنه رأى رجلاً بيده قوسٌ فارسيّةٌ، فقال له صلى الله عليه وسلم: ((اِرِمِ بِها، عليكم بهذه القوسِ العربيّة وأمثالها ورِمَاحِ القَنَا، فإن بهذه يمكّنُ اللهُ لكم في البلاد، ويزيد لكم في النصر)) . ولدينا قدراتٌ علميةٌ لو لقِيَتْ مِن العناية لأنتجتْ الكثيرَ الكثير. والوطن يزخَرُ بالخبرات والكفاءات. التدريب المستمر: ويرى فضيلتُه ضرورة التدريب المستمرِّ، والحفاظِ على اللياقة البدنيّة والجاهزيّة القتاليّة، ليكونَ مستعدّاً للقاءِ العدوِّ في أيِّ ساعةٍ من ليل أو نهار. الاستخبارات العسكرية: من تمام الاستعداد المادي الإطلاعُ على أسرار العدوّ من خلال بَثّ العيون في صفوفِ العدو لمعرفة استعدادهم وقوّتهم. ويشير فضيلتُه إلى أنّ الحربَ اليوم قائمةٌ على سرقة الأسرار، سواءً أكانت عسكرية أو اقتصاديةً، وأن الأُمّة التي تقاتل عدوَّها دون معرفةٍ لقدراتِه واستعداداته هي أُمَّةٌ إلى الهزيمة أقربُ منها إلى النصر. ويستشهدُ على ذلك بفعل النبي صلى الله عليه وسلم عندما أبقى العباس رضي الله عنه عيناً له في مكة، يُخْبِرُهُ بتحركات قريشٍ تباعاً. وكذلك عندما بَثَّ العيون لمعرفة عددِ جيش المشركين في بدرٍ، وهذا تأسيسٌ لِما يُسَمّى الآن بالاستخبارات والاستطلاعِ العسكري. وهذا دليلٌ على قوةِ الرسول صلى الله عليه وسلم وفطنَتِه في الحرب، ولم يعتمدْ في ذلك كلّه على الوحي والبركة؛ بل لابد من استنفاذ جميع القوى المادية في الحرب. ومن مَهَامّ الاستخباراتِ بَثُّ الضّعفِ في صفوف العدوّ واستمالةُ قُوّادِه بالهباتِ والعطايا. التعتيم وكتم الأسرار: ومن الإعداد للقاء العدو: التعتيمُ على الجيش، وكتم أسراره، وأسرار الوطن، فلا يجوز التفريط بأيّة معلومةٍ كيلا يستغلها العدوّ ضدَّ الوطن. ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا غزا غزوةً اتّجه إلى عكس جهته، فربّما سار شرقاً في مسيرته، وهو يريد اتجاه الجنوب، لئلاّ تسبق مخابرات العدوّ وصوله. وبذلك التعتيم كان يُحرِزُ النصر مع قلّة الخسائر، كما كان يوم فتح مكة. الدعم الشعبي للجيش: لابدّ من التّلاحم القويّ بين الشّعب والجيش. ولابدّ مِنْ أَن يُخَصَّ الجيشُ بكلّ دعمٍ ماديّ أو معنويّ، وإن كان الإنفاقُ تتولاهُ الدولةُ اليوم. ويرى فضيلته أن لابد مِنْ مشاركة الشّعب في دعم القوّاتِ المسلّحة، إما بالتّبرّعات من التّجار أو أصحاب المهن والمزارعين، أو أن تفرض الدّولة ضريبةً خاصّةً لدعم الجيش وتقويته، وكُلّ ذلك يعتمد على الاقتصاد، فإنه لابدّ من اقتصادٍ قَوِيٍّ لإنشاءِ جَيْشٍ قَوِيٍّ، وقد حَثّ الإسلامُ على ذلك ورَغّبَ فيه بالأجر والمثوبة والمغفرة والجنان. فقد ورد في الحديث الشريف: ((من أنفق نفقةً في سبيل الله كُتبتْ له سبعُمائة ضعْفٍ)) . وورد كذلك: ((من جهّز غازياً في سبيل الله فله مثلُ أجره، ومن خَلَف غازياً في سبيل الله فله مثلُ أجره، ومن خَلَفَ غازياً في سبيل الله في أهله بخير وأنفق فله مثلُ أجره)). فبقدر التلاحم بين الشعب وتكون قوة الجيش والقدرة على تحقيق النصر. دور وسائل الإعلام: لا يشكّ في أهمية الإعلام في المعركة مع العدو، سواء كان في وقت السّلم أو الحرب، ولذا نرى أن الدول القوية تسعى لبث مراكزها الثقافية في العالم لنشر وجهة نظرها، وربما اتخذت صوراً من الخدمات في البلدان الأخرى لتحقيق أهدافها، كالمِنَحِ الثقافية، وتعليم اللغة، وربما وجهت إذاعاتها عبر القنوات الفضائية بلغاتٍ شتى، كل ذلك لتستميل قلوب الناس إليها، وتستعمر القلوبَ والعقولَ. ويعتبر فضيلتُه الإعلامَ قوةً هائلةً في المعركة، يزيد في معنويات الجيش، ويملأ قلب العدو رعباً وهيبةً، ولابد لذلك من توظيف إعلاميين من ذوي الكفاءة العالية؛ لإظهار وجهة نظر الدولة بكل كفاية واقتدار. وفي الحِكَمِ: رُبّ عقلٍ حصيفٍ أغنى عَنْ جيشٍ كثيفٍ. ويمكن تحقيق ذلك من خلال نشر العروض العسكرية في كافة قطاعات الأسلحة، وكذلك نشر ما أعده الله تعالى للمجاهدين من الأجر والمكانة السّامية فيالمجتمع. وكذلك نشر جموع الشعب وهي تتدافع للتدريب أو الانتساب للجيش والقوات المسلحة. الإعداد الشعبي (مراكز التدريب الشعبية) لفضيلة الشيخ فكرةٌ صائبةٌ جديرةٌ بأن تؤخذ بالحسبان في جميع البلدان الإسلامية، حيث ينادي فضيلتُه أن يكون في كل حيٍّ من الأحياء نادٍ للرّماية والتدريب على الأسلحة، يدعى إليه أهلُ الحيِّ كُلَّ أسبوعٍ مرةً، أو كل أسبوعين، ليؤكدوا ويثَبّتُوا ما تعلّموه من فنون القتال، وذلك لمن سبق أن تدرّب في الجيش، حتى إذا حانت ساعة الخطر كان كلُّ واحدٍ من أفرادِ الشّعب مُدَرَّباً ومؤهلاً تأهيلاً كاملاً. فالتدريبُ في أيام السلم تهيئةٌ لأيام الحرب. وهذه الفكرة جديرةٌ بالدّراسة الفعلية لإنشاء معسكرات التدريب الشعبي، حتى يعم الثقافة العسكرية كلَّ واحدٍ من أبناء الوطن، وحتى يكون الشعبُ كُلُّهُ جيشاً في ساعة الحرب. موقف فضيلته ممن يتهرب من الخدمة العسكرية: يعتبر فضيلتُه مَنْ يتهربُ مِنَ الخدمة العسكرية جباناً متخاذلاً، لا يصلح أن يكون رجلَ مجتمعٍ. ويدعو من يتهربُ من الخدمة العسكرية قائلاً: لِتَضَعْ أيّها الشابّ بصمةً من بصمات الجهاد في حياتك. ويؤكد وجوب الالتحاق بالخدمة بكل جديةٍ وهمةٍ، واضعاً نصب عينيه خدمةَ الوطن وحماية الأمّة. ويذكّره بحديثِ ******ِ المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((لا يجتمع في أنف امرئٍ غبارُ المعركة ودخان جهنم)) . وفي هذا شحذٌ لهمّة المتردّدِ. ومن ضَعُفَتْ نفسُه وآثرَ التَّخَلّفَ عاشَ عيشةَ الدَّعَةِ واللُّيُونَةِ؛ التي تنافي حياة الرجولةِ والشهامةِ والإباء الذي جُبِلَ عليه العربيّ منذ القدم. وليتَنَادَ الجمعُ لِنُصْرَةِ الجيشِ والقوات المسلحة، ولْيُقَدِّمْ ما يستطيعُه المواطِنُ مِنْ دَعْمٍ ماديٍّ ومعنويٍّ، لتؤديَ هذه المؤسسةُ العسكرية أهدافَها في حماية الوطن والمواطن. والناظر في أفكار فضيلته يرى أن التّلاحم مؤكدٌ عنده بين العالِم والحاكم، فلا غنى للحاكم عن العالم الرباني، ولا غنى للعالم عن الحاكم العادل. فإن العالِمَ الرّباني يبني الدينَ والعقيدةَ، والحاكم يبني الوطنَ ويُؤَمّنُ الحياة الرغيدة للأمة. فإذا ما تَمّ هذا التلاحم جُنِّبَتِ الأمةُ النكسات، كالتي مرتْ بِها مِنْ قبل، والتي ستبقى نَدباتٍ سوداءَ في صفحةِ تاريخنا المعاصر. وإن سببَ هذه النكباتِ الجفوةُ المفتعلةُ بين الحاكم والعالم، وربُّ العزةِ والجلالِ قد رَسَمَ المنهجَ الأقومَ بينهما، وذلك عندما أَمَرَ موسى وهارون عليهما السلام بالمُضِيّ إلى فرعون بالقول اللين: فقال: }فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى{ [طه:44]. hgughlm hgvfhkd hgado v[f ]df ( hgpgrm hgehgem uavm l,rti lk hg[da ,hgr,hj hglsgpm) | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12 / 02 / 2012, 48 : 03 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب اخي ****** زياد جزاك الله خيراً | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12 / 02 / 2012, 44 : 09 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب أخي ****** رزقت زيارة ****** صلى الله عليه وسلم في الدنيا وفي الآخرة شفاعته | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 04 / 2012, 25 : 08 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24 / 04 / 2012, 20 : 03 PM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
من, موقفه, المسلحة), الثالثة, الحلقة, الجيش, الرباني, الشيخ, العلامة, يجب, رجب, عشرة, والقوات |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018