الإهداءات | |
ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ملتقى يختص بوضع الكتب المفيده وملخصاتها ونشر المختصرات التحليلية أو النقدية أو الموضوعية لأهم الكتب المنشورة . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | زياد محمد حميدان | مشاركات | 2 | المشاهدات | 634 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
15 / 11 / 2011, 56 : 09 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب أولاً : النداء إلى النبي r بصفة الرسالة ] يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ [{المائدة 41}. نداء تسرية عن ****** المصطفى r لما لاقاه من المريضة قلوبهم،العمياء بصائرهم،الذين يفرون من نور الحق،إلى ظلمة الباطل،والين يسعون بكفرهم إلى جهنم،سعي الفراش إلى حتفها،وهؤلاء حاربوا الرسل من قبلك،فما أنت أول مُكَذَّب،ولست أول من عودي،فلا تأس عليهم،وإن إنكار الأعمى لشروق الشمس،لا يعني أنها غير موجودة.وهؤلاء الذين جحدوا نبوتك لا يضرون إلا أنفسهم،وسينالون جزاءهم،وما عليك إلا البلاغ. ومما ورد في سبب النزول : أولا: قيل نزلت في بني قريظة والنضير؛ قتل قرظي نضيريا وكان بنو النضير إذا قتلوا من بني قريظة لم يقيدوهم، وإنما يعطونهم الدية، فتحاكموا إلى النبي r فحكم بالتسوية بين القرظي والنضيري، فساءهم ذلك ولم يقبلوا[1]. الثاني:في قصة اليهوديين اللذين زنيا،وقصتهما في الصحيح وغيره،وعباراتها متقاربة،إلا أن القصة واحدة. عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ t قَالَ:] مُرَّ عَلَى النَّبِيِّ r بِيَهُودِيٍّ مُحَمَّمًا مَجْلُودًا، فَدَعَاهُمْ r فَقَالَ: هَكَذَا تَجِدُونَ حَدَّ الزَّانِي فِي كِتَابِكُمْ؟ قَالُوا :نَعَمْ .فَدَعَا رَجُلًا مِنْ عُلَمَائِهِمْ، فَقَالَ: أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ التَّوْرَاةَ عَلَى مُوسَى، أَهَكَذَا تَجِدُونَ حَدَّ الزَّانِي فِي كِتَابِكُمْ؟ قَالَ: لَا وَلَوْلَا أَنَّكَ نَشَدْتَنِي بِهَذَا لَمْ أُخْبِرْكَ. نَجِدُهُ الرَّجْمَ، وَلَكِنَّهُ كَثُرَ فِي أَشْرَافِنَا ،فَكُنَّا إِذَا أَخَذْنَا الشَّرِيفَ تَرَكْنَاهُ، وَإِذَا أَخَذْنَا الضَّعِيفَ أَقَمْنَا عَلَيْهِ الْحَدَّ. قُلْنَا: تَعَالَوْا فَلْنَجْتَمِعْ عَلَى شَيْءٍ نُقِيمُهُ عَلَى الشَّرِيفِ وَالْوَضِيعِ. فَجَعَلْنَا التَّحْمِيمَ وَالْجَلْدَ مَكَانَ الرَّجْمِ .فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : اللَّهُمَّ إِنِّي أَوَّلُ مَنْ أَحْيَا أَمْرَكَ إِذْ أَمَاتُوهُ .فَأَمَرَ بِهِ فَرُجِمَ .فَأَنْزَلَ اللَّهُ U ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ) إِلَى قَوْلِهِ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ. يَقُولُ ائْتُوا مُحَمَّدًا r فَإِنْ أَمَرَكُمْ بِالتَّحْمِيمِ وَالْجَلْدِ فَخُذُوهُ، وَإِنْ أَفْتَاكُمْ بِالرَّجْمِ فَاحْذَرُوا ،فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ) (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ)( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ) فِي الْكُفَّارِ كُلُّهَا[[2]. وعن سعيد بن المسيب أن أبا هريرة t حدثهم، أن أحبار يهود اجتمعوا في بيت المدراس حين قدم رسول الله r المدينة، وقد زنى رجل منهم بعد إحصانه بامرأة من يهود قد أحصنت. فقالوا: انطلقوا بهذا الرجل وبهذه المرأة إلى محمد r ، فاسألوه كيف الحكم فيهما فولوه الحكم عليهما، فإن عمل فيهما بعملكم من التحميم، وهو الجلد بحبل من ليف مطلي بقار، ثم يسود وجوههما، ثم يحملان على حمارين وتحول وجوههما من قبل دبر الحمار، فاتبعوه، فإنما هو ملك. وإن هو حكم فيهما بالرجم فإنه نبي فاحذروه على ما في أيديكم أن يسلبكموه. فأتوه فقالوا: يا محمد هذا الرجل قد زنى بعد إحصانه بامرأة قد أحصنت، فاحكم فيهما، فقد وليناك الحكم فيهما! فمشى رسول الله r حتى أتى أحبارهم في بيت المدراس، فقال:يا معشر اليهود أخرجوا إلي أعلمكم! فأخرجوا إليه عبد الله بن صوريا الأعور. وقد روى بعض بني قريظة أنهم أخرجوا إليه يومئذ مع ابن صوريا أبا ياسر بن أخطب ووهب بن يهودا، فقالوا: هؤلاء علماؤنا! فسألهم رسول الله r حتى حصل أمرهم، إلى أن قالوا لابن صوريا: هذا أعلم من بقي بالتوراة. فخلا به رسول الله r وكان غلاما شابا من أحدثهم سنا، فألظَّ[3] به رسول الله r المسألة، يقول:يا ابن صوريا أنشدك الله وأذكرك أياديه عند بني إسرائيل، هل تعلم أن الله حكم فيمن زنى بعد إحصانه بالرجم في التوراة؟ فقال: اللهم نعم! أما والله يا أبا القاسم إنهم ليعلمون أنك نبي مرسل، ولكنهم يحسدونك. فخرج رسول الله r ، فأمر بهما فرجما عند باب مسجده في بني عثمان بن غالب بن النجار. ثم كفر بعد ذلك ابن صوريا، فأنزل اللهيا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم)[4]. وهذا هو الصحيح ،لأن الحديث عن اليهود وتحريفهم كلام الله U .واستبعد ما نقل أنها في أبي لبابة t في غزوة بني قريظة.لأنه t لم يوصف بالكفر ولا بالنفاق وقد تاب الله تعالى عليه.وهناك فارق زمني كبير بين غزوة بني قريظة،ونزول سورة المائدة.ولعل هذا الذي حدا بابن كثير ألا يورده في سبب النزول. والله أعلم قوله تعالى :] يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ [مما اختص الله تعالى نبيَّه محمد r أنه لم يناده في القرآن باسمه الشريف،تكريما وتعظيما،لقدره المعظَّم.وأما الاسم الشريف فقد ورد في القرآن الكريم أربع مرات.(وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ) (آل عمران:144) (مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) (الأحزاب:40) (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ) (محمد:2) (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْأِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (الفتح:29). سبب النزول: قوله تعالى :] لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ [ لا تتحسَّر على كفرهم،وتوليهم عن نور النبوة،ومثله قوله تعالىفَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ)(فاطر:8).وقد اقتضت حكمة الله تعالى أن تكون النفائس قليلة في كل شيء،ولعل أنفسها وأعزَّها المؤمنين،قال Y ( اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْراً وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ)(سـبأ: 13)( إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ )(ص: 24). قوله تعالى :] مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ [ هذه صفة المنافقين. قوله تعالى :] وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا [ اليهود،وهؤلاء أعداء النبي r في المدينة المنورة،ومن اشدِّ الأمور على النفس ،جار يناكده. قوله تعالى :] سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ [ يتناقلون الكذب،ويتواصوا به،وأكبر فرية اقترفوها جحدهم لنبوة الرسول r .وتحريف أحكام التوراة لتوافق أهواءهم. قوله تعالى :] سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ [ اختلف في هؤلاء. فقيل:أهل المرأة الفاجرة ،الذين أصروا على تحكيم النبي r والذين أتوه أهل الزاني. وقيل:هم العيون الذين تبعثهم يهود لنقل أخبار النبي r إلى أحبارهم ليحرفوها. قال سفيان بن عيينة إن الله سبحانه ذكر الجاسوس في القرآن بقولهسماعون لقوم آخرين لم يأتوك) ولم يعرض النبي r لهم مع علمه بهم؛ لأنه لم يكن حينئذ تقرر الأحكام ولا تمكن الإسلام)[5].وهذا التعليل فيه نظر،لأن سورة المائدة من آخر ما نزل،وقد استقرت الأحكام وقويت شوكة المسلمين،ولكن الرسول r أعرض عن المنافقين سياسة. فقال في شأن زعيم المنافقين ]قَالَ عُمَرُ: أَلَا نَقْتُلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا الْخَبِيثَ لِعَبْدِ اللَّهِ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ r : لَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّهُ كَانَ يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ[[6]. قوله تعالى :] لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ [ تحريفهم لكلام الله تعالى على وجوه: أحدها:تحريف أحكام التوراة،ومنها تحريف عقوبة رجم الزاني المحصن. الثاني: تغيير ما يسمعونه من النبي r بالزيادة والنقصان والتبديل. الثالث:إنكار نبوة النبي r واسمه وصفته ومبعثه ومهاجره المذكورة في التوراة. قوله تعالى :] يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ [ يوصي اليهود بعضهم بعضا،إن أفتاكم محمد بالجلد والتحميم فاقبلوا منه،وإن أفتاكم بالرجم فلا تقبلوا منه،وأخبروه بأنه لا رجم في التوراة.والحذر أن يفتي بالرجم وهو لم يطَّلع على التوراة،فيكون نبيا،وهم يعلمون أنه نبي ،ولكن إذا تأكد الأمر بهذه الحادثة،فإنه النبي الذي بعث بالسيف،وسوف تكون نهايتكم على يديه. قوله تعالى :] وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً [ الفتنة ضلالهم وفضيحتهم في الدنيا،وعذابهم في الآخرة. قوله تعالى :] أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ [ لأنَّ قلوبهم موغلة في الحقد والحسد،متمكنة في الكفر،إذ لم ينفع مع معهم آلاف الأنبياء،ذلك لفساد فطرتهم،وانحراف طبعهم. ومن يطَّلع على التوراة المحرفة،يجد الافتراءات العظيمة على ذات الله U ،ووصفهم للأنبياء،بما يستسيغه عاقل. قوله تعالى :] لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ [ إذ كشف سرَّهم،وافتضح أمرهم ،فقد كشف النبي r كثيرا مما كانوا يخفونه من التوراة،ومن الخزي لهم في الدنيا،جلاؤهم عن المدينة،وضرب الجزية عليهم. قوله تعالى :] وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ[ جزاء وفاقا،على ما اقترفوه ف يحق الأنبياء عليهم السلام،وتحريفهم لكتبهم،ومحاولتهم قتل النبي r . 1) الجامع لأحكام القرآن 6/176 وانظر جامع البيان 4/572 والدر المنثور 2/498 وزاد المسير 3/357 وتفسير ابن كثير 2/84 1) صحيح مسلم ،كتاب الحدود،باب رجم اليهود أهل الذمة في الزنى 11/208 رقم 4415 2) شدد وألحَّ في الطلب 1) جامع البيان 4/572 وانظر الدر المنثور 2/498 وزاد المسير 2/356 وتفسير القرآن العظيم 2/81 وتفسير القرطبي 6/176 1) الجامع لأحكام القرآن 6/181 2) صحيح البخاري،كتاب المناقب،باب ما ينهى عنه من دعوى الجاهلية 3/1296 رقم 3330 ehkdh hgk]hx Ygn hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl fwtm hgvshgm | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
16 / 11 / 2011, 49 : 06 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
22 / 11 / 2011, 53 : 10 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018