الإهداءات | |
ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ملتقى يختص بوضع الكتب المفيده وملخصاتها ونشر المختصرات التحليلية أو النقدية أو الموضوعية لأهم الكتب المنشورة . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | زياد محمد حميدان | مشاركات | 3 | المشاهدات | 1133 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
17 / 07 / 2011, 16 : 05 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ [{البقرة 172}. هذا النداء الرباني يأتي استكمالا لنداء الناس عامة،وهنا خصَّ المؤمنين بالنداء،تكريما لهم وتفضيلا. من هذه الآيات يبدأ الحديث في السورة عن الأحكام بعد أن بيَّن الحق سبحانه دلائل التوحيد،وأصل الخلق،ومكائد اليهود،فوجَّه الناس إلى الأكل الحلال الطيَّب،لأنَّ الأكل عماد الحياة،وينبغي للإنسان أن لا يتعدى على أموال الآخرين،ويلتزم ما بينه الشرع من الحلال والحرام،وخصَّ المؤمنين بزيادة التحري في الحلال ،لما له من أهمية في حياة المسلم،فالأكل الحلال سبب قبول الأعمال،واستجابة الدعاء، فعن أبي هريرة t قال:] قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا ،وَإِنَّ اللَّهَ أَمَرَ الْمُؤْمِنِينَ بِمَا أَمَرَ بِهِ الْمُرْسَلِينَ، فَقَالَ :يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ. وَقَالَ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ. ثُمَّ ذَكَرَ الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أَشْعَثَ أَغْبَرَ يَمُدُّ يَدَيْهِ إِلَى السَّمَاءِ، يَا رَبِّ يَا رَبِّ،وَمَطْعَمُهُ حَرَامٌ وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ وَمَلْبَسُهُ حَرَامٌ وَغُذِيَ بِالْحَرَامِ، فَأَنَّى يُسْتَجَابُ لِذَلِكَ؟[[1][1]. وقال سهل بن عبد الله التستري:النجاة في ثلاث؛أكل الحلال،وأداء الفرائض،والاقتداء بالنبي r)[2][2].وقال أبو عبد الله الساجي:خمس خصال بها تمام العلم وهي:معرفة الله U ،ومعرفة الحق ،وإخلاص العمل لله،والعمل على السنَّة،وأكل الحلال،فإن فقدت واحدة لم يرفع العمل)[3][3]. وأصل الطيِّب ما تستلذه النفس السوية،ووصف به الطاهر،لأن النجس تكرهه النفس، ووصف به الحلال،لأن الحرام غير مستلذ لأن الشرع ينهى عنه.قال الراغبوالطعام الطيب في الشرع ما كان متناولاً من حيث ما يجوز،وبقدر ما يجوز، ومن المكان الذي يجوز،فإنه متى كان كذلك كان طيِّبا،عاجلا وآجلا لا يستوخم،وإلا فإنه وإن كان طيبا عاجلاً لم يطب آجلاً)[4][4]. وقد اختلف العلماء في المراد بالطيبات على قولين: الأول: الحلال،وهو قول الإمام مالك،فمذهبه أن الطيبات هي المحللات،فكأنه وصفها بالطيب،إذ هي لفظة تتضمن مدحا وتشريفا،وبحسب هذا نقول في الخبائث:أنها المحرمات،ولذا قال ابن عباس رضي الله عنهما الخبائث هي لحم الخنزير والربا وغيره)،وعلى هذا حلل مالك المتقذرات كالحيات والعقارب والخنافس ونحوها)[5][5]ولذلك نجد مذهب المالكية أوسع المذاهب في إباحة الطعام،ففي رواية العراقيين:أنه يؤكل جميع الحيوانات من الفيل إلى النمل والدود،وما بين ذلك إلا الآدمي والخنزير فهما محرمان بإجماع[6][6] . ولكني وجدت من المالكية من يرد على من أجاز أكل ذي الناب من السباع والحمار الأهلي،فقال والذي عوّل عليه من أجاز أكل كل ذي ناب من السباع ظاهر قوله تعالى:] قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [{الأنعام 145} وهذا لا حجة فيه،لوجوه كثيرة منها،أن سورة الأنعام مكية،ومفهوم قوله] قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً ( أي شيئا محرما،وقد نزل بعدها قرآن كثير،فيه نهي عن أشياء محرمة،ونزلت سورة المائدة بالمدينة،وهي من آخر ما نزل،وفيها تحريم الخمر المجمع على تحريمها،وأجمعوا أن نهي رسول الله r عن أكل كل ذي ناب من السباع إنما كان بالمدينة، رواه عنه متأخرو أصحابه منهم أبو هريرة وابن عباس وأبو ثعلبة وكلهم لم يصحبوه إلا بالمدينة،وأما قوله تعالى ] قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً[ فقيل:معناه لا أجد فيما أوحي إليَّ إلى وقتي هذا غير ذلك.وقيل:لا أجد فيما أوحي إلي محرما مما كنتم تأكلونه،يريد العرب. وقيل:إنها خرجت على جواب سائل عن أشياء من المآكل،كأنه قال:لا أجد فيما سألتم عنه شيئا محرما إلا كذا وكذا،ولم تسألوا عن ذي الناب،والحمار الأهلي،وقد أنزل الله تعالى،بعد ذلك تحريم الموقوذة والمنخنقة،وما ذكرنا معها،وأشياء يطول ذكرها.ولما قال تعالى:] وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [{الحشر 7}ألزم بنص التنزيل الانتهاء عن كل ما نهى عنه r ،وقد نهى رسول الله r عن نكاح المرأة على عمتها وعلى خالتها،ولم يقل أحد من العلماء أن قوله عزّ وجلّ:] وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ[{النساء 24} يعارض ذلك ،بل جعل نهيه عن نكاح المرأة على عمتها،وعلى خالتها ،زيادة بيان على ما في الكتاب)[7][7]. وما يؤيد أن المراد بالطيب طيب الكسب وليس طيب الطعام مارواه ابن سعد عن عمر ابن عبد العزيز أنه قال يوما:إني أكلت حمصا وعدسا ،فنفخني فقال له بعض القوم:يا أمير المؤمنين إنَّ الله يقول في كتابهكلوا من طيبات ما رزقناكم) فقال عمر:هيهات ذهبت به إلى غير مذهبه إنما يريد طيب الكسب ولا يريد طيب الطعام)[8][8]. القول الثاني:الطيبات ما تستطيبه العرب،والخبيث ما استخبثته العرب،وهو قول الجمهور ،من الحنفية والشافعية والحنابلة[9][9] وخص ابن قدامة أهل الحجاز باعتبار الاستطابة. وردّ النووي على تفسير المالكية الطيبات بالحلالقال أصحابنا وغيرهم ليس المراد بالطيب هنا الحلال،لأنه لو كان المراد الحلال ،لكان تقديره:أحلّ لكم الحلال،وليس فيه بيان،وإنما المراد بالطيبات ما تستطيبه العرب،وبالخبائث ما تستخبثه)[10][10]. ولا يسلّم للجمهور ما ذهبوا إليه من اعتبار العرب،فقد ثبت أن العرب،ومنهم قريش أكلت الميتة والعلهز،والعلهز: كانوا يأخذون الصوف والوبر،فيبلّونه بالدّم ،ثم يشوونه ويأكلونه[11][11].والأولى أن يكون المراد بالطيبات ما ذكره ابن كثير كل ما أحل الله تعالى من المآكل فهو طيب نافع،في البدن والدين،وكل ما حرمه فهو خبيث،ضار في البدن والدين)[12][12]. والمراد بالأكل في القرآن غالبا جميع وجوه الانتفاع،وقيل المراد به الأكل المعتاد،ولا يمنع من حمل اللفظ على المعنيين،والأمر في الآية للإباحة،فإن الأكل غير واجب شرعا،إلا إذا خاف على نفسه الهلاك فيدفع به عن نفسه الضرر،وقد يكون مندوبا،كمؤاكلة الضيف،إذا كان يسرُّ بالمؤاكلة،ويستحب الفطر من صيام تطوع لمؤانسة الضيف ومؤاكلته،ويكون الأكل حراما إذا كان من حرام بيِّن الحرمة،ويكره إذا كان من شبهة أو إسراف. والأكل وإن كان مباحا إلا أنَّه يكره الإسراف في الطعام والشراب،يقول الحقُّ سبحانه:] وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ( الأعراف 31 . وقيل في هذه الآية:جمع القرآن الطب في نصف آية. قال النبيr :]كُلُوا وَاشْرَبُوا وَالْبَسُوا وَتَصَدَّقُوا فِي غَيْرِ إِسْرَافٍ وَلَا مَخِيلَةٍ[[13][13]. وعّن الْمِقْدَامَ t :]سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ r يَقُولُ مَا مَلَأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ، حَسْبُ الْآدَمِيِّ لُقَيْمَاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ، فَإِنْ غَلَبَتْ الْآدَمِيَّ نَفْسُهُ ،فَثُلُثٌ لِلطَّعَامِ وَثُلُثٌ لِلشَّرَابِ وَثُلُثٌ لِلنَّفَسِ[[14][14]. قوله تعالى:] وَاشْكُرُوا لِلَّهِ [ على ما أولاكم من نعمه التي لا تعد ولا تحصى،ومنها نعمة الطعام،إذ أباح لكم الطيِّبات المستلذات،من شتى أنواع النبات والحيوان،وما فيها من فائدة للبدن،الذي به قوام الحياة.ثمَّ ما جعل الحق سبحانه من استعداد في الجسم لتذوق الطعام،وما هيأ من هضمه وامتصاصه،وتغذية الجسم وبناء أجهزته وخلاياه،والاستفادة منه بقدر،والتخلُّص مما لا حاجة له به،كلُّ ذلك يتمُّ والإنسان في غفلة عن هذه النعم الجليلة،ومن تتبع أنواع الطعام والشراب وكيفية هضمه وامتصاصه،لا يملك إلا أن يلهج بذكر الله وعظمته في الخلق،ويتبعه الشكر،وما أؤتيتم من العلم إلا قليلا. قال الراغب في تعريف الشكرتصوُّر النِّعمة وإظهارها، ويضادها الكفر ،وهو نسيان النعمة وسترها،والشكر ثلاثة أضرب:شكر القلب،وهو تصوُّر النعمة،وشكر اللسان،وهو الثناء على المنعم ،وشكر سائر الجوارح،وهو مكافأة النعمة بقدر استحقاقه)[15][15]. وكثير من الناس يظنُّ أن الشكر إنما هو باللسان وحسب،وإنما شكر كل نعمة بحسبها،فشكر المال الزكاة والصدقة والنفقة في وجوهها،وشكر البدن بالقيام بالطاعات،واستعمال الجوارح فيما يرضي الله سبحانه،وشكر العلم العمل والتعليم،وشكر الجاه السعي في مصالح الناس ،وبذل الشفاعة لهم. وقد ندب الحق سبحانه عبده لشكر نعمه العظيمة فقال:] فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالاً طَيِّباً وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ [{النحل 114}. وقال U:] فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ[{العنكبوت17}. وفي كثير من الآيات يقرن الحق سبحانه نعمه بالحثِّ على الشكر،فمن ذلك قوله تعالى:] وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [ {البقرة 185}وقوله تعالى:] كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [{المائدة89}.وقوله سبحانه:] فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [{الأنفال26}. والأغلب من الناس الاشتغال بالنعمة ونسيان المنعم،ولذلك وصف الحق سبحانه الخلق بقلة الشكر،قال U :] وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ [{الأعراف10}.وقال تعالى:] ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ [{السجدة 9}. قوله تعالى:] إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ[.ختم الحق سبحانه الآية الكريمة بهذا التحريض على الشكر،ويحتمل ذلك وجوها: منها أيها المؤمنون كلوا الطيِّبات واشكروه عليها،فذلك هو العبادة. ومنها إن كنتم عابدين لله تعالى فاشكروا نعمه واصرفوها،في مرضاته ،وانسبوا الفضل لأهله‘فإنَّ الله هو المتفضِّل عليكم،وهو وحده الذي يستحق الشكر.وقد ورد في الخبر فيما يرويه أبو الدرداء t عن النبي r :]قال الله U: إني والإنس والجن في نبأ عظيم،أخلق ويعبد غيري،وأرزق ويشكر غيري[[16][16]. في الآية حثٌّّ على تحرِّي الحلال من المطعم ،وقد وضع العلماء ضابطا للطيِّب من الطعاموالطيِّب له ثلاث معان:المستلذ طبعا،والمباح شرعا،والطاهر وضعا)[17][17]. ومما ورد في طيب الكسب ، عن أبى سعيد الخدري tقال:]قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : مَنْ أَكَلَ طَيِّبًا ، وَعَمِلَ فِي سُنَّةٍ ،وَأَمِنَ النَّاسُ بَوَائِقَهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ[[18][18].وقال r :]َ إِنَّ أَطْيَبَ مَا أَكَلَ الرَّجُلُ مِنْ كَسْبِهِ وَإِنَّ وَلَدَ الرَّجُلِ مِنْ كَسْبِهِ[[19][19].وروى المقدام t :] عَنْ رَسُولِ اللَّهِ r قَالَ: مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ وَإِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ دَاوُدَ u كَانَ يَأْكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ[[20][20].وعنه t :] عَنْ رَسُولِ اللَّهِ r قَالَ مَا كَسَبَ الرَّجُلُ كَسْبًا أَطْيَبَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ وَمَا أَنْفَقَ الرَّجُلُ عَلَى نَفْسِهِ وَأَهْلِهِ وَوَلَدِهِ وَخَادِمِهِ فَهُوَ صَدَقَةٌ[[21][21]. وعن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت:]قال رسول الله r :من أمسى كالَّاً من عمل يده أمسى مغفوراً له[[22][22]. يؤخذ من هذه الأحاديث وغيرها،أن الإسلام حرص على العمل الدؤوب ،والكسب الحلال،ويريد من المسلم أن يكون موسعا في عيشته وأهله وخدمه.وأما من حرَّم على نفسه الطيبات من باب الزهد والتقشف،فقد جافى روح الشريعة،ونأى عن مقاصدها 1) صحيح مسلم،كتاب الزكاة،باب قبول الصدقة من الكسب الطيب وتنميتها 7/101 رقم 2343 2) الجامع لأحكام القرآن 2/209 3) المرجع السابق 4) المفردات 308 5) الجامع لأحكام القرآن 7/300 6) القوانين الفقهية 176 7) الاستذكار 5/516 8) الدر المنثور 1/307 9) انظر بدائع الصنائع5/36والمجموع شرح المهذب 9/16 والمغني 8/585 10) المجموع9/26 11) الجامع لأحكام القرآن 12/143 12) تفسير القرآن العظيم 1/338 13) صحيح البخاري،كتاب اللباس،و قوله تعالىقل من حرم زينة الله التي أخرج لعباد) 5/2181 14) سنن ابن ماجه،كتاب الأطعمة،باب الاقتصاد في الأكل وكراهية الشبع 4/48 رقم 3349 15) المفردات 265 16) الفردوس بمأثور الخطاب 3/166 رقم 4439 17) تفسير روح البيان 1/276 18) سنن الترمذي،كتاب صفة القيامة والرقائق والورع ،باب منه 9/322 رقم 2525 19) سنن النسائي،كتاب البيوع،باب الحث على الكسب 7/276 رقم 4461 20) صحيح البخاري،كتاب البيوع،باب كسب الرجل وعمله بيده2/730 رقم 1966 21) سنن ابن ماجه،كتاب التجارات،باب الحث على المكاسب 3/6 رقم 2138 22) الترغيب والترهيب 2/524 hgk]hx hgehge :( hgH;g lk hg'dfhj ) | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
17 / 07 / 2011, 31 : 05 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
20 / 07 / 2011, 42 : 11 AM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب الاخ زياد حميدان ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما اجمل هذا النداء الرباني .. الاكل من طيبات ما رزقناكم .. بارك الله فيك واكثر من امثالك فنحن وللحق نستفيد من مثل هذه المواضيع والنداءات فلا تحرمنا الاجر . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
20 / 07 / 2011, 42 : 12 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب كنت أتمنى وحاولت جاهدا مواصلة سلسلة النداءات لكن سياسة الإدارة الكريمة تمنع ذلك ، نسال الله تعالى لنا ولكم السداد والرشاد | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018