الإهداءات | |
ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ملتقى يختص بوضع الكتب المفيده وملخصاتها ونشر المختصرات التحليلية أو النقدية أو الموضوعية لأهم الكتب المنشورة . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | زياد محمد حميدان | مشاركات | 3 | المشاهدات | 855 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
25 / 07 / 2011, 24 : 05 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ[{البقرة 267} سبب النزول:في سبب النزول قولان: الأول:عن البراء بن عازب t قالنزلت في الأنصار،كانت الأنصار إذا كان أيام جذاذ النخل أخرجت من حيطانها أقناء البسر فعلقوه على حبل بين الاسطوانتين في مسجد رسول الله r فيأكل فقراء المهاجرين منه ،فيعمد الرجل منهم إلى الحشف فيدخله بين أقناء البسر يظن أن ذلك جائز)[1].وعنه t قال في تفسير هذه الآية ] نَزَلَتْ فِينَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ كُنَّا أَصْحَابَ نَخْلٍ فَكَانَ الرَّجُلُ يَأْتِي مِنْ نَخْلِهِ عَلَى قَدْرِ كَثْرَتِهِ وَقِلَّتِهِ وَكَانَ الرَّجُلُ يَأْتِي بِالْقِنْوِ وَالْقِنْوَيْنِ فَيُعَلِّقُهُ فِي الْمَسْجِدِ وَكَانَ أَهْلُ الصُّفَّة لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ فَكَانَ أَحَدُهُمْ إِذَا جَاعَ أَتَى الْقِنْوَ فَضَرَبَهُ بِعَصَاهُ فَيَسْقُطُ مِنْ الْبُسْرِ وَالتَّمْرِ فَيَأْكُلُ وَكَانَ نَاسٌ مِمَّنْ لَا يَرْغَبُ فِي الْخَيْرِ يَأْتِي الرَّجُلُ بِالْقِنْوِ فِيهِ الشِّيصُ وَالْحَشَفُ وَبِالْقِنْوِ قَدْ انْكَسَرَ فَيُعَلِّقُهُ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَبَارَكَ تَعَالَى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنْ الْأَرْضِ وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ قَالَ لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أُهْدِيَ إِلَيْهِ مِثْلُ مَا أَعْطَاهُ لَمْ يَأْخُذْهُ إِلَّا عَلَى إِغْمَاضٍ أَوْ حَيَاءٍ قَالَ فَكُنَّا بَعْدَ ذَلِكَ يَأْتِي أَحَدُنَا بِصَالِحِ مَا عِنْدَهُ[[2]. وعن عوف بن مالك t قال:]خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ r وَقَدْ عَلَّقَ رَجُلٌ أَقْنَاءً أَوْ قِنْوًا وَبِيَدِهِ عَصًا فَجَعَلَ يَطْعَنُ يُدَقْدِقُ فِي ذَلِكَ الْقِنْوِ وَيَقُولُ لَوْ شَاءَ رَبُّ هَذِهِ الصَّدَقَةِ تَصَدَّقَ بِأَطْيَبَ مِنْهَا إِنَّ رَبَّ هَذِهِ الصَّدَقَةِ يَأْكُلُ الْحَشَفَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ[[3]. الثاني: أن بعض الناس كان يخرج الصدقة من رديء ماله،عن علي t قالنزلت هذه الآية في الزكاة المفروضة،كان الرجل يعمد إلى التمر فيصرمه فيعزل الجيِّد ناحية،فإذا جاء صاحب الصدقة أعطاه الرديء)[4]. وعن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه أن النبي r نهى عن لونين من التمر الجعرور ولون الحبيق وكان ناس يتيممون شرار ثمارهم فيخرجونها في الصدقة فنهوا عن لونين من التمر فنزلت ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون)[5].والجعرور ولون حبيق من أصناف التمر الرديء. وعلى كلا القولين يوجه الحق سبحانه المؤمنين أن ينفقوا من جيِّد كسبهم،وأن لا يعمدوا إلى الرديء،لأن َّ الله طيب لا يقبل إلى طيِّباً. ويقرِّب الله تعالى إلى الأذهان صورة هؤلاء المنفقين،بأنه لو عرض عليهم هذا الذي أنفقوه،لم يقبلوه إلا بشيء من الغضاضة في النفس، أو نقص في ثمنه، أو حياء ممن يعطيه إياه على سبيل الهدية،وهذا مناف لكمال الإيمان لقوله r] لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ[[6].فلو سألنا هذا المنفق هل تحب هذا لنفسك لقال لا. قوله تعالى:]أَنْفِقُوا[ اختلف العلماء في المراد من الأمر،فقيل:الزكاة ،حملا على ظاهر اللفظ وهو الوجوب،ويشهد لذلك ما رواه علي بن أبي طالب وسهل بن حنيف في سبب النزول. وقيل:صدقة التطوع،واستدلَّ أصحاب الرأي بما رواه البراء بن عازب في سبب النزول،وحملوا ذلك على التطوع،لأن فعل الأنصار كان من باب التطوع.لأن الزكاة تدفع إلى جباتها. ويمكن حمل الأمر على الاثنين معا،فيؤمر المؤمن بالإنفاق من الجيِّد المقبول عند النفس، ومما يدلّ على أن الصدقة ينبغي أن تكون من طيب الكسب،قوله تعالى:]لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ [{آل عمران 92}. وما روته السيدة عائشة رضي الله عنها:] أُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ r بِضَبٍّ فَلَمْ يَأْكُلْهُ وَلَمْ يَنْهَ عَنْهُ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلَا نُطْعِمُهُ الْمَسَاكِينَ قَالَ لَا تُطْعِمُوهُمْ مِمَّا لَا تَأْكُلُونَ[[7]. قوله تعالى:]مِنْ طَيِّبَاتِ[ تقدَّم الخلاف في المراد بالطيب،ذلك أن الطيب يطلق ويراد به الحلال،ويطلق ويراد به المستلذ المستطاب،وسياق الآيات يدل على أنه الجيِّد المستطاب التي تقبله النفس. قوله تعالى:]مَا كَسَبْتُمْ [ الكسب ما يتحراه الإنسان مما فيه اجتلاب نفع،وتحصيل حظ،ككسب المال،وقد يستعمل فيما يظن الإنسان أنه ي*** منفعة،ثم است*** به مضرة،والكسب يقال فيما أخذه لنفسه ولغيره)[8]. والكسب قد يكون بتعب بدن كالبيوع والإجارة والزراعة وغيرها من الأعمال،وقد يكون من كسب الآخرين كالهبة والميراث وكسب الأولاد،ويشهد لذلك ما روته السيدة عائشة رضي الله عنها:] قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r إِنَّ أَطْيَبَ مَا أَكَلَ الرَّجُلُ مِنْ كَسْبِهِ وَإِنَّ وَلَدَ الرَّجُلِ مِنْ كَسْبِهِ[[9]. وقوله تعالى ما كسبتم ،يعم كل كسب من التجارة والأنعام والنقدين وما يخرج من الأرض،من نبات أو معادن. قوله تعالى:]وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ[ أي لا تقصدوا إلى الخبيث فتخرجوه من نفقاتكم،والخبيث يطلق على ما يضاد الطيب،وسبب النزول يدلُّ على أن المراد الرديء. قوله تعالى:]وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ[ الغمض :وضع إحدى الجفنتين على الأخرى،ثمَّ يستعار للتغافل والتساهل) وقد اختلف في المراد بذلك في الآية:عن ابن عباس رضي الله عنهما قاللو كان لكم على أحدٍ حقٌّ فجاءكم بحقٍٍّ دون حقكم ،لم تأخذوا بحساب الجيِّد حتى تنقصوه،فكيف ترضون لي مالا ترضون لأنفسكم،وحقي عليكم من أطيب أموالكم وأنفسه،وهو قوله تعالى:]لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ [{آل عمران92} وعن مجاهدلا تأخذونه من غرمائكم ولا بيوعكم إلا بزيادة على الطيب في الكيل)[12]. وعن الحسن قاللو وجدتموه في السوق يباع ما أخذتموه حتى يهضم لكم من ثمنه)[13]وهو قول لابن عباس رضي الله عنهما[14].وعن البراء بن عازب tلو أهدي إليكم ما قبلتموه إلاّ على استحياء من صاحبه) قوله تعالى:]وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ[ ختم الحق سبحانه هذا النداء بذكر صفة الغنى ،تنبيها على أنه إنما أمر بالإنفاق ليس لحاجته ،كما زعمت اليهود،بل خزائنه ملآى ،وفي الحديث القدسي:] يَا عِبَادِي لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوا فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ فَسَأَلُونِي فَأَعْطَيْتُ كُلَّ إِنْسَانٍ مَسْأَلَتَهُ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي إِلَّا كَمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إِذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ[[16].وفيه إشارة إلى أن المنتفع بالصدقة المتصدق نفسه،وفيه تحريض على إنفاق الطيب،وتحذير من إنفاق الرديء،قال تعالى:] وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ أَجْراً وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [{المزمل 20}. والمراد بقوله(حميد) أنه تعالى محمود على كل حال،وهو مستغنٍٍ عن الخلق،وهو يثيب المنفق الحسنة بعشر أمثالها،ويضاعف لمن يشاء .وهو يحمد من ينفق إذا كان ذلك خالصا طيبا،قال تعالى:) فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً ( {الإسراء 19}:]إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً[{الإنسان22}. وبيَّن الحقُّ أن الدافع على إنفاق الرديء وسوسة الشيطان،الذي يخوِّف أتباعه من الفقر،فقال في الآية عقب هذا النداء:]الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ[،وفي مقابل ذلك يعد الله تعالى عباده مغفرة وزيادة في الرزق،ويؤكد ذلك ****** المصطفى r ] مَا نَقَصَ مَالُ عَبْدٍ مِنْ صَدَقَةٍ[[17]. ومما ورد في فضل الإنفاق: عن أبي هريرة t قال:]قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r مَنْ تَصَدَّقَ بِعَدْلِ تَمْرَةٍ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ وَلَا يَقْبَلُ اللَّهُ إِلَّا الطَّيِّبَ وَإِنَّ اللَّهَ يَتَقَبَّلُهَا بِيَمِينِهِ ثُمَّ يُرَبِّيهَا لِصَاحِبِهِ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ حَتَّى تَكُونَ مِثْلَ الْجَبَلِ[[18]. وعن أنس t قال:]قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r إِنَّ الصَّدَقَةَ لَتُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ وَتَدْفَعُ عَنْ مِيتَةِ السُّوءِ[[19]. وعن أبي هريرة t:]أَنَّ النَّبِيَّ r قَالَ مَا مِنْ يَوْمٍ يُصْبِحُ الْعِبَادُ فِيهِ إِلَّا مَلَكَانِ يَنْزِلَانِ فَيَقُولُ أَحَدُهُمَا اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا وَيَقُولُ الْآخَرُ اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا[[20].وعن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت:] قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r إِذَا أَنْفَقَتْ الْمَرْأَةُ مِنْ طَعَامِ بَيْتِهَا غَيْرَ مُفْسِدَةٍ كَانَ لَهَا أَجْرُهَا بِمَا أَنْفَقَتْ وَلِزَوْجِهَا أَجْرُهُ بِمَا كَسَبَ وَلِلْخَازِنِ مِثْلُ ذَلِكَ لَا يَنْقُصُ بَعْضُهُمْ أَجْرَ بَعْضٍ شَيْئًا[[21]. ومما جاء في عقوبة الممسك عن النفقة ،روى أبو ذرٍّ tقال:] انْتَهَيْتُ إِلَى النَّبِيِّ r وَهُوَ جَالِسٌ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ فَلَمَّا رَآنِي قَالَ هُمْ الْأَخْسَرُونَ وَرَبِّ الْكَعْبَةِ قَالَ فَجِئْتُ حَتَّى جَلَسْتُ فَلَمْ أَتَقَارَّ أَنْ قُمْتُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي مَنْ هُمْ قَالَ هُمْ الْأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا إِلَّا مَنْ قَالَ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا مِنْ بَيْنَ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ مَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ وَلَا بَقَرٍ وَلَا غَنَمٍ لَا يُؤَدِّي زَكَاتَهَا إِلَّا جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْظَمَ مَا كَانَتْ وَأَسْمَنَهُ تَنْطَحُهُ بِقُرُونِهَا وَتَطَؤُهُ بِأَظْلَافِهَا كُلَّمَا نَفِدَتْ أُخْرَاهَا عَادَتْ عَلَيْهِ أُولَاهَا حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ[[22]. هذا في مجال الإنفاق من المال،وهناك مجالات أخرى للإنفاق،كالإنفاق من العلم،وذلك بتعليمه للآخرين،وإنفاق الهداية ،وذلك بالدلالة على الله U بالقيام بواجب الدعوة إلى الله تعالى،ونفقة الجاه،بأن تسعى لنجدة المظلوم وتشفع في إيصال الخير إلى الناس،ومن النفقة نفقة الجسم،وذلك بالقيام بالطاعات،ومساعدة الآخرين. 1) جامع البيان 3/82 2) سنن الترمذي:كتاب تفسير القرآن،باب من سورة البقرة 11/107 رقم 2994 3) سن ابن ماجه،كتاب الزكاة،باب النهي أن يخرج في الصدقة شرَّ ماله 2/391 رقم 1821 4) جامع البيان 3/82 5) السنن الكبرى للبيهقي 4/136 6) صحيح البخاري،كتاب الإيمان،باب من الإيمان أن يحب لأخيه ما يحب لنفسه 1/14 رقم 13 7) مسند أحمد 6/105 8) المفردات 430 9) سنن النسائي ،كتاب البيوع ،باب الحث على الكسب 7/276 رقم4461 10) المفردات 365 11) جامع البيان 3/84 وتفسير القرآن العظيم 1/429 12) جامع البيان 3/85 13) المرجع السابق 14) الجامع لأحكام القرآن3/327 15) المرجع السابق 16) سبق تخريجه 17) سنن الترمذي ،كتاب الزهد،باب ما جاء مثل الدنيا مثل أربعة نفر 9/199 رقم 2330 18) صحيح البخاري،كتاب الزكاة،باب لا يقبل الله صدقة من غلول 2/511 رقم 1344 19) سنن الترمذي،كتاب الزكاة،باب ما جاء في فضل الصدقة 3/168 رقم 663 20) صحيح البخاري،كتاب الزكاة،باب قوله تعالى(فأما من أعطى واتقى) 2/522 رقم 1374 21) صحيح مسلم،كتاب الزكاة،باب أجر الخازن الأمين والمرأة إذا تصدقت 7/113 رقم 2361 22) صحيح مسلم ،كتاب الزكاة،باب تغليظ عقوبة من لا يؤدي الزكاة 7/75 رقم 2297 hgk]hx hgjhsu ( N]hf hgYkthr ) | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 07 / 2011, 52 : 05 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 07 / 2011, 18 : 06 AM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب شكرا لك على ذوقك الرفيع | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 07 / 2011, 27 : 03 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب جزاكم الله خيرا وننتظر المزيد من المواضيع الرائعه | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018