12 / 04 / 2012, 34 : 04 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 65 | المشاركات: | 191,294 [+] | بمعدل : | 31.13 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19373 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الفتاوى السلام عليكم ورحمه الله إذا خرج المسلم من حدود الشريعة الإسلامية هل ينبغي للمسلمين أن يصلوا عليه عند مماته أم لا؟ الجواب هذا يختلف، إن كان خروجه عن الحدود يوجب كفره، صار مرتداً ولا يصلى عليه، أما إن كان خروجه بالمعصية مثل زنا وهو لا يستحل الزنا، أو شرب الخمر ولا يستحل الخمر، أو معصية أخرى لا يستحلها فهذا يصلى عليه، ويدعى له بالمغفرة والرحمة لأنه عاصي، أما إذا كانت معصيته توجب الردة، تخرجه عن الإسلام فلا يصلى عليه، مثل ترك الصلاة والعياذ بالله، والجحد لوجوبها، مثل استحلال الزنا يرى أنه حلال، وسب الدين، وسب الرسول والاستهزاء بالرسول، الذي يموت على هذه الحال لا يصلى عليه، لأنها ردة عن الإسلام نسأل الله العافية. بن باز رحمه الله
p;l hgwghm ugn hg;htv hglvj]
|
| |