الإهداءات | |
ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ملتقى يختص بوضع الكتب المفيده وملخصاتها ونشر المختصرات التحليلية أو النقدية أو الموضوعية لأهم الكتب المنشورة . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | زياد محمد حميدان | مشاركات | 3 | المشاهدات | 1253 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
24 / 09 / 2011, 42 : 06 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [{ الجمعة 9}. لكل أمَّة يوم تعظم الله تعالى فيه،قال r :]نَحْنُ الْآخِرُونَ الْأَوَّلُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَنَحْنُ أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ، بَيْدَ أَنَّهُمْ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا وَأُوتِينَاهُ مِنْ بَعْدِهِمْ ،فَاخْتَلَفُوا فَهَدَانَا اللَّهُ لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنْ الْحَقِّ، فَهَذَا يَوْمُهُمْ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ هَدَانَا اللَّهُ لَهُ. قَالَ: يَوْمُ الْجُمُعَةِ فَالْيَوْمَ لَنَا وَغَدًا لِلْيَهُودِ وَبَعْدَ غَدٍ لِلنَّصَارَى[[1]. وجه ذكر يوم الجمعة بعد الحديث عن اليهود،ما ذكره الرازيقد أبطل الله قول اليهود في ثلاث،افتخروا بأنهم أولياء الله وأحباؤه،فكذبهم بقوله( فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)(البقرة:94).وبأنهم أهل الكتاب ،والعرب لا كتاب لهم،فشبههم بالحمار يحمل أسفارا،وبالسبت وليس للمسلمين مثله،فشرع الله تعالى لهم الجمعة)[2]. ويوم الجمعة كانت تسميه العرب يوم العروبة،عن ابن سيرين قال جمع أهل المدينة قبل أن يقدم النبي r وقبل أن تنزل الجمعة، قالت الأنصار: لليهود يوم تجمعون فيه كل سبعة أيام، والنصارى مثل ذلك، فهلم فلنجعل يوما نجتمع فيه، فنذكر الله ونشكره، فقالوا: يوم السبت لليهود، ويوم الأحد لليصارى، فاجعلوه يوم العروبة، وكانوا يسمون الجمعة يوم العروبة، فاجتمعوا إلى أسعد بن زرارة فصلى بهم يومئذ ركعتين، وذكرهم، فسموه الجمعة حين اجتمعوا إليه فذبح لهم شاة فتغدوا وتعشوا منها، وذلك لقلتهم، فأنزل الله في ذلك بعد {يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله} الآية)[3]. ومن خصائص يوم الجمعة،قال رسول الله r :] خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ فِيهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ ،وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا، وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ[[4]. قوله تعالى:] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا [ خطاب عام لجميع المسلمين المكلفين،لكن استثني منه،المرأة والعبد والمريض والمسافر. قوله تعالى:] إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ [ بالأذان،وللجمعة أذانان وإقامة،والفقهاء يطلقون على الأذان إقامة،لمشاكلتها له في الألفاظ.ولقول رسول الله r : ]بَيْنَ كُلِّ أَذَانَيْنِ صَلَاةٌ ثَلَاثًا لِمَنْ شَاءَ[[5].فسمى النبي r الإقامة أذانا،وأما الأذان الأول يوم الجمعة زاده عثمان t لما كثر الناس،قال ابن زيد إذا سمعتم الداعي الأول، فأجيبوا إلى ذلك وأسرعوا ولا تبطئوا؛ قال: ولم يكن في زمان النبي r أذان إلا أذانان: أذان حين يجلس على المنبر ، وأذان حين تقام الصلاة؛ قال: وهذا الآخر شيء أحدثه الناس بعد؛ قال: لا يحل له البيع إذا سمع النداء الذي يكون بين يدي الإمام إذا قعد على المنبر)[6].ولا يظن ظان أن قوله شيء أحدثه الناس،أنه بدعة،بل هو من السنَّة لقوله r :]عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ[[7]. قوله تعالى:] مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ [ أفاد ذلك المبادرة إلى إجابة النداء من ناحيتين، الأولى: استعمال حرف الفاء الذي يفيد الترتيب مع التعقيب،أي بدون تأخير ولا توانٍ. الثانية:التعبير بالسعي،وهي عبارة موحية بالسرعة،ولا تعني الركض أو الهرولة التي تشوش ذهن الساعي،ويخل بخشوعه،ولذا كان عمر وابن مسعود رضي الله يقرأانها (فامضوا) وكن عبد الله t يقول لو قرأتها فاسعوا ، لسعيت حتى يسقط ردائي)[8]. وأما السعي المخلِّ بالخشوع،فهو مكروه ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t :] عَنْ النَّبِيِّ r يَقُولُ إِذَا أُقِيمَتْ الصَّلَاةُ فَلَا تَأْتُوهَا تَسْعَوْنَ، وَأْتُوهَا تَمْشُونَ عَلَيْكُمْ السَّكِينَةُ، فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا وَمَا فَاتَكُمْ فَأَتِمُّوا[[9].قال النووي في شرح الحديث فيه : الندب الأكيد إلى إتيان الصلاة بسكينة ووقار,والنهي عن إتيانها سعيا,سواء فيه صلاة الجمعة وغيرها , سواء خاف فوت تكبيرة الإحرام أم لا.والمراد بقول الله تعالى:{ فاسعوا إلى ذكر الله } الذهاب , يقال سعيت في كذا أو إلى كذا إذا ذهبت إليه , وعملت فيه, ومنه قوله تعالى:{ وإن ليس للإنسان إلا ما سعى } قال العلماء:والحكمة في إتيانها بسكينة والنهي عن السعي أن الذاهب إلى صلاة عامد في تحصيلها ومتوصل إليها , فينبغي أن يكون متأدبا بآدابها,وعلى أكمل الأحوال.وهذا معنى الرواية الثانية : فإن أحدكم إذا كان يعمد إلى الصلاة فهو في صلاة . وقوله r : ( إذا أقيمت الصلاة ) إنما ذكر الإقامة للتنبيه بها على ما سواها ; لأنه إذا نهى عن إتيانها سعيا في حال الإقامة مع خوفه فوت بعضها فقبل الإقامة أولى,وأكد ذلك ببيان العلة فقال r فإن أحدكم إذا كان يعمد إلى الصلاة فهو في صلاة.وهذا يتناول جميع أوقات الإتيان إلى الصلاة,وأكد ذلك تأكيدا آخر قال:فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا , فحصل فيه تنبيه وتأكيد لئلا يتوهم متوهم أن النهي إنما هو لمن لم يخف فوت بعض الصلاة,فصرح بالنهي وإن فات من الصلاة ما فات,وبين ما يفعل فيما فات ). قال الحسن: أما والله ما هو بالسعي على الأقدام، ولقد نهوا أن يأتوا الصلاة إلا وعليهم السكينة والوقار؛ ولكن بالقلوب والنية والخشوع. وقال قتادة: السعي أن تسعى بقلبك وعملك[10]. ويفهم من السعي،الجدَّ والاهتمام والتشمير للصلاة،وترك التشاغل عنها،والتبكير إليها ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t :] أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ r قَالَ: مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ، ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ حَضَرَتْ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ[[11]. ما المراد بالذكر؟ قيل: الصلاة،وقيل: موعظة الإمام.قال ابن العربيوالصحيح أنه واجب في الجميع،وأوله الخطبة)[12]. قوله تعالى:] وَذَرُوا الْبَيْعَ [ أمر بوجوب ترك البيع وكل ما يشغل عن الذكر،وإنما خصَّ البيع بالذكر كما قال الرازيلأن أهم ما يشغل به المرء في النهار من أسباب المعاش،وفيه إشارة إلى ترك التجارة،لأن البيع والشراء في الأسواق غالبا،والغفلة على أهل السوق أغلب)[13].وقال القرطبي وخصَّ البيع لأنه أكثر ما يشتغل به أصحاب الأسواق)[14]. يبدأ وقت التحريم عند النداء الثاني،وهو الذي يكون بين يدي الإمام قبل الخطبة،ونقل ابن كثير اتفاق العلماء على تحريم البيع بعد النداء الثاني،والاختلاف في صحته إذا وقع.وذهب القرطبي إلى فساد البيع،وهو مذهب المالكية والحنابلة،وأجازه الحنفية والشافعية[15]. قوله تعالى:] ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [ ليس التفضيل على بابه،وإنما الخير في السعي إلى الجمعة، لما فيها من فوائد دينية واجتماعية. ومما ورد في فضل الجمعة: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t :]أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ r : قَالَ الصَّلَواتُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ مَا لَمْ تُغْشَ الْكَبَائِرُ[[16]. وعنه t قَالَ:] قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ، ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ فَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ وَزِيَادَةُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ وَمَنْ مَسَّ الْحَصَى فَقَدْ لَغَا[[17]. وعَنْ النَّبِيِّ r أَنَّهُ قَالَ:] مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَمَسَّ مِنْ طِيبِ امْرَأَتِهِ إِنْ كَانَ لَهَا، وَلَبِسَ مِنْ صَالِحِ ثِيَابِهِ ،ثُمَّ لَمْ يَتَخَطَّ رِقَابَ النَّاسِ ،وَلَمْ يَلْغُ عِنْدَ الْمَوْعِظَةِ، كَانَتْ كَفَّارَةً لِمَا بَيْنَهُمَا، وَمَنْ لَغَا وَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ كَانَتْ لَهُ ظُهْرًا[[18]. وعنه r قال:]مَا عَلَى أَحَدِكُمْ إِنْ وَجَدَ أَوْ مَا عَلَى أَحَدِكُمْ إِنْ وَجَدْتُمْ أَنْ يَتَّخِذَ ثَوْبَيْنِ لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ سِوَى ثَوْبَيْ مِهْنَتِهِ[[19]. وأما مما ورد من التهاون بصلاة الجمعة: عَنْ أَبِي الْجَعْدِ الضَّمْرِيِّ t قَالَ:] قَالَ النَّبِيُّ r : مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ تَهَاوُنًا بِهَا طُبِعَ عَلَى قَلْبِهِ[[20]. عن رَسُولَ اللَّهِ r] يَقُولُ عَلَى أَعْوَادِ مِنْبَرِهِ: لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمْ الْجُمُعَاتِ أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنْ الْغَافِلِينَ[[21].قال النووي في شرح الحديث فيه استحباب اتخاذ المنبر وهو سنة مجمع عليها . وقوله : ( ودعهم ) أي تركهم . وفيه أن الجمعة فرض عين . ومعنى الختم الطبع والتغطية قالوا في قوله الله تعالى : { ختم الله على قلوبهم } أي طبعه . ومثله ( الرين ) فقيل : الرين اليسير من الطبع , والطبع اليسير من الأقفال , والأقفال أشدها . قال القاضي : اختلف المتكلمون في هذا اختلافا كثيرا فقيل : هو إعدام اللطف وأسباب الخير , وقيل : هو خلق الكفر في صدورهم وهو قول أكثر متكلمي أهل السنة . قال غيرهم : هو الشهادة عليهم , وقيل : هو علامة جعلها الله تعالى في قلوبهم لتعرف بها الملائكة من يمدح ومن يذم) . 1) صحيح مسلم،كتاب الجمعة،باب هداية هذه الأمة ليوم الجمعة 6/382 رقم 1977 2) التفسير الكبير 30/542 3) الدر المنثور 6/326 وانظر القرطبي 18/98 4) سنن الترمذي،كتاب الجمعة،باب ما جاء في فضل الجمعة 2/274 رقم 487 5) صحيح البخاري،كتاب الأذان،باب كم بين الأذان والإقامة 1/225 رقم 598 6) جامع البيان 12/95 وانظر الجامع لأحكام القرآن 18/100 وتفسير القرآن العظيم 4/470 7) سنن أبي داود،كتاب السنَّة،باب لزوم السنَّة5/12 رقم 4607. 8) جامع البيان 12/95 وانظر تفسير ابن كثي 4/469 وزاد المسير 8/264 والجامع لأحكام القرآن 18/102 9) صحيح مسلم،كتاب المساجد،باب استحباب إتيان الصلاة بوقار وسكينة 5/100 رقم 1358 10) جامع البيان 12/94 11) صحيح البخاري،كتاب الجمعة،باب فضل الجمعة 1/301 رقم 841 12) الجامع لأحكام القرآن 18/107 13) التفسير الكبير 30/543 14) الجامع لأحكام القرآن 18/107 15) انظر تفسير القرآن العظيم 4/471 والجامع لأحكام القرآن 18/108 16) صحيح مسلم،كتاب الطهارة،باب الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة 3/111 رقم 549 17) صحيح مسلم،كتاب الجمعة،باب فضل من استمع وأنصت في الخطبة 6/385 رقم 1985 18) سنن أبي داود،كتاب الطهارة،باب في الغسل يوم الجمعة 1/177 رقم 347 19) سنن أبي داود،كتاب الصلاة،باب اللبس يوم الجمعة 1/454 رقم 1078 20) سنن ابن ماجه،كتاب إقامة الصلاة،باب ما جاء في ترك الجمعة من غير عذر 2/26 رقم 1125 21) صحيح مسلم،كتاب الجمعة،باب التغليظ في ترك الجمعة 6/391 رقم 1999 hgk]hx hgsh]s ,hgelhk,k: ( hgaud Ygn wghm hg[lum ) | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24 / 09 / 2011, 14 : 08 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 09 / 2011, 29 : 01 AM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
26 / 09 / 2011, 46 : 06 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب هذا في ميزان حسناتك وأثقل به موازينك وكان لك حجاباً وستراً من النار يوم القيامة ورفع الله قدركم ونفع بكم.. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018