أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب

ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ملتقى يختص بوضع الكتب المفيده وملخصاتها ونشر المختصرات التحليلية أو النقدية أو الموضوعية لأهم الكتب المنشورة .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ياسر الدوسري 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع زياد محمد حميدان مشاركات 2 المشاهدات 542  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 14 / 09 / 2011, 10 : 07 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
زياد محمد حميدان
اللقب:
عضو ملتقى برونزي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 13 / 06 / 2011
العضوية: 46420
المشاركات: 303 [+]
بمعدل : 0.06 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 194
نقاط التقييم: 12
زياد محمد حميدان is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
زياد محمد حميدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب
النداء الخامس والستون:] الصلاة على النبي r[
] إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [{الأحزاب 56}.
يبين الحق سبحانه سمو منزلة النبي r ،وعلو شأنه ،وعظيم مقداره وقدره.ويأمر عباده المؤمنين أن يعظموه ويوقروه،وينزلوه في سويداء القلب ،وإنسان العين،فهو الهادي والمنقذ من الضلال،والداعي باسم ربه إلى سواء السبيل،لا يحاط بوصفه ولا تحصى شمائله،ولا تدرك منزلته السامية،طهره الله واصطفاه من سلالة طيبة الأعراق،لم يلحقه دنس الجاهلية،أخذ الله العهد على إخوانه الأنبياء المتقدمين أن يؤمنوا به إذا هو بعث ويتبعوه.بلّغ الرسالة وأدى الأمانة ،ونصح الأمة وكشف الله به الغمَّة،وجاهد في الله حق جهاده،وترك الأمة على المحجة البيضاء ليلها كنهارها،لا يزيغ عنها إلا هالك.أفضل الناس خَلْقاً وخُلْقاً،بذكره تنشرح الصدور،وتتنور الأبصار والبصائر،يفدى بالمنهج في حياته،ويفدى بالمال والأهل والنفس لرؤيته بعد وفاته،تزيَّن بذكره المجالس والكتب،طب القلوب ودوائها،ونور الأبصار وضيائها،مهما تغنى المادحون بوصفه،فلن يبلغوا معشار المعشار من سنائه وبهائه،ولا قطرة من بحر فضله وكماله.
الصلاة لغة: الدعاء والتبريك،قال r : ] إِذَا دُعِيَ أَحَدُكُمْ إِلَى طَعَامٍ فَلْيُجِبْ فَإِنْ كَانَ صَائِمًا فَلْيُصَلِّ. يَعْنِي الدُّعَاءَ[[1].والصلاة مشترك لفظي،فهي من الله الرحمة والمغفرة والثناء على نبيه r عند الملائكة،ومن الملائكة الاستغفار والدعاء،ومن الآدمي والجنِّي التضرع والاستغفار[2].وقد ورد عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ :]قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى مَيَامِنِ الصُّفُوفِ[3][.ومما ورد أن الصلاة بمعنى الدعاء عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى t قَالَ: ] كَانَ النَّبِيُّ r إِذَا أَتَاهُ قَوْمٌ بِصَدَقَتِهِمْ قَالَ: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ فُلَانٍ فَأَتَاهُ أَبِي بِصَدَقَتِهِ فَقَالَ: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ أَبِي أَوْفَى[[4].
وأما صلاة الله تعالى على النبي r ،فقد بوَّب له البخاري فقال:بَاب قَوْلِهِ (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) قَالَ أَبُو الْعَالِيَةِ: صَلَاةُ اللَّهِ ثَنَاؤُهُ عَلَيْهِ عِنْدَ الْمَلَائِكَةِ، وَصَلَاةُ الْمَلَائِكَةِ الدُّعَاءُ. قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: يُصَلُّونَ يُبَرِّكُونَ[5].
أما كيفية الصلاة على النبي r فليس لها صيغة محددة،بل هي عبادة مطلقة،ولكن ورد في السنَّة صيغ من الصلاة النبي r عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الْأَنْصَارِيِّ t قَالَ:] أَتَانَا رَسُولُ اللَّهِ r وَنَحْنُ فِي مَجْلِسِ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ، فَقَالَ لَهُ بَشِيرُ بْنُ سَعْدٍ: أَمَرَنَا اللَّهُ تَعَالَى أَنَّ نُصَلِّيَ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَكَيْفَ نُصَلِّي عَلَيْكَ ؟قَالَ :فَسَكَتَ رَسُولُ اللَّهِ r حَتَّى تَمَنَّيْنَا أَنَّهُ لَمْ يَسْأَلْهُ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : قُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ ،كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ ،وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ ،كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَالسَّلَامُ كَمَا قَدْ عَلِمْتُمْ[[6].
ومن صيغ صلاة الصحابة y عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ t قَالَ:] إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ r فَأَحْسِنُوا الصَّلَاةَ عَلَيْهِ فَإِنَّكُمْ لَا تَدْرُونَ لَعَلَّ ذَلِكَ يُعْرَضُ عَلَيْهِ. قَالَ: فَقَالُوا لَهُ: فَعَلِّمْنَا. قَالَ: قُولُوا اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَاتَكَ وَرَحْمَتَكَ وَبَرَكَاتِكَ عَلَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَإِمَامِ الْمُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، إِمَامِ الْخَيْرِ وَقَائِدِ الْخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ[[7].
ينبغي للمسلم أن يجمع الصلاة والسلام عليه r ،ولا يقتصر على أحدهما أخذا بالآية.وأما فضل الصلاة على النبي r ففقد وردت آثار كثيرة فيه:
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما :]أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ r يَقُولُ: إِذَا سَمِعْتُمْ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ،ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ، فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا[[8].وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ t :] أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ r قَالَ: أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلَاةً[[9].
وقال r :]مَا صَلَّى عَلَيَّ أَحَدٌ صَلَاةً إِلَّا صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ مَا دَامَ يُصَلِّي عَلَيَّ، فَلْيُقِلَّ عَبْدٌ مِنْ ذَلِكَ أَوْ لِيُكْثِرْ[[10].
عَنْ أَبِي طَلْحَةَ الْأَنْصَارِيِّ t قَالَ:] أَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ r يَوْمًا طَيِّبَ النَّفْسِ، يُرَى فِي وَجْهِهِ الْبِشْرُ. قَالُوا :يَا رَسُولَ اللَّهِ أَصْبَحْتَ الْيَوْمَ طَيِّبَ النَّفْسِ يُرَى فِي وَجْهِكَ الْبِشْرُ؟ قَالَ أَجَلْ أَتَانِي آتٍ مِنْ رَبِّي U فَقَالَ:مَنْ صَلَّى عَلَيْكَ مِنْ أُمَّتِكَ صَلَاةً كَتَبَ اللَّهُ لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَمَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ وَرَفَعَ لَهُ عَشْرَ دَرَجَاتٍ وَرَدَّ عَلَيْهِ مِثْلَهَا[[11].
عَنْ الطُّفَيْلِ بْنِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ عَنْ أَبِيهِ t قَالَ:] قَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إِنْ جَعَلْتُ صَلَاتِي كُلَّهَا عَلَيْكَ؟ قَالَ: إِذَنْ يَكْفِيَكَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى مَا أَهَمَّكَ مِنْ دُنْيَاكَ وَآخِرَتِكَ[[12].
وأما من لم يصلِّ عليه r فهو الموصوف بالبخل،عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ t قَالَ :]قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : الْبَخِيلُ الَّذِي مَنْ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ[[13].
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ:] قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : رَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ[[14].
وينبغي للمسلم أن يكثر من الصلاة والسلام على ****** المصطفى r في جميع الأوقات،وأفضل الأوقات يوم الجمعة وليلتها،عَنْ أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ t قَالَ:]قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : إِنَّ مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ قُبِضَ ،وَفِيهِ النَّفْخَةُ، وَفِيهِ الصَّعْقَةُ فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنْ الصَّلَاةِ فِيهِ، فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ. قَالَ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ تُعْرَضُ صَلَاتُنَا عَلَيْكَ وَقَدْ أَرِمْتَ؟ يَقُولُونَ بَلِيتَ. فَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ U حَرَّمَ عَلَى الْأَرْضِ أَجْسَادَ الْأَنْبِيَاء[[15].
والصلاة تبلغ النبي r من أي مكان،عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t :]أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ r قَالَ: مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ إِلَّا رَدَّ اللَّهُ عَلَيَّ رُوحِي حَتَّى أَرُدَّ عَلَيْهِ السَّلَامَ[[16]. عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعودt قَالَ:] قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : إِنَّ لِلَّهِ مَلَائِكَةً سَيَّاحِينَ فِي الْأَرْضِ يُبَلِّغُونِي مِنْ أُمَّتِي السَّلَامَ[[17]. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قَالَ :]قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قُبُورًا ،وَلَا تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيدًا، وَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ[[18].
ومن دواعي استجابة الدعاء،بدؤه وختمه بالصلاة على النبي r.قال أبو سليمان الداراني من أراد أن يسأل الله حاجة فليبدأ بالصلاة على النبي r ، ثم يسأل الله حاجته، ثم يختم بالصلاة على النبي r فإن الله تعالى يقبل الصلاتين، وهو أكرم من أن يرد ما بينهما)[19].
والصلاة على النبي r واجبة إجماعا لهذا النداء،واختلف بم يتحقق هذا الواجب؟ الجمهور على أنه يتحقق بمرة واحدة،لأن من صلى مرَّة واحدة يعتبر ممتثلا.وقيل:هي مثل سجود التلاوة تجب في المجلس مرَّة واحدة،واتفق الجميع على استحباب الإكثار من الصلاة والسلام عليه r .
ومن الأدب أن لا يمل الكاتب، أو من يذكر اسمه الشريف من ذكر الصلاة والسلام عليه r كاملين،ويحرم اختصار ذلك بالرمز،وذكر السيوطي في تدريب الراوي،أن أول من كتب (ص ) اختصارا للصلاة على النبي r ، قطعت أصبعه،ولا يزال هذا التعبير المنكر فاشيا.
ويلحق بالصلاة عليه أهل بيته وصحابته والمؤمنين تبعا له،وقال جمهور العلماء:لا يجوز إفراد غير الأنبياء بالصلاة،لأنه قد صار شعارا لهم إذا ذكروا،فلا يلحق بهم غيرهم[20].

1) سنن الترمذي،كتاب الصوم،باب ما جاء في إجابة الصائم الدعوة 3/308 رقم 779 ،والمفردات 285

2) شرح الكوكب المنير 1/25

3) سنن أبي داود،كتاب الصلاة،باب من يستحب أن يلي الإمام في الصلاة 1/309 رقم 676

4) صحيح البخاري،كتاب الزكاة،باب صلاة الإمام ودعائه لصاحب الصدقة 2/544 رقم 1426

5) صحيح البخاري،كتاب تفسير القرآن،باب قوله تعالى]إن الله وملائكته يصلون على النبي[ 4/1802

6) صحيح مسلم،كتاب الصلاة،باب الصلاة على النبي r بعد التشهد 4/344 رقم 906

7) سنن ابن ماجه،كتاب إقامة الصلاة،باب الصلاة على النبي r 1/489 رقم 906

8) صحيح مسلم،كتاب الصلاة،باب استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه 4/307 رقم 847

9) شعب الإيمان 2/212

10) مسند أحمد3/446

12) المرجع السابق 4/29

13) المرجع السابق 5/136

14) سنن الترمذي،كتاب الدعوات،باب قوله r رغم أنف رجل 13/62 رقم 3555

15) المرجع السابق

16) سنن أبي داود،كتاب الصلاة،باب فضل يوم الجمعة وليلة الجمعة 1/443 رقم 1047

17) سنن أبي داود،كتاب المناسك،باب زيارة القبور 2/366 رقم 2041

18) سنن النسائي،كتاب السهو،باب السلام على النبي r 3/50 رقم

19) سنن أبي داود،كتاب المناسك،باب زيارة القبور 2/366 رقم 2042
20) الجامع لأحكام القرآن 14/235

21) انظر تفسير القرآن العظيم 3/682


hgk]hx hgohls ,hgsj,k :( hgwghm ugn hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl )










عرض البوم صور زياد محمد حميدان   رد مع اقتباس
قديم 14 / 09 / 2011, 36 : 04 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 17 / 09 / 2011, 00 : 04 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,862 [+]
بمعدل : 10.65 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6801
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018