أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > ملتقى الفتاوى

ملتقى الفتاوى ملتقى خاص بالفتاوى الشرعية

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: خطبة الجمعة من جامع القبلتين٢٠جمادى الأولىٰ ١٤٤٦بعنوان:عقيدة التوحيد الصحيحةالشيخ أيمن أحمد الرحيلي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ أحمد بن طالب 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالمحسن القاسم 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: خطبة وصلاة الجمعة للشيخ الثبيتي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ بدر التركي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ بدر التركي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: خطبة وصلاة الجمعة للشيخ السديس 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ أحمد الحذيفي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ بدر التركي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: 159 بنود وثيقة المدينة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)      

إضافة رد
كاتب الموضوع أبو عادل مشاركات 2 المشاهدات 1482  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 23 / 01 / 2010, 34 : 08 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 69
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1262
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى الفتاوى




أيها الناس اتقوا الله تعالى واعرفوا قدر الأوقات التي هي خزائن أعمالكم وبادروها بالأعمال الصالحة قبل فوات الأوان وانصرام الزمان فإن كل يوم بل كل ساعة بل كل دقيقه بل كل لحظه تمر بكم فلن ترجع إليكم وإن كل يوم وساعة ودقيقه ولحظه تمر بكم فأنها قصر في أعماركم ودنوا لآجالكم فانتبهوا لهذه الحقيقة الواقعية التي يغفل عنها كثيرُ من الناس أيها الناس إن المعلمين منا والمتعلمين يستقبلون في هذه الأيام أجازه نصف السنة الدراسية فيا ترى ماذا سيقضون هذه الإجازة إن منهم من يقضيها في بلده لا يغادرها في رحلات ولا أسفار ولكن يتفرغ لأعماله الخاصة وأنني أوجه الخطاب لهؤلاء أن يحرصوا على أن تكون إجازتهم أجازه عمل بناء نافع تحصل به مصالحهم الدينية والدنيوية إما في مراجعة علوم يودون التخصص فيها وإما في اجتماع على درس ثقافة عامه وإما في الحضور إلى المكتبات للاستزادة من العلم وإما في اشتغال بمصالح دنيوية مع أوليائهم ومن الناس من يقضى الإجازة بالسفر إلى مكة والمدينة للعمرة والصلاة في المسجد الحرام وللصلاة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم وزيارة قبره بعد الصلاة بالمسجد وهذا أي قضاء الإجازة بمثل ذلك من أفضل الأعمال فإن العمرة من الجهاد في سبيل الله والعمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والصلاة في المسجد الحرام وهو المسجد الذي فيه الكعبة أفضل من مائة ألف صلاه فيما سواه وإنما يختص هذا الفضل في المسجد الذي فيه الكعبة دون غيره من مساجد مكة وبقاعها لأن الله تعالى قال في كتابه :﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى ﴾ [الإسراء:1] وقد أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم من الحجر أي من حجر الكعبة الذي هو جزء منها وفي صحيح مسلم عن ميمونة زوج النبي صلى الله وعليه وسلم أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عن المسجد النبوي: ( صلاة فيه أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا مسجد الكعبة )(1) فخص النبي صلى الله عليه وسلم مسجد الكعبة ولكن لاشك أن الصلاة في الحرم عامة أفضل من الصلاة في الحل بدليل أن النبي صلى الله عليه وسلم لما نزل الحديبية وكان بعضها من الحل وبعضها من الحرم كان يصلي صلى الله عليه وسلم في الجزء الحرمي منها وهذا يدل على أن الصلاة في الحرم أفضل من الصلاة في الحل ولكن الفضل الخاص الذي هو مائة ألف صلاة خاص بمسجد الكعبة دون غيره من مساجد مكة أيها المسلمون أنني أوجه الخطاب إلى هؤلاء الذين يذهبون إلى العمرة والي زيارة مسجد النبي صلى الله عليه وسلم أن يخلصوا النية لله عز وجل وأن يحرصوا على تطبيق سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وإتباع هديه فإن العبادة لا تكون صحيحه ولا مقبولة حتى تبنى على هذين الأساسين الإخلاص لله عز وجل والمتابعة لرسوله صلى الله عليه وسلم فليحرصوا على الصلاة في أوقاتها يصلونها قصراً من حين الخروج من بلدهم إلى أن يرجعوا إليها ألا أن يصلوا خلف إمام يتم الصلاة فانه يلزمهم الإتمام تبعا له سواءً أدركوا الصلاة معه من أولها أو من أثنائها لعموم قول النبي صلى الله عليه وعلى أله وسلم : (ما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا )(2) وسئل ابن عباس رضي الله عنهما عن الرجل يصلي مع الإمام المقيم أربعا ويصلي وحده اثنتين فقال تلك هي السنة وإذا كان الإنسان في البلد لزمه حضور الجماعة وإن كان مسافرا وإنني بهذه المناسبة أنبه كثيرا من الناس الذين يقدمون البلاد وهم مسافرون فيظنون أن صلاة الجماعة لا تلزمهم ولكن عمومات الكتاب والسنة تدل على أن المسافر يلزمه حضور الجماعة كما يلزم المقيم أما الجمع للمسافر فأن كان سائرا فالجمع له أفضل من تركه فيجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء إما جمع تقديم وإما جمع تأخير حسب الأيسر له وإن كان نازلاً فترك الجمع له أفضل وها هنا مسألة وهي أن بعض الناس يظنون أن الإنسان إذا جاز له الجمع فلابد أن يوقع الصلاة بين الوقتيين وهذا ليس بصحيح بل إذا جاز للإنسان الجمع جاز أن يصلي الصلاتين كلتيهما في وقت الأولى أو في وقت الثانية أو بين الوقتيين كل ذلك جائز وإذا وصل الإنسان إلى الميقات وهو يريد العمرة أو حاذاه في الطائرة وجب عليه الإحرام إي أن ينوا الدخول في النسك والأفضل أن يغتسل في الميقات فإذا وصل إلى مكة بادر بأداء العمرة فطاف بالبيت وصلى ركعتين خلف المقام وإلا ففي إي مكان من المسجد ثم سعى بين الصفا والمروة يبدأ بالصفا ويختم بالمروة ومن المعلوم لنا جميعا أن الطواف والسعي كل واحدٍ منهما سبعة أشواط وبعد السعي يقصر رأسه أو يحلقه ويكون التقصير شاملاً لجميع الرأس لا لجهة واحدة منه ثم إذا كان من نية الإنسان أن يخرج من مكة إذا قضى عمرته فورا كفاه الطواف الأول عن طواف الوداع وإن مكث في مكة فلا يخرج حتى يطوف للوداع لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا ينصرف أحداً حتى يكون آخر عهده بالبيت )(3) وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم العمرة حجاً أصغر وإذا كانت المرأة حائض عند الوصول إلى الميقات فإن كانت ترجو أن تطهر قبل رجوعها من مكة فإنها تغتسل وتنوي الدخول في النسك ولكن لا تطوف ولا تسعى حتى تطهر وإن كانت لا ترجو أن تطهر قبل الرجوع من مكة فلا حرج عليها أن تترك الإحرام ولا تعتمر ولكن أن قدر لها أن تطهر قبل الخروج من مكة وبعد وصولها إلى مكة فلها أن تأتي بالعمرة فيخرج بها محرمها إلى التنعيم وتحرم بالعمرة من هنالك أما زائر المدينة فالصلاة في المسجد النبوي أفضل من ألف صلاه فيما سواه إلا المسجد الحرام مسجد الكعبة فيصلي الإنسان في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ما أحب ولا يتقيد ذلك بخمس صلوات بل له أن يصلي صلاة واحدة أو عشر صلوات أو أكثر حسب إقامته في المدينة ثم يزور قبر النبي صلى الله عليه وسلم وإلى جنبه قبري صاحبيه أبا بكر وعمر رضي الله عنهما والمرأة لا تزور القبور و يزور مسجد قباء فيخرج إليه متطهراً ويصلي فيه ما شاء الله ويمكنه أن يزور كذلك البقيع ويسلم على من هنالك من المسلمين ويزور أحدا ويسلم على من فيه من الشهداء وأما زيارة ما سوى ذلك في المدينة فإنها بدعة لا أصل لها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة رضي الله عنهم هذان صنفان من الناس في قضاء الإجازة الصنف الأول من يبقى في بلده والثاني من يذهب إلى مكة والمدينة أما الصنف الثالث فهو من يسافر إلى أقاربه ليزورهم ويغرس الود بينه وبينهم وهذه زيارة مشروعة لأنها من صلة الرحم التي يثاب عليها ويؤجر وقد تعهد الله عز وجل للرحم أن يصل من وصلها ويقطع من قطعها الصنف الرابع من يقضي هذه الإجازة بالرحلات إلى البر للأنس مع إخوانه وإذهاب الملل والكلل عنهم وهذا من الأمور الجائزة وإنني أوجه الخطاب إلى هؤلاء بالأمور التالية الأول أن تكون الرفقة على سن متقارب فإنهم إذا كانوا على فارق بين في السن لا يحصل بينهم إلتئام وتناسق لتفاوت ما بينهم في المستوى العقلي والفكري والعلمي والبدني فيكون الصغار عالة على الكبار وربما أدى ذلك إلى مفاسد وانحدار في الأخلاق ثانيا أن يحرصوا على أداء الواجبات الشرعية كالطهارة والصلاة جماعه في أوقاتها فيتوضأ من الحدث الأصغر ويغتسلوا من الحدث الأكبر كالجنابة وينبغي أن يتخذوا مكاناً خاصاً لقضاء الحاجة والاستنجاء ومكاناً خاصاً ساتراً مصوناً عن عواصف الرياح للاغتسال وأن يخصصوا خيمه للصلاة فيها فيكون عندهم أربع خيام خيمة للصلاة وخيمة للاغتسال وخيمة للاستنجاء وخيمة للجلوس وإن زادوا خيمة خامسة للنوم فهذا جيد ويحسن أن يجعلوا في الخيمة التي يعدونها للمسجد أن يجعلوا فيها مصاحف وكتباً لمن أراد قراءة القرآن أو المطالعة ثالثا أن يتأدبوا بالآداب الشرعية عند نزول المنزل والأكل والشرب فيقولوا إذا ( نزلوا منزلا أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق فان من قالها عند نزوله لم يضره شيئاً حتى يرتحل من منزله )(4) كما صح ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن يسموا الله عند الأكل والشرب و يحمدوه إذا فرغوا من الأكل والشرب ولا يحملنهم الأشر والبطر على امتهان النعمة والسخرية بها كما يفعله بعض السفهاء رابعا أن يتحاشوا ما يخل بالدين والأخلاق فلا يستمعوا إلى الأغاني المحرمة ولا يتلفظوا بالألفاظ البذيئة أو الساقطة ولا يأتوا بحركات بينهم لا تليق بالمؤمن الرجل العاقل ولا حرج عليهم أن يترفهوا بالمسابقة على الأقدام أو المصارعة أو اللعب بكرة القدم أحياناً بشرط أن لا تشغلهم عن واجب وأن يكون عليهم سراويل تستر ما بين السرة والركبة وأن لا يأتوا بكلمات نابيه عند الغالبية أو المغلوبيه خامسا أن يجعلوا عليهم أميراً ليرتب أمورهم وينزل كل إنسان فيما يليق به من عمل الرحلة وليكن الأمير من خيارهم في الدين والخلق والتدبير وقوة الشخصية فإذا لاحظوا هذه الأمور الخمسة كانت رحلتهم مفيدة لهم منشطة لهم مزيلة للكلل والملل الذي حصل لهم في أيام الدارسة أما الصنف الخامس فهو من يقضي هذه الإجازات في السفر إلى الخارج إلى بلاد دمرت بالكفر والفجور والمجون ومسكرات العقول ومفسدات القلوب فيرجعوا من هذا السفر وقد تلوث بهذه الأعمال ونقص إيمانه أو كاد يفقد وسلب عقله بما افتتن به من الشهوات والنزوات فيكون ممن بدل نعمة الله كفراْ واستعان بما أعطاه الله من المال على معصيته فخسر دينه ودنياه فليحذر العاقل اللبيب المؤمن أن يكون من هذا الصنف وليحذر إخوانه من ذلك وليعلم أن هؤلاء وإن نعموا أبدانهم بما نالوه من الترف فقد أتلفوا أرواحهم وفقدوا راحتهم بما حصل لهم من التعب الفكري والقلق النفسي إلا أن يكونوا قد طبع الله على قلوبهم فلا يفقهون ولا يشعرون وإن هؤلاء ستأتيهم ساعة الصفر التي لا يستطيعون بها الخلاص وهي ساعة الموت حين ينزل بهم فيودون أنهم لم يعملوا شيئا مما عملوه ولكن لا حين مناص نسأل الله أن يهديهم وأن يمنعهم من مثل هذه الأمور وأن يجعلنا جميعا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه وإنني اختم خطبتي هذه بما وجهه الله تعالى عباده المؤمنين في قوله : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ﴾ [ البقرة : 172 ]
أيها الآباء فأنكم مسؤولون عن أبنائكم وبناتكم وأهليكم لأن الله تعالى حملكم ذلك في قوله : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ﴾ [ التحريم: 6 ] والنبي صلى الله عليه وسلم قال ( الرجلُ راعٍ في أهل بيته ومسئولٌ عن رعيته)(5) وقال صلى الله عليه وسلم : ( مروا أبناءكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر )(6) إذن فأنت أيها الأب مسئول عن أبنائك وبناتك وأهلك فعليك أن تتق الله فيهم عليك أن تسأل أبنائك من الذي يمشون معه من الذي يصاحبونه من الذي يخرجون معه في الرحلات من الذي يخرجون معهم في التمشي في آخر النهار تسألهم عن هذا كله فإن كان مصاحبهم خيرا فحثهم على التزامه وعلى أن يكونوا معه عونا على الخير وإن كان مصاحبهم سوى ذلك فإن الواجب عليك أن تمنعهم من مصاحبته لأن الإنسان على دين خليله وقد شبه النبي صلى الله عليه وسلم الجليس الصالح بحامل المسك إما أن يبيعك وإما أن يجذيك فيعطيك هدية وإما أن تجد منه رائحة طيبة وأما جليس السوء فشبهه النبي صلى الله عليه وسلم بنافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه رائحة كريحه فاتقوا الله أيها المسلمون وراعوا هذه الأمانة وأعلموا إنكم إذا وفقتم للقيام بها فإن أبناءكم وبناتكم يوفقون لبركم في حياتكم وبعد موتكم أما إن أضعتم ما أمركم الله به نحوهم فإنه يوشك أن يضيعوا حقوقكم في الدنيا ولا يذكرونكم بعد الموت فاتقوا الله أيها المسلمون وقوموا بما أوجب الله عليكم من أداء الأمانة لتكونوا من المؤمنين.

الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ.

hgpe ugn luvti r]v hgH,rhj - ;g vhu lsz,g uk vudji >










عرض البوم صور أبو عادل   رد مع اقتباس
قديم 26 / 04 / 2010, 40 : 02 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,862 [+]
بمعدل : 10.66 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6800
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : ملتقى الفتاوى
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيكم اخي ****** ابو عادل

اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 26 / 04 / 2010, 04 : 10 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 69
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1262
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : ملتقى الفتاوى

بارك الله فيك و جزاك خير الجزاء و أوفاك أخي الكريم محمد نصرعلى مرورك الكريم.









عرض البوم صور أبو عادل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى الفتاوى


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018