الإهداءات | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | طويلب علم مبتدئ | مشاركات | 9 | المشاهدات | 942 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
05 / 07 / 2009, 08 : 01 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح سلسلة نصائح ، أعظ بها نفسي أولا ، وإخواني ثانياً ، وهذه السلسلة غير محددة الموضوع ، وإنما هي متنوعة الأبواب ، متنوعة الأغراض ، ترتيبها كيفما اتفق : (1) قل لا وجزاك الله خيراً ، ولا تقل لا جزاك الله خيراً : ( وحدثني محمد بن يزيد المبرد قال: سأل المأمون أبا محمد يحيى بن المبارك عن شيء فقال له: "لا، وجعلني الله فداءك يا أمير المؤمنين"، فقال: لله درك ما وضعت واواً قط موضعاً أحسن من موضعها في لفظك.) انتهى ، أدب الكتاب/ أبو بكر الصولي ت 335 . كتبه اشرف بن محمد يتبع إن شاء الله ... kwhzp yhgdm >>>>>>> K sgsgm >>>>>> | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 07 / 2009, 08 : 01 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ( حدثني أزهر بن مروان قال: حدثنا جعفر بن سليمان قال: حدثنا أبو كعب قال: قلت للحسن: يا أبا سعيد إني أريد سفرا فزودني؟ قال: أعِز أمر الله حيث كنت ، يعزك الله. ) انتهى ، الإشراف في منازل الأشراف/ ابن أبي الدنيا ت 281 . (3) – أحمقٌ ينصح جاره : ( كان رجل كثير المخاصمة لامرأته، وله جار يعاتبه على ذلك، فلما كان في بعض الليالي خاصمها خصومة شديدة وضربها، فاطلع عليه جاره، فقال: يا هذا، اعمل معها كما قال الله تعالى: إما إمساك إيش اسمه أو تسريح ما أدري إيش. ) انتهى ، أخبار الحمقى والمغفلين/ أبو الفرج ابن الجوزي ت 597 . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 07 / 2009, 09 : 01 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح - استحباب قبول الاعتذار من المعتذر... فالواجب على العاقل إذا اعتذر إليه أخوه لجرمٍ مضى، أو لتقصيرٍ سبق، أن يقبل عذره، ويجعله كمن لم يُذنب؛ لأن من تُنُصِّل إليه فلم يقبل أخاف أن لا يَردَ الحوض على المصطفىصلى الله عليه وسلم [ يُنظر : ضعيف الجامع ( 3714) ] ، ومن فَرط منه تقصير في سبب من الأسباب يجب عليه الاعتذار في تقصيره إلى أخيه. ولقد أنشدني محمد بن عبد الله بن زنجي البغدادي: إذا اعتذر الصديق إليك يوما من التقصير عذر أخ مُقِّر فصُنْه عن جفائك، واعفُ عنه فإن الصفح شِيمَةُ كل حُرِّ وأنشدني محمد بن إسحاق الواسطي: شفيع من أسلمه جرمه إقراره بالجرم والذنب وتوبة المذنب من ذنبه اعتاب من أصبح ذا عتب أنبأ عمرو بن محمد، حدثنا الغلابي، حدثنا ابن عائشة، قال: غضب سليمان بن عبد الملك على خالد بن عبد الله، فلما دخل عليه قال: يا أمير المؤمنين، القدرة تُذهب الحفيظة، وأنت تَجلُّ عن العقوبة، فإن تعفُ فأهلُ ذاك أنت، وإن تعاقب فأهل ذاك أنا، قال: فَعفَا عنه. أنبأنا محمد بن عثمان العقبي، حدثنا الفيض بن الجهم التميمي، حدثنا عبد الله ابن خُبيق قال: كان يقال: احتمِل من دَلَّ عليك، واقبَل ممن اعتذر إليك. أنبأنا بكر بن محمد بن الوهاب القزاز - بالبصرة - حدثنا إسماعيل بن إبراهيم أبو بشرقال: سمعت أبي قال: حدثنا مبارك بن فضالة عن حميد الطويل عن أبي قلابة، قال: إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه فالتمس له عذرا، فإن لم تجد له عذراً فقل: لعل له عذراً لا أعلمه. قال أبو حاتم رضي الله عنه: لا يجب للمرء أن يعلن عقوبة من لم يعلن ذنبه، ولا يخلو المعتذر في اعتذاره من أحد رجلين: إما أن يكون صادقا في اعتذاره، أو كاذباً؛ فإن كان صادقا فقد أستحق العفوَ؛ لأن شرَّ الناس من لم يُقِل العثرات، ولا يستر الزلات، وإن كان كاذباً فالواجب على المرء إذا علم من المعتذر إثم الكذب وريبته وخضوع الاعتذار وذلته: إن لا يعاقبه على الذنب السالف بل يشكر له الإحسان المُحدَث، الذي جاء به في اعتذاره.... قال أبو حاتم رضي الله عنه: الاعتذار يذهب الهموم، ويُجلِى الأحزان، ويدفع الحقد، ويُذهب الصد، والإقلال منه تُستغرق فيه الجنايات العظيمة والذنوب الكثيرة، والإكثار منه يؤدي إلى الاتهام وسوء الرأي، فلو لم يكن في اعتذار المرء إلى أخيه خَصْلْة تُحمد إلا نفي العجب عن النفس في الحال لكان الواجب على العاقل أن لا يفارقه الاعتذار عند كل زَلَّة. انتهى ، روضة العقلاء/ابن حبان البستي ت 354 . - الكريم إذا قَدَرَ غَفر، وإذا أوثق أطْلَق، وإذا أَسَرَ أعتق، الأصاغر يهفون، والأكابر يَعفون،الحُرُّ كريم الظفر إذا نال أقال، واللئيم لئيم القَدْرِ إذا طال استطال، قد هابك من استَتَرَ، ولم يذنب إليك من اعتذَرَ، تكلّفُ الاعتذار بلا زَلَّةٍ، كتكلُفِ الدَّواء بلا عِلَّةٍ، لا يضيقنّ عنّي سعة خلقك، ولا تكدّرنّ عنّي صفو ودِّك، مولاي يوجبُ الصَفْح عن الزَلةِ، كما يلتزم البَذْل عن الخُلَّةِ، مولاي يوليني صفحة صَفحِهِ، ويوليني العفو عَن عَفْوِهِ، ما لي ذنبٌ يضيقُ عنه عفوك، لا جُرْم يتجافى عنه تجاوزك وصفحك، زللت وقد يَزلُّ العالم الذي لا أساويه، وعثرتُ وقد يعثر الجوادُ الذي لا أجاريه، عندي اعتذارات بالغةٌ، توفي على اعتذارات النابغة. انتهى، لباب الآداب/أبومنصور الثعالبي ت 429 . -اقبل معاذير من يأتيك معتذراً إن بر عندك فيما قال أو فجرا فقد أطاعك من يرضيك ظاهره وقد أَجَلَّكَ مَنْ يعصيك مستتراً ... قيل لي قد أسا إليك فلانٌ ومقام الفتى على الضيم عار قلتُ قد جاءنا فأحدث عذراً دية الذنب عندنا الاعتذار انتهى ، نثر النظم وحل العقد/أبو منصور الثعالبي ت 429 . - وقال الأحنف:إذا اعتذر إليك معتذر،فلتلقه بالبِشر . انتهى ، بهجة المجالس/ابن عبد البر القرطبي ت 463 . - وقال علقمة ابنَ عبَدة لرجل ورأى آخر يعتذرُ إليه وهو معبس في وجهه: إذا اعتذر إليك المعتذر فتلقه بوجه مُشْرِق، وبِشْر مطلَق؛ لينبسط المتذلل، ويؤمّن المتنصّل. انتهى ، زهر الآداب/أبو إسحاق الحصري ت 453 . - الاعتذار من ترك الاعتذار: قال بعضهم: سكوتي عن التفسير لاعترافي بالتقصير. وقال آخر: لستُ أعتذر إليك من الذنب إلا بإقلاعٍ عنه. ... الممتنع من العذر عن حقٍ أورده: سأل الحجاج أعرابياً عن أخيه محمد بن يوسف: كيف تركته؟ فقال: تركته سميناًعظيماً. قال: إنما سألت عن سيرته. قال: ظلوماً غشوماً. قال: أما علمت أنه أخي؟ قال: نعم ما هو بك أعز مني بالله؛ فأمر بضربه فقيل له: اعتذر إليه. فقال: معاذ الله أن أعتذر من حق أوردته! وخطب الحجاج يوماً فأطال، فقام رجل فقال: الصلاة! الوقت لا ينتظرك والرب لا يعذرك. فأمر بحبسه فأتاه قومه وزعموا أنه مجنون، فإن رأى أن يخلى سبيله فقال: إن أقر بالجنون خليته؛ فقيل له ذلك فقال: معاذ الله لا أزعم أن الله ابتلاني وقد عافاني! فبلغ ذلك الحجاج فعفا عنه لصدقه. ودخل رجل على سلطان وكان من أذنب فقال: بأي وجه تلقاني؟ فقال: بالوجه الذي ألقى به الله، فإن ذنوبي إليه أكثر! وعقوبته أكبر! فعفا عنه ووصله.... وقال آخر: لو أسخطتك حياتي قتلت نفسي لترضى . انتهى ، محاضرات الأدباء/الراغب الأصفهاني ت 502 . - وقال أبو الحسين بن أحمد السلامي البيهقي: أنشدني ابن أعثم الكوفي: إذا اعتذر الصديق إليك يوماً من التقصير عذر أخ مقر فصنه عن جفائك وارض عنه فإن الصفح شيمة كل حر . انتهى ، معجم الأدباء/ياقوت الحموي ت 626 . - صَفوحٌ عن الاجرام حتى كأنه من العفو لم يعرف من الناس مجرما وليس يبالي أن يكون به الأذى إذا ما الأذى لم يغش بالكره مسلما وقال آخر يعفو عن الذنب العظي م وليس يعجزه انتصاره صفحاً على الباغي علي ه وقد أحاط به اعتذاره انتهى ، غرر الخصائص الواضحة/ الوطواط ت 718 . - وقال علي رضي الله عنه: أولى الناس بالعفو، أقدرهم على العقوبة. وقال: العفو زكاة الظفر. وقال: إذا قدرت على عدوك، فاجعل عفوك عنه شكر المقدرة عليه. وقال الحسن بن علي رضي الله عنهما: لا تعاجل الذنب بالعقوبة، واجعل بينهما للاعتذار طريقا. وقال: أوسع ما يكون الكرم بالمغفرة، إذا ضاقت بالذنب المعذرة. وقال جعفر بن محمد الصادق: شفيع المذنب إقراره، وتوبة المجرم الاعتذار. وقالوا ما أذنب من اعتذر، ولا أسى من استغفر. وأوصى بعض الحكماء ولده فقال: يا بني لا يعتذر إليك أحد من الناس، كائنا من كان، في أي جرم كان، صادقا كان أو كاذبا، إلا قبلت عذره، فكفاك بالاعتذار براً من صديقك، وذلاً من عدوك. قال بعض الشعراء: فإن كنت ترجو في العقوبة راحة فلا تزهدن عند التجاوز في الأجر وقال أبو هلال الحسن بن عبد الله بن سهل العسكري: الاعتذار ذلة، ولا بد منه، لأن الإصرار على الذنب، فيما بينك وبين خالقك هلكةٌ، وفيما بينك وبين صديقك فرقةٌ، وعند سائر الناس مثلبةٌ وهجنةٌ، فعليك به، إذا واقعت الذنب، وقارفت الجرم، ولا تستنكف من خضوعك وتذللك فيه، فربما استثير العز من تحت الذلة، واجتني الشرف من شجرة النذلة، ورب محبوبٍ في مكروه، والمجد شهدٌ يجتني من حنظل. قال: ومما خص به الاعتذار أن الحق لا يثبت لباطله، والحقيقة لا تقوم مع تخييله وتمويهه، وأن رده لا يسع مع الكذب اللائح في صفحاته . انتهى ، نهاية الأرب/النويري ت 733. يتبع إن شاء الله ... | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 07 / 2009, 10 : 01 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح قال ابن المسيب – رحمه الله تعالى – : (( قَالَ سَعِيدٌ: لَا تَقُولُوا مُصَيْحِفٌ، وَلَا مُسَيْجِدٌ(*) ؛ مَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ عَظِيمٌ حَسَنٌ جَمِيلٌ. )) . أخرجه ابن سعد في الطبقات 5/ 137 ، والذهبي في السير 4/ 338 . وقاعدة الباب كما ذكرها أبو حيان – رحمه الله تعالى - : ( لا تُصغِّرْ الاسم الواقع على من يجب تعظيمه شرعاً ، نحو أسماء الباري تعالى ، وأسماء الأنبياء – صلوات الله عليهم - وما جرى مجرى ذلك؛ لأن تصغير ذلك .. لا يصدر إلا عن كافر أو جاهل) انتهى ... إلى أن قال : ( وتصغير التعظيم لم يثبت من كلامهم ) انتهى ، معجم المناهي الفظية/بكرأبوزيد حفظه الله . (*) يقول الحكيم الترمذي ت 320 تقريباً : ولا يحتملان التصغير ، وفيه جفاء عظيم ، وهو من شَرَه النفس وبطرها . انتهى ، المنهيات ص150 . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 07 / 2009, 12 : 01 PM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح - ((خمروا (1) الآنية ، وأوكئوا(2) الأسقية ، وأجيفوا (3) الأبواب ، واكفتوا صبيانكم(4) عند المساء (5) ؛ فإن للجن (6) انتشاراً و خطفة (7) ، و أطفئوا المصابيح عند الرقاد (8) ؛ فإن الفويسقة (9) ربما اجْترََّت الفتيلة فأحرقت أهل البيت . ( خ ) عن جابر)) . صحيح الجامع 3265 . - (( إذا كان جنح الليل (10) ، فكفوا صبيانكم ؛ فإن الشياطين تنتشر حينئذ ، فإذا ذهب ساعة من الليل فخلوهم و أغلقواالأبواب و اذكروا اسم الله ، فإن الشيطان لا يفتح بابا مغلقا ، و أوكئوا قربكم و اذكروا اسم الله ، و خَمِّرُوا آنيتكم و اذكروا اسم الله ، و لو أنْ تعرضوا (11) عليه شيئا ، و أطفئوا مصابيحكم . ( حم ق د ن ) عن جابر ))صحيح الجامع 764 . - (( أطفئوا المصابيح إذا رقدتم ، و أغلقوا الأبواب ، و أوكئوا الأسقية ، و خمروا الطعام و الشراب و لو بعود تعرضه عليه . ( خ ) عن جابر )) صحيح الجامع 1025. - (( إذا نمتم فأطفئوا المصباح فإن الفأرة تأخذ الفتيلة فتحرق أهل البيت و أغلقوا الأبواب و أوكئوا الأسقية و خَمِّرُوا الشراب . ( طب ك ) عن عبدالله بن سرجس )) صحيح الجامع 815 . (1) غطوا ، (2) سدوا أفواهها بنحو خيط ، (3) أغلقوا ، (4) أي ضموهم إليكم والمراد أولادكم ذكوراً وإناثاً ، (5) أي الغروب وما بين العشاءين فامنعوهم من الحركة وأدخلوهم البيوت ، (6) بعد الغروب ، (7) بالتحريك جمع خاطف وهو أن يأخذ الشيء بسرعة والخطفة الأخذ بسرعة ، (8) أي عند إرادة النوم ، (9) بالتصغير الفأرة ، (10) بضم الجيم وكسرها أي قبل اظلامه ، (11) تضعوا . انتهى مختصراً من فيض القدير | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 07 / 2009, 59 : 01 PM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح جزاك الله خير الجزاء اخي ****** طويلب على مواضيعك القيمة . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 07 / 2009, 13 : 02 PM | المشاركة رقم: 7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح وإنها ولله أفادتن كثيرا خاصة معظة الإعتدار بارك الله فيك وتستحق عليها :winner_first_h4h: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 07 / 2009, 13 : 02 PM | المشاركة رقم: 8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بارك الله فيكم اخي ****** طويلب اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 07 / 2009, 44 : 07 PM | المشاركة رقم: 9 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح طويلب اللـهـم اغـفـر لـه ولـوالـديـه مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر.. وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار.. و أدخـلـهـم الـفـردوس الأعـلـى مـع النـبـيـين والصديقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن .. واجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـابا فـي الـدنـيـا والآخـرة .. ووالدينا ومن له حق علينا الــلـهــم آمـــــــيــــــــن. . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 07 / 2009, 02 : 08 PM | المشاركة رقم: 10 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح جزاكم الله خير أخى الفاضل على هذه المواعظ ووفقنا الله جميعا للخير | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018