أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > ملتقيات الأسرة والمجتمع > ملتقى اُسرتنـــــــــا

ملتقى اُسرتنـــــــــا للمجتمع أساس ,,, و أساسه الأسرة ,,, فلنصلحها بالإسلام ما استطعنا ,,, حتى نصلح هذا المجتمع .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: لا عدوى! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: صلاة الفجر- الخميس 19-9-2024 - للشيخ أحمد عبدالحي عبدالباقي - بمسجد الرضوان بتناغه (آخر رد :شريف حمدان)       :: آذان الفجر- الخميس 19-9-2024 - بمسجد الرضوان بتناغه (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عمر الكسواني من الأقصى - الخميس 16 ربيع1 (3) 1446 (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر يرفعه بلال أبو الضبعات من الأقصى - الخميس 16 ربيع1 (3) 1446 (آخر رد :شريف حمدان)       :: نداء الفجر يرفعه بلال أبو الضبعات من الأقصى - الخميس 16 ربيع1 (3) 1446 (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان وصلاة العشاء من المسجد الأقصى المبارك - الأربعاء 15 ربيع1 (3) 1446 (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان وصلاة المغرب من المسجد الأقصى المبارك - الأربعاء 15 ربيع1 (3) 1446 (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ أحمد بن طالب 16 ربيع الأول 1446هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ ياسر الدوسري 16 ربيع الأول 1446هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع أم نيره مشاركات 5 المشاهدات 1307  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 18 / 10 / 2008, 39 : 01 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
أم نيره
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أم نيره


البيانات
التسجيل: 27 / 01 / 2008
العضوية: 47
المشاركات: 5,583 [+]
بمعدل : 0.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 772
نقاط التقييم: 234
أم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أم نيره غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا

السلام عليكم ورحمة الله

يذهب معظم الباحثين إلى أن اللعب الاجتماعي يبدأ في وقت مبكر، فحياة الطفل الاجتماعية تبدأ منذ الولادة، إذ هو لا يستطيع أن يحيا أو يستمر في حياته دون أن يُعتنى به.وإن كان طفل المهد لا يمتلك المقدرة على اللعب الاجتماعي، فإن الأبوين والأقارب والأصدقاء يمارسون الألعاب معه ملاطفة ومداعبة فيستجيب بالفطرة بواسطة حركات وابتسامات تنتهي أحياناً بالقهقهة ويعود بعد ذلك بقليل ليبكي محتجاً إذا ما انقطع عنه هذا النوع من اللعب وسرعان ما يعود إلى الضك وإظهار الانشراح إذا ما أعيدت له هذه الحركات التي تثير إعجابه وتستدعي استجابته.

والأطفال الموجودون بين مجموعة كبيرة من الدمى، يلعبون بها وحدهم، هم أطفال تعساء، فهم يميلون إلى مشاركة غيرهم في هذه الدمى. والألعاب التي يمارسونها بإشراف الكبار وتشجيعهم ومشاركة رفاق السن بالتناوب تترك أثراً طيباً في نفوسهم وتصبح غير قابلة للنسيان. وكلما تقدم الطفل بالسن، تتقدم مجموعة اللعب، فبعد أن تكون هذه المجموعة مؤلفة من اثنين فقط يزداد هذا العدد حتى يصبح في مرحلة من المراحل عبارة عن فريق متكامل.

ويختلف نوع وحجم اللعب باختلاف العادات والتقاليد الاجتماعية المتبعة من قبل الأهل. وغالباً ما تكتسي هذه الألعاب نوعاً من المشاركة والتنافس الذي يتمثل بالمشاجرة، كالتنافس على الدمى، أو على مَن يقود القطار لمدة أطول. والأولاد الأكبر سناً يحبون الألعاب المنظمة ويفضلون أنت كون خاضعة لقواعد يحترمها جميع اللاعبين، والخروج عن هذه القواعد يعتبر عملاً شائناً يرفضه بقية أعضاء الفريق مستنكرين ومهددين بالمقاطعة والتوقف عن اللعب.ويذهب هويزنجا (إلى أن الحضارة مستمدة من اللعب). حتى أن لفظة اللعب نفسها لها علاقة بالكفاح والنزاع، وفي مواضع أخرى تعني الحرب أو الخصومة، حتى أن الشعر هو لعب مع اللغة، والموسيقى لعب على الأوتار.

- لعب الأطفال الأذكياء:

كلما كان الطفل ذكياً كلما كان ميالاً لحل المشكلات المعقدة، وكشف الرموز وزيادة دائرة معارفه اللغوية. وقد أجرى تيرمان بحثاً مضنياً حول هذا الموضوع استغرق سنوات طويلة على أطفال في الرابعة من عمرهم، فوجد عدة فوارق بين ألعاب الأطفال الموهوبين وندادهم، فلعب الأطفال الأذكياء كانت أشبه بلعب الكبار، ويفضلون من الأقران من هم أكبر سناً منهم، ويميلون إلى الهدوء مبتعدين عن الصخب، ولاحظ تيرمان كذلك أن الأطفال الأذكياء يلعبون لوقت أطول من الأطفال غير الموهوبين، ويقضون مدة ساعة أو أكثر يومياً في مشاهدة فيلم سينمائي، أو يتطلعون إلى الأطالس أو إلى رسوم الصحف والمجلات، ومحاولة فهم ما فيها من أخبار وعلوم، ومثل هؤلاء الأطفال الذين لا يجدون مَن يماثلهم في نسبة الذكاء يواجهون بعض المتاعب الاجتماعية، وغالباً ما يتحول مثل هؤلاء الأطفال إلى منبوذين ممن يكبرونهم سناً نظراً لميلهم إلى اختيار ألعاب معقدة لا توافق مستوى بقية الأطفال الذين يرفضونها ويرفضون بالتالي التعاطي مع المشرفين عليها من الأطفال الأذكياء.

وتميزت ألعاب الأطفال الأذكياء (في تجربة تيرمان) بأنها أكثر تنوعاً وأكثر نضجاً بينما يفضل المتخلفون الألعاب الخالية من القواعد المعقدة ويميلون إلى اللعب مع الأطفال الذين يصغرونهم سناً لمشاركتهم في ألعابهم.ويبدو أن لكل من الجنسين لعبه الخاصة به، فهناك لعب مخصصة للبنات وأخرى للصبيان، وإن كنا نرى غالباً مشاركة الجنسين في اللعبة الواحدة، لكن وبتأثير (التقاليد الاجتماعية) قلما تهدى البنادق للبنات والعرائس للصبيان، بحيث لا تشجع الفتيات منذ الطفولة على الأعمال الخشنة التي تتطلب مجهوداً عضلياً، بينما نجد أن الأطفال الذكور الذين يميلون إلى الهروب من الألعاب الخشنة معرضون لنعتهم (بالمخنثين).

بعض الباحثين يرفض تقسيم الألعاب تبعاً للأنوثة والذكورة ويشددون على مسألة التدريب والتوجيه اللذين يمارسهما مجتمع ما على أطفاله. وكان للباحثة مرغريت ميد آراء تدعم هذا الاتجاه لما رأته من اختلاف واضح في دور الرجل والمرأة في بعض المجتمعات البدائية عن دور كل منهما في مجتمعاتنا المتحضرة، وهذا ما جعل ميل الباحثين إلى تغليب العامل الاجتماعي على عامل الجنس. فالحرية المعطاة مثلاً للذكورة والتغيب فترة طويلة عن البيت مع منحه مزيداً من الثقة من قبل الوالدين تفوق الحرية والثقة المعطاة للأنثى، مما جعل ألعاب الذكور تختلف عن ألعاب الإناث؛ ثم إن زجر البنت عن القيام بألعاب خشنة ذات طابع عنفي يكرس لديها الاستكانة فتبقى محافظة على الألعاب التقليدية المقررة لها كأنثى حيث لا تجد مناصاً من التعامل معها، بعد تعذر الحصول على غيرها؛ لكن أصحاب هذا الرأي يتجاهلون إلى حد ما الطبيعة الأنثوية الرقيقة التي زرعها اله في الأنثى منذ تكوينها، وطبيعة الذكورة التي يمتلكها الطفل الذكر في تركيبه البيولوجي.

وظاهرة تقسيم الألعاب تتغير تدريجياً بتغير المجتمعات، حيث أظهرت دراسات أجريت في الولايات المتحدة الأميركية أن الكثير من الألعاب لم تعد أنثوية أو ذكرية، بل أصبحت العابً مشتركة بين الجنسين كالكرة الطائرة وكرة السلة والقفز.ولا شك أن لمهن الآباء أو اتجاهاتهم أثراً في اختيار نوعية الألعاب عند الأطفال، وللأسرة كذلك دور في توجيه الطفل في هذا الاتجاه، ثم إن حضور الأب أو عدم حضوره في البيت يؤثر على اختيار نوعية الألعاب، فقد لوحظ أن الأطفال الذين يغيب آباؤهم فترات طويلة كانت لعبهم أقل عدواناً وهي أقرب إلى ألعاب البنات.

تجدر الإشارة كذلك إلى أن اختلاف الألعاب عند الأطفال يكون باختلاف البيئة، واختلاف الشعب بمكوناته الثقافية والحضارية. فالألعاب التي يعتمدها الأميركيون ليست هي التي يتداولها أطفال القبائل التابعة لجزر اليابان (بانسونجو)، فالأطفال الأميركيون يقضون أوقات فراغهم في صحبة آبائهم إلى حديقة الحيوانات أو المتاحف أو السيرك، أو يشغلون أنفسهم بالرسم والكتابة والدمى، ثم يسمح لهم بمشاهدة برامج خاصة بهم في التلفزيون ولا يتدخل الوالدان إلا في حالات الضرورة القصوى، وتترك للأطفال حرية اللعب؛ في حين أن أطفال (بانسونجو) مثلاً ليس لديهم دمى؛ والكبار لا يشجعونهم على اللعب، وكل التشجيع الذي يلقونه من هؤلاء الكبار ليس سوى الحث على عدم العدوانية والأذى المادي.(والعرائس) تحاط بكثير من المشاعر الطفلية الصادقة فهي في نظر الأطفال تشعر بالبرد، وتخاف الرعد، وتستحم، ومنها ما هو خبيث فيعاقب ومنها ما هو طيب فيثاب، وهذا تعبير عن الإحيائية Animisme حيث يجعل الطفل للأشياء حياة كحياة أفراد الحيوان والانسان وقد استخدمت العرائس كوسيلة لدراسة الشخصية؛ ويشير باحثون آخرون إلى أن العرائس تستخدم كناقلات لمشاعر الطفل نحو نفسه ونحو الآخرين.

- اللعب كعلاج:

استخدمت ميلاني كلاين اللعب التلقائي كبديل للتداعي الحر، الذي استخدمه فرويد في علاج الكبار ورأت كلاين إلى أن ما يظهره الطفل في اللعب الحر هو تعبير عن الصراعات والهموم اللاشعورية. وقد استخدمت الدمى التي تمثل أشخاص الأسرة في اللعب الإسقاطي. تقول كلاين: قد يلعب الطفل بالأجرّ، ووحدات (الأجرّ) هذه تمثل النسا، وربما أناساً من الأسرة نفسها التي ينتمي إليها الطفل؛ وتبين كلاين أن لدى الطفل مشاعر آثمة في وقت مبكر (في أواخر السنة الأولى من عمره)؛ واعتقدت بوجود نوع من الضمير، وقد استنتجت ذلك من خلال مراقبتها الدقيقة للأطفال وملاحظة قسمات وجوههم.

أما آنا فرويد فترى (أن اللعب لا يشترط أن يكون رمزاً لأي شيء، فاذا كان الطفل يقيم عموداً لمصباح، فقد يكون ذلك لأنه صادف ورأى عموداً فانفعل به).وتستعمل الألعاب في بعض الأحيان ـ حسب رأي بعض الباحثين ـ في معالجة المخاوف المرضية، فيعطى الطفل بعض الألعاب، ويطلب إليه التعامل مع بعض الذي يحدث له منها صدمة، فيكون اللعب بمثابة العلاج من المخاوف الآتية عند تعرضه للنماذج الحقيقية التي تشير إليها هذه الألعاب.

ولا يقتصر العلاج على الألعاب الممثلة بالعرائس وحسب، فاللعب الذي يقوم على تمثيل بعض الأدوار الاجتماعية يعتبر ذا أثر (مهدئ) لكونه يؤدي إلى التعبير عن العواطف، فإلى التعلم الاجتماعي بعد ذلك، فالأطفال الذين عرفوا بخجلهم الشديد في المواقف الاجتماعية كان لهم في أداء الأدوار التمثيلية المصطنعة خير علاج لتقوية حسهم الاجتماعي وتفاعلهم مع الآخرين.فاللعب تفريغ وخلاص من عبء الانفعالات في جو آمن يخفف من قلق الطفل الذي سرعان ما يتوافق مع المواقف الاجتماعية؛ ومشاعر الغضب تستثار عند الطفل، ولكنها تخفي التعبير، ويمكن أن تزاح إلى أشياء غير ملائمة ويعبر عنها تعبيراً رمزياً؛ ولقد أجريت تجارب على طلبة صغار، استغضبوا ثم أعطوا الفرصة للتعبير عن غضبهم بكتابة حكايات عدوانية، فكانوا أقل عدواناً فيما بعد؛ من أولئك الذين لم يعطوا الفرصة للتعبير عن انفعالاتهم المزاحة.

- لعب الأطفال غير المتوافقين:

ليس من الصعب ملاحظة مثل هؤلاء الأطفال، فأمرهم باد حتى للرجل العادي الذي لا اطلاع له على مباحث علم النفس، فمثل هؤلاء الأطفال تجدهم خاملين خمولاً تاماً، لا يجدون بين مجموعة الدمى الكبيرة ما يجذب انتباههم، وهم شديدو العزلة عمن حولهم من النسا، وهم يبدون اهتماماً كبيراً بأشياء معينة مكررين ذلك، وغالباً ما تكون أشياء تفاهة لا وزن لها ولا قيمة، ورغم ذلك فهم يرفضون استبدالها بأفضل اللعب وأحسنها. ويتميز هذا الصنف من الأطفال بالجبن والسرقة والانقطاع عن الذهاب إلى المدرسة لأسباب تافهة والخوف من الحيوانات دون مبرر.

ويعاني الأطفال السيئو التوافق من اضطرابات شديدة في علاقاتهم مع الكبار، ومع غيرهم من الأطفال، وهذا يقلل من عزيمتهم في متابعة اللعب، ويقلل كذلك من روح الإبداع.ويستخدم اللعب في أحيان كثيرة من قبل الأطفال على شكل تعلم اجتماعي أو لتكوين علاقة ودية أو لإبعاد السأم والملل، أو لاختبار ذواتهم ومقدرتهم على النجاح في أمور كانوا يعتقدونها على درجة من الصعوبة فإذا ما حققوا نجاحاً ما شعروا بنشوة الانتصار التي تؤدي إلى زيادة الثقة بالنفس.وقد يستخدم العلاج باللعب كوسيلة لإعادة توجيه الطفل وإعادة تعليمه وذلك كبديل للمران والممارسة، ثم إن ملازمة الأطفال ومشاركتهم ألعابهم من قبل الكبار تؤثر تأثيراً ايجابياً، حيث تعتبر بمثابة التعزيز.وتاريخ العلاج بواسطة اللعب، تاريخ طويل، وقديم، حيث توجد طرق لا حصر لها لحمل الأطفال على التعلم، وتجدر الاشارة هنا إلى أن توجيه الأطفال يجب أن يتم برف ودون تدخل مزعج.

منقول وباختصار من كتاب :د .محمد أبو شحيمي




hgguf hgH[jlhun ;ugh[ ( ;dt `g; )










عرض البوم صور أم نيره   رد مع اقتباس
قديم 18 / 10 / 2008, 06 : 12 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
كريم القوصي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية كريم القوصي


البيانات
التسجيل: 13 / 02 / 2008
العضوية: 186
العمر: 38
المشاركات: 13,018 [+]
بمعدل : 2.15 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1504
نقاط التقييم: 12
كريم القوصي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
كريم القوصي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم نيره المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا
افتراضي

بارك الله فيكي اختي الكريمة الفاضلة ام نيرة

جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك









عرض البوم صور كريم القوصي   رد مع اقتباس
قديم 23 / 10 / 2008, 23 : 01 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
أم نيره
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أم نيره


البيانات
التسجيل: 27 / 01 / 2008
العضوية: 47
المشاركات: 5,583 [+]
بمعدل : 0.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 772
نقاط التقييم: 234
أم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أم نيره غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم نيره المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا
افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريم القوصي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بارك الله فيكي اختي الكريمة الفاضلة ام نيرة



جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك
ربنا يسعدك ويعزك يا اخى كريم









عرض البوم صور أم نيره   رد مع اقتباس
قديم 23 / 10 / 2008, 15 : 04 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,862 [+]
بمعدل : 10.76 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6798
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 9
عدد المشاركات : 65,862
بمعدل : 10.76 يوميا
عدد المواضيع : 8538
عدد الردود : 57324
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم نيره المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا
افتراضي

بارك الله فيكي اختنا الكريمه ام نيره علي هذا الطرح الطييب

جزاكي الله خيرا









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 30 / 10 / 2008, 18 : 02 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
أبو نيره
اللقب:
عضو ملتقى برونزي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 20 / 02 / 2008
العضوية: 225
العمر: 55
المشاركات: 219 [+]
بمعدل : 0.04 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 224
نقاط التقييم: 12
أبو نيره is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو نيره غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم نيره المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا
افتراضي

بارك الله فيك يا ام نيره الغالية









عرض البوم صور أبو نيره   رد مع اقتباس
قديم 09 / 06 / 2010, 13 : 07 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم نيره المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا
اللهم اغفر لها وارحمها
وعافها واعف عنها
وتقبلها برضاك
وألحقها بصالح أهل قربك
يارب العالمين









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى اُسرتنـــــــــا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018