أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالمحسن القاسم 21 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ الوليد الشمسان 21 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: خطبة الجمعة من جامع القبلتين٢٠جمادى الأولىٰ ١٤٤٦بعنوان:عقيدة التوحيد الصحيحةالشيخ أيمن أحمد الرحيلي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ أحمد بن طالب 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالمحسن القاسم 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: خطبة وصلاة الجمعة للشيخ الثبيتي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ بدر التركي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ بدر التركي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: خطبة وصلاة الجمعة للشيخ السديس 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ أحمد الحذيفي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع محب الرسول مشاركات 4 المشاهدات 1072  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 19 / 02 / 2008, 37 : 12 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
محب الرسول
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: 16 / 02 / 2008
العضوية: 219
المشاركات: 153 [+]
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 220
نقاط التقييم: 12
محب الرسول is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محب الرسول غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله ثم الحمد لله، الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئ مزيده، ياربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك، سبحانك اللهم لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبده ورسوله، وصفيه وخليله، خير نبيٍ أرسله، أرسله الله إلى العالم كله بشيراً ونذيراً، اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد؛ صلاة وسلاماً دائمين متلازمين إلى يوم الدين، وأوصيكم ـ أيها المسلمون ـ ونفسي المذنبة بتقوى الله تعالى‏.‏
أما بعد، فيا عباد الله
إن الإسلام الذي شرَّفنا الله به، شأنه كشأن الإنسان، بل شأنه كشأن كل حيٍّ من الكائنات، لابدَّ فيه من جسم وروح، فما هو جسم الإسلام؟ وما هي روحه؟
جسم الإسلام الإيمان العقلي بوجود الله وبوحدانيته، وبالرسل والأنبياء جميعاً‏.‏ وأما روح الإسلام فهي الحب: حب الله سبحانه وتعالى، وحب رسوله المصطفى عليه الصلاة والسلام، لايتحقق الإسلام إلا بجسم وروح.
جسم الإسلام: اليقين العلمي والاعتقاد الفكري بالله عز وجل ورسله وكتبه، أما روح الإسلام فهي الحب‏.‏
والإنسان - أيها الإخوة - هل تتصورون أن يكون له وجود مفيد إذا انفصلت عنه روحه، وبقي جسداً بدون روح؟ كذلكم الإسلام لاقيمة له ولا أثر إذا كان مجرد اعتقاد يهيمن على العقل، يجب أن تعلموا هذه الحقيقة، ومن أجل هذا يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لايؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما)) الحب شيء والإيمان العقلي شيء آخر، الإيمان بالعقل لا يغني عن الحب الذي يهيمن على القلب، تماماً كما أن الجسد لايغني عن الروح، وعندما تحدَّث الله عز وجل عن صفات المؤمنين جعل الحب أول صفة من صفاتهم، فقال جل وعلا: {وَمِنَ النّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّهِ} [البقرة: 2/165] لم يصف الله المؤمنين باليقين العقلي، لم يصف الله المؤمنين بالإدراك الفكري وحده، على أن الإدراك لابد، واليقين الاعتقادي لابد منه، ولكن هذا كله جسد، ولابد أن تتسرب الروح بعد ذلك إلى الجسد حتى يتصف بالحياة، ولذلك ميّز الله عز وحل المؤمنين عن غيرهم بهذا الحب، فقال: {وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّهِ}‏.‏
عندما يتحقق هذا الحب إلى جانب اليقين الاعتقادي في كيان المسلمين تحلُّ مشكلاتهم كلها، وعندما يغيب الحب ويبقى الاعتقاد وحده موجوداً في طوايا الدماغ والفكر؛ فإن المشكلات تتكاثر ولن تجد لها حلاً أبداً‏.‏
وكما ترون وتعلمون احبتي في الله فان الامة اليوم تعاني من مشكلات كثيرة ومصائب وويلات حلت بهذه الامة هم وغم تفرق وتشرذم وتشرد قتال وذبح ذل ومهانة فمن أين نبعت هذه المشكلات - ونحن مسلمون -؟ نبعت هذه المشكلات من أن إسلامنا غدا جسداً بدون روح، إسلامنا اليوم غدا فكراً يتألق في العقل، غدا فلسفة يتحرك بها اللسان، غدا كلمات تكتب وخطباً تلقى، أما الحب فغائب، وقد قلت لكم: إن الحب هو روح الإسلام‏.‏
اسمعوا احبتي في الله إلى قوله عز وجل : {يا أَيُّها الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} [المائدة: 5/54] ما قال: فسوف يأتي الله بقوم ملأت عقولهم بالحقائق الإيمانية، الحقائق الإيمانية جسد لابد منه، لكن ما هي قيمة الجسد إذا انفصلت الروح عنه‏.‏
والرعيل الأول من المسلمين-من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن تبعهم- ما تحققت على أيديهم معجزات النصر والوحدة والتوفيق الإلهي لمجرد اليقين العقلي بمبادئ الإسلام، لكنَّ تلك المعجزات تحققت على أيديهم بسبب الحبّ الذي هيمن على قلوبهم، ذلك الحب الذي صغّر الكبير العظيم من أمور الدنيا، وكبّر الصغير الصغير من أمور الغيب والآخرة التي نحن مقبلون عليها، الحب هو الذي قرَّب لهم البعيد، وليَّن لهم الحديد، وجعل الصعب سهلاً، وجعل المستحيل ممكناً، ذلك هو روح الإسلام الذي به انتصر ذلك الرعيل الأول‏.‏
ذلك الحب غاب اليوم عن أفئدة المسلمين، ولما غاب الحب عن أفئدة المسلمين فاضت في تلك الأفئدة محبة أخرى: محبة الدنيا، محبة المال، محبة الشهوات، محبة الرئاسة، محبة الكبرياء والعصبية، والإسلام بقي محصوراً ومتراجعاً متراجعاً إلى الدماغ فقط، ومن هنا نبعت هذه المشكلات أيها الإخوة‏.‏
نحن في كثير من الأحيان نتحدث عن وحشية هؤلاء الصهاينة الذين غابت مشاعر الإنسانية من بين جوانحهم، ونتحدث عن الجرائم التي يمارسونها، وعن العالم الغربي الذي يصفق لجرائمهم، ونقف عند هذا الحد‏.‏ وأنا أقول: ليست هذه هي المشكلة، العدو عدو، ولاتفاجأ بما ترى من إفرازات عداوته، هذا العدو الحاقد لاتفاجأ بنتائج حقده، شيء طبيعي، ولكن تجاوز هذه الظاهرة إلى الأسباب، ما هي الأسباب التي جعلت هؤلاء الصهاينة الأقزام بالأمس مردة عاتين اليوم؟ نحن، الجريمة، بدأت من عندنا نحن، وظهرت آثارها عندهم‏.‏ الجريمة جريمتنا، ما هي جريمتهم، التفرق، التشرذم، نظر هؤلاء الذين يقطعون الأوصال، ويقتّلون الصغار والبرآء، نظروا إلى حكام العالم العربي فوجدوا أن كلاً منهم مشغول بحظ نفسه، معرض عن الجسور التي ينبغي أن تصل بينه وبين إخوانه، يتصافحون نفاقاً، ويتظاهرون بالتضامن كذباً وزوراً، فإذا تفرقوا عكف كل واحد منهم على خصائصه ومصالحه وقضاياه، فرغت أفئدتهم من حب الواحد الاحد الفرد الصمد قاهر الجبابرة وهازم المشركين والكفرة ، وهيمنت محبة الدنيا الغانيةعلى قلوبهم، ففرقتهم الدنيا ومحبتها، وجعلتهم يتنافسون، بل يتهارجون ويتخاصمون، ونظر أولئك الذين كانوا أقزاماً أذلة بالأمس إلى واقع المسلمين وحكامهم اليوم فسلكوا هذه المسالك، إذ لم يجدوا ما يخيفهم، ولم يجدوا ما يوقفهم عند حدودهم، من أين جاءت هذه المشكلة، جاءت هذه من غياب روح الإسلام، روح الإسلام حب الله عز وجل وحب رسوله صلى الله عليه وسلم ‏.‏
أجل إن أصغيت إلى ما يقوله هؤلاء الحكام؛ تجدهم يتكلمون بالإسلام، وتجدهم يتباهون به، ويرفعون الرأس عالياً بمبادئه، هذا حديث الفكر، أما القلب ففارغ عن محبة، وعاء فرغ نهائياً من محبة الله ثم فاض بمحبة الأغيار، بمحبة الدنيا وما إلى ذلك، غيبوبة محبة الله التي هي روح الإسلام هي التي فرقتهم، ومن ثَمَّ فهي التي بعثت هذه المشكلة فيما بيننا، سلبتنا حقوقنا، جعلت الاغتصاب أمراً سهلاً بالنسبة لهؤلاء الناس، جعلت التقتيل والتنكيل أشبه ما يكون بشرب الماء البارد على الظمأ.
أيها الإخوة الافاضل
لعلكم تعرفون الحديث الذي يرويه مالك في موطئه وغيره، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج مرة إلى البقيع يسلم على أهل البقيع ومعه ثلة من أصحابه، فلما سلَّم على أهل البقيع قال: ((وددت لو أني رأيت إخواني)) قال له أحدهم: ألسنا إخوانك يا رسول الله! قال: ((بل أنتم أصحابي، وإخواني أولئك الذين لم يلحقوا بعد))‏.‏
اللهم إنا نسألك بمعاقد العز من عرشك أن تجعلنا من إخوان رسول الله الذين تشوّق إليهم ولم يرهم، ((بل أنتم إخواني وأصحابي أولئك الذين لم يلحقوا بعد، وسأكون لهم فرطاً على الحوض)) سأستقبلهم على الحوض‏.‏ قال له قائل: أَوَ تَعرفُهم يارسول الله؟ قال: ((أرأيتم لو أن رجلاً له خيول غرٌّ محجلة – ذات أسورة بيضاء على قوائمها وذات لطعة بيضاء على جبينها – في خيول دُهم بُهم – أي سود – أفكان يعرفهم؟)) قالوا: نعم‏.‏ قال: ((فأنا أعرفهم غراً محجلين من آثار الوضوء)) لم يأت محل الشاهد بعد من هذا الحديث، قال بعد ذلك: ((ألا ليزادَنَّ رجال عن حوضي - أي ليطردن رجال عن حوضي - كما يزاد البعير الضال‏.‏ فأقول: ألا هلم، ألا هلم - فيقال: إنك لاتدري كم بدّلوا من بعدك، فأقول: فسحقاً فسحقاً فسحقاً))‏.‏
متى يتزلزل فؤاد الإنسان خوفاً من أن يكون من المبدِّلين؟ عندما يكون فؤاد هذا الإنسان مهتاجاً بمحبة الله عز وجل وبمحبة رسوله صلى الله عليه وسلم، عندما يكون هذا الفؤاد فياضاً بتعظيم الله سبحانه وتعالى.
احبتي في الله دواء واحد إن غاب لا والله لن تحل مشكلاتنا أجمع‏.‏ مهما طرقنا الأبواب، ومهما تحايلنا لحلها، ومهما سلكنا السبل‏.‏ ما هو هذا الدواء؟ هذا الدواء هو أن نوجّه أفئدتنا بالحب إلى قيوم السماوات والأرض، الدواء هو أن تسري الروح في جسد الإسلام، جسد الإسلام اليقين العقلي هذا هو الجسد، وحب الله وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم هو روح هذا الجسد، فإذا لم يتحقق هذا الحب فلا حل لمشكلات المسلمين في كل بقاع الارض لأن الوحدة لن تتحقق، والتضحية في سبيل الإسلام عقيدة وأحكاماً وشرعة ومنهاجاً لن تتحقق، فالحب هو السبيل إلى ذلك كله.
ولعل سائل يسأل : ومن أين نأتي بهذا الحب؟ سؤال من أغرب الأسئلة!
عجبت لمن عرف الله ثم يقول: كيف أحب الله؟! عجبت لمن عرف أن حياته من الله، ورغد عيشه من الله، عافيته من الله، رقاده من الله، يقظته من الله، طعامه من الله، شرابه من الله، الذي يجعله يزدرد اللقمة هو الله، والذي يجعل هذا الطعام يتمثل عافية في جسده وكيانه هو الله، يعلم هذا كله ثم يقول: كيف السبيل إلى أن أحب الله؟!
((جبلت النفوس على حب من أحسن إليها))‏.‏ من هو المحسن؟ كل الدنيا تذوب أمام هذا السؤال، ويتجلى محسن واحد: هو الله عز وجل، الذي يعلم هذه الحقيقة يعشق الله، الذي يعلم هذه الحقيقة لايرى في الكون إلا مكوِّنه ألا وهو الله سبحانه وتعالى، ياعجباً! كيف نغيب عن لذة هذا الحب؟! ياعجباً! كيف ابتعدنا عن شُهْد هذا الحب؟! ويسأل السائل بعد هذا قائلاً: كيف السبيل إلى أن أحب الله؟!
اللهم إنا نلتجأ إليك، التجاء العبد الضارع الذليل، اللائذ ببابك الجليل، أن تملأ أفئدة عبادك المسلمين بالحب لك، وأن تدخل ترياق حلِّ مشكلاتهم بإصلاح أفئدتهم، وأن توجه قلوبهم هذه إليك يا أكرم الأكرمين، وأن تنظفها وتُخلِيَها من محبة الأغيار سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته‏.

محب الرسول صلى الله عليه وسلم ‏

v,p >>>> ,[s] >>>>!!










عرض البوم صور محب الرسول   رد مع اقتباس
قديم 19 / 02 / 2008, 55 : 04 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ابراهيم عبدالله
اللقب:
المراقب العام للملتقى
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابراهيم عبدالله


البيانات
التسجيل: 28 / 01 / 2008
العضوية: 92
المشاركات: 26,598 [+]
بمعدل : 4.33 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2869
نقاط التقييم: 104
ابراهيم عبدالله will become famous soon enoughابراهيم عبدالله will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابراهيم عبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محب الرسول المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

اللهم ارزقنا حبك وحب نبيك المصطفى
صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيك اخى الكريم محب الرسول









عرض البوم صور ابراهيم عبدالله   رد مع اقتباس
قديم 20 / 02 / 2008, 25 : 04 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
أم نيره
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أم نيره


البيانات
التسجيل: 27 / 01 / 2008
العضوية: 47
المشاركات: 5,583 [+]
بمعدل : 0.91 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 774
نقاط التقييم: 234
أم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أم نيره غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محب الرسول المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور أم نيره   رد مع اقتباس
قديم 20 / 02 / 2008, 19 : 11 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
محب الرسول
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: 16 / 02 / 2008
العضوية: 219
المشاركات: 153 [+]
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 220
نقاط التقييم: 12
محب الرسول is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محب الرسول غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محب الرسول المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم عبدالله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اللهم ارزقنا حبك وحب نبيك المصطفى
صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيك اخى الكريم محب الرسول

بارك الله فيك أخي في الله على المرور وجزاك الله خيرا









عرض البوم صور محب الرسول   رد مع اقتباس
قديم 20 / 02 / 2008, 22 : 11 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
محب الرسول
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: 16 / 02 / 2008
العضوية: 219
المشاركات: 153 [+]
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 220
نقاط التقييم: 12
محب الرسول is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محب الرسول غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محب الرسول المنتدى : الملتقى العام
افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم نيره نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بارك الله فيك أختي في الله على المرور وجزاك الله خيرا









عرض البوم صور محب الرسول   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018