27 / 12 / 2013, 04 : 05 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.84 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى السيرة النبويه ذكر حواضنه ، ومراضعه عليه الصلاة والسلام كانت أم أيمن ، واسمها بركة تحضنه وكان قد ورثها عليه الصلاة والسلام من أبيه فلما كبر أعتقها وزوجها مولاه زيد بن حارثة فولدت له أسامة بن زيد رضي الله عنهم ، وأرضعته مع أمه عليه الصلاة والسلام ، مولاة عمه أبي لهب ثويبة قبل حليمة السعدية . أخرج البخاري ومسلم في صحيحهما من حديث الزهري عن عروة بن الزبير عن زينب بنت أم سلمة عن أم حبيبة بنت أبي سفيان قالت : يا رسول الله انكح أختي بنت أبي سفيان ، ولمسلم : عزة بنت أبي سفيان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أوتحبين ذلك ؟ قلت : نعم لست لك بمخلية ، وأحب من شاركني في خير أختي فقال النبي صلى الله عليه وسلم : فإن ذلك لا يحل لي قالت : فإنا نحدث أنك تريد أن تنكح بنت أبي سلمة ، وفي رواية درة بنت أبي سلمة قال : بنت أم سلمة ؟ قلت : نعم قال : إنها لو لم تكن ربيبتي في حجري ما حلت لي; إنها لابنة أخي من الرضاعة أرضعتني ، وأبا سلمة ثويبة فلا تعرضن على بناتكن ولا أخواتكن زاد البخاري [ ص: 407 ] قال عروة : وثويبة مولاة لأبي لهب أعتقها فأرضعت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما مات أبو لهب أريه بعض أهله بشر خيبة فقال له : ماذا لقيت ؟ فقال أبو لهب لم ألق بعدكم خيرا غير أني سقيت في هذه بعتاقتي ثويبة ، وأشار إلى النقرة التي بين الإبهام والتي تليها من الأصابع . وذكر السهيلي وغيره : إن الرائي له هو أخوه العباس وكان ذلك بعد سنة من وفاة أبي لهب بعد وقعة بدر ، وفيه أن أبا لهب قال للعباس : إنه ليخفف علي في مثل يوم الاثنين قالوا : لأنه لما بشرته ثويبة بميلاد ابن أخيه محمد بن عبد الله أعتقها من ساعته فجوزي بذلك لذلك .
`;v p,hqki ,lvhqui ugdi hgwghm ,hgsghl
|
| |