14 / 12 / 2013, 39 : 03 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.91 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح قوله : ( ودين الله في الأرض والسماء واحد ، وهو دين الإسلام ، قال الله تعالى : إن الدين عند الله الإسلام [ آل عمران : 19 ] . وقال تعالى : ورضيت لكم الإسلام دينا [ المائدة : 3 ] . وهو بين [ الغلو و ] التقصير ، وبين التشبيه والتعطيل ، وبين الجبر والقدر ، وبين الأمن والإياس ) . ش : ثبت في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : إنا معاشر الأنبياء ديننا واحد . وقوله تعالى : [ ص: 787 ] ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه [ آل عمران : 85 ] - عام في كل زمان ، ولكن الشرائع تتنوع ، كما قال تعالى : لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا [ المائدة : 48 ] . فدين الإسلام هو ما شرعه الله سبحانه وتعالى لعباده على ألسنة رسله ، وأصول هذا الدين وفروعه موروثة عن الرسل ، وهو ظاهر غاية الظهور ، يمكن كل مميز من صغير وكبير ، وفصيح وأعجم ، وذكي وبليد - : أن يدخل فيه بأقصر زمان ، وإنه يقع الخروج منه بأسرع من ذلك ، من إنكار كلمة ، أو تكذيب ، أو معارضة ، أو كذب على الله ، أو ارتياب في قول الله تعالى ، أو رد لما أنزل ، أو شك فيما نفى الله عنه الشك ، أو غير ذلك مما في معناه . من شرح العقيدة الطحاوية
hgYsghl i, ]dk hggi ,i, ,hp] td hgHvq ,hgslhx
|
| |