الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | طاب الخاطر | مشاركات | 7 | المشاهدات | 1058 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
06 / 09 / 2013, 36 : 02 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام
`d hgru]m 1434iJ >> l[gm 'hf hgoh'v >> u/lm hgohgr sfphki >>!! | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06 / 09 / 2013, 58 : 02 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 09 / 2013, 14 : 06 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام حياك ربي وبياك وجعل أعلى الفردوس مثواك شاكر ومقدر تشريفك لهذه الصفحة وجزاك الله خيرا أسأل الله العظيم الكريم الحليم رب العرش العظيم أن يعز الإسلام والمسلمين وأن ينصر من به نصر الدين وأن يشفي صدور قوم مؤمنين ممن ظلمهم وتجبر وتسلط عليهم وأن يقر أعيننا جميعا بنصر إخواننا في سوريا وبورما وفلسطين وأن يصلح أحوال إخواننا في مصر ويولي عليهم خيارهم ويكفيهم شر من به شر .. اللهم آمين في أمان الله فوائد تنويع الذكر بعد الصلاة قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى رحمة واسعة في كتاب صفة صلاة النبي ﷺ فوائد تنويع الذكر في الصلاة وهي: الفائدة الأولى: الإتيان بالسنة على جميع وجوهها. الفائدة الثانية: حفظ السنة، لأنك لو أهملت إحدى الصفتين نُسيت ولم تحفظ. الفائدة الثالثة: ألا يكون فعل الإنسان لهذه السنة على سبيل العادة، لأن كثيراً من الناس إذا أخذ بسنة واحدة صار يفعلها على سبيل العادة ولا يستحضرها، ولكن إذا كان يعودّ نفسه أن يقول هذا مرة وهذا مرة فهى متنبهاً للسنة. صيغ التسبيح بعد الصلاة الصفة الأولى: سبحان الله (33مره) والحمد لله (33مره) والله أكبر (33مره) وتمام المائه يقول : لا إله إلا الله وحده لا شريك له . له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير قال حبيبنا ﷺ (من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين . وحمد الله ثلاثا وثلاثين . وكبر الله ثلاثا وثلاثين . فتلك تسعة وتسعون . وقال ، تمام المائة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له . له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير - غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر). صحيح مسلم. الصفة الثانية : سبحان الله (33 مره) و الحمد لله (33مره) و الله أكبر (34مره) قال نبينا ﷺ (معقبات لا يخيب قائلهن ( أو فاعلهن ) ثلاث وثلاثون تسبيحة . وثلاث وثلاثون تحميدة . وأربع وثلاثون تكبيرة . في دبر كل صلاة). صحيح مسلم. قال العلامة الألباني (رحمه الله): ( معقبات) كلمات تقال عقب الصلاة والحديث نص على أن هذا الذكر إنما يقال عقب الفريضة مباشرة ومن قال من المذاهب بجعل ذلك عقب السنة فإنه مخالف لهذا الحديث. السلسلة الصحيحة(1/211) الصفة الثالثه : سبحان الله (10 مرات) والحمد لله (10 مرات) والله أكبر (10مرات) يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالدرجات والنعيم المقيم . قال : ( كيف ذاك ) . قالوا : صلوا كما صلينا ، وجاهدوا كما جاهدنا ، وأنفقوا من فضول أموالهم ، وليست لنا أموال . قال : ( أفلا أخبركم بأمر تدركون من كان قبلكم ، وتسبقون من جاء بعدكم ، ولا يأتي أحد بمثل ما جئتم به إلا من جاء بمثله ؟ تسبحون في دبر كل صلاة عشرا ، وتحمدون عشرا ، وتكبرون عشرا ). صحيح البخاري. الصفة الرابعة : سبحان الله (25مره) والحمد لله (25 مره) ولا إله إلا الله (25مره) والله أكبر (25مره) عن زيد بن ثابت ... (أمروا أن يسبحوا دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، ويحمدوا ثلاثا وثلاثين ، ويكبروا أربعا وثلاثين . فأتى رجل من الأنصار في منامه فقيل له : أمركم رسول الله أن تسبحوا دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، وتحمدوا ثلاثا وثلاثين ، وتكبروا أربعا وثلاثين ؟ قال: نعم . قال : فاجعلوها خمسا وعشرين ، واجعلوا فيها التهليل ، فلما أصبح أتى النبي فذكر ذلك له فقال : اجعلوها كذلك) [صححه الألباني] هكذا تكون صيغ التسبيح بعد الصلاة وينبغي أن يحرص المسلم على التنويع بين هذه الصيغ في الصلوات حتى يصيب السنة وينال الأجر الكثير بإذن الله تعالى. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 09 / 2013, 22 : 08 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما شاء الله مجلة نافعه وقيمة بارك الله لك في جهدك وعملك المميز | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23 / 09 / 2013, 21 : 02 PM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام حياكم ربي وبياكم وجزاكم الله خيرا وأسأل الله أن يجعلنا وأياكم من عباده الذاكرين الشاكرين الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر والمؤمنين به اللهم آمين في أمان الله البيوع المنهي عنها.. البيوع الفاسدة 1 - بيع المجهول: فإذا كان في المبيع أو الثمن جهالة فاحشة تفضي إلى المنازعة، فسد البيع عند الحنفية وبطل عند الجمهور[1]. فإذا لم يبين جنس الحيوان أو ماركة المذياع يعتبر البيع مجهولاً جهالة فاحشة تمنع من صحة العقد على بيعه؛ إذ تؤدي حتمًا إلى نزاع شديد بين المتعاقدين. 2 - لبيع المعلق على شرط: وهو أن يعلق البيع على وجود أمر آخر لا علاقة به بذلك البيع، مثل أن يقول شخص لآخر: بعتك داري هذه بكذا إن باع لي فلان داره، أو إن جاء والدي من السفر. واتفق الفقهاء على عدم صحة البيع المعلق أو المضاف، لكن يسمى فاسدًا في اصطلاح الحنفية وعند غيرهم فهو باطل، وعلة فساده ما يشتمل عليه من الغرر. 3 - بيع العين الغائبة[2]: وهي العين المملوكة للبائع الموجودة في الواقع ولكنها غير مرئية: فلقد جوزه الحنفية من غير رؤية ولا وصف، وجعلوا للمشتري الخيار بعد الرؤية إن شاء أنفذ البيع وإن شاء رده، واستدلوا بحديث: ((من اشترى شيئًا لم يره فهو بالخيار إذا رآه)) - الدارقطني وابن أبي شيبة -؛ ولأنه إذا كان للمشتري خيار الرؤية فلا غرر عليه، فإن ذلك لا يؤدي إلى الجهالة المفضية للنزاع. ويذهب الجمهور إلى جواز بيع الغائب على الصفة مع إثبات الخيار للمشتري، أما بلا صفة فهو باطل. 4 - بيع الأعمى وشراؤه[3]: يصح عند الجمهور بيع الأعمى وشراؤه وإجارته ورهنه؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: ( إنما البيع عن تراض )، وهو راض بالبيع، ويثبت له الخيار بما يفيد معرفته بالمبيع كاللمس والشم والذوق. وقال الشافعية: لا يصح بيع الأعمى إلا في شيء رآه قبل العمى ولم يتغير؛ لأن الأعمى قاصر عن إدراك الجيد والردي، فيكون المبيع مجهولاً لديه وفيه غرر. 5 - البيع بالثمن المحرم: فإذا كان البيع بثمن محرم كالخمر والخنزير يكون فاسدًا عند الحنفية لوجود حقيقة البيع وهي مبادلة مال بمال؛ لأن الخمر متقوم عند الكفار وليس متقومًا في الشرع الإسلامي، فينعقد البيع بالقيمة، وواضح أن هذا البيع عند غير الحنفية باطل. 6 - إتخاذ عقد البيع وسيلة لتحقيق غرض غير مباح شرعًا: وهو البيع نسيئة ثم الشراء نقدًا، وصورته أن يبيع بضاعة بثمن مؤجل ثم يشتريها بثمن عاجل، وهدفه اتخاذ العقد الذي ظاهره الصحة وسيلة إلى المحرم شرعًا للحصول على المال، ويسميه البعض بيع العينة. وحكم هذا العقد باطل عند المالكية والحنابلة متى قام الدليل على وجود قصد آثم سدًّا للذريعة[4]، وهو صحيح عند الشافعية[5] متى توافرت أركانه وشروطه، ويترك أمر النية لله وحده يعاقب عليها صاحبها. وهو عند الحنفية فاسد إن خلا من توسط ثالث وصحيح إن وُجِدَ وسيط[6]. 7 - بيع العنب لمن يعصره خمرًا: ومثله كل بيع لمن يستعمله في الحرام، كبيع السلاح لغير المسلمين ولقطاع الطرق، وبيع الذهب والحرير لمن يتيقن أنه يلبسه الذكور من المسلمين ونحو ذلك. وهو باطل عند المالكية والحنابلة[7] سدًّا للذريعة، ولأن ما يؤدي إلى الحرام فهو حرام، واستنادًا لقوله تعلى : ﴿ ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ﴾ [المائدة: 2]، وقال أبو حنيفة والشافعي[8]: يصح في الظاهر مع الكراهة لعدم تحققنا أنه يتخذه خمرًا، ولأن البيع صحيح لتوافر أركانه وشروطه ثم يكون الإثم على من أساء استعماله، والراجح هو المذهب الأول. 8 - البيعتان في بيعه - أو الشرطان في بيع واحد -: فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: (نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - عن بيعتين في بيعة( , وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: ( قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لا يحل سلف وبيع، ولا شرطان في بيع، ولا ربح ما لا يضمن، ولا بيع ما ليس عندك) -أحمد وغيره-. وصورته أن يقول له: بعتك منـزلي على أن تبيعني سيارتك. وقد اختلف العلماء في حكمه: فقد قال الحنفية: البيع فاسد للجهالة[9]. وقال الشافعية والحنابلة: إن هذا العقد باطل؛ لأنه من بيوع الغرر، والسبب الجهالة[10]. وقال مالك: يصح البيع ويكون من باب الخيار[11]. 9 - بيع النجش: وهو أن يزيد في ثمن السلعة وهو لا يقصد الشراء وإنما ليوهم غيره نفاستها فيشتريها بأكثر من ثمنها، وأصل النجش الاستتار لأنه يستر قصده. وهذا العمل حرام لما رواه ابن عمر قال: ( نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - عن النجش ) متفق عليه. 10 - بيع المصراة: وهى الناقة أو البقرة أو الشاة يترك حلبها عمدًا أيامًا ليجتمع اللبن في ضرعها، فيتوهم المشتري كثرة اللبن فيرغب بشرائها بأغلى الأثمان . فإذا وقع الشراء كان العقد صحيحًا مع الحرمة لما فيه من الغش والتدليس، قال - صلى الله عليه وسلم -: ( لا تصروا الإبل والغنم فمن ابتاعها بعد ذلك فهو بخير النظرين بعد أن يحلبها، إن رضيها أمسكها، وإن سخطها ردها وصاعًا من تمر ) متفق عليه. 11 - بيع الحاضر للبادي: وهو أن يجيء البادي بسلعة يريد بيعها بسعر الوقت في الحال، فيأتيه الحاضر ويقول له: أنا أبيعها لك على التدرج بأعلى من ذلك؛ لما رواه ابن عباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : ( لا يبيع حاضر لباد ) متفق عليه. 12 - تلقي الركبان: وهو أن يخرج التاجر إلى خارج البلد فيستقبل القادمين بالبضائع، ويوهمهم أن ما معهم من السلع كاسد في البلد، وأن أسعارها كاسدة، فيشتريها منهم بأقل من ثمنها. فإذا نزل أصحاب البضائع السوق وعرفوا الأسعار بان لهم الغبن كانوا بالخيار، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: ( نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يتلقى ال***، فإن تلقاه إنسان فابتاعه فصاحب السلعة فيها بالخيار إن ورد السوق) . رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Sharia/0/58922/#ixzz2d9DKU7eR | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
23 / 09 / 2013, 40 : 11 PM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام ورفع الله قدرك فى الدنيا والاخرة اخى ****** | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
28 / 09 / 2013, 54 : 02 PM | المشاركة رقم: 7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام جزاكم الله خيرا وأشكر حضور الجميع وأسأل الله العلي العظيم الحليم الكريم أن يتقبل منا ومنكم صالح القول والعمل وأن يجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر اللهم آمين في أمان الله الهدايا للمدراء وأهل المناصب عَنْ أَبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ، قَالَ: اسْتَعْمَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلًا مِنَ الْأَسْدِ يُقَالُ لَهُ ابْنُ اللُّتْبِيَّةِ قَالَ: عَمْرٌو وَابْنُ أَبِي عُمَرَ عَلَى الصَّدَقَةِ فَلَمَّا قَدِمَ قَالَ: هَذَا لَكُمْ وَهَذَا لِي أُهْدِيَ لِي، قَالَ: فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَقَالَ : "مَا بَالُ عَامِلٍ أَبْعَثُهُ فَيَقُولُ هَذَا لَكُمْ وَهَذَا أُهْدِيَ لِي أَفَلَا قَعَدَ فِي بَيْتِ أَبِيهِ أَوْ فِي بَيْتِ أُمِّهِ حَتَّى يَنْظُرَ أَيُهْدَى إِلَيْهِ أَمْ لَا، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا يَنَالُ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْهَا شَيْئًا إِلَّا جَاءَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَحْمِلُهُ عَلَى عُنُقِهِ بَعِيرٌ لَهُ رُغَاءٌ أَوْ بَقَرَةٌ لَهَا خُوَارٌ أَوْ شَاةٌ تَيْعِرُ" ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى رَأَيْنَا عُفْرَتَيْ إِبْطَيْهِ ثُمَّ قَالَ: "اللَّهُمَّ هَلْ بَلَّغْتُ" مَرَّتَيْنِ. أخرجه أحمد (5/423 ، رقم 23646) ، والبخارى (6/2446 ، رقم 6260) ، ومسلم (3/1463 ، رقم 1832) ، وأبو داود (3/134 ، رقم 2946) . وأخرجه أيضًا : الدارمى (2/304 ، رقم 2493) ، وأبو عوانة (4/393 ، رقم 7066) ، والبيهقى (7/16 ، رقم 12953).شرح الإمام النووي لصحيح مسلم: وَفِي هَذَا الْحَدِيثِ: بَيَانُ أَنَّ هَدَايَا الْعُمَّالِ حَرَامٌ وَغُلُولٌ، لِأَنَّهُ خَانَ فِي وِلَايَتهِ وَأَمَانَتِه وَلِهَذَا ذَكَرَ فِي الْحَدِيث فِي عُقُوبَته وَحَمْله مَا أُهْدِيَ إِلَيْهِ يَوْم الْقِيَامَة كَمَا ذَكَرَ مِثْله فِي الْغَالّ وَقَدْ بَيَّنَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي نَفْس الْحَدِيث السَّبَب فِي تَحْرِيم الْهَدِيَّة عَلَيْهِ وَأَنَّهَا بِسَبَبِ الْوِلَايَة بِخِلَافِ الْهَدِيَّة لِغَيْرِ الْعَامِل فَإِنَّهَا مُسْتَحَبَّة. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
01 / 10 / 2013, 18 : 09 PM | المشاركة رقم: 8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام جزاكم الله خيرا وأشكر جميع من مر من هنا اللهم ارزقنا الإخلاص في القول والعمل اللهم وفقنا لأحب الأعمال إليك الجهاد والصلاة في وقتها وبر الوالدين اللهم آمين في أمان الله | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018