الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | طاب الخاطر | مشاركات | 9 | المشاهدات | 1508 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
03 / 04 / 2011, 08 : 05 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام بسم الله الرحمن الرحيم
[lh] H,g 1432iJ l[gm >> 'hf hgoh'v >> ]vs lojwv ( hgav; ) Huh`kh hggi ,Hdh;l lki >>!! | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
03 / 04 / 2011, 11 : 09 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05 / 04 / 2011, 36 : 01 AM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام الموضوع جدا مهم اخي ابوالخاطر فجزاك الله خير على جهودك المميزه وابشر بالخير | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 04 / 2011, 01 : 08 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12 / 04 / 2011, 43 : 08 AM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
15 / 04 / 2011, 53 : 01 PM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام حياك ربي وبياك وجعل أعلى الفردوس مثواك شاكر ومقدر تشريفك وجزاك الله خيرا وأسأل الله القبول والتوفيق والسداد والإخلاص ,, اللهم آمين في أمان الله نعمة رقة القلب إن المعصية ولو كانت صغيره تمهد الطريق لأختها حتى تتابع المعاصي ويهون أمرها، ولا يدرك صاحبها خطرها ، وتتسرب واحدة وراء الأخرى إلى قلبه ، حتى لا يبالي بها ، ولا يقدر على مفارقتها ويطلب ما هو أكثر منها ، فيضعف في قلبه تعظيم الله وتعظيم حرماته ، كما أنها تضعف سير القلب إلى الله والدار الآخر وتعوقه أو توقفه فلا تدعه يخطوا إلى الله خطوة ، فالذنب يحجب الواصل ، ويقطع السائر ، وينكس الطالب ، ولهذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم : إن العبد إذا أذنب ذنباً نكت في قلبه نكتة سوداء ، فإذا تاب ونزع واستغفر صُقل قلبه ، وإن زاد زادت حتى تعلوا قلبه ، فذلك الران الذي ذكره الله عز وجل { كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ} إن نعمة رقة القلب من أجل النعم وأعظمها ، وما من قلب يُحرم هذه النعمة إلا كان صاحبه موعوداً بعذاب الله فقد قال سبحانه { فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ } (الزمر:22) ، وما رق قلب لله وانكسر إلا كان صاحبه سابقاً إلى الخيرات ، شمراً إلى الطاعات ، أحرص ما يكون على طاعة الله ومحبته ، وأبعد ما يكون من معاصيه . فمن عرف ربه حق المعرفة رق قلبه ، ومن جهل ربه قسا قلبه ، وما وجدت قلباً قاسياً إلا وجدت صاحبه أجهل العباد بالله عز وجل وأبعدهم عن المعرفة به ، وكلما عظم الجهل بالله كلما كان العبد أكثر جرأة على حدوده ومحارمه ، وكلما وجدت الشخص يديم التفكير في ملكوت الله ، ويتذكر نعم الله عليه التي لا تعد ولا تحصى ، كلما وجدت في قلبه رقة . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18 / 04 / 2011, 15 : 09 PM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام
حياك ربي وبياك وجزاك الله خيرا وأسأل الله جل في علاه أن يبلغنا رضاه والفردوس الأعلى وأن يتقبل منا ومنكم صالح القول والعمل .. اللهم آمين في أمان الله من أفضل ما قرأت هذه الوصية أوصى ابن قدامه رحمه أحد إخوانه قائلا ( واعلم أن من هو في البحر على اللوح ليس بأحوج إلى الله والى لطفه ممن هو في بيته بين أهله وماله ,, فإذا حققت هذا في قلبك فاعتمد على الله اعتماد الغريق الذي لا يعلم له سبب نجاة غير الله ) يقول ابن القيم رحمه الله تعالى ( والقلب يتوارده جيشان من الباطل : جيش شهوات الغي، وجيش شبهات الباطل، فأيما قلب صغا إليها وركن إليها تشربها وامتلأ بها،فنضح لسانه وجوارحه بموجبها،فإن أشرب شبهات الباطل تفجرت على لسانه الشكوك والشبهات والإيرادات،فيظن الجاهل أن ذلك لسعة علمه، وإنما ذلك من عدم علمه ويقينه) وقال لي شيخ الإسلام وقد جعلت أورد عليه إيراداً بعد إيراد ( لا تجعل قلبك للإيرادات والشبهات مثل السفنجة، فيتشربها فلا ينضح إلا بها، ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة، تمر الشبهات بظاهرها ولا تستقر فيها فيراها بصفائه، ويدفعها بصلابته ، وإلا فإذا أشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقراً للشبهات، فما أعلم أني انتفعت بوصية في دفع الشبهات كانتفاعي بذلك ) هذه مدينتي | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
22 / 04 / 2011, 10 : 08 PM | المشاركة رقم: 8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام حياك ربي وبياك وجزاك الله خيرا شاكر تشريفك لهذه الصفحة اللهم تقبل منا ومنهم صالح القول والعمل اللهم آمين في أمان الله أتى رجلاً إلى الإمام أحمد بن حنبل وقال له : يا إمام، ما رأيُكَ في الشعر ؟ فرد الإمام : وأيُ شعر ؟ فسرد له الرجل تلك الأبيات فأخذ الإمام يردد الأبيات ودخل بيته وردّ الباب وأصبح له نحيباً من كثرة البكاء. وقال تلامذته بكى الإمام حتى أصبح لهُ صوتاً كبكاء الطفل حتى كادَ يهلك من كثرة البكاء. القصيدة تستحق الاستماع تفضل هنا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
29 / 04 / 2011, 37 : 02 PM | المشاركة رقم: 9 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام حياكم ربي وبياكم وجعل أعلى الفردوس مثواكم شاكر ومقدر تشريف الجميع وجزاكم الله خيرا وأسأل الله العلي العظيم رب العرش الكريم في هذا اليوم المبارك وهذه الساعة أن يعجل بفرج إخواننا في ليبيا واليمن وسوريا والعراق وفلسطين وجميع بلاد المسلمين اللهم آمين في أمان الله نصيحة من ذهب عن عقيل بن معقل بن منبه؛ قال: سمعتُ عمِّي وهب بن منبه يقول: يا بني! اخلِص طاعة الله بسريرةٍ ناصحة يصدُق بها فعلُك في العلانية، فإنَّ من فَعَل خيرًا ثمَّ أسرَّه إلى الله؛ فقد أصاب مواضعه، وأبلغه قراره، ووضعه عند حافظه. وإنَّ مَن أسرَّ عملاً صالحًا لم يطلِّع عليه إلا الله؛ فقد أطلع عليه من هو حسبه، واستحفظه واستودعه حفيظًا لا يضيع أجره، فلا تخافنَّ -يا بني!- على من عمِلَ صالحًا أسرَّه إلى الله -عزَّ وجل- ضياعًا، ولا تخافنَّ ظلمةً ولا هضمة . ولا تظنن أنَّ العلانية هي أنجح مِن السَّرِيرةِ؛ فإنَّ مِثل العلانية مع السَّريرة؛ كمثل ورق الشَّجرة مع عرقها، العلانية ورقها والسَّريرة أصلها، إن يحرق العرق هلكت الشَّجرة كلها، وإن صَلُحَ الأصل صَلُحَت الشَّجرة؛ ثمرها وورقها. والورق يأتي عليه حين يجف ويصير هباءً تذرُوهُ الرِّياح؛ بخلاف العرق، فإنَّه لا يزال ما ظهر من الشَّجرة في خير وعافية، ما كان عرقها مستخفيًا لا يُرى منه شئ. كذلك الدِّين والعلم والعمل، لا يزال صالحًا ما كان له سريرة صالحة يصدق الله بها علانية العبد، فإنَّ العلانية تنفع مع السَّريرة الصَّالحة، ولا تنفع العلانية مع السَّريرة الفاسدة؛ كما ينفع عرق الشجرة صلاح فرعها، وإنْ كان حياته من قبل عرقها؛ فإنَّ فرعها زينتها وجمالها وإن كانت السَّريرة هي ملاك الدين؛ فإنَّ العلانية معها تزَّين الدِّين وتجمِّله؛ إذا عمِلَها مؤمنٌ لا يريد بها إلا رضاء ربه -عزَّ وجلَّ-. المصدر: البداية والنهاية . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
09 / 05 / 2011, 54 : 12 AM | المشاركة رقم: 10 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طاب الخاطر المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018