08 / 10 / 2010, 10 : 07 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,695 [+] | بمعدل : | 30.64 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19417 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد بسم الله الرحمن الرحيم الوقف على كن .. فيكون قال أبو عمرو الداني في كتابه (المكتفى في الوقف والابتدا ) : ( فإنما يقول له كن ) كاف إذا رفع (فيكون) على الاستئناف بتقدير : فهو يكون ولم ينسق على (يقول). ومن قرأ ( فيكون ) بالنصب على جواب الأمر بالفاء لم يقف على ( كن ) لتعلق ما بعده به من حيث كان جواباً له. وكذلك في الموضع الأول من آل عمران والذي في مريم والمؤمن وكذلك الموضع الذي في النحل ويس لأن النصب فيهما بالعطف على ما عملت فيه ( أن ) منقوله ( أن يقول ) فلا يقطعان من ذلك( فيكون ) تام على القراءتين " .اهـ قال ابن الأنباري في كتابه: ( إيضاح الوقف والابتداء ): " وقوله( فإنما يقول له كن فيكون )على معنيين : ـ إن شئت جعلت (فيكون )نسقاً على (يقول) كأنه قال : فإنما يقول فيكون. ـ والوجه الآخر :أن تجعل (فيكون) مرفوعاً على الاستئناف، فعلى المذهب الثاني يكون الوقف على (كن) أحسن منه على المذهب الأول؛ والوقف على (فيكون) تام" .اهـ الكاتب - د. محمد كالو
hg,rt ugn ;k >> td;,k
|
| |