أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > ملتقيات الأسرة والمجتمع > ملتقى اُسرتنـــــــــا

ملتقى اُسرتنـــــــــا للمجتمع أساس ,,, و أساسه الأسرة ,,, فلنصلحها بالإسلام ما استطعنا ,,, حتى نصلح هذا المجتمع .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: الجزء الثاني من أدعية الرسول صلى الله عليه وسلم (آخر رد :عادل محمد)       :: حكم الله الواحد الصمد في حكم الطالب من الميت المدد ....للعلامة المعصومي الحنفي (آخر رد :السليماني)       :: شرح كتاب العناية بأدلة الكفاية الشيخ عبدالله بن إبراهيم الزاحم (آخر رد :السليماني)       :: تفسير القرآن العظيم للشيخ فهد الشتوي رحمه الله ... (آخر رد :السليماني)       :: صلاة الفجر من المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة 10 رمضان - الشيخ د. عبدالباري الثبيتي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر من المسجد الحرام بمكة المكرمة 10 رمضان - الشيخ د. صالح بن حميد (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء والتراويح من المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة ⁧9 ⁧رمضان ⁩ 1446هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب من المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة 9 رمضان - الشيخ د. علي الحذيفي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء والتراويح من المسجد الحرام بمكة المكرمة ⁧9 ⁧رمضان ⁩1446هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب من المسجد الحرام بمكة المكرمة 9 رمضان - الشيخ د. عبدالرحمن السديس (آخر رد :شريف حمدان)      

موضوع مغلق
كاتب الموضوع أبو عادل مشاركات 3 المشاهدات 1006  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 06 / 10 / 2009, 46 : 05 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 70
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.89 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1265
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 26028
عدد المشاركات : 10,740
بمعدل : 1.89 يوميا
عدد المواضيع : 3463
عدد الردود : 7277
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا




إن شعور الإنسان بأهميته، شعور فطري راسخ، وربما يكون -هذا الشعور بالأهمية- وراء كثير من الإبداعات، والإنجازات، والأعمال الجليلة والعظيمة، التي يعرفها الناس.
ولهذا ذكر الله -عز وجل- لنا قول إبراهيم -عليه السلام-: (
وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ
) [الشعراء:84].
وقال صلى الله عليه وسلم: "إِذَا مَاتَ ابن آدم انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، وَعِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِه،ِ وَوَلَدٌ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ".
فهذا إشارة إلى أن الإنسان يحب أن يشعر بأهميته وذاته، حتى بعد موته؛ يحب أن يبقى عمله.
ولذلك، أرشده النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى: الصدقة الجارية، والعلم الذي ينتفع به، والولد الصالح -ذكراً أو أنثى- الذي يدعو له.
إن الذين يمارسون تحقير الآخرين وازدراءهم، ومصادرة شخصياتهم؛ لن يجنوا من ذلك إلا الشوك والعلقم، سواء كانوا مسؤولين، أو مربين، أو آباء، أو معلمين، أو أي شيء آخر.
ومجتمعنا بحاجة إلى دروس ودورات في هذا السياق؛ فالكثيرون -في المجتمعات عموماً - يتوارثون تحقير المرأة، والنظر إليها على أنها مخلوق من الدرجة الثانية، وربما العاشرة أحياناً. ولازال بعضنا أسرى لهذه النظرة الدونية، وكأننا لم نسترشد بالهديّ النبوي، والوحيّ الربانيّ كما يجب، أو ما زال يزاحمه الإرث الجاهلي المترسخ، مع أننا في عصر ترفع فيه شعارات كثيرة: الحرية حقوق الإنسان حقوق المرأة، العدالة المساواة...؛ حتى أصبح كثير منا ينظرون بريبة إلى هذه المصطلحات والمفاهيم.
بينما في صميم ديننا وشريعتنا ضمانات وحقوق، أرقى وأنبل من أي مدونة أو ميثاق لحقوق الإنسان في العالم، الآن أو قبل الآن.
المشكلة هنا في قضية المرأة -وفي قضية الفتاة على وجه الخصوص- مزدوجة بين المفاهيم الجاهلية الحديثة والمفاهيم الجاهلية.
فأولاً: يتداول كثير من الناس مفاهيم مجحفة بحق المرأة؛ منها: إن المرأة خائنة بطبعها، فتسمع من يقول:
-
إن ماتت أختك، انستر عرضك!
- يا تسترها يا تقبرها!
- هم البنات للممات!
وبعضهم يقول: دفن البنات من المكرمات!
ثانياً: ولادة البنت في بعض البيئات عار وشؤم!
حتى تقول بعض الأمثال: صوت حية، ولا صوت بنية!
ثالثاً: ليس للمرأة رأي ولا قرار!
ولهذا يتداول الكثيرون: مقولة ( شاوروهن واعصوهن)؛ وربما رووه على أنه حديث عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهو شيء مكذوب، لا أصل له.
رابعاً: المرأة للمطبخ؛ ولذلك يقول: المرأة لو راحت للمريخ آخرتها للطبيخ.
وفي الكلمات، والقصائد، والأشعار العربية تقول:
ما للنساء وللخطابة والصحافة والكتابة هذا لنا ولهن منا أن يبتن على جنابة
إن هذه المفاهيم السائدة هي: المفاهيم العربية، الجاهلية الأولى؛ وليست المفاهيم النبوية.
(
فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْض
)
[آل عمران:195].
(
إنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَات
) [الأحزاب:35].
فيذكر الله –سبحانه وتعالى- يذكر المرأة مع الرجل، جنباً إلى جنب.
إن كثيراً من البنات يشعرن بالغبن، والغيظ، والغضب؛ من عدم المساواة في المعاملة مع الأولاد.
فإذا جاء الولد، وقد نجح في دراسته ولو بأدنى مستوى؛ فإنه يُستقبل بالفرح والاستبشار والهدايا. لكن إذا جاءت البنت بالشهادة، وقد حصلت على تقدير ممتاز؛ فقد يقال لها: هذا لا يهم.. وما الفائدة؟!.. ونحو ذلك ...
وبمثل هذا وجد المناخ الملائم لدعوات التغريب؛ باعتبارها ملاذاً من هذا الظلم الاجتماعي في ظن الكثيرات ووهمهن.
وقد سمعت مقابلة، مع إحدى داعيات تحرير المرأة في مصر، فكانت تتكلم عن شيء كهذا، إنها ردة فعل لبعض العادات والأوضاع، التي ليست من الإسلام، ولكنها من آثار الجاهلية الأولى.
إن المرأة -كالرجل- تحتاج إلى من يمنحها الأهمية، ويستمع لشكواها، ويشبعها وجدانيًّا وعاطفيًّا؛ فإذا فقدت ذلك من أسرتها، ومن مدرستها؛ فإنها سوف تجده في مكان آخر، والإعلام اليوم يعطيها دروساً يومية متواصلة في هذا الباب.
لقد أثبت علم النفس الاجتماعي أنّ الاستماع الجيد إلى الآخرين ليس بالضرورة أنه يقنعهم، أو يغير رؤيتهم؛ ولكنه يزيد من أواصر المحبة، والتقارب الروحي والعاطفي.
إن من أبرز صفات العظماء، والأكابر، وأصحاب التأثير: الاستماع، والإصغاء إلى الآخرين.
إن الإنسان الذي يتحدث إليك -ربما- يشعر بظلم، أو يحس بحرمان، أو يحمل وجهة نظر يتحمس لها، ويريد أن يوصلها إليك.
فلابد أن تسمح له بأن يفرغ هذه الشحنات، بطريقة صحيحة وواعية، وإذا لم تستمع إليه بشكل جيد؛ فإنها تتحول إلى طوفان، وسيل جارف، أو إلى عقد ومشكلات نفسية مدمرة.
بالتجربة يتبين أن المشكلات الكبيرة، في نظام الأسرة، أو الدولة، أو الفرد كانت في بادئ الأمر مشكلات صغيرة لم يتم احتواؤها، والتفاعل معها، فتضخمت وتفاقمت وانفجرت؛ فالإصغاء الفعال المدروس يشكل صمام أمان للفرد والمجتمع، وحين يكون هناك نوع من التوتر بسبب مشكلة ما؛ ينسى الكثيرون إمكانية احتواء هذه المشكلة، ويلقون على النار مزيداً من الحطب؛ فتشتعل أكثر وأكثر.
وهناك في موضوع الاستماع عدد من المهارات، يمكن اتباعها:
الأولى:

تلخيص الفقرة، التي تمت المحادثة حولها.
فإذا تكلمتما في نقطة معينة، وسمعت منه، وسمع منك؛ فإنك يمكن أن تقوم بتلخيص هذه الفقرة..
وتتحدث، أن وجهة نظر محدثك تعني: كذا وكذا..، وأنك تستدل عليها بالأدلة التالية...
بهذه الطريقة تشعره بأنك مهتم به، وأنك فهمته بشكل جيد، واستطعت أن تطمئنه إلى أنك لن تتقوّل عليه، أو تفهمه بشكل مغلوط، وبالتالي تستطيع أن تشعره بأنك مُصغٍ له، بشكل جيد.
إننا -في كثير من الأحيان- لا نسمح للآخرين أن يتكلموا، وإذا تكلموا لم نستطع أن نفهم عنهم، ولا أنْ نشعرهم بأننا فهمناهم.
المهارة الثانية هي:

الدخول إلى عالم الآخرين، الذين نستمع إليهم، أو نتحدث معهم.
فحينما تنظر إلى اثنين يتكلمان في موضوع معين تستطيع أن تعرف إن كان هذا الكلام يُبنى على علاقة متكلفة، أو على علاقة ودية أخوية حميمة صادقة، بحسب القرب، و الإنصات، ونظرات العيون، وحركات اليد، ولغة الجسد كما يقال.
إن الأم تستطيع أن تقيم تواصلاً جيداً مع ابنتها، حين تضع نفسها في مستواها وتتخاطب معها بلغة القلب والجسد، وتحسس ابنتها بالأمن والثقة، وتتجاوب مع مشاعرها، وأحاسيسها، وظروفها.
يمكن أن تشجع البنت على تجاوز الخجل، وأن تتعود الصدق والصراحة، والبوح بما لديها، والتعبير عن أحاسيسها، إذا رأت الاهتمام بما تقول.
إن الكثيرين لا يريدون منا حلاًّ لمشكلاتهم، بقدر ما يريدون القلب الذي يتوجع ويتأسى، وكما قيل:

ولابد من شكوى إلى ذي مروءة
يواسيك أو يُسليك أو يتوجعُ


تخيل أنك تتكلم مع شخص.. فينظر في الساعة، أو يرد على الجوال، أو يتصفح جريدة، أو يسرح بفكره، ولو كان ملتفتاً إليك.
فالدخول إلى عالم الفتاة يقتضي النفاذ إلى روحها، وقلبها، ومشاعرها، وأحاسيسها، وأن نشعرها أننا معها ولسنا ضدها.
المهارة الثالثة من مهارات الاستماع:

توجيه الحديث وإدارته صوب الوجهة المفيدة التي نريدها.
فقد لا تستطيع البنت أن تصرح بكل ما لديها، أو تفصح بما عندها، وقد ترتبك، أو تقع في خطأ، فلا نمسكها بهذا الخطأ، ونحاسبها عليه؛ بل نساعدها على التعبير عما تقول، ونشعرها بأن الوضع عفوي وعادي.
ويمكن أن تتحدث الأم نفسها عن تجربتها في الطفولة والصغر، وأني مررت بهذه المرحلة التي مررت بها، وحصل لي كيت وكيت.
قد تتحدث البنت عن معاناة، ولا تستطيع أن تقول كل شيء, ولذلك قد تزدريها الأم، أو تتهمها أنها لا تعرف كيف تتكلم، أو أنها غبيّة، أو ساذجة، أو ما أشبه ذلك.
سمعت الكثير من البنات.. تقول إحداهن: لم أجد أحداً يفهِّمني معنى هذه الكلمة..!
ربما تقصد البنت أنه لا يوجد في أسرتها من يوافقها على ما تريده, هذا صحيح.
لكن الكثيرات يقصدن بهذا: أنها لم تجد من يستمع إليها
باهتمام
.

المؤلف /الشيخ سلمان العودة.

tjhmR lEiAl~Qm >










عرض البوم صور أبو عادل  
قديم 07 / 10 / 2009, 18 : 12 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,867 [+]
بمعدل : 10.48 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6804
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يبارك فيكم اخي ****** ابو عادل

اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا علي هذا النقل الطييب









عرض البوم صور محمد نصر  
قديم 07 / 10 / 2009, 15 : 07 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 70
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.89 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1265
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا


إن لفي قلبي سروراً بمرورك أخي الكريم محمد نصر ، وأسأل الله لي ولك التوفيق والسداد ، وأن يجمعنا في الفردوس ، آمين.










عرض البوم صور أبو عادل  
قديم 08 / 10 / 2009, 40 : 05 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
أم نيره
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أم نيره


البيانات
التسجيل: 27 / 01 / 2008
العضوية: 47
المشاركات: 5,583 [+]
بمعدل : 0.89 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 778
نقاط التقييم: 234
أم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أم نيره غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا
جزاك الله خير الجزاءعلى موضوعاتك القيمة اخى فى الله

و أسأل الله لك أن يصلح دينك ودنياك وآخرتك إنه على كل شىء قدير
وربنا يُزين اليك الإيمان ويجعلك من المُهتدين
و يُدخلك مدخل صدق ويخُرجك مخرج صدق ويجملك بالصحة والعافية ويرزقك العلم النافع
آمين آمين
تقبل مرورى وتقديرى

أختك فى الله أم نيرة الغالية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور أم نيره  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى اُسرتنـــــــــا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018