أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > ملتقيات الأسرة والمجتمع > ملتقى اُسرتنـــــــــا

ملتقى اُسرتنـــــــــا للمجتمع أساس ,,, و أساسه الأسرة ,,, فلنصلحها بالإسلام ما استطعنا ,,, حتى نصلح هذا المجتمع .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - القصص + الانسان - السنبلاوين 18-5-2007 (آخر رد :رفعـت)       :: حصريا باذن الله تعالى نقدم لكم الختمة القرآنية اعتبارا من يوم الثلاثاء الموافق 14 ذو الحجة 1446هـ - 10 يونيه 2025م (آخر رد :رفعـت)       :: القارئ الشيخ / راغب مصطفى غلوش - سورة البقرة آيات الحج - قرآن الجمعة من مسجد ابراهيم الدسوقى عام 1430هـ 2009م (آخر رد :رفعـت)       :: فضل يوم عرفة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: اللغة العربية أصل اللغات كلها كتاب الكتروني رائع (آخر رد :السليماني)       :: إصدارات الشيخ الدكتور عبد الرحمن الحمين ... (آخر رد :السليماني)       :: حصريا : الشيخ / السيد سعيد ، وماتيسر له من آخر الحشر والضحى والشرح والتين (آخر رد :رفعـت)       :: حصريا : احتفال وزارة الأوقاف بالعام الهجرى الجديد 1444هـ من مسجد السيدة نفيسة رضى الله عنها وأرضاها (آخر رد :رفعـت)       :: تلاوة نادرة جدا تذاع لأول مرة لفضيلة الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - القصص - الزريقى 24-8-2006. (آخر رد :رفعـت)       :: نور التقوى وظلمات المعاصي في ضوء الكتاب والسنة كتاب الكتروني رائع (آخر رد :السليماني)      

إضافة رد
كاتب الموضوع أم نيره مشاركات 3 المشاهدات 1502  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 20 / 01 / 2010, 54 : 11 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
أم نيره
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أم نيره


البيانات
التسجيل: 27 / 01 / 2008
العضوية: 47
المشاركات: 5,583 [+]
بمعدل : 0.88 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 781
نقاط التقييم: 234
أم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura aboutأم نيره has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أم نيره غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا

من الآباء والأمهات من يربون أبناءهم تربية العاطفة، ومنهم من يربونهم تربية الجسد.
هناك بعض الأمهات، كل همهن في تربيتهن أطفالهن أن يأكلوا ويشربوا لكي يكبروا. وأعرف آباء يربون أولادهم على الحزم والقوة والشجار والعراك مع الآخرين، ولهم منطق غريب جداً هو: "من تشعر أنه قد يضربك فلتضربه أنت قبل أن يفعل".
هؤلاء، كل همهم أن يكون أبناؤهم على درجة من القوة، يستطيعون من خلالها أن يعيشوا في هذا العالم، من دون أن يدركوا أن العالم، على الرغم من كل ما يحدث فيه، لم يتحول إلى غابة بعد، وأن الأساس في التربية هو الحب والاحترام والتقدير، وكلها في الأساس مشاعر وعاطفة قوية يجب أن نربي أبناءنا عليها.
أعرف آباء يعاقبون أبناءهم بالضرب المبرح، وأعرف آخرين يعاقبونهم بنظرة يظهرون فيها عدم رضاهم عنهم. أعرف أطفالاً وأبناءً يخافون من قسوة آبائهم، بينما أعرف آخرين يخافون من أن يجرحوا مشاعر آبائهم وأمهاتهم.
عن العاطفة أتحدث وأبحث..
يقول أحد العلماء: "إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة".
وأنا أقول: لعل جنة الدنيا هي الأسرة، جنة معرفة الله وجنة لمّ شمل الأسرة.
العاطفة هي المفتاح السحري: هيا نعيش مع الرسول صلى الله عليه وسلم ) حب العائلة وحب الناس.
هيا نرى كيف أن لغة العاطفة هي الأكبر تأثيراً في البشرية لا في الأبناء فقط.
صدقوني.. العاطفة هي المفتاح السحري للعلاقة بين الآباء والأبناء، العاطفة مثل عصا موسى، قلبت الأرض بحراً وقلبت البحر جبلاً، وكذلك العاطفة هي المفتاح لعودة ابنك أو ابنتك لحضنك.
العاطفة، أيها الشباب، هي المفتاح الذي يفتح العلاقة بينكم وبين آبائكم.
بادر أيها الأب، وأيتها الأم، وأيها الأبناء، بفتح الباب، وستجدون الجنة في بيوتكم.
- رسالة للآباء والأمهات: أحبوا أبناءكم من دون شرط، أي سواء أكان الإبن حسن الخلق أم غير ذلك، عليك أن تحبه، وتظهر له عاطفتك وحبك وتضمه إليك لكي يبادلك العاطفة نفسها، لأنه لو شعر بأن الحب مشروط بأن يكون مطيعاً سيتحول إلى إبن عنيد.
- مواقف من واقعنا: كان لأم إبن مدمن مخدرات، وقد عانت الكثير معه من سوء معاملة وسب، ثم ذهبت به إلى المستشفى لكي يتم علاجه. وعندما قابلت الطبيبة المسؤولة عن الحالة سألتها الطبيبة: متى كانت آخر مرة قلت فيها لابنك إني أحبك؟ قالت الأم: عندما كان صغيراً. فقالت لها الطبيبة: اذهبي وقولي لابنك "أحبك"، بصدق وبحنان. تقول الأم: جلست أمام ابني، ولكني لا أستطيع أن أعبر له عن حبي، وبدأت أستشعر ذكرياتي معه عندما كان صغيراً، وبالفعل قلت له: إني أحبك. تقول الأم: فبكى ابني وقام ليحتضني. وكان الإبن يحتاج إلى هذه الكلمة منذ زمن بعيد.
- دعوني أسأل: لماذا يتوقف الحب عندما يبلغ الطفل عشر سنوات؟ متى قلتَ لابنكَ أني أحبك؟ وأنت، أيتها الأم الحنون، متى قلتِ لابنك أو ابنتك إني أُحبك؟ وأنت أيها الشاب، متى قلت لأبيك "أُحبك"؟ أو كتبت له كلمة حب في ورقة؟ لماذا نخجل من أن نُظهر عاطفتنا وحبنا تجاه بعضنا؟
اكتب لابنك..
كان هناك أب وأم، وكان لديهما إبن في السابعة عشرة، وكان ابناً عنيداً جداً وعصبياً جداً. فلم يجدا وسيلة للتحدث معه إلا بالكتابة. كانا يكتبان له رسائل ويضعانها له في مكان نومه، وكانا يكتبان على الظرف: "اقرأها عندما تكون وحدك". وكان يقرأ الرسائل كل يوم.
يقول الإبن: كنت أنتظر كل يوم الرسالة من أبي وأمي. وعندما كانت الرسالة تتأخر كنت أحزن كثيراً. ويقول: مرت فترة المراهقة بسلام بسبب هذه الرسائل.
لماذا تترك والديك حتى يستخدما وسيلة الرسائل؟
ابدأ أنت، لا تنتظر حتّى يكتبا لك.
لابدّ أن تعلم أيها الشاب أنك أغلى شيء في حياة والديك.
- مواقف من الواقع في التعامل بالعاطفة:
تروي إحدى الفتيات، تقول: أبي شيء غال عندي جداً، وأشعر بالضيق النفسي عندما أشعر بأنه غاضب مني. فكنت كل يوم، قبل ذهابي إلى العمل، أكتب ورقة وأرسم فيها قلباً وأكتب اسمه وأقول له "أُحبك يا أبي". أبي هو مفتاح حياتي في الدنيا.
ويقول أحد الشباب: كنت أنا ووالدي، - رحمه الله -، تجمعنا صداقة قوية جداً. وكان يتناقش معي في كل صغيرة وكبيرة. وعلى الرغم من هذه الصداقة، إلّا أنه كان يعاقبني عندما كنت أفعل شيئاً خطأ. ولكني ما غضبت منه لأنه عاقبني. وأحب أو أوجه رسالة للشباب: ستعرف مدى أهمية الوالد إذا قدر الله لك أن تفقده، فكل شاب عليه أن ينتهز فرصة وجود والده معه ويحتضنه ويصادقه. كثيراً ما أشعر بأنني محتاج إليه في قراراتي، وكثيراً ما أحتاج إلى التحدث معه. وبفضل الله لا أنساه في دعائي أبداً.
فلنبدأ بالعاطفة لا بالجسد.
علموا أبناءكم الحب وذكروهم بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم (اللهم ارزقني حبك وحب من يحبك وحب العمل الذي يقربني إلى حبك).
كلها مشاعر وعاطفة.
مع احترامنا للجسد.


hghsvm ,hghfkhx ,hguh'tm ✿










عرض البوم صور أم نيره   رد مع اقتباس
قديم 20 / 01 / 2010, 43 : 01 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم نيره المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيكي اختنا الفاضله ام نيره علي هذا الموضوع الطييب

اكرمكي الله وجزاكي الله خيرا









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 23 / 01 / 2010, 48 : 08 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 70
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.86 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1268
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم نيره المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا
جزاك الله خيرا وبارك في مجهوداتك.









عرض البوم صور أبو عادل   رد مع اقتباس
قديم 07 / 04 / 2010, 13 : 06 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أم نيره المنتدى : ملتقى اُسرتنـــــــــا
بارك الله فيكي واثابكي الجنة وتقبل الله منكي
ما تقومي به وجعله فى موازين حسناتك
واسال الله ان يجملك بالصحة والعافية
ويهديكي الرشد والحكمة والعلم النافع
كل شكرى وتقديرى لك اختى الكريمه









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى اُسرتنـــــــــا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018