أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ياسر الدوسري 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 0 المشاهدات 479  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 04 / 10 / 2015, 32 : 03 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.91 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
وُلِد موريس بوكاي لأبوين فرنسيين, وترعرع كأهله في الديانة النصرانية, ولما أنهى تعليمه الثانوي انتظم في دراسة الطب في جامعة فرنسا, فكان من الأوائل
حتى نال شهادة الطب, وارتقى به الحال، حتى أصبح أشهر وأمهر جراح عرفته فرنسا الحديثة، فكان من مهارته في الجراحة قصة عجيبة قلبت له حياته، وغيَّرت كيانه.

قصة إسلامه :
اشتهر عن فرنسا أنها من أكثر الدول اهتمامًا بالآثار والتراث, وعندما تسلم الرئيس الفرنسي الاشتراكي الراحل (فرانسوا ميتران) زمام الحكم في البلاد عام 1981م، طلبت فرنسا من (مصر) في نهاية الثمانينيات استضافة مومياء (فرعون مصر) إلى فرنسا لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ومعالجة.فتمَّ نقل جثمان أشهر طاغوت عرفته مصر، وهناك – وعلى أرض المطار – اصطف الرئيس الفرنسي منحنيًا هو ووزراؤه وكبار المسئولين في البلد عند سلم الطائرة؛ ليستقبلوا فرعون مصر استقبال الملوك، وكأنه ما زال حيًّا!!
عندما انتهت مراسم الاستقبال الملكي لفرعون مصر على أرض فرنسا، حملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله، وتم نقله إلى جناح خاص في مركز الآثار الفرنسي, ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها, وكان رئيس الجراحين والمسئول الأول عن دراسة هذه المومياء الفرعونية، هو البروفيسور موريس بوكاي.
كان المعالجون مهتمين في ترميم المومياء, بينما كان اهتمام رئيسهم ( موريس بوكاي) عنهم مختلفًا للغاية, كان يحاول أن يكتشف كيف مات هذا الملك الفرعوني, وفي ساعة متأخرة من الليل، ظهرت نتائج تحليله النهائية.
لقد كانت بقايا الملح العالق في جسده أكبر دليل على أنه مات غريقًا، كما أن جثته استُخرِجت من البحر بعد غرقه فورًا, ثم أسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه , لكنَّ ثمَّة أمرًا غريبًا ما زال يحيره، وهو كيف بقيت هذه الجثة – دون باقي الجثث الفرعونية المحنطة – أكثر سلامة من غيرها، رغم أنها استخرجت من البحر؟! كان موريس بوكاي يُعِدُّ تقريرًا نهائيًّا عمّا كان يعتقده اكتشافًا جديدًا في انتشال جثة فرعون من البحر وتحنيطها بعد غرقه مباشرة, حتى همس أحدهم في أذنه قائلاً: لا تتعجل؛ فإن المسلمين يتحدثون عن غرق هذه المومياء.ولكنه استنكر بشدة هذا الخبر, واستغربه, فمثل هذا الاكتشاف لا يمكن معرفته إلا بتطور العلم الحديث، وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة, فزاد آخر اندهاشه بقوله: إن قرآنهم الذي يؤمنون به يروي قصةً عن غرقه، وعن سلامة جثته بعد الغرق.
فازداد ذهولاً، وأخذ يتساءل: كيف يكون هذا وهذه المومياء لم تكتشف أصلاً إلا في عام 1898 ميلادية، أي قبل مائتي عام تقريبًا, بينما قرآنهم موجود قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام؟! وكيف يستقيم في العقل هذا, والبشرية جمعاء – وليس المسلمين فقط – لم يكونوا يعلمون شيئًا عن قيام قدماء المصريين بتحنيط جثث فراعنتهم إلا قبل عقود قليلة من الزمان فقط؟!
جلس (موريس بوكاي) ليلته محدقًا في جثمان فرعون, يفكر بإمعان عما همس به صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق، بينما كتاب المسيحيين المقدس (إنجيل متى ولوقا) يتحدث عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدنا موسى (عليه السلام) دون أن يتعرض لمصير جثمانه البتَّة. وأخذ يقول في نفسه: هل يُعقَل أن يكون هذا المحنَّط أمامي هو فرعون مصر الذي كان يطارد موسى؟! وهل يعقل أن يعرف محمدهم ( صلَّى الله عليه وسلَّم) هذا قبل أكثر من ألف عام، وأنا للتوِّ أعرفه؟!
لم يستطع (موريس) أن ينام, وطلب أن يأتوا له بالتوراة, فأخذ يقرأ في (سِفر الخروج) من التوراة قوله: “فرجع الماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر لم يبق منهم ولا واحد”، وبقي موريس بوكاي حائرًا.
حتى التوراة لم تتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائها سليمة بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه.
أعادت فرنسا لمصر المومياء بتابوت زجاجي فاخر، ولكن (موريس) لم يهنأ له قرار، ولم يهدأ له بال, منذ أن هزَّه الخبر الذي يتناقله المسلمون عن سلامة هذه الجثة؛ فحزم أمتعته وقرر أن يسافر إلى المملكة السعودية لحضور مؤتمر طبي يتواجد فيه جمع من علماء التشريح المسلمين.
وهناك كان أول حديث تحدَّثه معهم عمّا اكشتفه من نجاة جثة فرعون بعد الغرق، فقام أحدهم وفتح له المصحف، وأخذ يقرأ له قوله تعالى:
{فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ} [يونس: 92].

لقد كان وَقْع الآية عليه شديدًا، ورُجَّت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى صوته: “لقد دخلت الإسلام، وآمنت بهذا القرآن”.
إسهاماته
موريس بوكاي له جهود طيبة في نشر الإسلام رجع (موريس بوكاي) إلى فرنسا بغير الوجه الذي ذهب به، وهناك مكث عشر سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثًا مع القرآن الكريم, والبحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن ليخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى:
{لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} [فصلت: 42].

كان من ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس أن خرج بتأليف كتاب عن القرآن الكريم هزَّ الدول الغربية قاطبة، ورجّ علماءها رجًّا, لقد كان عنوان الكتاب (القرآن والتوراة والإنجيل والعلم.. دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة). فماذا فعل هذا الكتاب؟!
من أول طبعة له نفد من جميع المكتبات! ثم أعيدت طباعته بمئات الآلاف بعد أن ترجم من لغته الأصلية (الفرنسية) إلى العربية والإنكليزية والإندونيسية والفارسية والتركية والألمانية، لينتشر بعدها في كل مكتبات الشرق والغرب, وصرت تجده بيد أي شاب مصري أو مغربي أو خليجي في أميركا.
ولقد حاول من طمس الله على قلوبهم وأبصارهم من علماء اليهود والنصارى أن يردوا على هذا الكتاب، فلم يكتبوا سوى تهريج جدلي ومحاولات يائسة يمليها عليهم وساوس الشيطان، وآخرهم الدكتور (وليم كامبل) في كتابه المسمى (القرآن والكتاب المقدس في نور التاريخ والعلم)، فلقد شرَّق وغرَّب ولم يستطع في النهاية أن يحرز شيئًا.
بل الأعجب من هذا أن بعض العلماء في الغرب بدأ يجهز ردًّا على الكتاب, فلما انغمس بقراءته أكثر وتمعَّن فيه زيادة، أسلم ونطق بالشهادتين على الملأ!! فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.من أقواله
يقول موريس بوكاي في مقدمة كتابه: “لقد أثارت هذه الجوانب العلمية التي يختص بها القرآن دهشتي العميقة في البداية, فلم أكن أعتقد قط بإمكان اكتشاف عدد كبير إلى هذا الحد من الدقة بموضوعات شديدة التنوع, ومطابقتها تمامًا للمعارف العلمية الحديثة, وذلك في نص قد كُتِب منذ أكثر من ثلاثة عشر قرنًا!!”.
ويقول أيضًا: “لقد قمت أولاً بدراسة القرآن الكريم، وذلك دون أي فكر مسبق وبموضوعية تامة، باحثًا عن درجة اتفاق نص القرآن ومعطيات العلم الحديث. وكنت أعرف – قبل هذه الدراسة، وعن طريق الترجمات – أن القرآن يذكر أنواعًا كثيرة من الظاهرات الطبيعية، ولكن معرفتي كانت وجيزة. وبفضل الدراسة الواعية للنص العربي استطعت أن أحقق قائمة، أدركت بعد الانتهاء منها أن القرآن لا يحتوي على أية مقولة قابلة للنقد من وجهة نظر العلم في العصر الحديث، وبنفس الموضوعية قمت بنفس الفحص على العهد القديم والأناجيل. أما بالنسبة للعهد القديم فلم تكن هناك حاجة للذهاب إلى أبعد من الكتاب الأول، أي سفر التكوين، فقد وجدت مقولات لا يمكن التوفيق بينها وبين أكثر معطيات العلم رسوخًا في عصرنا. وأما بالنسبة للأناجيل، فإننا نجد نصّ إنجيل متى يناقض بشكل جليٍّ إنجيل لوقا، وأن هذا الأخير يقدم لنا صراحة أمرًا لا يتفق مع المعارف الحديثة الخاصة بقدم الإنسان على الأرض.
ويقول الدكتور موريس بوكاي أيضًا: “إن أول ما يثير الدهشة في روح من يواجه نصوص القرآن لأول مرة، هو ثراء الموضوعات العلمية المعالجة، وعلى حين نجد في التوراة – الحالية – أخطاء علمية ضخمة، لا نكتشف في القرآن أي خطأ، ولو كان قائل القرآن إنسانًا، فكيف يستطيع في القرن السابع أن يكتب حقائق لا تنتمي إلى عصره؟!.
وقد منحته الأكاديمية الفرنسية عام 1988م جائزتها في التاريخ، على كتابه (القرآن الكريم والعلم العصري).

rwm hsghl hg[vhp hgtvksd l,vds f,;hd










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018