13 / 04 / 2015, 02 : 02 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.80 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام أرسل الشيخ القاسمي ، رسالة للشيخ الألوسي لما أهداه كتابه ( غرائب الاغتراب ) فقال : ( صادف ليلة جاءني أن كُنتُ في صُداع ، وقد عقد آلي حولي الاجتماع ، وأنا أقاسي من الآلام ما يمنعني من الكلام ، فلما ناولنيه شقيقي بعد العشاء رأيتني وقد سرى إليّ نسيم النشاط والشفاء ، فغالبت نفسي ، ونبهت لمطالعته قلبي وحسي ، وقلت : لأتأسين بشيخ الإسلام الأنصاري ؛ فقد كان يستشفي بمطالعة العلم ومذاكرة أُولي الفطنة والفهم ، وبقيت أُسامره معظم الليل وهو يرق لي ويُنيلني من منادمته أعظم النيل ، وقد أصبحت بحمد الله وما بي ألم ) من كتاب الرسائل المتبادلة بين محمد جمال الدين القاسمي ، ومحمود شكري الألوسي ، للشيخ محمد بن ناصر العجمي
vshgm hgado hgrhsld ggado hghg,sd glh hihi ;jhf
|
| |