الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | طويلب علم مبتدئ | مشاركات | 0 | المشاهدات | 1265 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
27 / 03 / 2015, 51 : 05 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام الأولى / تطبيقها لشرع الله والثانية / تشرفها بخدمة الحرمين الشريفين الثالثة / جهودها في نشر المصحف الشريف بأرقى التقنيات وأصح الطبعات وأدق الترجمات فلا غرابةَ أن نجد أعداء هذه الثلاثة (الشريعة_والحرمين_والقرآن) يناصبونها العداء، ويجاهرونها بالبغضاء. * في بلدك أيها السعودي : لا صوتَ يعلو فوق صوت الشرع، ويخضع لسلطانه الكل دون تمييز أو محاباة. لقد استمد قضاؤها الشامخ قدسيته من قدسية الإسلام الذي يحكم به واكتسب استقلاليته من حرص ولاة الأمر وفقهم الله على احترامه وحمايته ويكفي المملكة العربية السعودية فخراً أنها البلد الوحيد الذي يطبق الشريعة الإسلامية بشكل كامل ويعتمد الإسلام مصدرا وحيداً للتشريعات والأنظمة. * بلدك أيها السعودي: اعتنى بخدمة الحرمين الشريفين فهي من أعظم مناقب حكام السعودية المشهورة، ومن أجل ممادحهم المأثورة، ومن أرفع مفاخرهم المشهودة إنها أعظمُ توسعة - على الإطلاق - للحرمين عبر التاريخ فلم يشهد تاريخ الحرمين الشريفين خدمة تضاهي هذه الخدمة، ولم يعهد توسعة تضارع هذه التوسعة وقد أنفقت الحكومة السعودية - أيدها الله- خلال الأعوام الأخيرة فقط أكثر من 124 مليار ريال على مشاريع جديدة لتوسعة وخدمة الحرمين الشريفين. * بلدك أيها السعودي: أسّس مجمعاً كبيراً لطباعة ونشر وتوزيع المصحف الشريف بمختلف القراءات والأحجام وطباعة تراجم تفسيره لشتى اللغات وكذلك طباعته بطريقة "برايل" للمكفوفين فمنذ تأسيسه عام 1405 هـ إلى اليوم وصل عدد ماطبعه ووزعه المجمع إلى مايزيد عن (270)مليون نسخة من مختلف الإصدارات . وقد شمل التوزيع قطاعات حكومية وأهلية في داخل المملكة ، ومؤسسات ومراكز إسلامية ومعارض خارجية وجمعيات في الخارج إضافة إلى عدد من سفارات المملكة في الخارج * بلدك أيها السعودي: أنشأ ورعى الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم المنتشرة في أنحاء المملكة البالغ عدد فروعها (131) فرعاً ، ويصل عدد الطلاب والطالبات فيها إلى أكثر من (656670) طالباً وطالبة ، بينهم (292625) طالبة يدرسن في ( 32421) حلقة خاصة بالطالبات. * بلدك أيها السعودي : هو معقلُ الإسلام، وقلعةُ التوحيد، ومأرزُ الإيمان، والطعنُ فيها= طعنٌ في الإسلام، والعداءُ معها= عداءٌ مع السنة فاحذرْ من دعاةِ الفتنة، ورموز التحريض الذين يحاولون خداعك بالتشكيك في نهج ولاة الأمر الشرعي، ونظام شريعتك الإسلامي، وجهد رجال الأمن الوطني * يا معشر الشباب: قد يوجد خللٌ هنا أو هناك والكمال عزيز لكن علينا أن ننظر إلى الغالب لا إلى الاستثناء، ونبصر الأصل المنتشر لا الشاذ المنحصر وماكتبت هذه الكلمات إلا ليدرك شبابنا النعمة التي هم فيها ويعوا الأخطار المحدقة ببلدهم من قبل الأعداء.. هذه البلد لو أصابها شيء من مؤامرات الأعداء فسيثلم الإسلام ثلمة لا تسد. وماقصدتُ تلميع أحد، أو التطبيل له إنما قصدتُ المحافظة على هذه المكتسبات، وعدم الانجرار لدعاة الفتنة * بلدك أيها السعودي باختصار : أعظمُ بلدٍ يخدم الإسلام وأهله عبدالله بن أحمد الحويل prdrm (fg];) Hdih hgsu,]d!!! | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018