04 / 01 / 2014, 23 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.92 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح فتح تستر ، المرة الأولى صلحا قال ابن جرير كان ذلك في هذه السنة اي سنة سبعة عشر ، في قول سيف وروايته ، وقال غيره : في سنة ست عشرة ، وقال غيره : كان في سنة تسع عشرة . ثم قال ابن جرير ذكر الخبر عن فتحها . ثم ساق من طريق سيف ، عن محمد وطلحة والمهلب وعمرو ، قالوا : لما افتتح حرقوص بن زهير سوق الأهواز وفر الهرمزان بين يديه ، فبعث في إثره جزء بن معاوية - وذلك عن كتاب عمر بذلك - فما زال جزء يتبعه حتى انتهى إلى رامهرمز فتحصن الهرمزان في بلادها ، وأعجز جزءا تطلبه ، واستحوذ جزء على تلك البلاد والأقاليم والأراضي ، فضرب الجزية على أهلها ، وعمر عامرها ، وشق الأنهار إلى خرابها ومواتها ، فصارت في غاية العمارة والجودة . ولما رأى الهرمزان ضيق بلاده عليه بمجاورة المسلمين ، طلب من جزء بن معاوية المصالحة ، فكتب إلى حرقوص ، فكتب حرقوص إلى عتبة بن غزوان ، وكتب عتبة إلى عمر في ذلك . فجاء الكتاب العمري بالمصالحة على رامهرمز وتستر وجنديسابور ، ومدائن أخر مع ذلك . فوقع الصلح على ذلك ، كما أمر به عمر ، رضي الله عنه .
tjp jsjv K hglvm hgH,gn wgph
|
| |