02 / 01 / 2014, 16 : 11 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.91 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى السيرة النبويه ذكر نعله التي كان يمشي فيها عليه الصلاة والسلام ثبت في " الصحيح " ، عن ابن عمر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يلبس النعال السبتية ، وهي التي لا شعر عليها . وقد قال البخاري في " صحيحه " : حدثنا محمد ، هو ابن مقاتل ، حدثنا عبد الله ، يعني ابن المبارك ، أنا عيسى بن طهمان قال : أخرج إلينا أنس بن مالك نعلين لهما قبالان . فقال ثابت البناني : هذه نعل النبي صلى الله عليه وسلم . [ ص: 373 ] وقد رواه في كتاب الخمس ، عن عبد الله بن محمد ، عن أبي أحمد الزبيري ، عن عيسى بن طهمان ، عن أنس قال : أخرج إلينا أنس نعلين جرداوين لهما قبالان ، فحدثني ثابت البناني بعد عن أنس أنهما نعلا النبي صلى الله عليه وسلم . وقد رواه الترمذي في " الشمائل " عن أحمد بن منيع ، عن أبي أحمد الزبيري به . وقال الترمذي في " الشمائل " : حدثنا أبو كريب ، ثنا وكيع ، عن سفيان ، عن خالد الحذاء ، عن عبد الله بن الحارث ، عن ابن عباس قال : كان لنعل رسول الله صلى الله عليه وسلم قبالان مثنى شراكهما . وقال أيضا : ثنا إسحاق بن منصور ، أنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن ابن أبي ذئب ، عن صالح مولى التوأمة ، عن أبي هريرة قال : كان لنعل رسول الله صلى الله عليه وسلم قبالان . وقال الترمذي : ثنا محمد بن مرزوق أبو عبد الله ، ثنا عبد الرحمن بن قيس أبو معاوية ، ثنا هشام ، عن محمد ، عن أبي هريرة قال : كان لنعل رسول الله صلى الله عليه وسلم قبالان ، وأبي بكر وعمر ، وأول من عقد عقدا واحدا عثمان . حدثنا أحمد بن منيع ، ثنا أبو أحمد ، ثنا سفيان ، عن السدي ، [ ص: 374 ] حدثني من سمع عمرو بن حريث يقول : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في نعلين مخصوفين . قال الجوهري : قبال النعل بالكسر : الزمام الذي يكون بين الأصبع الوسطى والتي تليها . قلت : واشتهر في حدود سنة ستمائة وما بعدها عند رجل من التجار يقال له : ابن أبي الحدرد . نعل مفردة ذكر أنها نعل النبي صلى الله عليه وسلم ، فسامها الملك الأشرف موسى بن الملك العادل أبي بكر بن أيوب منه بمال جزيل فأبى أن يبيعها ، فاتفق موته بعد حين ، فصارت إلى الملك الأشرف المذكور ، فأخذها إليه وعظمها ، ثم لما بنى دار الحديث الأشرفية إلى جانب القلعة ، جعلها في خزانة منها ، وجعل لها خادما ، وقرر له من المعلوم كل شهر أربعين درهما ، وهي موجودة إلى الآن في الدار المذكورة . وقال الترمذي في " الشمائل " : ثنا محمد بن رافع وغير واحد قالوا : ثنا أبو أحمد الزبيري ، ثنا شيبان ، عن عبد الله بن المختار ، عن موسى بن أنس ، عن أبيه قال : كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم سكة يتطيب منها .
`;v kugi hgjd ;hk dlad tdih ugdi hgwghm ,hgsghl
|
| |