10 / 12 / 2013, 29 : 10 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.91 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بت له صلى الله عليه وسلم أعلى مراتب المحبة ، وهي الخلة ، كما صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : إن الله اتخذني خليلا كما اتخذإبراهيم خليلا . وقال : ولو كنت متخذا من أهل الأرض خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ، ولكن صاحبكم خليل الرحمن . والحديثان في الصحيح وهما يبطلان [ ص: 165 ] قول من قال : الخلة لإبراهيم والمحبة لمحمد ، فإبراهيم خليل الله ومحمد حبيبه . وفي الصحيح أيضا : إني أبرأ إلى كل خليل من خلته . والمحبة قد ثبتت لغيره . قال تعالى : والله يحب المحسنين ( آل عمران : 134 ) . فإن الله يحب المتقين ( آل عمران : 76 ) . إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ( البقرة : 222 ) . فبطل قول من خص الخلة بإبراهيم والمحبة بمحمد ، بل الخلة خاصة بهما ، والمحبة عامة . وحديث ابن عباس رضي الله عنهم الذي رواه الترمذيالذي فيه : إن إبراهيم خليل الله ، ألا وأنا حبيب الله ولا فخر : لم يثبت . من شرح العقيدة الطحاوية
ef,j hgogm gkfdkh wgn hggi ugdi ,sgl
|
| |