07 / 11 / 2013, 33 : 01 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى برونزي | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 08 / 10 / 2013 | العضوية: | 53826 | العمر: | 61 | المشاركات: | 392 [+] | بمعدل : | 0.10 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 175 | نقاط التقييم: | 12 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام بسم الله الرحمن الرحيم احبتى فى الله اذكركم ونفسى بتقوا الله سبحانة وتعالى وأن نأخذ العظة من القرآن الكريم لان القرآن كلة بركة وخصوصا سورة الكهف وببركة الصلاة والسلام على خير الانام الخير( صلى الله علية وسلم ) ببركة القرآن الكريم وخصوصا سورة الكهف , وببركة الصلاة والسلام على خير الأنام , اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. وببركة ختم هذا العام , ختم الله عامكم بخير ختام وجعل القادم من أبرك الأعوام , اَللَّهُمَّ إِنَّهُ قَدْ مَضَى عَلَيْنَا مِنْ مُدَّةِ حَيَاتِنَا عَامٌ قَلَّدْتَنَا فِيْهِ مِنْ نِعَمِكَ مَا لاَ نَسْتَطِيْعُ أَدَاءَ الشُّكْـِر عَلَيْهِ. وَحَفِظْتَنَا فِيْهِ مِنَ اْلأَسْوَاءِ وَالْمَكَارِهِ مَا لاَ نَسْـتَطِيْعُ دَفْعَهُ. وَقَدْ أَوْدَعْنَاهُ مِنَ اْلأَعْمَالِ مَا أَنْتَ عَلِيْمٌ بِهِ، فَمَا وَفَّـقْـتَنَا فِيْهِ مِنْ حَسَنَاتٍ فَتَقَبَّلْ ذَلِكَ مِنَّا، وَاكْتُبْهُ لَنَا عِنْدَكَ مِنْ اْلأَعْمَالِ الصَّالِحَاتِ، وَاغْفِرْ لَنَا مَا دَاخَلْنَا فِيْهِ مِنَ شَوَائِبِ الرِّيَاءِ وَالْعُجُبِ وَالتَّصَنُّعِ وَغَيْرِ ذَلِكَ، وَاجْعَلْهُ وَسِيْلَةً لَنَا إِلَى رِضَاكَ عَنَّا وَزُلْفَى لَدَيْكَ، وَمَا قَارَفْنَا فِيْهِ مِنْ سَيِّئَاتٍ وَخَطِيْئَاتٍ وَأَفْعَالٍ غَيْـِر مَرْضِيَّاتٍ وَنِيَّاتٍ غَيْرِ صَالِحَاتٍ بِجَوَارحِنَا وَقُلُوْبِنَا، فَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِحَقِّ ذَاتِكَ وَأَسْمَائِكَ وَصِفَاتِكَ أَنْ تَغْفِرَ الذُّنُوْبَ كُلَّهَا، وَتَسْتُرَ الْعُيُوْبَ كُلَّهَا، وَتَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا مِنْ وَاسِعِ جُوْدِكَ الْعَظِيْمِ بِجَمِيْعِ مَا نُؤَّمِلُ، وَأَنْ تُبَدِّلَ سَـيِّئَاتِنَا حَسَنَاتٍ، وَتُبَلِّغَنَا مِنْ رِضَاكَ عَنَّا أَقْصَى اْلأُمْنِيَّاتِ وَنِهَايَةِ الْمُرَادَاتِ. اَللَّهُمَّ إِنَّهُ قَدِ اسْتَقْبَلَنَا مِنْ بَعْدِ عَامِنَا الْمَاضِى عَامٌ جَدِيْدٌ، مَا نَدْرى مَاذَا سَبَقَ فِى عِلْمِكَ فِيْنَا، وَرَجَاؤُنَا أَنْ تَفْتَحَ لَنَا فِى هَذَا الْعَامِ الْجَدِيْدِ بَابَ التَّوْبَةِ الصَّادِقَةِ الْخَالِصَةِ الَّتِى لاَ يَعْقُبُهَا نَكَثٌ، وَأَنْ تَرْزُقَنَا فِيْهِ مِنَ التَّوْفِيْقِ لِلأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ الْمَقْبُوْلَةِ عِنْدَكَ مَا يُوْجِبُ لَنَا رِضَاكَ عَنَّا، وَأَنْ تَعْمُرَ جَوَارِحَنَا بِطَاعَتِكَ الْمَرْضِيَّةِ عِنْدَكَ، وَقُلُوْبَنَا بِحُبِّكَ وَحُبِّ مَنْ تُحِبُّـهُ وَحُبِّ مَا تُحِبُّهُ، وَتُوَسِّعَ فِى قُلُوْبِنَا وَتُؤَهِّلَهَا لِمَعْرِفَتِكَ الْخَاصَّةِ الَّتِى أَكْرَمْتَ بِهَا عِبَادَكَ الصَّالِحِيْنَ، وَتَسْلُكَ بِنَا سَبِيْلَ اْلإِتِّبَاعِ لِحَبِيْبِكَ أَشْرَفِ خَلْقِكَ عَلَيْكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَاجْعَلْنَا مِنْ أَهْلِ الْوَفَاءِ بِحَقِّهِ، وَاجْعَلْهُ لَنَا عِنْدَكَ شَاهِدًا بِالصِّدْقِ فِى الْعَمَلِ بِمَا دَعَانَا إِلَيْهِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ . وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنِا مِمَّنْ لَزِمَ مِلَّةَ نَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَظَّمَ حُرْمَتَهُ وَأَعَزَّ كَلِمَتَهُ وَحَفِظَ عَهْدَهُ وَذِمَّتَهُ وَنَصَرَ حِزْبَهُ وَدَعْوَتَهُ وَكَثَّرَ تَابِعِيهِ وَفِرْقَتَهُ وَوَافَى زُمْرَتَهُ وَلَمْ يُخَالِفْ سَبِيلَهُ وَسُنَّتَهُ
fv;m hgrvNk(,ow,wh s,vm hg;it)
|
| |