21 / 10 / 2013, 52 : 02 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى برونزي | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 08 / 10 / 2013 | العضوية: | 53826 | العمر: | 62 | المشاركات: | 392 [+] | بمعدل : | 0.09 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 180 | نقاط التقييم: | 12 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام الارزاق بيد الله سبحانة وتعالى  لكل واحد خايف على رزقه (روي أن سيدنا سليمان بن داود عليه السلام : جلس يوماً في ساحل البحر فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب إلى البحر فلما بلغت إليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فمها فدخلت فيه النملة و دخلت السلحفاة الماء وغاصت فيه. فتعجب سليمان من ذلك ! وغرق في بحر من التفكر حتى خرجت السلحفاة من البحر بعد مدة و فتحت فمها و خرجت النملة من فمها ولم يكن الحنطة معها فطلبها سليمان و سألها عن ذلك فقالت :يا نبي الله إن في قعر هذا البحر حجرًاً مجوفًا وفيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه وأمرني بإيصال رزقها وأمر السلحفاة بأن تأخذني وتحملني في فمها إلى أن تبلغني إلى ثقب الحجر فإذا بلغته تفتح فمها فأخرج منه و أدخل الحجر حتى أوصل إليها رزقها ثم أرجع فأدخل في فمها فتوصلني إلى البر. فقال سيدنا سليمان : سمعت عنها تسبيحًا قط ؟ قالت: نعم تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة سبحان الرزاق
hgvh.r i, hggi
|
| |