05 / 07 / 2013, 39 : 05 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.92 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام بسم الله الرحمن الرحيم في ظروف الضعف و الإستضعاف التي تمر بها الأمة ، ينظر المؤمنون إلى الآيات التي انتشرت في القرآن الكريم و التي تقرر وعد الله تبارك و تعالى بنصر عباده المؤمنين و التمكين لهم و توريثهم الأرض وَيَوْمَئِذٍ يَفْرحُ المُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ الله، يَنْصُر مَنْ يَشَاءْ وهوَ العَزيزُ الرحيْمُ، وَعْدَ الله، لا يُخْلِفُ الله وَعْدَه، ولكنَّ أكثرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ أي والله، وعد الله المؤمنين من عباده، المتقين من خليقته، وعدهم وعداً صادقاً، لا إخلاف فيه ولا نكث، ولا عجز معه ولا ضعف، وعد الله المؤمنين الصادقين، والعاملين المتقين، وعدهم بالنصر والغلبة، وبالرفعة والكرامة، في كل معركة وميدان، وفي كل زمان ومكان، وعلى كل الأعداء، أي عدو كان. وعد الله عباده المؤمنين، أن يكون لهم حليفاً ومعهم نصيراً، وأن يسخر لهم ملائكته أعواناً وجنوداً، وأن يجعل قوى الطبيعة بين أيديهم مذللة طائعة، وفئتان وأمتان، الله وملائكته وقدرته مع إحداهما، هل يمكن لمن كان الله لهم معيناً ونصيراً، أن تفشل أو تنهزم أو تهن أو تضعف؟ اللهم لا، وألف مرة لا.
gh jtvp,h ;edvh fi`h hghkrghf psfkh hggi ,kulm hg,;dg
|
| |