الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | أبوسارة | مشاركات | 3 | المشاهدات | 864 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
10 / 06 / 2013, 06 : 12 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام الغامض...النادر...القاتل الوقايه والعلاج تشتمل فيروساتُ كورونا coronaviruses على فيروسات تُسبِّب عدّة أمراض تصيب الإنسان، بدءاً من نزلات البرد والرشح إلى المرض التنفُّسي الحاد الشديد المسمّى بالسارس (SARS) وتُصيب كورونا البشرَ والحيوانات، بما في ذلك القردة والقطط والكلاب والقوارض. وقد تم تسجيل أول حالات الإصابة بمرض كورونا الخطير في 21 نيسان 2012، وتشبه أعراضه أعراض الإصابة بالالتهاب الرئوي السارس، إلا أن الفرق بين الفيروسين يكمن في أن السارس عدا عن كونه يصيب الجهاز التنفسي، فإنه قد يتسبب بالتهاب في المعدة والأمعاء، أما الفيروس الجديد فيختلف عن السارس في أنه يسبب التهاباً حاداً في الجهاز التنفسي، ويؤدي بسرعة إلى الفشل الكلوي. وعلى الرغم من عدم وجود أدلّة قاطعة تثبت إمكانية سراية الفيروس من إنسان إلى آخر، إلّا أنّ حدوث بعض الإصابات الجماعية أثارت المخاوف لدى الأطباء والدوائر الصحيّة. وسجّلت حالات الإصابة بكورونا حتى الآن في الأردن، المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، قطر، تونس، المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، وإيطاليا، ومن الملاحظ أنّ غالبية الحالات اكتشفت في الدول الشرق أوسطية، ولذلك أطلقت منظمة الصحة العالمية على المرض متلازمة الشرق أوسط التنفسية Middle East Respiratory Syndrome –Coronavirus. ورصد حتى بداية شهر حزيران الحالي 54 حالة إصابة توفي منها 33 حالة، ومن الجدير بالذكر أنّ أول وفاة بهذا الفيروس كانت في السعودية في حزيران 2012. ما يزال مصدر الفيروس غير محدد ولكن من المحتمل أنّه انتقل من الخفافيش إلى الإنسان، وتظهر أعراض كورونا بعد 3- 7 أيام من التعرض للعدوى، وهي تشابه أعراض الإنفلونزا مثل التعب وآلام المفاصل والصداع والتهاب الحلق وارتفاع في درجة الحرارة بمقدار 38 درجة مئوية أو أكثر، مع سعال، وقد تتطور إلى صعوبة في التنفس، والتهاب حاد في الرئة أو إلى فشل كلوي، وقد يمنع الفيروس وصول الأوكسجين إلى الدم مسبباً قصوراً في وظائف أعضاء الجسم مما قد يؤدي إلى الوفاة. وتظهر الأعراض عند إنسان كان له اتصال وثيق قبل 10 أيام مع مريض محتمل إصابته بالمرض، أو شخص عاش أو سافر إلى منطقة بها عدوى المرض، ويُؤكد التشخيص بأخذ مسحات من البلعوم أو غسالة قصبية تظهر الفيروس، ويفضّل أخذ عينتين من الشخص المحتمل إصابته. أطوار مرض كورونا يمر مريض الكورونا بثلاثة أطوار هي: الأسبوع الأول: أعراض عامة من تعب وحمّى وألم عضلي يتحسن بعد عدة أيام. الأسبوع الثاني: تعاود الحمى وينقص الإشباع بالأوكسجين، ويحصل تدهور في الصورة الشعاعية. وبعدها يصاب عدد من المرضى بمتلازمة الالتهاب الرئوي الحاد ARDS، وعندها قد يحتاج المريض لجهاز التنفس الصناعي. وهناك عدة عوامل تؤثر في العدوى منها: • كمية الفيروس في إفرازات المريض. • المسافة بين المريض والآخرين. • إضافة إلى صحة وعمر الشخص، إذ يخشى على المسنين الذين يعانون من أمراض مزمنة. أحدث المعلومات عن فيروس كورونا أبلغت وزارة الصحة في إيطاليا منظمة الصحة العالمية، بواسطة نظام الاستجابة في حالات الإنذار المبكر التابع للاتحاد الأوروبي، بحالتين أخريين في البلد أُكِّدتا مختبرياً الإصابة بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية في 2 حزيران 2013م. والمريضان المصابان بالحالتين كلاهما من المخالطين الحميمين للمُصاب في الآونة الأخيرة بالحالة التي أكدها المختبر والوافد من الأردن، فالمصابة الأولى بالحالة فتاة تبلغ عامين من العمر، والثانية امرأة تبلغ 42 عاماً، وهما في حالة مستقرة. واعتباراً من أيلول 2012 إلى الآن، أُبلِغت المنظمة بحدوث ما مجموعه 54 حالة مؤكدة مختبرياً الإصابة بعدوى فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية في العالم، ومنها 33 حالة وفاة. وتلقت المنظمة حتى الآن تقارير عن حالات مؤكدة مختبرياً مصدرها البلدان التالية الواقعة في الشرق الأوسط: الأردن وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، كما أبلغت فرنسا وألمانيا وتونس والمملكة المتحدة عن حالات مؤكدة مختبريا للإصابة بالمرض؛ وقد أُحِيل المصابون بها إلى مرافق الرعاية من المرض في تلك البلدان، أو عادوا من الشرق الأوسط وأُصِيبوا بالمرض لاحقاً، وتبيّن في فرنسا وتونس والمملكة المتحدة أن مستوى سريان المرض على الصعيد المحلي محدود، فيما بين المرضى الذين لم يزوروا منطقة الشرق الأوسط، بل خالطوا مخالطة حميمة المصابين بحالات مؤكدة مختبريا أو حالات مُحتملة للإصابة بالمرض. واستناداً إلى الوضع الحالي والمعلومات المتاحة، تشجع المنظمة جميع الدول الأعضاء على مواصلة ترصدها للأمراض التنفسية الحادة الوخيمة، وتوخّي الدقة في استعراض أي أنماط غير عادية. ويوصى مقدمو الرعاية الصحية بمواصلة الاحتراس، وينبغي تحرّي فيروس كورونا المستجد لدى المسافرين العائدين مؤخراً من الشرق الأوسط والمصابين بأمراض تنفسية حادة وخيمة عملاً بتوصيات الترصد الحالية، وينبغي الحصول على عينات من مسالك المرضى التنفسية السفلية لأغراض التشخيص حيثما أمكن، وينبه الأطباء السريريون لضرورة أن يأخذوا في الاعتبار حالات العدوى بفيروس كورونا المستجد حتى وإن ظهرت علامات وأعراض لا نموذجية مثل الإسهال وخصوصاً لدى المرضى المعانين من نقص المناعة. وتنبه مرافق الرعاية الصحية لأهمية التنفيذ المنهجي لتدابير الوقاية من حالات العدوى ومكافحتها، وينبغي لمرافق الرعاية الصحية التي تقدم الرعاية إلى المرضى الذين يشتبه في إصابتهم بالعدوى بفيروس كورونا المستجد أن تتخذ التدابير الملائمة لتخفيض خطر انتقال الفيروس إلى مرضى آخرين والعاملين في مجال الرعاية الصحية والزائرين. كما تذكَّر جميع الدول الأعضاء بتقييم أي حالة جديدة للعدوى بفيروس كورونا المستجد وإخطار المنظمة بها على وجه السرعة إضافة إلى توفير المعلومات عن حالات التعرض المحتملة المؤدية إلى العدوى ووصف للمسار السريري، وينبغي بدء تقصّي مصدر التعرّض بسرعة للتعرّف على طريقة التعرّض حتى يتسنّى الوقاية من مواصلة انتقال الفيروس، ولا توصي المنظمة بإجراء تحرّيات خاصّة في نقاط الدخول فيما يتصل بهذا الحدث، ولا توصي حالياً بفرض أي قيود على السفر أو التجارة، وستظل المنظمة ترصد الوضع عن كثب. وعقدت يوم الاثنين 3 حزيران 2013 في العاصمة القطرية الدوحة ندوة نظمها المجلس الأعلى للصحة ناقشت الفيروس التاجي الجديد الذي ظهر العام الماضي في السعودية، وجاءت تحت عنوان «فيروس كورونا نوفل.. آخر المستجدات»، وحضر الندوة خبراء دوليّون في الأمراض المعدية ومتخصصون من مؤسسة حمد الطبية والمجلس الأعلى للصحة، بالإضافة لأطباء وعاملين بالقطاع الصحي وإعلاميين. وافتتح الندوة مدير دائرة الصحة العامة بالمجلس الأعلى للصحة الدكتور محمد آل ثاني، حيث أكد جاهزية المؤسسات الطبية في قطر، مشيرا إلى أنه بالإمكان التعامل مع المرض والتحكم به عبر اتخاذ الإجراءات المناسبة والتحضير المسبق لأي مضاعفات وتحصيل المعرفة بشأن المرض وآلية انتقاله، ونوّه آل ثاني بالتعامل السريع للسلطات الصحية في قطر مع حالتي الإصابة بفيروس كورونا اللتين سجلتا العام الماضي، إذ أدى تطبيق المعايير الصحية وعزل المصابين إلى منع انتقال الفيروس وحدوث إصابات أخرى. تحد خطير: وفي مداخلته بشأن الإجراءات المطلوبة للتعامل مع الفيروس الجديد، أكد المدير المشارك لبرنامج الأمراض المعدية الناشئة في جامعة جورج تاون بواشنطن الدكتور دانيال لوسي أن فيروس كورونا نوفل الجديد يمثل أحد أخطر التحديات الحالية؛ لأنه لم يعرف حتّى الآن مصدره الحيواني وكيفية تعرض الناس للعدوى وانتقاله بين البشر. وأشار لوسي وهو خبير دولي في الأمراض المعدية سبق أن شارك في التعامل مع الفيروس المسؤول عن متلازمة الالتهاب التنفسي الحاد «سارس» في الصين وكندا إلى أن الأخير سجل 7994 إصابة بكندا وآسيا عامي 2002 و2003، منهم 1701 حالة مسجلة لعاملين في القطاع الصحي الذي يشرف على تقديم الرعاية للمرضى، أي ما نسبته 21% من العدد الكلي للمصابين، كما أدّى المرض وقتها لإغلاق المدارس وتراجع الحركة في المطارات وتكثيف إجراءات منع انتقال العدوى في الشوارع كارتداء الكمامات الواقية. وأكد لوسي أن وباء سارس الذي تسبب بوفاة ما يقارب 800 شخص قد دفع المؤسسات الطبية لاستخلاص عدة دروس، منها أن تفشي أي وباء قد يحدث بسرعة خلال أيام وربما كحد أقصى أسابيع، كما أن تفشي المرض في المستشفيات يعد علامة إنذار خطيرة، وأن انتقال المرضى وسفرهم يعني انتشار المرض دولياً، بالإضافة إلى أهمية الكشف عن المصدر الحيواني للفيروس للسيطرة على العدوى. وشرح الخبير أن مجموع الحالات المسجلة بفيروس كورونا نوفل بلغ 54 عالميا، وتراوحت أعمار المصابين بين عامين و94 عاما، توفي منهم 33، أما الدول التي سجلت فيها الحالات فكانت تسعا، أربع في الشرق الأوسط وهي السعودية والأردن وقطر والإمارات العربية، وخمس دول أخرى وهي المملكة المتحدة وتونس وألمانيا وفرنسا وإيطاليا. وعن العلاج أشار إلى عدم وجود دواء لعلاج المرضى، ولكنه لفت إلى وجود تجارب على الحيوانات باستخدام مزيج من الريبافيرين والإنترفيرون، وبالنسبة لأعراض المرض أكد لوسي في تصريح للجزيرة نت أنه نظرا لأن الفيروس يؤثر بشكل أكبر على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة كالسرطان أو أمراض الكلى فإن أعراضه قد تختلف بحسب كل حالة، إذ قد يطور المصاب أعراضا في الجهاز الهضمي كالإسهال والمغص قبل ظهور مشاكل تنفسية لديه. التواصل مع الرأي العام وشرح مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بالمجلس الأعلى للصحة الدكتور محمد الهاجري في مداخلته تفاصيل الاستجابة على المستوى الوطني في قطر للفيروس الجديد، والتي شملت تحديد معايير وفحص وتقييم الحالات المشتبه في إصابتها بالمرض، وتعزيز التواصل مع وسائل الإعلام والرأي العام لتقديم المعلومة الطبية الصحيحة، وتفنيد الشائعات والادعاءات غير العلمية. وأشار الهاجري إلى أن أعراض المرض تشمل الحمّى والسعال وانقطاع النفس، كما قد يصاب المريض بالإسهال ومشاكل في الكلى، منبها إلى أن أكثر الفئات عرضة للخطر هم كبار السن الذين تنخفض لديهم قدرة جهاز المناعة، والمصابون بأمراض مزمنة. وعن وجود محاذير خاصة عند السفر، أكد الدكتور الهاجري أنّ منظمة الصحة العالمية لم تصدر تحذيرات بخصوص السفر إلى مناطق معينة أو اتخاذ تدابير خاصة على الحدود، مؤكدا ضرورة اتباع معايير منع انتقال العدوى كغسل اليدين وتغطية الفم أثناء العطس والسعال وعدم الاختلاط مع المصابين. واستعرضت الاستشارية في مؤسسة حمد الطبية الدكتورة جميلة الخويطر السياسات التي اتخذتها المؤسسة للتعامل مع الفيروس، التي تشمل التشخيص السريري والتعرف السريع على حالات الالتهاب الرئوي، وتشخيص وعزل الفيروسات الوبائية، بالإضافة لتدريب الكادر الطبي وتثقيف الجمهور العام من خلال المحاضرات والمنشورات على سبيل المثال، كما أكدت أهمية التعاون بين قادة المجتمع والمجلس الأعلى للصحة ومؤسسة حمد الطبية. رفع حالة التأهّب القصوى: تنصح منظمة الصحة العالمية برفع حالة التأهب القصوى، وتدعو إلى توخي الحذر الشديد من العدوى التنفسية الخطيرة التي يسببها فيروس كورونا الجديد المشابه لفيروس السارس، وتؤكّد أنّ أعراض الفيروس تبدأ كالإنفلونزا بسعال وارتفاع في درجة الحرارة لتتطور إلى التهاب رئوي حاد، ما يؤدي إلى تلف الحويصلات الهوائية وتورم أنسجة الرئة، وتشير إلى أنّه تمّ في فرنسا تسجيل ثلاث إصابات بالفيروس، وصرّحت وزيرة الصحة: «أريد أن أؤكد أن مختلف هيئات الدولة على أهبة الاستعداد، لنتمكن من الإحاطة بهذا الوضع، أريد التأكيد من أنّ هذا يتمّ بالتعاون مع السلطات الصحية الدولية». كيف ينتقل المرض؟ كمعظم الفيروسات التي تصيب جهاز التنفس ينتقل المرض عن طريق تلوث الأيدي، والرذاذ والمخالطة المباشرة مع سوائل وإفرازات المريض وجزئيات الهواء الصغيرة حيث يدخل الفيروس عبر أغشية الأنف والحنجرة. ماهي طرق الوقاية منه وهل يوجد لقاح ضد هذا الفيروس؟ للوقاية منه يجب: عزل المصاب، غسل اليدين، استخدام الكمامات في أماكن الزحام، لا يوجد لقاح مضاد للفيروس، وعلى العاملين في المجال الطبّي، وهم إحدى الفئات المعرّضة للإصابة أو لنقل العدوى استخدام وسائل الوقاية كغسل اليدين بالماء والصابون جيّدا، ووضع كمّامات N95 عند التعامل مع المرضى المصابين بالتهابات رئوية. كيف نكتشف الإصابة بالفيروس؟ نكتشف الاصابة بهذا الفيروس عن طريق الأعراض أو التحليل الفيروسي المخبري، ويتم شفاء هذا المرض نهائياً بعد فترة تتراوح من أسبوع إلى أسبوعين. هل الاطفال أكثر عرضة للإصابة؟ لم تتعد نسبة إصابة الأطفال بفيروس” سارس” 5% وهو أحد فيروسات “كورونا” ذلك لأنّ التعامل مع الحالات كان سريعاً بعزل الحالات ومعالجتها، ومنع الأطفال من زيارة المرضى في المستشفيات. هل هناك علاج لهذا الفيروس؟ ليس هناك علاج خاص ضد مرض كورونا الفيروسي حيث يقوم الجسم بطرد الفيروسات بالمناعة الذاتية، إلّا أنّه يتم علاج الأعراض بالأدوية الخاصة لكل منها، كالأدوية الخاصة بالسعال والمسكنات ومضادات الالتهاب، كما يجب الانتباه إلى الامور التالية عند اكتشاف إصابة شخص ما بمرض كورونا الفيروسي: يجب الابتعاد عن الأماكن الرطبة، تهوية المنزل جيداً مع تدفئته جيدة، يجب ارتداء قناع (كمامات) للوقاية من العدوى بالمرض، وعزل المصاب بغرفة خاصة به، وعدم الاحتكاك به وبأغراضه الخاصة إلى أن يتم الشفاء tdv,s ;,v,kh hgyhlq التعديل الأخير تم بواسطة أبوسارة ; 10 / 06 / 2013 الساعة 17 : 11 PM | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 06 / 2013, 02 : 01 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : أبوسارة المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 06 / 2013, 48 : 06 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : أبوسارة المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10 / 06 / 2013, 51 : 08 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : أبوسارة المنتدى : الملتقى العام وفي انتظار جديدك والمميز اخي ****** | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018