أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: منظومة فاز من قام الليالي بصوت عبد الرحمن الحمين ... (آخر رد :السليماني)       :: من أضرار المعاصي وأخطارها الخاصة والعامة...الشيخ القصير رحمه الله (آخر رد :السليماني)       :: أول مرة أتدبر القرآن كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: أخطاء في أدب المحادثة والمجالسة ...محمد بن إبراهيم الحمد (آخر رد :السليماني)       :: 64 ثمرة من ثمرات التبكير إلى المساجد ...الشيخ عبد العزيز السدحان (آخر رد :السليماني)       :: حصرية جديدة للشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - الزمر وغافر + الانسان - محلة زياد غربية 2-1-2007. (آخر رد :رفعـت)       :: للهواتف والآيباد أخلاق أهل القرآن (آخر رد :السليماني)       :: فوائد ذكر الله وأمثلة من الأدعية المسنونة... للشيخ عبد الله الجار الله (آخر رد :السليماني)       :: مناقب على ابن ابي طالب رضي الله عنه (آخر رد :السليماني)       :: شرح أسماء الله الحسنى ... العلامة السعدي رحمه الله (آخر رد :السليماني)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 2 المشاهدات 808  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 21 / 04 / 2013, 30 : 01 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.80 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
تاريخ التيجانية في الجزائر


قال الدكتور علي بن محمد آل دخيل الله في كتابه ((التجانية)) ص. 66 :

(قدم التجانيون في الجزائر والمغرب خدمات جليلة للفرنسيين ، وقد كافأهم الفرنسيون على هذه الخدمات بالمال والجاه والنفوذ،
و سأذكر فيما يلي مجموعة من الحقائق التأرخية التي تدين التيجانيين و تبيين علاقتهم الوثيقة بالإستعمار والمستعمرين:

قال (روم لاندو) في كتابه : (تاريخ المغرب في القرن العشرين) : ((وقد خبر الفرنسيون قضية الطرق الصوفية والدور الذي تلعبه مرات متعددة من قبل، وثمة وثيقتان قلما يعرفهما الناس تزودنا بالمعلومات الطريفة ؛ أولهما رسالة بعث بها قبل قرن من الزمن المارشال (بوجو) أول حاكم للجزائر إلى شيخ التجانية ذات النفوذ الواسع، إذ أنه لولا موقفها المشبع بالعطف لكان اسقرار الفرنسيين في البلاد المفتتحة حديثا أصعب بكثير مما كان)).

و يقول المارشال في نهاية الرسالة: ((عندما تشعر بحاجة إلى شيء ما أو إلى خدمة من أي نوع كانت فما عليك إلا أن تكتب إلى مرافقي الذي سيسره أن يبلغني رغباتك)).

ثم قال (روم لاندو) :
((و وثيقتنا الثانية تلقي ضواءا على طريقة الإقناع، إنها إعلان بعث به خليفة التيجاني الذي تلقى رسالة المارسال (بوجو) إلى أتباعه بمناسبة الحرب بين فرنسا والأمير عبد الكريم سنة 1925م يدعو فيه إخوانه إلى مؤازرة الدولة المسيحية ضد مواطنيهم من المسلمين.و يقول الشيخ التيجاني محمد الكبير بن البشير في هذا الإعلان :
((إن فرنسا تكافئ على الخدمات التي تقدم لها.. و فرنسا قد انتصرت مؤخرا في حرب (1914-1919م) على واحدة من أعظم دول أربا وأقواها، ألا ينصر سبحانه من يشاء))

ويقول (بول أودينو) :
((خلال السنين الستين الأخيرة كانت التيجانية تقدم لنا العون، ومنذ سنة 1911م و نحن نستغل نفوذها القوي في جنوبي المغرب وموريتانيا والريف)).

وفي 1287هـ-1870م عندما هزم الفرنسيون شر هزيمة قام أحمد التيجاني - الحفيد - بتقديم الشكر باسم الجزائريين إلى بقية جنود التيرايور الذين سلموا من معركة (ريش - هوفن) ووقعة (ويسانبور) فكافأه الكردينال لافيجري بأن تولى عقد زواج أحمد التيجاني شيخ التيجانية يومئذ على مدام (أوريلي بيكار) التي بقيت على كاثولكيتها، ولما توفي عنها خلفه عليها و على سجادة التيجانية أخوه علي فصاروا يسمونها (زوجة السيدين)، وقد كتبت كتابا بعنوان : (أميرة الرمال) ملأته بالمثالب على مسلمي الجزائر والزاوية التيجانية، وقد كافأتها السلطات الفرنسية لقاء ما قدمته من خدمات بوسام جوقة الشرف و قالت عنها في براءة التوجيه :
(إن هذه السيدة قد أدارت الزاوية التيجانية إدارة حسنة كما تحب فرنسا و ترضى، وساقت إلينا جنود مجندة من (أحباب) هذه الطريقة و مريديها يجاهدون في سبيل فرنسا صفا كأنهم بنيان مرصوص)). انتهى ملخصا.

و عندما قامت بعثة عسكرية في سنة 1349هـ - 1931م بزيارة منطقة الأغواط بالجزائر دعاها شيخ التيجانية في ذلك الحين محمد الكبير لزيارة عين ماضي المركز الرئيسي للطريقة التيجانية، و هناك ألقى حسني سي أحمد بن طالب خطبة باسم الشيخ محمد الكبير ذكر فيها بعض الخدمات التي قدمتها التيجانية للفرنسيين فكان مما قاله :
((إن من الواجب علينا إعانة حبيبة قلوبنا فرنسا ماديا وأدبيا وسياسيا، ولهذا فإني أقول لا على سبيل المن والإفتخار و لكن على سبيل الإحتساب والتشرف بالقيام بالواجب : إن أجدادي قد أحسنوا صنعا في انضمامهم إلى فرنسا قبل أن تصل إلى بلادنا وقبل أن تحتل جيوشها الكريمة ديارنا))...
((ففي سنة 1838م كان جدي سيدي محمد الصغير قد أظهر شجاعة نادرة في مقاومة أكبر عدو لفرنسا الأمير عبد القادر الجزائري، و مع أن هذا العدو قد حاصر بلدتنا (عين ماضي) و شدد عليها الخناق ثمانية أشهر، فإن هذا الحصار انتهى بتسليم فيه شرف لنا نحن المغلوبين و ليس فيه شرف لأعداء فرنسا الغالبين، وذلك أن جدي أبى وامتنع أن يرى وجها لأكبر عدو لفرنسا فلم يقابل الأمير عبد القادر)).

((و في سنة 1864م كان عمي سيد أحمد مهد السبيل لجنود الدوك دومال وسهل عليهم السير إلى مدينة بسكرة و عاونه على احتلالها)).
((و في سنة 1881م كان المقدم سي عبد القادر بن حميدة مات شهيدا مع الكولونيل (فلاتين) حيث كان يعاونه على احتلال بعض النواحي الصحراوية)).
((و في سنة 1894م طلب منا مسيو (جول كوميون) والي الجزائر العام يومئذ أن نكتب رسائل توصية فكتابنا عدة رسائل وأصدرنا عدة أوامر إلى أحباب طريقتنا في بلاد (الهكار) (التوارق) والسودان (أي السودان الفرنسي) نخبرهم بأن حملة فود ولامى الفرنسية هاجمة على بلادهم، ونأمرهم بألا يقابلوها إلا بالسمع والطاعة، وأن يعاونوها على احتلال تلك البلاد و على نشر العافية فيها)).

((و بالجملة فإن فرنسا ما طلبت من الطائفة التجانية نفوذها الديني ألا وأسرعنا بكل فرح ونشاط بتلبية طلبها و تحقيق رغائبها و ذلك لأجل عظمة و رفاهية و فخر حبيبتنا فرنسا النبيلة)).

و من هذه النصوص يتبين كيف تمكنت فرنسا من قلوب مشايخ الطريقة التيجانية في الجزائر، فقدموا لها سنوات ما لا تستطيع الجيوش أن تقدمه في قرون، وبهذا تدرك سر تمكن الإستعمار الفرنسي في الجزائر والشمال الإفريقي و بقائه مدة طويلة من الزمن، كما تدرك سر خطورة انحراف المسلمين عن منهج الإسلام الصحيح و كيف يجر هذا الإنحراف على الأمة النكبات والويلات.

نسأل الله أن يعصمنا من الزلل.

و ما تمكن الإستعمار في عصرنا الحاضر في أصقاع العالم الإسلامي المترامي الأطراف إلا نتيجة من نتائج البعد عن كتاب الله.

jhvdo hgjd[hkdm td hg[.hzv










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 21 / 04 / 2013, 38 : 04 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


واصل ولا تحرمنـا من جديـدك المميـز









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 21 / 04 / 2013, 24 : 06 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
ابو قاسم الكبيسي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو قاسم الكبيسي


البيانات
التسجيل: 29 / 12 / 2008
العضوية: 18488
المشاركات: 20,729 [+]
بمعدل : 3.48 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2275
نقاط التقييم: 83
ابو قاسم الكبيسي will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو قاسم الكبيسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور ابو قاسم الكبيسي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018