أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: للهواتف والآيباد أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن الصلاة (آخر رد :عادل محمد)       :: الى الاخ الفاضل دكتور محمد فخر الدين الرمادي (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: اللباب في الجمع بين السنة والكتاب الجزء الأول كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: احتفال الاذاعة المصرية بليلة النصف من شعبان من مسجد مصر بالعاصمة الادارية الخميس 14شعبان1446هـ - 13فبراير2025م (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: المناسبات : ج: (3 ) ! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: شهر القرآن.. والغفران.. شهر رمضان! (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: [ ٩. ] الْكِتَابُ التَّاسِعُ : » الطَّهَارَةُ « ! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: لغة النبات الحديث الخفي كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ الوليد الشمسان 30 رجب 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله البعيجان 30 رجب 1446هـ من المسجد النبوي الشريف (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع عمر أحمد عبد الرشيد أحمد مشاركات 1 المشاهدات 575  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 28 / 01 / 2013, 12 : 07 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
عمر أحمد عبد الرشيد أحمد
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عمر أحمد عبد الرشيد أحمد


البيانات
التسجيل: 28 / 12 / 2011
العضوية: 49554
العمر: 34
المشاركات: 113 [+]
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 172
نقاط التقييم: 13
عمر أحمد عبد الرشيد أحمد is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عمر أحمد عبد الرشيد أحمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعههذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده
ويروى عن لويسالرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبةوفي تلك الليلة فوجئ السجين ببابالزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول لهأعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا!
هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروجوان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكمالإعدام.
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسلهوبدأتالمحاولات وبدا يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزواياولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرضوما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخريصعد مره أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثفي نفسه الأملإلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرضلا يكاد يراهاعاد إدراجه حزينا منهكا و لكنه واثق إنالإمبراطور لا يخدعهوبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائطوإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزحفقفز وبدأ يختبرالحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سرداباضيقا لايكاديتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياهوأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهايةوجدنافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالهاعاد يختبر كل حجر وبقعهفي السجن ربما كان فيه مفتاححجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت بلا سدى والليليمضى.
واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمرهينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذوتعرجاتلانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة.
وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولاتوبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومرهمن هناك وكلها توحي له بالأمل في أولالأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل.
وأخيراانقضت ليله السجين كلهاولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطوريطلعليه من الباب ويقول له : أراك لازلت هناقال السجين كنت أتوقع انك صادقمعي أيها الإمبراطور ..... قال له الإمبراطور ... لقد كنت صادقاسأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذيقلت لي: قال لهالإمبراطورلقد كانباب الزنزانة مفتوحا وغيرمغلق !
تعليق: الإنسان دائما يضع لنفسهصعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياتهحياتنا قد تكونبسيطة بالتفكير البسيط لهاوتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته.

ulv hgi,hvn hgs[Jdk ,tvwi hgk[hm










عرض البوم صور عمر أحمد عبد الرشيد أحمد   رد مع اقتباس
قديم 28 / 01 / 2013, 49 : 07 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 66
المشاركات: 191,574 [+]
بمعدل : 30.74 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19404
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38
عدد المشاركات : 191,574
بمعدل : 30.74 يوميا
عدد المواضيع : 95119
عدد الردود : 96455
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمر أحمد عبد الرشيد أحمد المنتدى : الملتقى العام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر أحمد عبد الرشيد أحمد نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعههذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده
ويروى عن لويسالرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبةوفي تلك الليلة فوجئ السجين ببابالزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول لهأعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا!
هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروجوان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكمالإعدام.
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسلهوبدأتالمحاولات وبدا يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزواياولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرضوما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخريصعد مره أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثفي نفسه الأملإلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرضلا يكاد يراهاعاد إدراجه حزينا منهكا و لكنه واثق إنالإمبراطور لا يخدعهوبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائطوإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزحفقفز وبدأ يختبرالحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سرداباضيقا لايكاديتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياهوأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهايةوجدنافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالهاعاد يختبر كل حجر وبقعهفي السجن ربما كان فيه مفتاححجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت بلا سدى والليليمضى.
واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمرهينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذوتعرجاتلانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة.
وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولاتوبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومرهمن هناك وكلها توحي له بالأمل في أولالأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل.
وأخيراانقضت ليله السجين كلهاولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطوريطلعليه من الباب ويقول له : أراك لازلت هناقال السجين كنت أتوقع انك صادقمعي أيها الإمبراطور ..... قال له الإمبراطور ... لقد كنت صادقاسأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذيقلت لي: قال لهالإمبراطورلقد كانباب الزنزانة مفتوحا وغيرمغلق !
تعليق: الإنسان دائما يضع لنفسهصعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياتهحياتنا قد تكونبسيطة بالتفكير البسيط لهاوتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018