أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - وماتيسر له من سورة الرعد - مسجلة فى 15-12-2008 نادرة جدا جدا جدا (آخر رد :رفعـت)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ياسر الدوسري 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 25 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع عمر أحمد عبد الرشيد أحمد مشاركات 1 المشاهدات 480  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 16 / 12 / 2012, 49 : 09 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
عمر أحمد عبد الرشيد أحمد
اللقب:
عضو ملتقى مميز
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عمر أحمد عبد الرشيد أحمد


البيانات
التسجيل: 28 / 12 / 2011
العضوية: 49554
العمر: 33
المشاركات: 113 [+]
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 169
نقاط التقييم: 13
عمر أحمد عبد الرشيد أحمد is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عمر أحمد عبد الرشيد أحمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
الصبر في القرآن الكريم :
ذكر الصبر في القرآن الكريم ، في اثنان وثمانون موضعاً في المدح ، وموضعان في الذم ، أما موضعا الذم فقوله تعالى : " سواءٌ علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص " [ إبراهيم 21 ] ، وقوله تعالى : " أن امشوا واصبروا على آلهتكم " [ ص 6 ] .

الصبر في السنة النبوية :
ورد ذكر الصبر في السنة النبوية كثيراً جداً ، وفي ثنايا هذا الموضوع سنتطرق إلى كثير من تلك الأحاديث .

الفرق بين الصبر والقسوة :
والفرق بين الصبر والقسوة ، أن الصبر : خلق كسبي ، يتخلق به العبد ، وهو حبس النفس عن الجزع والهلع والتشكي ، فيحبس النفس عن التسخط ، واللسان عن الشكوى ، والجوارح عما لا ينبغي فعله ، وهو ثبات القلب على الأحكام القدرية والشرعية .
وأما القسوة : فيبس في القلب ، يمنعه من الانفعال ، وغلظة ، تمنعه من التأثير بالنوازل ، فلا يتأثر لغلظته وقساوته ، لا لصبره واحتماله .
وتحقيق هذا أن القلوب ثلاثة :
1- قلب قاس غليظ ، بمنزلة اليد اليابسة .
2- قلب مائع رقيق جداً .
فالأول لا ينفعل بمنزلة الحجر ، والثاني بمنزلة الماء ، وكلاهما ناقص ، وأصح القلوب وهو القلب الثالث .
3- القلب الرقيق الصافي الصلب ، فهو يرى الحق من الباطل بصفائه وبقلبه ، ويؤثره برقته ، ويحفظه ويحارب عدوه بصلابته ، وفي الأثر : القلوب آنية الله في أرضه ، فأحبها إليه أرقها وأصلبها وأصفاها ، وهذا هو القلب الزجاجي ، فإن الزجاجة جمعت الأوصاف الثلاثة ، وأبغض القلوب إلى الله القلب القاسي ، قال تعالى : " فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله " [ الزمر ] ، وقال تعالى : " ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة " [ البقرة ] ، وقال تعالى : " ليجعل ما يلقى الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم " [ الحج ] ، فذكر القلبين المنحرفين عن الاعتدال ، هذا بمرضه ، وهذا بقسوته ، وجعل إلقاء الشيطان فتنة لأصحاب هذين القلبين ، ورحمة لأصحاب القلب الثالث ، وهو القلب الصافي ، الذي ميز بين إلقاء الشيطان ، وإلقاء الملك ، بصفائه ، وقبل الحق بإخباته ورقته ، وحارب النفوس المبطلة بصلابته ، وقوته فقال تعالى عقيب ذلك : " وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك فيؤمنوا به فتخبت له قلوبهم وإن الله لهادي الذين آمنوا إلى صراط مستقيم " [ الحج ] [ الروح ] .

صبر الله تعالى على أذى عباده :
ليس أحد أصبر من الله تعالى على أذى عباده له سبحانه ، فهو خلقهم ورزقهم ، ومنَّ عليهم بنعمه ومننه ، قال تعالى : " والله خلقكم وما تعملون " ، وقال تعالى : " ورزقكم من الطيبات " ، وأجرى لعباده الخير من حيث لا يعلمون : " وما بكم من نعمة فمن الله " ، ثم قابلوا الرزق والإيجاد ، بالكفر والشرك والإلحاد ، والجحود والطغيان والعناد ، قال تعالى : " وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون " ، وقال تعالى : " وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين " ، وقال تعالى : " ثُمَّ إِذَا كَشَفَ الضُّرَّ عَنْكُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْكُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ " [ النحل 54 ] ، وقابلوا النعم بعدم الشكر ، قال تعالى : " وقليل من عبادي الشكور " ، ثم ارتكبوا المعاصي ، واقترفوا الآثام ، قال تعال : " ولا تجد أكثرهم شاكرين " .
فخير الله إلى الناس نازل ، وشرهم إليه صاعد .
وبعد الطغيان ، والجحود بالنعم ، اعتدوا على مقام الألوهية والربوبية ، فمنهم من أدعى الألوهية ، ومنهم من تطاول بالسباب والشتائم قال تعالى : " وقال فرعون ما علمت لكم من إله غيري " ، وقال تعالى : " وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء ، وقال تعالى : " لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمْ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ " [ آل عمران 181 ] ، فهل هناك أصبر من الله على خلقه ، على عصيانهم أوامره ، وارتكابهم لنواهيه ، وهو قادر على أن يعذبهم ، قال تعالى : " قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ " [ الأنعام ] ، ولكنه سبحانه وتعالى رحيم بعباده ، يمهل ويملي ، ولا يهمل ولا يغفل ، وإذا أخذهم ، أخذهم أخذ عزيز مقتدر ، قال صلى الله عليه وسلم : " إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ، ثم قرأ قول الله تعالى : " وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد "[ متفق عليه ] ، وقال تعالى : " ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى " .

صبر الأنبياء على أذى أقوامهم :
ومن أشد الناس صبراً على البلاء الأنبياء والرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، عَنْ سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قَالَ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً ؟ قَالَ : " الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ ، فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ ، فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ وللحديث بقيه

tn .lk k]v tdi hgwfv










عرض البوم صور عمر أحمد عبد الرشيد أحمد   رد مع اقتباس
قديم 16 / 12 / 2012, 34 : 10 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمر أحمد عبد الرشيد أحمد المنتدى : الملتقى العام
وعليكم السلام ورحمه الله
اخي ****** الغالي
عمر الشيخ هواري
ننتظر باقي الموضوع
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018