15 / 09 / 2012, 15 : 08 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 65 | المشاركات: | 191,296 [+] | بمعدل : | 31.12 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19373 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى دروس وخُطب الجمعه للحرمين الشريفين السلام عليكم ورحمه الله احبتي في الله الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز إل الشيخ نسبه ومولده هوالشيخ عبدالرحمن بن عبد العزيز بن محمد بن علي بن الشيخ محمد بن عبدالوهاب التميمي يعود نسبه الكريم الى المشارفة من الوهبة من قبيلة بني تميم القبيلة العربية العدنانية . ولد في مدينة الرياض عام 1321هـ في بلد ابائه واجداده وشب في بيت علم وعقيدة سلفية توفى والده وهوصغيراً , فتولى أخوه علي بن عبد العزيز وقرأ القرآن على المقرئ الشيخ عبدالرحمن بن مفيريج وحفظه عن ظهر قلب , انتقاله الى مكة المكرمة انتقل الى مكة المكرمة ودرس على علماء المسجد الحرام والتحق بالمعهد العلمي السعودي في مكة المكرمة واخذ عن اساتذته الاجلاء امثال الشيخ ابراهيم الشورى والشيخ سليمان اباضة , وقراء على كثير من العلماء حتى أدرك وتأهل , وكان رحمه الله عالماً قرئاً للقرآن الكريم . { امامته في المسجد الحرام } أم الشيخ عبدالرحمن ال الشيخ المصلين في المسجد الحرام في شهر رمضان وغيره بتكليف من رئيس القضاه الشيخ عبد الله بن حسن ال الشيخ . أعماله طلبه الامير عبدالله بن جلوي مدرساً لأولاده فانتقل الى الاحساء تولى الامامه والخطابة في حي عتيقة لدى الامير محمد بن عبدالرحمن ال سعود , ورافق الملك عبدالعزيز في رحلاته وغزواته في حائل وجدة واليمن ايام توحيد المملكة وغيرها من الرحلات والغزوات , ورافق الامير سعود بن عبدالعزيز في كثير من غزواته واسفاره مدة طويلة . وعمل في وظائف حكومية غيرها انتقل الى الطائف وعين اماماً لمسجد الهادي ومسجد العقيل . وفي الطائف عام 1363هـ عين رئيساً لهيئات الامر بالمعروف والنهي عن المنكر واماماً وخطيباَ في مسجد عبدالله بن عباس رضي الله عنهما . من صفاته كان رحمه الله جواداً كريماً حسن الاخلاق والمعاملة مرشداً للناس دؤب في العمل بشوش الوجه طيب القلب محباًً للخير , وداعياً للالفة لايرضى الدنية في دينة شجاعاً في الحق شجاعاً في قول الحق حبياً عطوفاً وصلاً للحرم وكان من الزهاد الورعين كثير الخوف من الله غزير الدمعة لا تفارق خده لا يحب الدنيا عاملاً بعلمه قضي حياته في سبيل العلم والامامة والخطابة والوعظ والارشاد , وله مؤلفات وتعليقات بخطه رحمه الله . وفاته ظل على راس عمل في الامامة والخطابة في مسجد بن عباس في الطائف الى قبيل وفاته في محرم عام 1403هـ رحمه الله رحمه واسعة . وهذه أول ترجمة للشيخ عبر شبكة الإنترنت رحمه الله . كتبه أخوكم المحب لكم : أبو ابراهيم سعد عبد الله العتيبي لاتنسونا من صالح دعائكم
hgado uf] hgvplk fk uf] hgu.d. Yg hgado lk hzli hgls[] hgpvhl td hgui] hgsu,]d
|
| |