الإهداءات | |
ملتقى الطب البديل كل ما يتعلق بالعلاجات البديلة للطب التقليدي .. الطب النبوي . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | شريف حمدان | مشاركات | 4 | المشاهدات | 1427 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
25 / 08 / 2012, 23 : 08 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى الطب البديل مضاعفة الكلور بمياه الشرب.. تسميم الشعب - د. محمد كامل: شرب الكلور بكوب المياه واستنشاقه كارثة - د. محمد سليمان: أمراض المياه أضعفت مناعة المصري - د. محمود عمر: وصايا لتحجيم أضرار مياه الشرب بمصر - د. مغاوري شحاتة: 150 مصدرًا للتلوث ونحتاج حلولاً جذريةً - والشركة القابضة: المياه سليمة والتشكيك هدفه إثارة الفتن! تحقيق: إيمان إسماعيل أعلن الدكتور عبد القوي خليفة، رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب، أن الشركة ستضاعف كمية الشبَّة والكلور بمياه الشرب خلال الفترة القادمة؛ لمواجهة ارتفاع مستوى "العكارة" بنهر النيل بعدما بلغت 400 وحدة زيادة عن المستوى الطبيعي، والذي من المفترض أن يكون 15 وحدةً فقط!. يأتي ذلك رغم التحذيرات من الأضرار والكوارث التي يسببها الكلور في جسم الإنسان، وتأكيد أن الكلور أكبر قاتل في التاريخ الحديث، بتصدره قائمة المواد المسرطنة وتصنيفه ضمن المواد القاتلة والمميتة!. وعقد برنامج الأمم المتحدة للبيئة اجتماعًا في جنيف- مؤخرًا- للتباحث بشأن التخلص من الملوثات الضارة، وبالتحديد مركبات ثنائية الفينيل والتي تعيق جهاز المناعة لدى الإنسان وتسبب السرطان، وحذَّرت جهات دولية من خطورة انتشار مادة "الكلور" على نطاق واسع في العالم، مع إنتاج مئات الأطنان من هذه المواد خلال الـ75 عامًا الماضية، على الرغم من حظر إنتاج هذه المواد من قِبَل معاهدة "استوكهولم" للملوثات العضوية. كانت عمليات "كلورة الماء" قد بدأت في عام 1908م، للقضاء على بعض مسببات الأمراض، واستخدم الكلور في تعقيم مياه الشرب على نطاق واسع أول مرة في مدينة "شيكاغو" بأمريكا، وقبل اكتشاف أضرار الكلور الجمة، كانت 98% من مياه الشرب في العالم معقمة باستخدام الكلور، إلا أن بعض الدول بدأت باستخدام الأوزون بديلاً عن الكلور بسبب أضراره. مخاطر جمة واكتشف العلماء أيضًا أن إضافة الكلور إلى الماء تؤدِّي إلى تفاعله مع الحديد والمنجنيز وكبريتيد الهيدروجين، الموجودين بالماء، ويتفاعل الكلور أيضًا مع أي مواد عضوية بما في ذلك البكتيريا الموجودة في الماء، ومن المفترض أن أقصى نسبة لإضافة الكلور في المياه لا تتجاوز 0.5 جزء بالمليون، واكتشف العلماء في السبعينيات أن الكلور بإضافته إلى الماء يتفاعل معه ليكوِّن مواد خطرة تعرف بـ(ترايهالوميثانات)، أو الهيدروكربونات المكلورة، وهي التي تسبب مشاكل صحيةً خطيرةً منها السرطان. كما أثبتت الدراسات أن التعرض للكلور أثناء الاستحمام أكبر وأخطر من خطر شرب نفس الماء؛ وذلك لأنه عندما نشرب الماء يأخذ طريقه إلى الجهاز الهضمي، ومن ثَمَّ إلى الجهاز الإخراجي، وفي نهاية المطاف جزء منه فقط يذهب إلى الدورة الدموية، في حين أنه أثناء الاستحمام يفتح الماء الساخن مسامات البشرة وبالتالي يأخذ الكلور والملوثات الأخرى طريقها إلى الجسم من خلال مسام الجلد؛ ما جعل هناك علاقة مثبتة بين الكلور وسرطان المثانة. وتكمن المشكلة الأخطر في استنشاق المواد الخطرة أثناء الاستحمام؛ حيث يشكل الماء الساخن بخارًا محملاً بالكلور سهل الاستنشاق، ويكون محملاً بمواد مسرطنة؛ لذا أكد بروفيسور في كيمياء المياه بجامعة بيتسبرج الأمريكية أن التعرض للمواد الكيميائية المتبخرة أثناء الاستحمام بالدش يفوق مائة ضعف أثر شرب نفس الماء، ووجد باحثون في جامعة بوسطن الأمريكية أن الجسم يمتص أضعاف المواد الكيميائية الطيارة أثناء الاستحمام بالدش من خلال الرئة والبشرة مقارنةً بأثر شرب مياه مكلورة بنفس كمية الكلور. الأوزون بديلاً ولذلك نصحت مراكز الأبحاث والدراسات العالمية بضرورة استخدام الأوزون رغم غلاء ثمنه بديلاً عن الكلور في تعقيم المياه، ومن المعروف أن الأوزون أسرع 3200 مرة من الكلور في قتل البكتيريا والفيروسات ودون أي آثار جانبية، وهناك حاليًّا الكثير من مشاريع تنقية وتعقيم مياه الشرب بواسطة الأوزون، ويستعمل الأوزون في تعقيم مياه حمامات السباحة في العديد من الدول، كما يستخدم في معالجة مياه الصرف الصحي. (إخوان أون لاين) يطرح على الخبراء الأسئلة المثارة حول تداعيات قرار مضاعفة استخدام نسبة الكلور في مياه الشرب، وأسباب اللجوء إلى تنظيف عكارة الماء بالمواد الكيماوية، وعدم اللجوء إلى الأساليب الأخرى الأقل ضررًا، وانعكاس ذلك على صحة المصريين. أمراض بالجملة في البداية يستنكر الدكتور محمود محمد عمر، مدير المركز القومي للسموم الإكلينيكية بطب القصر العيني بالقاهرة، مخالفة مسئولي الحكومة النسبة المسموح بها عالميًّا لاستخدام الكلور بمياه الشرب، والاعتماد عليه فقط في مواجهة ملوثات مياه الشرب، مشيرًا إلى أن المسئولين لا يطبقون سوى وسيلة واحدة لمواجهة تضاعف الملوثات بزيادة نسبة الكلور؛ ما يسبب أمراضًا خطيرةً للإنسان!!. ويؤكد أن الكلور يتسبب في مشاكل ضخمة للجهاز التنفسي لجسم الإنسان، وتزيد حدة المشاكل عندما يتبخر الكلور، ويستنشقه الإنسان، كما أن زيادة الكلور في الطعام يعمل على زيادة نسبة الأملاح داخل جسم الإنسان، ويضر بالمعدة، ويزيد من حموضتها، ويقلل من قدرة المعدة على الهضم السليم، موضحًا أن زيادة الكلور تؤثر على التمثيل الغذائي بداخل الكبد بنسبة كبيرة جدًّا، لا سيما أن 60% من المصريين يعيشون بكبد غير سليم. ويطالب بتنقية المياه بالأوزون، بشرط أن لا تزيد عن حد معين، واللجوء إلى كل التقنيات الحديثة في تنقية المياه، للبعد عن الكلور القاتل، مستهجنًا معالجة المسئولين مياه الشرب من النتائج الحالية، وترك أسباب التلوث الأساسية، وعدم وضع خطة متكاملة لتنقية مياه الشرب في مصر ولو بعد 20 سنةً. ويكشف أنه عرض على الحكومة في عام 2005م الماضي مشروع تنقية مياه الشرب في مصر خلال 10 أعوام، إلا أن الحكومة لم تعبأ به، رغم ما تضمنه من وصايا، تضمن لمصر مياهًا صحيةً، بالاعتماد على تنقية مياه الشرب من المنبع إلى المصب، مع معالجة مياه الصرف الصحي، والزراعي والصناعي بنسبة 100%. ويلفت ربة المنزل إلى دورها في مراعاة غسل الخضروات جيدًّا بالمياه والصابون، خاصةً في الخضروات ذات الأوراق كالخس والجرجير وغيرهما، للتأكد من القضاء على الرواسب الموجودة بين الثمرة والعنق. ويوضح أن غلي الماء قبل الشرب صحي جدًّا؛ لأنه يقوم بالقضاء على كلِّ البكتيريا الموجودة فيها، ويقضي على المواد البيولوجية، إلا أن المواد الكيماوية المضرة تظلُّ كما هي، إلا أننا بذلك نكون قد تغلبنا على ما يزيد عن نصف المشكلة. ويرى أن "الفلاتر" لا تقوم بأي دور؛ لأنه لا يتم تطهيرها بشكلٍ مستمر، ولا يتم تغييرها بطريقة منتظمة، مضيفًا أن خزانات العمائر يجب تطهيرها كل شهر على مرأى ومسمع من اتحاد ملاك العمارة جميعهم، وهو ما لا يحدث فيسبب حزمة الأمراض السابق ذكرها. الطعم والرائحة! د. محمد كامل ويرى الدكتور محمد كامل، أستاذ تنقية، وتحلية المياه بالمركز القومي للبحوث، أن أيًّا كانت نسبة الكلور المستخدمة فلا بدَّ من استخدامها بحذرٍ تامٍ، في أول عملية المعالجة فقط، وهو ما يسمى بـ"الكلور المبدئي"، والتي تكون نسبة أضراره قليلة جدًّا. ويؤكد أن المواطن إذا شعر بطعم، أو رائحة الكلور في كوب المياه، فهو يعد كارثةً لأنه يعني أن نسبة الكلور يتم استخدامها بكميات كبيرة، ليست في مرحلة المعالجة الأولى، بل في كلِّ المراحل، مشيرًا إلى أن زيادة الكلور النهائي مع وجود مواد عضوية يترتب عليه أضرار بالغة الخطورة على صحة الإنسان. ويوضح أنه عند انتهاء الكلور من تفاعله مع جميع المواد المعدنية والعضوية يتبقى جزء منه في مياه الشرب، وهو ما يستشعره الناس في منازلهم عن طريق الرائحة والطعم، لافتًا النظر إلى أن المشكلة تكمن في أن المواطنين مع الوقت يعتادون على طعم الكلور بأنه طعم أساسي للمياه. ويشير إلى أن نسبة الكلور المستخدمة في تطهير المياه من المفترض أن لا تزيد عن 5 مجم؛ لكي تكون عندما تصل لآخر الشبكة وتبلغ يد المواطن لا تتجاوز نسبتها 0.4%، مطالبًا باستخدام الأوزون في تنقية المياه؛ لأنه ليس له آثار جانبية، وتحمُّل تكلفته العالية للحفاظ على حياة المواطنين. ويشدد على ضرورة منع المصانع من إلقاء مخلفاتها في النيل لمحاربة مشكلة تلوث المياه من الجذور، وفرض رقابة مشددة على ذلك، مع صيانة كلِّ مواسير المياه الرئيسية والفرعية ومتابعتها بإتقان لحلِّ جزء كبير من مشكلة المياه في مصر. كارثة! د. مغاوري شحاتة ويقول الدكتور مغاوري شحاتة أستاذ المياه الجوفية ورئيس الجمعية العربية للمياه الصحية ورئيس جامعة المنوفية السابق: إن وصول نسبة عكارة المياه إلى 400 وحدة أمر خطير جدًّا ومقياس يستوجب محاربة الأسباب من جذورها لا تنقية المياه من الخارج فقط. ويشير إلى أن هناك 150 ملوثًا لمياه الشرب، منها ملوثات عضوية، وغير عضوية، ومعدنية وإشعاعية؛ ما يستوجب منع تلك الملوثات من جذورها، بالإضافة إلى أخطر الملوثات في مصر والتي تشتهر بها على مستوى العالم ولا تلقي بالاً لمواجهتها، وهي بكتيريا البراز (ملوثات الصرف الصحي)، مضيفًا أن بعد إصلاح، ومنع تلك الملوثات تأتي خطوة معالجة الماء عن طريق الترويق والترسيب. ويؤكد أن زيادة نسبة الكلور في المياه عن تركيزه المعتاد يسبب مشاكل جمَّة على المستوى البيئي، وعلى مستوى صحة الإنسان؛ لذا لا بدَّ من توخي الحذر في استخدامه بشكلٍ كبيرٍ، بحيث لا يتم استخدامه إلا عند الضرورة وفي نطاق ضيِّقٍ، ولا يكون أسلوب العلاج الأوحد الذي نعتمد عليه في مصر. ويوضح د. مغاوري أن الكثير من المناطق في مصر تشرب مياهًا بها تركيزات من الكلور عالية جدًّا، فتترسب في جسم الإنسان وتسبب أمراضًا خطيرة، لا تظهر في يوم وليلة، بل تتوغل في جسم الإنسان وتظهر على الإنسان بعد 30 عامًا أو أكثر. ويرى أن المواطنين ليس بيدهم سوى القليل لمواجهة تلك المخاطر الجمة التي تهدد صحتهم، منها غليان الماء قبل شربه، وبترك المياه ساعة قبل تناولها حتى يتطاير الكلور الموجود بها، مؤكدًا أنه لا يوجد ما يسمى مياه معدنية في مصر؛ لأنها جميعها بها نفس الأمراض فهي في الأصل مياه جوفية!. ويلفت إلى إمكانية إزالة الرواسب الترابية والكلور وجميع المواد المسرطنة المذكورة سابقًا عن طريق فلاتر مركزية متعددة الأوساط يمر الماء من خلالها بأكثر من عملية تنقية، مؤكدًا أن كل ما سبق هو بداية فقط ولا يقدم أي ضمانات كافية لسلامة صحة الإنسان، بل يجب حلول عميقة على مستوى واسع. سموم وضعف مناعة! ويوضح الدكتور محمد عبد الحميد سليمان أستاذ علم الفيروسات والمناعة بكلية الطب جامعة القاهرة، أن زيادة أي مواد عن حدِّها تضرُّ بجسم الإنسان وتعتبر مواد قاتلة، مستنكرًا زيادة نسبة الكلور في المياه؛ لما سيترتب عليها من زيادة نسبة السموم بأجساد المواطنين وارتفاع عدد المصابين بالكثير من الأمراض يومًا بعد يوم، بمعدلات ضخمة جدًّا. ويؤكد أن زيادة الأمراض التي تهاجم جسم الإنسان أدَّت إلى ضعف مناعة الكثير من المواطنين في مصر، ما يتضح في ارتفاع معدلات ضعف المناعة بين المواطنين من عامٍ لآخر. lqhutm hg;g,v fldhi hgavf>> jsldl hgauf | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
25 / 08 / 2012, 30 : 08 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى الطب البديل المياه كلها رائحتها كلور ونفاذه ربنا يعافينا | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
26 / 08 / 2012, 33 : 06 AM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى الطب البديل اخي ****** محمد نصر و | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
29 / 08 / 2012, 02 : 09 AM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى الطب البديل | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30 / 08 / 2012, 37 : 11 PM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى الطب البديل اخي ****** ابو فاطمه و | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018