30 / 11 / 2011, 17 : 07 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,714 [+] | بمعدل : | 30.47 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19420 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه الأربعاء، 30 نوفمبر 2011 - 03:32 المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة كتب محمود حسين وأحمد حمادة أعرب نادى القضاة برئاسة المستشار أحمد الزند عن حزنه العميق وغضبه الشديد من الأحداث المؤسفة التى صاحبت عملية غلق الصناديق ونقلها وبدء عملية الفرز، ومما يتعرض له القضاة داخل اللجان ومحاولات التعدى عليهم واحتجازهم وإرهاقهم وعدم السيطرة الأمنية على الأوضاع فى اللجان، وتجمهر المواطنين والمندوبين والمرشحين داخل اللجان العامة للفرز، مما تسبب فى عدم تمكن القضاة من الوصول للصناديق أو الجلوس فى أماكنهم المخصصة أثناء الفرز مما أضطرهم للجلوس على الأرض. وانتقد الزند اللجنة القضائية العليا للانتخابات ووزارة العدل والتفتيش القضائى ومجلس القضاء الأعلى والمجلس القومى لحقوق الإنسان، وقال إن كافة هذه الجهات كان من المفترض أن تقف وراء القضاة وتراعى احتياجاتهم خلال العملية الانتخابية التى يبذلون فيها جهدا مضاعفا، إلا أنها جميعا تجاهلت القضاة تماما وتجاهلت ما يتعرضون له داخل اللجان سواء العامة أو الفردية، ولم تسأل إذا كان قد تم تأمينهم أم لا. وأشار إلى أن اللجنة العليا للانتخابات لم تفكر لحظة أن تتواصل مع القضاة للاطمئنان عليهم وتوفير احتياجاتهم ولو توفير وجبة لكل منهم، ما جعل القضاء يلجئون للنادى، رغم أنه ليس جهة إصدار قرار وليس له اختصاص قانونى فى الانتخابات، ولكنه تواصل مع القضاة طوال اليومين الأول والثانى من المرحلة الأولى للانتخابات، بالإضافة إلى التواصل مع الجهات المسئولة واللجان العامة لحل شكاواهم، لافتا إلى أن أكثر من 8 حالات من القضاة تعرضوا للإغماء والإعياء الشديد. وأوضح أنه توجه وأعضاء مجلس إدارة النادى وغرفة العمليات لمقار اللجان العامة التى يتم فيها الفرز حتى يعيشوا الموقف مع زملائهم القضاة، مضيفا أن هناك أماكن واسعة تستوعب هذه الأعداد الضخمة مثل النوادى والاستادات الواسعة. وحذر رئيس النادى استمرار الحال كما هو عليه فى لجان الفرز، ما يجعل فرز الصناديق الانتخابية يأخذ وقتا طويلا قد يصل إلى بعد عصر اليوم الأربعاء. وأضاف الزند أن القاضى يمسك بميزان العدل بيده ليأخذ كل ذى حق حقه، ويفصل فى قضية فيها أكثر من طرف، ويريد أن يحافظ على إرادة الناخب وصوته، وعلى حق المرشح أو الحزب الذى انتخبه المواطنون. اليوم السابع
hg.k] dtjp hgkhv ugn hg[ldu: ;g hg[ihj j[higj hgrqhm
|
| |