12 / 11 / 2011, 18 : 05 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 16 / 09 / 2010 | العضوية: | 38770 | العمر: | 45 | المشاركات: | 13,856 [+] | بمعدل : | 2.64 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 1561 | نقاط التقييم: | 23 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه "أبو إسماعيل":السلطة تعاملنا كأنها تدادى اطفالا السبت، 12 نوفمبر 2011 - 15:49 حازم صلاح ابو اسماعيل المرشح "المحتمل" لرئاسة الجمهورية كتب محمد إسماعيل قال الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح "المحتمل" لرئاسة الجمهورية، إن الحفاظ على مبدأ قدرة الشعب على الاحتشاد لحراسة ثورته، هو الأداة الوحيدة التى يملكها الشعب تجاه إحباط السلطة القائمة لكل آماله، مشيرا إلى أنه ليس من الوارد أن يقع تراجع عن النزول فى جمعة 18 نوفمبر تأثرا بما أسماه بـ"لعبة الخداع" التى ألقتها السلطة القائمة للناس، مضيفاً فى تعليق نشره عبر صفحته الرسمية على موقع "الفيسبوك"، للرد على تساؤلات الزوار:" أين هذا الذى يقبل على نفسه أن يلعب خصمه به!.. يكون الإجماع منعقدا على مطلب محدد جدا وواضح هو تحديد 30 إبريل القادم (2012) موعدا نهائيا لتسليم السلطة.. فمواجهة لهذا تخلق السلطة القائمة أزمة أخرى جديدة لتصطنع محورا مختلفا للأزمة، تصرف به عن الموعد الأصلى كأنها" تدادى" أطفالا صغارا ثم تحل هذه الأزمة الجديدة التى هى اصطنعتها حيلة ومكرا فتبتلع قوى الشعب مطلبها الأساسى وتنساه وتلهى عنه".. متابعا: "ما أهون شعب يكون هذا شأنه وتكون هذه هى درجة غفلته بعد أن تعددت بيانات مكوناته الشعبية بالنزول لجمعة 18 نوفمبر بكل نبرة الإصرار والتأكيد، مؤكدة أن سبب هذا هو الوثيقة وتسليم السلطة كلاهما معا". وأكد أبو إسماعيل أن التراجع عن النزول إذا سحبت وثيقة المبادئ الدستورية دون إعلان تسليم السلطة قبل 30 إبريل القادم، يساوى بالضبط كما لو كنا تركنا وثيقة المبادئ الدستورية لتصدر، واعتبر أن ترك سنة ونصف للأمام تحت السلطة العسكرية ومع توالى ما تراه رأى العين من إضعاف الشعب عن حراسة المسار، كفيل وحده تماما بأن تتمكن السلطة القائمة لاحقا من كل شئ رغم كل الأنوف، بما فى ذلك العودة لإصدار الوثيقة نفسها". وأضاف: "سيظل جوهر الأمر حتما هو التمسك بالأصل وهو التمسك بتوقيت تسليم السلطة قبل 30 إبريل القادم (2012) قولا واحدا، مع الإصرار التام على رفض الوثيقة الدستورية كأمر مسَلَم.. إنه يوم شعب لا يقبل إهانة ابتلاع قراره والتلهى بلعبة تُرمى إليه لتسكته كالعيال، وستظل جمعة 18 نوفمبر يوما كبيرا فى مسارنا". اليوم السابع
"Hf, Yslhudg":hgsg'm juhlgkh ;Hkih j]h]n h'thgh
|
| |