28 / 10 / 2011, 47 : 04 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.81 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح قال الشيخ المحدّث سليمان بن ناصر العلوان في شرحه لكتاب الإيمان من صحيح البخاري: _ اختلف العلماء رحمهم الله في أيهم أفضل العشر الأواخر من رمضان أو عشر ذي الحجة ؟ فقالت طائفة من الفقهاء : أن العشر الأواخر من رمضان أفضل , وقالت طائفة : إن عشر ذي الحجة أفضل , وفصّلت طائفة فقالت : إن ليالي العشر من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة ونهار عشر ذي الحجة أفضل من نهار العشر الأواخر من رمضان وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية وجماعة . وهذا فيه نظر أيضاً , لأن النبي قال و الحديث في البخاري من حديث ابن عباس : [ ما من أيام...] ويطلق اليوم و يشمل الليل والنهار . والصواب أن يقال : إن عشر ذي الحجة أفضل من العشر الأواخر من رمضان ولا فرق بين الليل والنهار , و ليلة القدر فيمن و افقها أفضل من عشر ذي الحجة , إذاً هذه الليلة بخصوصها أفضل من عشر ذي الحجة و أما بقية الليالي فلا , لأن في الباب نصاً فلا نتجاوزه إلا بدليل . [ ذكر ذلك عند شرحه لحديث التاسع و الأربعون من كتاب الإيمان من صحيح البخاري ]..
F hguav hgH,hov lk vlqhk H, uav `d hgp[m D ggug,hk>>
|
| |