الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | صقر الاسلام | مشاركات | 3 | المشاهدات | 2289 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
27 / 02 / 2011, 44 : 08 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام الامير الذي جعل " الفيسبوك بيتكلم عربي حاوره نايف البشايرة |قد تكون «ثورة الفايسبوك» أهم الثورات التي شهدها العام العربي في العقود الأخيرة، ليس فقط بسبب ما ساهمت فيه من تغييرات سياسية كبيرة في المنطقة، بل لأنها أدخلت الشبان العرب إلى عالم التواصل الالكتروني، الذي يمحو الأمية التكنولوجية بسرعة فائقة. يبدو أن «الفايسبوك بيتكلم عربي» أكثر تأثيراً من «الأرض بتتكلم عربي» في هذا الزمان. لكن قلة يعرفون قصة الشاب الذي جعل «الفايسبوك بيتكلم عربي». إنه الأمير فهد بن فيصل آل سعود الذي قاد مشروع تعريب الموقع الاجتماعي الأكثر انتشاراً في العالم. واليوم يقول الأمير السعودي إن «70 في المئة من مستخدمي الموقع من خارج الولايات المتحدة و40 في المئة منهم من العالم العربي ونصف المستخدمين العرب في السعودية وحدها». للأمير فهد قصة لا تخلو من المفارقات، فهو واحد من الشبان السعوديين الذين التحقوا بالجامعات الأميركية بعد أحداث 11 سبتمبر. كان عليه إذاً أن يتحدى الصور النمطية السلبية عن العرب والمسلمين، ولذلك كان نجاحه في أميركا إنجازاً مضاعفاً. يقول الأمير فهد لـ «الراي» عن تلك المرحلة «وجدت نفسي لا إرادياً حلقة وصل مابين الثقافتين، (...) ما أهلني لمشاريع عدة من ضمنها الدخول مع الجامعة نفسها في تقديم برامج مساندة للطلاب عن ثقافة العالم الإسلامي وهو ما أدى الى فتح فصول دراسية أكبر تلبية للطلب المتزايد من الطلاب للالتحاق بهذا التخصص». في هذه المقابلة يستعيد الأمير فهد بن فيصل كيف استطاع أن يقتحم أكبر الشركات التكنولوجية والرقمية العالمية في الولايات المتحدة وهي شركة «فايسبوك» ليعمل فيها ويدير ويبدع ويصمم وتسند له مهام ومسؤوليات كبيرة في الشركة الشهيرة ليحقق منجزا فاخرا يتمثل في انشاء النسخة العربية لـ «فايسبوك « بجميع خدماته المختلفة. ويقول إن العرب على أعتاب مرحلة جديدة وصفحة مختلفة. فالمؤشرات المتسارعة تؤكد أن الشاب العربي دخل في طور المشاركة الفاعلة مع العالم المتطور التكنولوجي والتقني والصناعي. وفي ما يلي المقابلة: • سمو الأمير نرحب بك معنا في هذا الحوار ونحن سعداء بتجربتك والإنجاز الذي حققته ولكن بداية نود لو عرفت القارئ الكريم عن نفسك؟ بمعنى هل الأمير فهد بن فيصل ابن من ابناء التعليم الأميركي لذا كان له هذا التألق أم ماذا؟ - اهلا بكم واتشرف بالفعل أن أظهر في صحيفة محترمة وقديرة مثل صحيفتكم «الراي» وأن أحظى بشرف نظر القارئ الكويتي الكريم الذي أعتز به كثيرا. فالكويت ولا شك هي بلدي فشعبها أهل وأخوان وأبناء عمومة. أما عن نفسي فأنا تخرجت في المرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية والتحقت بعد ذلك بجامعة «ستانفورد» في الولايات المتحدة متخصصا في الهندسة الميكانيكية وكان ذلك بعد أحداث 11 سبتمبر. لذا حقيقة، أنا أعتبر نفسي مديناً أولا للتعليم في وطني السعودية، ومعروف أن التعليم في المملكة بصرف النظر عن وجود بعض الملاحظات الشكلية إلا انه تعليم متين ورصين، دليل ذلك وبكل بساطة أنه لا يمكنك أن تكمل دراستك في الجامعات الأميركية المتميزة كجامعة ستانفورد إذا لم يكن لديك أساس تعليمي ومعرفي سليم وصلب في المراحل التعليمية الأولى، فمعروف ان المرحلة الجامعية هي استمرار لمرحلة دراسية ومعرفية تراكمية، وهذا ما حدث معي تماما. أيضا هناك بعض من الشباب في العالم العربي يعتقد أن التعليم باللغة العربية هو تعطيل لهم، وهو عائق بنظرهم للإبداع وهذا الأمر بالنسبة لي اعتبره غير صحيح وتجربتي نموذج على ذلك. • سمو الأمير ما سر تخصصك في الهندسة الميكانيكة؟ فالمتبادر الى الذهن أن هذا التخصص لا يسلكه الا من يريد دخول الجانب الفني او التقني ومعروف أن جل ابناء الأسر الحاكمة خاصة في بلداننا الخليجية يتجهون الى التخصصات السياسية او الاقتصادية او الإدارية على اقل تقدير. - لا اخفيك أن هذا السؤال ما زال يطرح عليّ ما بين حين وآخر، بل حتى بداية التحاقي بجامعة ستانفورد كانت هناك ضغوط عليّ من الكثير للالتحاق بالتخصص الاداري وغيره من التخصصات التي ذكرتها في سؤالك، وقالوا لي ان مجال عملي سيكون محدودا مع هذا التخصص، ولكن هذا لم يغير لدي شيء لأنني كنت اميل بشكل كبير الى التخصص الهندسي وبالذات ما يتعلق بالتصميم والابتكار، هذا جانب، والجانب الآخر أنه كان لدي قناعة كبيرة بأنه حان الأوان لنا في مجتمعاتنا العملية الى أن نقتحم مجال الابتكار والإبداع وأن تكون الجهود مسلطة لتعزيز هذا الجانب سواء من جانب المؤسسات الحكومية أو حتى على المستوى الفردي للشخص، لذا تجدني التحقت بتخصص دقيق وهو «تصميم المنتج» وهذا الأمر ساعدني كثيرا فيما انا فيه الآن. • نعلم بأنكم تحملون مؤهلا أكاديميا في الهندسة الميكانيكية، ولكن هل من تفاصيل أخرى حول حياتكم العلمية؟ - كما أسلفت لك سابقا عن تخصص الهندسة الميكانيكية والتخصص الدقيق في تصميم الإنتاج، ولكني ولعدة اسباب مختلفة صممت على الحصول على شهادتين أخريين، الأولى في تخصص علم وهندسة الإدارة، والثانية في الدراسات الشرق اوسطية فقد قضيت فترة جيدة في جامعة ستانفورد وكنت الطالب السعودي الأول والوحيد آنذاك في تلك الجامعة العريقة لحين استطعت الحصول على ثلاث شهادات ذات اختصاصات مختلفة. • أشرت عن تخصصكم أيضا في العلوم الشرق أوسطية وعلم وهندسة الإدارة، فهل لنا أن نبحر أكثر في هذا الجانب؟ - بعد أحداث سبتمبر وتعطش الغرب لتعلم اللغة العربية والقرآن الكريم، وجدت نفسي لا إرادياً حلقة وصل مابين الثقافتين، وكانت لي قصة مع زميلي في السكن والذي كان يستعين بي في دراسته للغة العربية ويطرح علي أسئلة كثيرة عن مجالات متعلقة بالثقافة العربية هذا الأمر شدني أكثر نحو التخصص في دراسة علوم الشرق أوسطية، ما أهلني لمشاريع عدة من ضمنها الدخول مع الجامعة نفسها في تقديم برامج مساندة للطلاب عن ثقافة العالم الإسلامي وهو ما أدى الى فتح فصول دراسية أكبر تلبية للطلب المتزايد من الطلاب للالتحاق بهذا التخصص. اما عن التخصص الاخر وهو علم وهندسة الإدارة فقد كانت لدي رغبة شخصية لجمع أكبر قدر ممكن من العلوم التي تفيدني في حياتي المستقبلية فضلا عن التحدي الخاص الذي تشكل لدي نتيجة نقاش دار بيني وبين الدكتور المشرف على مشروع تخرجي والذي كان يرى أننا كعرب وسعوديين على وجه الخصوص نميل إلى الراحة واختيار الوظائف المكتبية أو الإدارية، ما عزز لدي الرغبة على كسر هذه القاعدة، والحصول على الشهادتين معا. • كونكم أحد أبناء الأسرة الحاكمة في المملكة العربية السعودية، هل منحكم ذلك امتيازاً أثناء دراستكم في الولايات المتحدة وهل أثر ذلك في سهولة تحصيلكم العلمي؟ - حتى نكون منصفين، تختلف النظرة الغربية كلياً عما هو متوقع في مجتمعاتنا العربية، فالجميع هناك يخضعون للأنظمة الدراسية وأنظمة دوائر الهجرة الأميركية، والجميع سواسية وأتذكر حقيقة أنني بقيت هناك لخمس سنوات متواصلة خوفاً من تعثر تمديد تأشيرتي الدراسية بعد أحداث سبتمبر 2001 وهو ما حصل للكثير من الدارسين العرب على اختلافهم. بمعنى أو بآخر انني عانيت الأمرين في دراستي وتحصيلي العلمي وصراحة لم يكن أحد في الجامعة يعلم عن وضعي الأسري أو ارتباطاتي الأخرى. • مهدت تلك الأسئلة للوصول إلى منعطف مهم في مسيرتكم، وهو تبني وتعريب النسخة العربية من الموقع الشهير Facebook، فما هو الدافع من التوجه لتعريب الفايسبوك؟ - كان طموحي يتمثل في تحقيق إنجاز يمثل ويشرف وطني بالدرجة الأولى ويشبع رغبتي الشخصية في الابداع وابتكار ما هو جديد ومفيد، فأتى توقفي عند موقع التواصل الاجتماعي العالمي «فايسبوك» في بدايته لاقرر الانضمام الى عائلته الكبيرة، وتفاجأت حينها بحجم المستخدمين العرب للنسخة الإنكليزية في الموقع ماولد لدي الرغبة في أن أنشئ موقع الـ «فايسبوك» العربي لأسهل التواصل بين المستخدمين العرب مع من لا يتقن الإنكليزية، وأحمد الله أن وفقني لأن يستفيد منه ويستخدمه حاليا مئات الملايين من العرب في انحاء متفرقة من العالم، ولعل رغبتي في إبراز المكتنزات والطاقات والابداعات الكامنة لدى جميع فئات واطياف المجتمعات العربية وحاجتنا كعرب إلى نقل التكنولوجيا الرقمية وهي لغة العصر إلى عالمنا العربي مثلت دافعاً آخر حرصت على تحقيقه. ويعلم الجميع بأن «فايسبوك» سوق وعالم مفتوح على العالم، فيه الاقتصاد والاستثمار والطب والعلم والتعليم والرياضة والمتعة والتشويق والفنون المختلفة ومن هنا يكون تبادل التجارب والخبرات بين الشعوب. • ما أبرز نتائج تلك الخطوة وانعاكسها على مستقبلكم؟ - نظرتي في البعد عن النمطية والتقليدية، من خلال تبني فكرة مبتكرة، أهلني ذلك لأن أكون غير الأميركي الوحيد الذي يتلقى دعوة من البيت الأبيض بواشنطن لحضور «مؤتمر قيادة الجيل المقبل» من ضمن 50 شابا متميزا في أميركا، كما وضعني ضمن مجموعة تضم 20 مفكرا سيقومون بزيارة الى الأمم المتحدة في يونيو المقبل لمناقشة العديد من المحاور المتعلقة بالشئون العالمية الحالية. • ما أبرز الصعوبات التي واجهت سموكم قبل وبعد الشروع في تعريب الموقع؟ - أصدقك القول.. كانت النظرة نحو العرب لا تخلو من التهميش، وكان الاعتقاد السائد بأننا مجموعة من دول العالم الثالث تمتلك الثروات وتفتقد العقول، وتلك النظرة كانت سارية حتى عند إدارة الموقع ما وضعني أمام تحدٍ رهيب لتغيير تلك الصورة حتى وفقت في إقناعهم واخذ الموافقة على بداية التعريب. • كم احتجت من الوقت حتى ظهرت تلك التجربة إلى النور؟ وما اضافاتكم الخاصة على الموقع ككل؟ -مرحلتان إحداهما مدتها سنة وهي مرحلة التصميم والتعريب، وسنة أخرى لإكمال الخدمات المضافة وتطوير الموقع بما يتناسب وخصوصية المستخدم العربي، وفيما يخص الشق الآخر من السؤال فقد أضفت الكثير للموقع ولعل من أهم ما أضفته «خدمة تثقيف المستخدمين» والتي لم تكن موجودة في النسخة الإنجليزية وتهدف إلى توجيه المستخدمين نحو الاستفادة القصوى من الموقع في حدود الأنظمة الأمنية والمعرفية والخدمية وخصوصية الاستخدام. • كم زاد عدد المشتركين بعد التعريب؟ - تشير الاحصائيات إلى أن 70 في المئة من مستخدمي الموقع من خارج الولايات المتحدة و40 في المئة منهم من العالم العربي ونصف المستخدمين العرب في السعودية وحدها. • ما الهدف من هذه الخطوة؟ - كما أشرت سابقاً، كان الهدف الأساسي نقل التكنولوجيا وربط العالمين الغربي والعربي ويليها رغبتي الشخصية وطموحي في وضع بصمة شخصية تحسب للعرب ككل والسعودية بصفة خاصة. • بعد أن تحقق الحلم، وأصبحت اللغة العربية الأكثر استخداما في الموقع دون منازع، لم آثرتم الرحيل وترك العمل مع الـ «فايسبوك»؟ - لم أكن لأتعلم منذ البداية لولا رغبتي في خدمة وطني بالمقام الأول وكانت عودتي في أغسطس 2010، وأردت العودة محملا بنتاج سنين من العمل والدراسة حتى يكون ما تعلمته منهلا علميا وفكريا يشاركني فيه أبناء وطني وهم الأحق بذلك، وأنا الآن مستشار لدى حاضنة بادر للتقنية والاتصالات في المملكة العربية السعودية وأتبنى منهجا تعليميا جديدا تتمثل فيه خبرتي في الفترة القريبة الماضية. • بكل صراحة ألم تندم على تعريب «فايسبوك»؟ - بالعكس، ويكفيني من ذلك أن أكون سببا في سهولة تواصل المستخدمين بمختلف أطيافهم وتوجه مختلف القطاعات بما فيها الحكومية والتجارية إلى التواصل مع الأفراد والمستخدمين من خلال الموقع المعرب. ومن خلال متابعتي المستمرة وعملي في هذا الموقع وجدت ابداعات منقطعة النظير من كثير المستخدمين والمشتركين في هذا الموقع. وخصوصا وكما تعرف أن هناك تحفيزات كبيرة تقدم من كثير من القطاعات الاستثمارية في انحاء العالم على تكريس مفهوم «العمل من بعد» خاصة الجانب النسائي في عالمنا العربي بشكل عام والخليجي بشكل خاص، وبالفعل شاهدت واستقبلت الاف المنتجات والأفكار الـــتسويقية والترويجية والاستثمارية والعلمية الرائعة التي يقدمها شباب وشابات مـــوهــوبة فـــي مختلف الأنحاء. وهذا شيء يسعد ويثلج الصدر ويزيد من اعتزازي وافتخاري بأن كنت السبب في ظهور النسخة العربية لعالمنا العربي. • الكثير من الشباب محبط ويقول لا يوجد دعم، لا يوجد من يمد يده لنا، كيف نبدأ من الصفر... ماذا تقول لهم؟ - أقتبس المثل من مؤسس الفايسبوك نفسه، وكما يعلم الجميع بأن الموقع أنشئ ليتواصل مؤسسوه مع أصدقائهم في الجامعة قبل وبعد التخرج، وبعد انتشار الموقع قدرت القيمة السوقية للموقع بمليارات الدولارات وأصبح مؤسسة، وواحداً من أغنى شباب العالم. استطيع أن اؤكد لك، بأن «فايسبوك» ما هو الا وسيلة، هذه الوسيلة في الأصل يمكن استخدامها لما هو مفيد وايجابي وهذا ما اؤكده لك بأن أغلب المستخدمين في العالم من شرقه الى غربه يقدمون منتجاتهم وانفسهم بالشكل الإيجابي، وهذا الموقع في حقيقة الأمر ماهو إلا فرصة كبيرة لجميع الشباب المبدعين، وهو مدعاة لكل شاب عربي بأن يُعرِّف عن قدراته لملايين المستخدمين، وتجدر الإشارة هنا إلى أن الموقع يعتبر موقعا ترويجيا وتسويقيا واستثماريا فمن النادر ألا ترى شركة صينية محترفة ليس لديها صفحة في الفايسبوك، وكذلك هو الحال فـــي الهنـــد وسنغافورة والبرازيل والمكسيك هذا فضلا عن الدول المتقدمة في اوروبا واميركا، لذا أنا اود أن الفت الانتباه الى ضرورة استخدام هذه الوسيلة بالطريقة الصحيحة والسليمة التي نفخر من خلالها بأن تعبر عنا في العالم أجمع. فهد آل سعود في سطور تخرج الأمير فهد بن فيصل آل سعود في المرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية ليلتحق بعد ذلك بجامعة ستانفورد في الولايات المتحدة متخصصا في الهندسة الميكانيكية وكان ذلك بعد أحداث 11 سبتمبر، ليكون الطالب السعودي الأول والوحيد آنذاك في تلك الجامعة العريقة لحين التخرج منها بحصوله على ثلاث شهادات ذات اختصاصات في ( 1- تصميم الإنتاج 2- علم وهندسة الإدارة 3 - الدراسات الشرق أوسطية). ولأن طموح الأمير فهد كان يتمثل في بحثه الجاد عن تحقيق إنجاز يمثل ويشرف وطنه بالدرجة الأولى ويشبع رغبته الشخصية في الابتكار والإبداع لما هو جديد ومفيد فأتى توقفه عند موقع التواصل الاجتماعي العالمي «فايسبوك» في بدايته ليقرر الانضمام الى عائلته الكبيرة، ومن ثم كان له أن أنشأ موقع الـ «فايسبوك» العربي والذي يستفيد منه ويستخدمه حاليا مئات الملايين من العرب في انحاء متفرقة من العالم. هذا الفكر الخلاق البعيد عن النمطية والتقليدية، والفكرالجديد الذي ابدع من خلاله الأمير فهد في حياته العملية مع الـ «فايسبوك» جعله أن يكون غير الأميركي الوحيد الذي يتلقى دعوة من البيت الأبيض بواشنطن لحضور «مؤتمر قيادة الجيل القادم» من ضمن 50 شابا متميزا في أميركا، كذلك سيكون الأمير فهد من ضمن مجموعة تضم 20 مفكرا سيقومون بزيارة الى الأمم المتحدة في يونيو المقبل لمناقشة العديد من المحاور المتعلقة بالشؤون العالمية الحالية. الأمير فهد وبعد أن أصبحت اللغة العربية الأكثر استخداما دون منازع في موقع الـ«فايسبوك» رحل عنها في أغسطس 2010، ليكون مستشارا لدى حاضنة بادر للتقنية والاتصالات في وطنه المملكة العربية السعودية متبنيا منهجا تعليميا جديدا تتمثل فيه خبرته المميزة في الفترة القريبة الماضية. hghldv hg`d [ug hgtdsf,; fdj;gl uvfd | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 02 / 2011, 29 : 09 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام أللهم أغننا بالعلم وزينا بالحلم وأكرمنا بالتقوى وجملنا بالعافيه جزاك الله خيراً وأثابك الجنة | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 02 / 2011, 31 : 09 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام جزاك الله خيراً اخي ****** | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04 / 03 / 2011, 29 : 11 AM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى العام | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018