أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات القرانية > ملتقى علوم القراءات والتجويد

ملتقى علوم القراءات والتجويد يختص بتبيان احكام التجويد ... وشروحات لعلوم القراءات الصحيحة والمتواترة ... ودروس القرآن الكريم .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: العبور للعام الهجري 1446! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: خطبة الجمعة للشيخ خالد المهنا 15 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: خطبة الجمعة للشيخ ياسر الدوسري 15 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان العشاء للمؤذن أحمد نحاس الجمعة 15 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان العشاء للمؤذن عبدالرحمن خاشقجي الجمعة 15 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن عبدالرحمن خاشقجي الجمعة 15 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن حمد دغريري الجمعة 15 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الجمعة الثاني للمؤذن أشرف عفيفي 15 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الجمعة الثاني للمؤذن أحمد نحاس 15 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الجمعة الأول للمؤذن محمد العمري 15 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع أبو عادل مشاركات 3 المشاهدات 1097  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 08 / 02 / 2010, 53 : 09 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 69
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.98 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1257
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق، والحمد لله الذي بيده ملكوت السماوات والأرض، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله وخليله وأمينه على وحْيه، جاهَدَ في الله حق جهاده حتى أيّده الله تعالى بنصره، وجعل الذل والصغار على مَن خالف أمره، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهديه، وسلّم تسليمًا كثيرًا .

أما بعد:

أيها المسلمون، فإن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - بعثه الله تعالى بالهدى ودين الحق، وأنزل عليه الكتاب ليبيّن للناس ما نزل إليهم، فجاهد في الله حق جهاده في مكة وفي المدينة بعد الهجرة، وقاتل في سبيل الله، وقُتل من أصحابه مَن قتل في سبيل الله، فلم يظهر هذا الدين إلا بمشقة ولكنها مشقة غايتها حميدة، +وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ" [آل عمران: 168-171].

ومن جملة الغزوات الكبيرة التي غزاها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ما حدث في شهر شوال من السنة الخامسة من الهجرة وهي غزوة الأحزاب التي تحزّب فيها أعداء الإسلام من كفار العرب ومَن ناصرهم من اليهود؛ ليقضوا على دين الإسلام؛ ليقضوا على نبيكم محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وعلى سلفكم الصالح؛ ليمحوا الدين من البسيطة؛ ليجعلوا كلمتهم هي العليا، فأثار بعضهم بعضًا، فتجهّزت قريش وتجهّزت غطفان وتجهّز بنو مرّة وتجهّز بنو أشجع وتجهّز بنو سليم وتجهّز بنو أسد حتى بلغ ما اجتمع من هؤلاء القبائل عشرة آلاف مقاتل، فلما سمع بهم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وأنهم أقبلوا على المدينة، استشار أصحابه أَيَخْرجُ إليهم أم يبقى في المدينة ؟ وهكذا كان دأبه صلى الله عليه وسلم يستشير أصحابه امتثالاً لأمر ربه عزَّ وجل؛ حيث قال: +وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ" [آل عمران: 159]، فأشار عليه سلمان الفارسي بحفر خنّدق حول المدينة فقَبِل ذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأمر أصحابه بحفره شمالي المدينة: ما بين الحرّتين الشرقية والغربية، وجعل لكل عشرة منهم أربعين ذراعًا، فكانوا يحفرون وينقلون التراب على متونهم والنبي - صلى الله عليه وسلم - معهم، قال البراء بن عازب رضي الله عنه: «رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - ينقل من تراب الخندق حتى غطّى التراب جلدة بطنه، وكان صلى الله عليه وسلم كثير الشَّعر، قال: وسمعته يرتجز بكلمات عبد الله بن رواحة وهو ينقل التراب، يقول صلى الله عليه وآله وسلم:

اللهم لولا أنت ما اهتديـنا


ولا تصـدّقنا ولا صـلّينا

فأنزلَـنْ سكيـنة عليـنا


وثبّت الأقـدام إن لاقيـنا

إن الأُلى قد بغـوا عليـنا


وإن أرادوا فتنـة أبيـنا



هكذا كان صلى الله عليه وآله سلم يرتجز بهذا الشعر وبهذه الكلمات التي قالها عبد الله بن رواحة، أما رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فإنه كان لا يقول الشِّعر لقوله تعالى: +وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ" [يس: 69]، قال البراء بن عازب رضي الله عنه: وكان يمدّ صوته بآخر هذه الأرجوزة»(1).

أما الصحابة - رضي الله عنهم - فكانوا يرتجزون أيضًا؛ لأن الرجز يُعين الإنسان على العمل، كانوا يقولون:

«نحن الذيـن بايعـوا محمـدًا


علـى الجهـاد ما بقيـنا أبـدًا

فيجيبهم النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم إنه لا خير إلا خير الآخرة فبارِك في الأنصار والمهاجرة»(2).

ولقد كان المسلمون في هذه الغزوة على شدة من النصب والتعب وقلّة العيش، قال جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: «إنا يوم الخندق نحفر فعرضت كدية شديدة فجاؤوا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالوا: يا رسول الله، هذه كدية عرضت في الخندق ؟ فقال: أنا نازل، فقام صلى الله عليه وسلم وبطنه معصوب بحجر - يعني: من الجوع - ولبثنا ثلاث ليالٍ لا نذوق ذواقًا، فأخذ النبي - صلى الله عليه وسلم - المعْوَل فضرب في الكدية فعادت كثيبًا أهيل»(3)، وذلك من آيات الله عزَّ وجل؛ حيث كانت هذه الكدية التي عجز عنها الصحابة انهالت كثيبًا بضربة واحدة من رسول الله صلى الله عليه وسلم .

وفي حديث البراء بن عازب - رضي الله عنه - عند أحمد والنسائي بإسناد حسن أن النبي - صلى الله عليه وسلم - «أخذ المعول فقال: بسم الله، فضرب ضربة فكسر ثلثها وقال: الله أكبر ! أُعطيت مفاتيح الشام، واللهِ إني لأبصرُ قصورها الحمر الساعة، ثم ضرب الثانية فقطع الثلث الآخر فقال: الله أكبر ! أُعطيت مفاتيح فارس، واللهِ إني لأبصرُ قصر المدائن أبيضَ، ثم ضرب الثالثة وقال: بسم الله، فقطع بقية الحجر فقال: الله أكبر ! أُعطيت مفاتيح اليمن، واللهِ إني لأبصرُ أبواب صنعاء من مكاني هذه الساعة»(4) وهذا لا يعارض ما سبق من حديث جابر رضي الله عنه؛ لأن الإطلاق لا يمنع التعدد .

قال جابر رضي الله عنه: «فقلت: يا رسول، ائذن لي إلى البيت، فدخل جابر إلى بيته وقال لامرأته: رأيت في النبي - صلى الله عليه وسلم - شيئًا ما كان في ذلك صبر، فهل عندكِ من شيء ؟ قالت: عندي شعير وعناق - والعناق هي: البهمة الصغيرة من الغنم - فذبحتُ العناق وطحنت الشعير وقطعت اللحمة في البرمة - يعني: في القدر - ثم أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فقلت: يا رسول الله، ذبحنا بُهيمة لنا وطحنَّا صاعًا من شعير كان عندنا فقم أنت ورجل أو رجلان معك - استمعوا أيها الإخوة - يقول جابر: قم أنت ورجل أو رجلان معك؛ لأنه ليس عند جابر سوى صاعٍ من الشعير وعناق من اللحم، فصاح النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - بأهل الخندق جميعًا، فقام المهاجرون والأنصار حتى وصلوا بيت جابر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ادخلوا ولا تضاغطوا - أي: لا تتزاحموا - فجعل يكسّر الخبز ويجعل عليه اللحم ويغطّي البرمة والتنور إذا أخذ منه، ويقرّب إلى أصحابه، فأكلوا جميعًا حتى شبعوا وهم ألف رجل، قال جابر رضي الله عنه: فأُقسم بالله، لقد أكلوا حتى تركوه وإن برمتنا لتغطّ كما هي وإن عجيننا ليخبز كما هو»(5)، وكانت حال المؤمنين مع أعدائهم حين نزلوا حول الخندق، كانت كما قال الله عزَّ وجل: +إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيدًا" [الأحزاب: 10-11] .

أيها الإخوة المسلمون، ماذا قال المسلمون حين رأوا هؤلاء الأحزاب ؟ قال الله عزّ وجل: +وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا" [الأحزاب: 12] .

أما المنافقون والذين في قلوبهم مرض فرأوا في ذلك فرصة لإظهار ما تكنّه صدورهم من الشك والريب والتكذيب، فقالوا: +مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلا غُرُورًا" [الأحزاب: 12]، وفي أثناء ذلك، في أثناء هذه الضيقة العظيمة «بلغ المسلمين أن يهود بني قريظة نقضوا العهد الذي بينهم وبين النبي صلى الله عليه وسلم، فأرسل النبي - صلى الله عليه وسلم - نحو ثلاثمائة رجلٍ إلى المدينة لحراستها خوفًا على النساء والذريّة، وأرسل الزبير بن العوام إلى اليهود لينظر خبرهم فوجد على وجوههم علائم الشر والغدر وأسمعوه سبّ النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - وأصحابه، فرجع الزبير إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخبره واشتّد الأمر على المؤمنين وبقوا في الحصار قريبًا من الشهر ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يبشرهم ويعدهم بالنصر ويدعو ربه ويستنصره، وكان من دعائه: اللهم منزّل الكتاب، سريع الحساب، اهزم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم وانصرنا عليهم»(6)، فأجاب الله - عزَّ وجل - دعوته فزلزل قلوبهم بالرعب والفزع وزلزل أبدانهم بالريح الشديدة الباردة، أرسل الله عليهم ريحًا شديدة باردة فجعلت تَكفَؤ قدورهم وتطرح آنيتهم وتقضّ خيامهم فتفرقوا خائبين ولله الحمد، +وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا" [الأحزاب: 25]، وحينئذٍ قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الآن نغزوهم ولا يغزوننا»(7)، قالت عائشة رضي الله عنها: «فلما رجع النبي - صلى الله عليه وسلم - من الخندق ووضع السلاح واغتسل، آتاه جبريل فقال: وضعت السلاح ؟ واللهِ ما وضعناه، فاخرج إليهم وأشار إلى بني قريظة آخر قبائل اليهود في المدينة الذين نقضوا العهد، فخرج إليهم النبي - صلى الله عليه وسلم - فحاصرهم نحو عشرين ليلة حتى نزلوا على حكم النبي صلى الله عليه وسلم، فحكم فيهم النبي - صلى الله عليه وسلم - سيد حلفائهم سعد بن معاذ رضي الله عنه، وكان سعد - رضي الله عنه - قد أُصيب بأكحَلِهِ في غزوة الأحزاب فضرب عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - قبّة في المسجد النبوي ليعوده من قريب؛ لأنه رضي الله كان سيّدًا سيّداً حقيقة، لـمَّا مات أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن عرش الله - جلّ جلاله - اهتزّ لموت سعد بن معاذ رضي الله عنه، فأرسل النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - إلى سعد فجاء حتى حكم فيه حكمًا عجيبًا، حكم في بني قريظة اليهود أن يُقتل المقاتلون منهم وأن تُسبى النساء والذريّة وأن تقسم أموالهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: قضيت فيهم بحكم الله، فقُتل المقاتلون وكانوا نحو سبعمائة رجل، وسُبيت النساء والذرية وقُسمت الأموال بين المسلمون»(8)، وفي ذلك يقول الله عزَّ وجل: +وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا (26) وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا" [الأحزاب: 26-27] .

أيها المسلمون، إنني أدعوكم أن تقرؤوا تاريخ سيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم؛ لتعرفوا ما وقع على النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - من الأزمات، وليزداد بذلك إيمانكم؛ فإن العلم بمثل هذه الغزوات والحوادث يزيد المؤمن إيمانًا ويظهر به فضل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه - رضي الله عنهم - في الجهاد والدفاع عن هذا الدين، ويتبيّن به أن العاقبة والنصر للمؤمنين مهما طال الوقت ماداموا على إيمانهم ناصرين لله مجاهدين في سبيله، +يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (7) وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ" [محمد: 7-8] .

فاتقوا الله - عباد الله - وخذوا من هذا عبرًا واعرفوا كيد أعداء المسلمين وتحصّنوا من هذا الكيد وكونوا من أولياء الله لعلكم تفلحون.


الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله
t ـ.

fdhk lh [hx td y.,m hgHp.hf lk Ndhj ggkfd wgn hggi ugdi ,sgl >










عرض البوم صور أبو عادل   رد مع اقتباس
قديم 09 / 02 / 2010, 44 : 09 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
عمرو القوصي
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عمرو القوصي


البيانات
التسجيل: 13 / 02 / 2008
العضوية: 188
العمر: 39
المشاركات: 3,877 [+]
بمعدل : 0.65 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 588
نقاط التقييم: 29
عمرو القوصي is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عمرو القوصي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد
جزيت خيراً مشرفنا الهمام









عرض البوم صور عمرو القوصي   رد مع اقتباس
قديم 10 / 02 / 2010, 50 : 11 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
جمال الدين
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 13 / 01 / 2009
العضوية: 19575
المشاركات: 1,811 [+]
بمعدل : 0.32 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 370
نقاط التقييم: 12
جمال الدين is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
جمال الدين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك









عرض البوم صور جمال الدين   رد مع اقتباس
قديم 11 / 02 / 2010, 49 : 09 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
أبو عادل
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو عادل


البيانات
التسجيل: 09 / 08 / 2009
العضوية: 26028
العمر: 69
المشاركات: 10,740 [+]
بمعدل : 1.98 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1257
نقاط التقييم: 24
أبو عادل is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو عادل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو عادل المنتدى : ملتقى علوم القراءات والتجويد
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــرا لك وبارك الله فيك أخي الكريم جمال الدين على مرورك الكريم. لك مني أجمل تحية.









عرض البوم صور أبو عادل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى علوم القراءات والتجويد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018