06 / 02 / 2010, 50 : 02 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.85 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عن مالك بن الحارث ؛ قال : قال الله تبارك وتعالى : من أشغله الثناء علي عن مسألتي ؛ أعطيته أفضل ما أعطي السائلين . ثم التفت إليناسفيان بن عيينة ، فقال : أما سمعتم قول أمية بن أبي الصلت حيث أتى ابن جدعان يطلب نائله ، فقال: ( أأذكر حاجتي أم قد كفاني ... حياؤك إن شيمتك الحياء ) ( إذا أثنى عليك المرء يوما ... كفاه من تعرضك الثناء ) ( كريم لا يغيره صباح ... عن الخلق الجميل ولا مساء ) ( يباري الريح مكرمة وجودا ... إذا ما الضب أجحره الشتاء ) ( فأرضك كل مكرمة بناها ... بنو تيم وأنت لهم سماء ) فأعطاه ووصله ؛ فهذا مخلوق اكتفى بالثناء عليه عن المسألة ؛ فكيف الخالق عز وجل الذي ليس كمثله شيء ؟ !
thz]m [gdgm `;vih lhg; hfk phve
التعديل الأخير تم بواسطة ابو قاسم الكبيسي ; 06 / 02 / 2010 الساعة 05 : 04 PM |
| |