![]() | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | طويلب علم مبتدئ | مشاركات | 0 | المشاهدات | 1001 | ![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
![]() | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح فقد سُئل الشيخُ حفظه اللهُ وتلاهُ وكفاهُ سؤالاً جاءَ فيه: من أراد الاعكتاف فما هي سننه وآدابه ؟ فكـان أن وفقه الله لهذا الجواب الذي صدَّرهُ بدعابةٍ للطلبة وللسائل: - هذه حيلة مكيّة لكنّ الحيلة المكيّة في الخير خير - ، على كل حال : ![]() ![]() ![]() والأصل عند الأئمة-رحمهم الله- أن الاعكتاف جائز في كل زمان وأنه لايختص برمضان ولكنه في رمضان مؤكد الاستحباب والدليل على جوازه في سائر السنة عموم الأدلة في كتاب الله عز وجلَّ الواضحة في الدلالة على أن المساجد محل للمعتكفين لم تخص رمضان عن غيره هذا أصل عند العلماء وشبه إجماع ليس هناك أحد يقول لا يجوز الاعتكاف في غير رمضان هذا الذي حُـفظ عن الأئمة-رحمهم الله- لثبوت النص في كتاب الله عز وجلَّ دون تفريق. لكن عند العلماء ما جاء الأصل باستحبابه يقال مثلاً يجوز الاعتكاف لكنه في العشر الأواخر آكد وفي العشر الأواخر أكثر استحباباً هذا الذي نص عليه الأئمة-رحمهم الله- على أنه في العشر الأواخر أكثر استحباباً وأقر النبي ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الفضيلة الأولى : الطواف حيث لا يشرع الطواف إلا بالبيت العتيق وهذا العبادة لا تجوز ولا تكون إلا في هذا الموضع أعني المسجد الحرام ، ومن هنا فضل المسجد الحرام لوجود هذه المزية . ثانياً : أن فيه مضاعفة الصلاة إلى مائة ألف وهذه مزية يفضل بها على بقية المسجدين مسجد المدينة والمسجد الأقصى فالمدينة بألف والأقصى بخمس مائة على اختلاف في الروايات . إذا ثبت هذا نفهم من هنا أن قوله : ![]() ![]() ![]() الاعتكاف من العكوف على الشيء والمراد به لزومه ، ومن هنا قال-تعالى- : { مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ } أي ملازمون لها ، فالمعتكف هو الملازم لبيت الله عز وجلَّ أعني المسجد بقصد التقرب لله سبحانه وتعالى وطاعته ، فإذاً لابد من أن يلزم المسجد وأن تكون النية إرادة ما عند الله سبحانه وتعالى والتقرب لله-جل وعلا- فلزوم المسجد يقتضي أن لا يخرج منه إلا لضرورة وحاجة مثل أن يقضي حاجته ومثل أن يتعذر أن يجد طعاماً داخل المسجد فيخرج بقدر ما يطعم ثم يعود ، فالأصل يقتضي أنه يلزم المسجد وأجمع العلماء-رحمهم الله- على أن من نـوى الاعتكاف أو نذر الاعتكاف فخرج من المسجد من دون حاجة بطل اعتكافه وعليه أن يعود ويستأنف النية ، ومن هنا لابد وأن يعلم المسلم أن الاعتكاف هو الملازمة للمسجد ، ومن هنا لا يخرج من المسجد إلا من ضرورة وحاجة فلا يخرج لعيادة مريض ولا لتشييع جنازة ولا يخرج لغسل إلا إذا كان واجباً محتّماً عليه كغسل يوم الجمعة على القول بوجوبه أو غسل جنابة إذا أصابته جنابة ، أما إذا لم توجد حاجة فالأصل يقتضي عدم جواز الخروج إذا عُلِم أنه يلازم المسجد ينبغي له أن يعلم أنها ملازمة لذكر الله عز وجلَّ وأن المعتكف الصادق في اعتكافه من ترمّم هدي رسول الله ![]() ![]() ![]() والدليل على ذلك : أنه اعتكف العشر الوسطى فلما نزل عليه جبريل أن ليلة القدر في العشر الأواخر وقال كما في الصحيح ![]() ![]() والاعتكاف يقصد منه إصابة فضيلة ليلة القدر وهو الاعتكاف المخصوص في رمضان ويتعلم المسلم منه ذكر الله سبحانه وتعالى وطاعته فهذا الجو الإيماني الذي يهيء العبد لمرضاة الله عز وجلَّ ومحبته وبلوغ الدرجات العلى في جنته ودار كرامته.. كم من معتكف صادق في اعتكافه دخل إلى معتكفه ناقصاً فخرج منه مكمّلاً دخل منه شقيّاً فخرج منه سعيداً دخله مذنباً فخرج منه مغفوراً مرحوماً ودخله بعيداً عن الطاعات فخرج بالباقيات الصالحات ..؟؟؟ المعتكف الصادق في اعتكافه الذي تعلم من اعتكافه حفظ اللسان وصيانة الجوارح والأركان والإكثار من ذكر الله عز وجلَّ في سائر الأوقات والأزمان ، من الناس من خرج من اعتكافه بختم القرآن كلّ ثلاث ليالٍ ، ومنهم من خرج من اعتكافه بالبكاء عند سماع القرآن ، ومنهم من خرج من اعتكافه بمحبة كلّ خير وكل طاعة وبر وهل يراد من العبد إلا ذلك ؟! أن يكون اعتكافه زيادة له في الخير وزيادة له في البر ، وكل معتكف حقيق وواجب عليه أن يقف في آخر يوم من أيام اعتكافه فينظر إلى نفسه وينظر إلى قوله وعمله لكي يسأل ما الذي خرج منه من هذه العبادة فإن وجد أنه خرج بطاعة يحبها ويأنس بها ويشتاق إليها ويرتاح بالجد والاجتهاد فيها فليحمد نعمة الله عز وجلَّ عليه ويسأل الله الثبات ، ومن هنا علينا أن ندرك أن الاعتكاف مدرسة للخير والبر يحبس وليّ الله المؤمن في بيت الله عز وجلَّ الذي ترى عينه فيه الراكع والساجد فينظر إلى هذا ساجداً بين يدي الله وينظر إلى هذا رافعاً كف الضراعة إلى الله وينظر إلى ثالث يتلو كتاب الله وينظر إلى رابع قد أقبل على نفسه يلومها في طاعة الله وجنب الله فعندها يطمئن قلبه وينشرح صدره في رفقة إيمانية ومجالس رمضانية مليئة بذكر الله مليئة بطاعة الله يصبح ويمسي بوجوه مشرقة من طاعة الله سبحانه وتعالى ، كان الصحابة-رضوان الله عليهم- إذا أصبحوا من قيام الليل تلألأت وجوههم { سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُود } فهذه نعمة من الله عز وجلَّ على المعتكف ، كل معتكف يريد أن يكون موفقاً في اعتكافه فليسأل الله وليدع قبل أن يدخل معتكفه أن يرزقه الله عز وجلَّ التوفيق ، فالتوفيق أساس كل خير وأساس كل بر ومن وفق أصاب الخير ؛ لأن الأمور كلها لا تكون بحول الإنسان وقوّته ، ومن هنا كان ![]() ![]() ![]() فإذا دخل الإنسان إلى المسجد مفتقراً إلى رحمة الله ويقول يا رب أسألك التوفيق يا رب اسألك اعتكافاً يرضيك عني وأسألك ساعات ولحظات معمورة بذكرك وشكرك . ![]() ![]() ومن هنا أنبه على قضية صحبة الأحداث للاعتكاف في الحقيقة هذه الأزمنة إزدحمت المساجد وصعب جداً أن كل شخص يجرّ معه عشرين شاباً أحداثاً يأتي بهم إلى المسجد يعتكفون يضيّقون على من هو أحق وأجدر وأولى وأنا لا أشك - إن شاء الله - أن الإخوة يريدون الخير وأنهم يريدون تعويد هؤلاء الفتية على مرضاة الله ومحبة الله ؛ لكن هذا سلاح ذو حدّين أنا أقول بالأخص في المسجد الحرام لأننا كلنا بدأنا نعاني والناس تشتكي من الضيق والزحام بل رأيت بعيني من هؤلاء الأحداث تصرفات لا تليق قد تؤدي بالأخيار وتسيئ بهم بأمور لا تليق بهم وقد يكون بينهم من هو ليس بالملتزم ذلك الالتزام المستقيم تلك الاستقامة فيجر إلى غيره تبعات لا تحمد عقباها ، ومن هنا أرجو إعادة النظر لو أمكن أمثال هؤلاء أن يسحبوا إلى المساجد الأخر وأن لايعتكف في المسجد الحرام إلا أناس يعقلـون معنى الاعتكاف وأناس فعلاً سبق أنا جئنا بهم فوجدنا فيهم الجد والاجتهاد والانضباط فهؤلاء أولى وأحق ، أما أن يؤتى بهؤلاء الأحداث يشوشون ويضيقون على من هو أولى وأحق فهذا أمر أخشى أن يكون فيه إثم ووزر على الأسباب ؛ لأن الإنسان التي يضر بالناس تعاطيها لاشك أنه يحمل الإسباب المسؤولية فعلى المربين والأساتذة - اسأل الله أن يعظم أجورهم وأن يجزل لهم المثوبة في الدنيا والآخرة - أن يحافظوا على أبناء المسلمين فوالله نغبطهم على هذه النعمة ونغبطهم على هذا الخير وادعوا لإخوانكم واسألوا لهم التوفيق والسداد فأمثال هؤلاء على ثغور الإسلام ؛ لأن شباب المسلمين لو لم يحفظوا لهلكوا فجزاهم الله خيراً إنهم جروا أمثال هؤلاء إلى بيوت الله وعرّفوهم طاعة الله ؛ ولكن ليس كل مجتهد مصيباً ، ومن هنا ينبغي أن تضبط هذه الأمور بالرجوع إلى العلماء واستشارتهم وانتقاء النوعية التي مثلها أهل أن تعتكف ومثلها أهل أن تدخل هذا البيت المعّظم المشرّف ولا تصدر منهم الأخلاق المؤذية والتشويش على الغير والأفعال التي لا تليق ، هذا الذي أرجو أن يكون من هؤلاء الذين وأرجو من الله-تعالى- أنهم يريدون الخير لهم ولهؤلاء الشباب . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ومن الناس من تفتح له أبواب الرحمة فلا تغلق عنه أبداً ، ومن الناس من تفتح له أبواب السعادة فلا يشقى بعدها أبداً ولقد رأيت في مسجد النبي ![]() ![]() كذلك من الأمور التي ينبغي التنبيه عليها عدم إضاعة الوقت في الخلافات والنقاش في المسائل العلميّة فإن الشيطان إذا يئس من الإنسان في باب الشر جاءه من باب الخير فهذه الخلافات والمناقشات قد توغر الصدور خاصةً وأن طلاب العلم إذا أصبح كل منهم يفضل شيخه وقد يغلو فيه ويظن أنه لا صواب إلا ما قاله ، وعلى هذا إذا جاءك أي شخص وأنت قد قرأت على عالم يوثق بدينه وعلمه بالدليل قل له هذا مبلغ علمي وهذا الذي أخذته عن من رضيته حجة بيني وبين الله فلا تشوش علي إذا أراد مناقشة وأنت ما عندك حصيلة في الأصول قل له يا أخي لو أن هذين الشيخين جالسان هل تستطيع أن تجلس حَكَماً بينهما يعني نتصرف تصرفات لا نعي معناها ولا نعرف آثارها كما أنني ليس من حقي أن أخطأك وأنت تتبع هذا العالم الجليل وهو قول من أقوال السلف ليس من حقك أن تخطأني وأنا على قول إنسان من أهل العلم وله دليله هذا الذي عاشت عليه الأمة وكان عليها سلفها أن المسائل الخلافية الفقهية إذا قال إنسان فيها بالدليل وله سلف لا ينكر عليه ولا يثرب عليه تقول له : يا أخي هذا الذي أنت رضيته فيما بينك وبين الله وهذا الذي أنا رضيته فيما بيني وبين الله لا تعتب علي ولا أعتب عليك أنت لك سلف ولك حجة وأنا لي سلف ولي حجة وينتهي الأمر. هكذا كان الصحابة-رضوان الله عليهم- مع وقوع الخلاف بينهم في المسائل ؛ لكن يصلي بعضهم وراء بعض ويترضى بعضهم على بعض ، أما أن يدخل الإنسان في أي مسألة فقهية وهو يحس أنه لا يصيب إلا شيخه وأنه لا مصيب إلا من تلقى عنه العلم فقد حجر واسعاً واعتقد ما لا يجوز اعتقاده فكل يخطيء ويصيب ولكن عليه أن يقول قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري في اعتقادي خطأ يحتمل الصواب وأتعبد الله بهذا ، وكنّا إبّان طلبنا للعلم كان مشايخنا-رحمة الله عليهم- يوصوننا بأن نلزم الدليل ما دام أنهم قالوا بقولهم ولهم حجة ودليل فإننا نلزم ذلك ولا نلتفت إلى تشويش أحد ثم شاء الله سبحانه وتعالى أننا ارتحنا من كثير وكنا نرى بعض زملائنا يختلفون ويتناقشون وإذا بالأمر يستجريهم الشيطان إلى درجة طعن بعضهم في مشائخ بعض وكلام بعضهم في شيخ الآخر حتى-نسأل الله السلامة والعافية- يقع في هذا الإثم العظيم ومن أعظم ما رأيت بلاءً وشقاءً على الإنسان عداوته لأهل العلم إذا لم يكن أولياء الله العلماء فلست أدري من هو ولي الله ؟! ومن هنا ينبغي الحذر من مثل هذه الآفات أقول هذا ؛ لأنه بلغنى عن بعض طلاب العلم-أصلحهم الله- أنهم يجلسون في المساجد ويتناقشون في بعض المسائل الخلافية في الاعتكاف ويثرب بعضهم على بعض إذا اختلف عالمان قال أحدهما : هذا جائز لكذا ، وقال الآخر : لا يجوز لا تعتب على هذا ولا تعتب على هذا وقد صح عن رسول الله ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() قال أقبلت أبايعك على الهجرة والجهاد فليس هناك أعظم من صحبة النبي ![]() ![]() ![]() ![]() كذلك الحرص على تفريج الكربات أثناء الاعتكاف هل من الاعتكاف أن الشخص يعتكف فيرى إخوانه الفقراء أو يعلم بأخيه مديون ولا يفرج كربته يعني رمضان مدرسة تذكير بحقوق الإخوان فالمعتكف يتذكر إخوانه فإنه إذا أصبح يدخل المسجد ويخرج على مرأى ومسمع من الفقراء والضعفاء والمساكين والمحتاجين وهو غني ثري قد أنعم الله عز وجلَّ عليه بالنعم والمنن فلم تحدثه نفسه أن يكفكف دمع يتيم أو أرملة أو يجبر كسر مسكين أو محتاج أو يفرج كرب مديون أو ينفس عنه فليبك على نفسه - فنسأل الله أن لا يجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا - ، فعلى المسلم أن يحرص على هذا وأن يتخذ من اعتكافه زاداً حتى قال بعض العلماء باستحباب تفريج الكربات والتوسعة على المسلمين على الاعتكاف وأنه لو سعى في حاجة المسلم وتفريج كربته وفيه حديث مرفوع فيه ضعف وفيه كلام ولكن من أئمة السلف وأثر عنهم وصح عنهم أنهم قالوا بهذا في تفضيل تفريج الكربات والتوسعة على المسلمين على الاعتكاف لأنه إذا اعتكف كانت منفعته قاصرة وإذا فرج الكربات عن إخوانه المسلمين كانت منفعته متعدّية . - نسأل الله العظيم ربّ العرش الكريم أن يرزقنا العلم النافع والعمل الصالح وأن يجعل ما تعلمناه وعلمناه خالصاً لوجهه الكريم موجباً لرضوانه العظيم ، اللهم لا تزل بذلك أقدامنا اللهم ثبّت به على الصراط أقدامنا ويمن به كتابنا ويسر به حسابنا وأسعدنا في دنيانا وأخرانا يا حي يا قيوم ، اللهم بارك لنا في شهرنا اللهم بارك لنا في شهرنا واجعلنا ممن صام الشهر واستكمل الأجر وأدرك ليلة القدر اللهم نسألك في هذه الساعة من فواتح الخير وجوامعه وأوله وآخره يا رب العالمين اللهم امنن علينا برحمتك وعمنا بواسع مغفرتك وتب علينا في التائيبن واشملنا برحمتك يا أرحم الراحمين اللهم لا تجعلنا خزايا ولا مفتونين ولا ضالين ولا مضلين اللهم اجعلنا مرحومين موفقين سعداء وتمم لنا ذلك بحسن الختام والفوز بدار السلام يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام ، اللهم إنا نسألك في هذه الساعة أن تسبغ شآبيب رحماتك على موتى المسلمين اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم اللهم خص بذلك والدينا اللهم خص بذلك والدينا ومشايخنا ومحبّينا ومن له حق علينا اللهم افسح لهم في قبورهم ونور لهم فيها اللهم افسح لهم في قبورهم ونور لهم فيها اللهم افسح لهم في قبورهم ونور لهم فيها واجزهم لقاء ما صنعوا إلينا من الخير والعلم والبر خيراً ما جزيت معلماً عن علمه وصاحب خير عن خيره يا حي يا قيوم ، اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم لا تؤخرنا إلى شر اللهم لا تؤخرنا إلى شر وفتنة اللهم لا تؤخرنا إلى شر وفتنة اللهم ثبتنا على الصراط المستقيم وقنا الفتن ما ظهر منها وما بطن ، اللهم أغث هذه الأمة وأهله وعجل بتفريج الكربة وزوال النكبة اللهم انصر الإسلام ، اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك الصالحين ، اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك الصالحين ، اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك الصالحين ، اللهم دمر أعداء الدين اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم واقصم ظهورهم اللهم زلزل أقدامهم اللهم زلزل عروشهم وصدع بنيانهم ، اللهم أحصهم عدداً واقتلهم بدداً ولا تغادر منهم أحداً إنك أنت السميع العليم ، اللهم آمنا في أوطاننا وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا ووفقهم إلى ما تحبّ وترضى وخذ بنواصيهم لكل برٍ وتقوى ، اللهم انصر بهم دينك وأعل بهم كلمتك وانشر به رحمتك يا أرحم الراحمين ، رّبنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين نستغفر الله ونتوب إليه نستغفر الله ونتوب إليه نستغفر الله ونتوب إليه- . اللهم صل وسلم وبارك على نبيك وآله وصحبه أجمعين . منقول .h]E hglujQ;tAJdk: sEkkE hghuk;QJht ,N]hfEJiE ggadoA - lpl~Q] hglEoXjhv hgakrd'd~E - uq, idzm ;fhv hguglhx | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() | ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
![]() |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018