الإهداءات | |
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | صقر الاسلام | مشاركات | 3 | المشاهدات | 2214 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
13 / 07 / 2009, 56 : 04 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ((عالم الملائكة)) بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له أراد ما العباد فاعلوه ولو عصمهم لما خالفوه ولو شاء أن يطيعوه جميعاً لأطاعوه ، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبده ورسوله بلّغ عن الله رسالاته ونصح له في برياته صلى الله وسلم وبارك وأنعم عليه وعلى آله وأصحابه ، أما بعد : -أيها الإخوة المباركون والأخوات المباركات- هذا لقاء متجدد من لقاءاتنا الموسومة بـ[لطائف المعارف] وعنوان حلقة هذا اللقاء: ((عالم الملائكة)) الله تبارك وتعالى خلق العقلاء ثلاثة أقسام: الملائكة والجن والإنس والملائكة خلق من خلق الله ليسوا بناتً لله ولا أولادا ولا شركاء معه ولا أندادا قال الله جل وعلا: (بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ * لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ * يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ}[1]) فالملائكة - أيها المباركين- يمكن تناول الحديث عنهم و علاقتهم بنا من عدة أوجه : أولاً : يجب أن تعلم أن الملائكة جُندٌ من جُند الله لا يعلم عددهم إلا الله قال الله جل وعلا: (وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ}[2]) مساكنهم السماء قال الله فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا ) أي أهل الأرض( فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ ) أي أهل السماء، ثم ذكر عبادتهم وتسبيحهم لربهم جل وعلا. رؤساء الملائكة أربعة: جبريل وإسرافيل وميكال وملك الموت، وملك الموت لا يُعلم خبر صحيح في اسمه لكن اشتهر نقلاً عن بعض الإسرائيليات أنه [عزرائيل] ولا يبعُد لكن يصعب إثبات ذلك لعدم وجود النقل الصحيح . أما جبريل: فهو سيد الملائكة فيما يظهر وقد أوكل الله جل وعلا له ما يتعلق بحياة القلوب ، فهو الذي ينزل بالوحي ولذلك لما عرضت خديجة رضي الله عنه وأرضاها نبينا e وأخذت بيده إلى ابن عمها ورقة بن نوفل وقصّ النبي عليه الصلاة والسلام على ورقة ما يراه أو ما رآه من الملك قال: (أبشر هذا الناموس الأكبر الذي يأتي موسى) والمعنى : أن جبريل عليه السلام أوكل الله جل وعلا إليه إنزال الوحي على رسله فلهذا ينزل بالوحي ينزل بما فيه حياة القلوب . ميكال ينزل بالقطر من السماء أوكل الله إليه أرزاق الناس بقطر السماء . وأما إسرافيل فقد أوكل الله جل وعلا إليه النفخ في الصور ؛ ولهذا قال e: " إن صاحب الصور قد أصغى أذنه وحنا جبهته ينتظر متى يؤمر بالنفخ فينفخ" قالوا: ما نقول يا رسول الله؟ قال: " قولوا حسبنا الله ونعم الوكيل" فإذا كان إسرافيل له النفخة العامة فإن الله أوكل إلى ملك الموت قبض الأرواح ملك الموت u معه أعوان والله جل وعلا ذكره حيناً لوحده وذكره حيناً بأعوانه ، فقال في سورة(الم(1) تَنزِيلُ}[3] ) السجدة ، قال: ( قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ}[4]) فهذا ذكر لملك الموت لوحده ، وذُكر مع أعوانه في سورة الأنعام قال الله جل وعلا : (حَتَّىَ إِذَا جَاء أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ * ثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ أَلاَ لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ}[5]) هؤلاء الأربعة هم رؤساء الملائكة ، جبريل u ثبت أنه أول من يسمعُ وحي الله وفي هذا الخبر ما يُضفي على قلب المؤمن خشوعاً وإذعاناً لعظمة ربه وجلاله قال e كما عند جرير بسند صحيح من حديث النواس بن سمعان أن النبيe قال: " إن الله إذا أراد أن يتكلم بالوحي أخذت السماوات منه رجفة شديدة فإذا سمع بذلك أهل السماوات صُعقوا فيكون أول من يرفع رأسه جبريل فيوحي الله إليه ما شاء ثم يمضي جبريل بذلك الأمر على كل سماء كلما مر على سماء سأله ملائكتها: ماذا قال ربنا يا جبريل ؟فيقول: قال الحق هو العلي الكبير" قال الله جل وعلا تصديقاً لهذا الخبر في سورة سبأ: (وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}[6]) وقد ثبت أو ذُكر كما ذكر المفسرون عند تفسير أو سبب نزول قول الله جل وعلا : (قُلْ مَن كَانَ عَدُوّاً لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ}[7]) أن طائفة من اليهود بعد هجرة النبي e إلى المدينة قدموا إليه فقالوا: يا أبا القاسم إنا سائلوك عن مسائل لا يعلمهن إلا نبي فسألوه فأجابهم فقالوا: بقيت واحدة إن وافقتنا فيها اتبعناك وإلا فارقناك فأخذ عليهم النبي e العهد والمواثيق أخذها عليهم أن يتابعوه فقالوا: من وليُّك من الملائكة؟ فقال e : (جبريل) قالوا هذا الذي ينزل بالحرب والقتال؟لو كان وليك من الملائكة ميكال الذي ينزل بالرحمة والقطر لاتبعناك فأنزل الله جل وعلا رداً عليهم: (قُلْ مَن كَانَ عَدُوّاً لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللّهِ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * مَن كَانَ عَدُوّاً لِّلّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ}[8]) من عظماء الملائكة حملة العرش ، والعرش سرير ذو قوائم تحمله الملائكة قال الله جل وعلا: (وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ}[9]) وقال في غافر: (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ}[10]) فالله هنا ذكر كم طائفة؟طائفتين: طائفة تحمل العرش ، وطائفة تطوف حول العرش ( الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ) هؤلاء طائفة (وَمَنْ حَوْلَهُ) أي طائفة من الملائكة آخرون يطوفون حول العرش وكلاهما قال الله في وصفهما: (وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا}[11]) فهذا بعض وظائف أولئك الملائكة الكرام . ونحن نعلم أن الملائكة لكل منهم وظائف وهم مؤدبون بين يدي ربهم قال الله جل وعلا عنهم: (وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ}[12]) وقال عنهم أنهم يقولون عن أنفسهم : (وَمَا مِنَّا إِلَّا ولَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ}[13]) لا يتجاوزه وعمل لا يتعداه ، وهؤلاء الملائكة لا شك أنهم جُبلوا على عبادة الله فطرةً قال الله تبارك وتعالى: (لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ}[14]) وهؤلاء الملائكة كذلك أعطاهم الله جل وعلا القدرة على التشكل ولهذا جاء جبريل إلى الصديقة مريم في صورة رجل أو شاب حسن الخلقة سويِّها u وجاءت الملائكة كما مر معنا في نبأ إبراهيم وضيفه أنهم جاءوا إليه في صورة رجال فلم يعرفهم ، وجاء في الحديث أن النبي e أدرج أو جعل في مدرجة رجل في طريق رجل ذهب إلى أخيه يزوره في الله جعل له في مدرجته ملك والملك جاء بصورة رجل ، والمقصود أن الملائكة أعطاهم الله جل وعلا القدرة على التشكل ، لكن يقول بعض أهل العلم : إن الفرق بين تشكل الملك وتشكل الجني: أن الجني تحكمه الصورة أما الملك فلا تحكمه الصورة ، معنى ذلك لو قدر جدلاً أن الجني وهو متشكل في أي صورة كانت طُعن قُتل يموت لأن الصورة تحكمه أما الملك فلو قدر أن وقع هذا فإنه لا يتأثر لأن الصورة لا تحكمه . رُزق الملائكة الأدب مع الله وجبريل على علو قدره ورفيع منزلته كان النبي e يحب أن يأتيه جبريل كثيراً فقال e لجبريل: " ما منعك أن تزورنا أكثر مما تزورنا؟" فأنزل الله جل وعلا قوله على لسان جبريل: (وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيّاً}[15]) من الأمور المتعارف عليها ودل عليها القرآن وتوارثها الناس جيلاً بعد جيل منذ أن كان الخلق هو أن الملائكة رمز للصورة الجميلة الحسنة ، من دلائل ذلك وقرائنه وبراهينه أن النساء اللواتي طلبت منهن امرأة العزيز أن يحضرن في بيتها تُمهد لهن دخول يوسف u عليهن قال الله جل وعلا عنهن : (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ)أي رأين من؟ رأين يوسف (أَكْبَرْنَهُ)أي استعظمن هيأته (وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَـذَا بَشَراً إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ}[16]) ومعلوم أن أولئك النسوة لم يرين الملائكة قط ولكنه استقر في الأذهان في العقول عند العقلاء جميعا بصرف النظر عن أديانهم ومللهم أن الملائكة رمز للجمال وهذا حق ، هؤلاء الملائكة الكرام تأتي لهم وظائف يوكلها الله جل وعلا إليهم من ذلك ما ثبت أن النبي e قال لأحد أصحابه: " أما رأيت هذا العارض؟ إنه ملك لم ينزل من السماء قط استأذن ربه في أن ينزل ويسلم علي ويبشرني أن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة " فأنت ترى أن هذا الملك استأذن ربه في مهمة يحب أن يؤديها لأنه يعلم مكانة الحسن والحسين عند رسول الله e ، هؤلاء الملائكة الكرام عظيموا الخلقة قال الله تعالى: (الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ}[17]) وليس هذا مدار الاستيفاء قال الله بعدها : (يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ) والنبي e رأى الملك جبريل على هيأته التي خلقه الله تعالى عليها مرتين ، المرة الأولى: في أيام الوحي الأولى رآه على كرسي بين السماء والأرض له ستمائة جناح قد سد الأفق وهذه في أول أيام الوحي ، ثم قُدر له e أن يرى جبريل في رحلة الإسراء والمعراج ولهذا دونها الله ذكرها في كتابه قال الله وَلَقَدْ رَآهُ) فالرائي محمد e والمرئي جبريل (وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى}[18]) فقول الله جل وعلا نَزْلَةً أُخْرَى) أي مرة أخرى وهذا يدل على أن هناك مرة سبقتها وهذه المرة التي سبقتها هي التي أثبتها الله في سورة التكوير قال الله جل وعلا: (وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ}[19]) (رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ) أي أن النبي e رأى جبريل على هيأته التي خلقه الله عليها كما بينا قد سد الأفق ، ومسروق y جاء إلى عائشة أم المؤمنين وقال لها : يا أماه هل رأى محمد ربه؟e قالت : لقد قُص شعب رأسي مما تقول ، فلما جادلها قال لها: ألم يقل الله (وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ) قالت: أنا أول هذه الأمة من سأل النبي eعن هذه الآية ، هذا جبريل. فالمعني في الآية هنا (وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ) هو من ؟هو جبريل عليه الصلاة والسلام ، ذكرنا جبريل وذكرنا إسرافيل وميكال وملك الموت وذكرنا أنهم سادة الملائكة فيما يظهر لنا ، ومن دلائل أن جبريل سيد الملائكة أنه ثبت في الحديث القدسي كما عند مسلم في الصحيح : " أن الله إذا أحب عبداً نادى جبريل " فتقديم جبريل على غيره فيه ظاهر وقرينة ظاهرة على أنه أعظم الملائكة قدرا وسيد الملائكة " إني أحب فلاناً فأحبه فيحبه جبريل ، ثم ينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يُكتب له القبول في الأرض" . الملائكة عليهم الصلاة والسلام لا يأكلون ولا يشربون ؛ ولهذا لما أتوا أضيافاً على إبراهيم لم يستطيعوا أن يقربوا طعامه (فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لاَ تَصِلُ إِلَيْهِ}[20]) أي إلى الطعام (نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً) كما حكا الله جل وعلا ، وبذات الوقت كذلك فإن الملائكة لا يتناكحون فبالتالي لا يتناسلون ، هناك بيت معمور في السماء السابعة يُقال إنه لو سقط لسقط على الكعبة أي أنه موازٍ للكعبة هذا البيت يطوف حوله كل يوم سبعون ألف ملك ، ومن هنا تعلم يا أُخي أن الله جل وعلا غني عن عبادة خلقه وأنه تبارك وتعالى استغنى بحمده ؛ ولهذا أخبر جل وعلا أن الملائكة يعبدونه ويسبحونه وقد قيل للنبي e أي الذكر أعظم قال:" ما اصطفى الله لملائكته ( سبحان الله وبحمده) ".. بهذا نختم سبحان الله وبحمده كما أمرنا ربنا وأمر رسولنا وكما كانت الملائكة تصنع بين يدي ربها نسأل الله لنا ولكم التوفيق . وهذا ما تيسر إيراده وتحرر إعداده حول عالم الملائكة الأبرار، وصلى الله على محمد، والحمـد لله رب العـالمين. [1] سورة الأنبياء : (26) ، (27) ، (28) . [2] سورة المدثر : (31) . [3] سورة السجدة : (1) ، (2) . [4] سورة السجدة : (11) . [5] سورة الأنعام : (61) ، (62) . [6] سورة سبأ : (23) . [7] سورة البقرة : (97) . [8] سورة البقرة : (97) ، (98) . [9] سورة الحاقة : (17) . [10] سورة غافر : (7) . [11] سورة غافر : (7) . [12] سورة الصافات : (165) . [13] سورة الصافات 164) . [14] سورة التحريم : (6) . [15] سورة مريم : (64) . [16] سورة يوسف : (31) . [17] سورة فاطر ك (1) . [18] سورة النجم : (13) . [19] سورة التكوير : (23) . [20] سورة هود : (70) . uhgl hglghz;m >> ggado whgp fk u,h] hglyhlsd " pt/i hggi " | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
13 / 07 / 2009, 13 : 08 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
13 / 07 / 2009, 28 : 10 AM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
13 / 07 / 2009, 57 : 01 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : صقر الاسلام المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح بارك الله فيك أخي ****** صقر الاسلام اللـهـم اغـفـر لـه ولـوالـديـه مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر.. وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار.. و أدخـلـهـم الـفـردوس الأعـلـى مـع النـبـيـين والصديقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن .. واجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـابا فـي الـدنـيـا والآخـرة .. ووالدينا ومن له حق علينا الــلـهــم آمـــــــيــــــــن. . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018