أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه

جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه تختص بالاخبار اليوميه بوجه عام لجميع الدول .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالمحسن القاسم 21 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ الوليد الشمسان 21 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: خطبة الجمعة من جامع القبلتين٢٠جمادى الأولىٰ ١٤٤٦بعنوان:عقيدة التوحيد الصحيحةالشيخ أيمن أحمد الرحيلي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ أحمد بن طالب 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالمحسن القاسم 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: خطبة وصلاة الجمعة للشيخ الثبيتي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ بدر التركي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ بدر التركي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: خطبة وصلاة الجمعة للشيخ السديس 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ أحمد الحذيفي 20 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع ابو الوليد البتار مشاركات 0 المشاهدات 876  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 30 / 06 / 2009, 47 : 09 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 41
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه
هل انتهت الحكاية .. الحمد لله رب العالمين
هبت الريح من شمال غزة ، وانسحب اليهود ، بطوعهم واختيارهم لتبرز الاستفهامات التي تبحث عن جواب ، ماهذا التحول المفاجئ في سير الأحداث الإجرامية .؟
وهل ياترى شبع اليهود من القتل ، وارتووا من شرب الدماء الزكية التي سفحت على أرض غزة ؟
أم أن عاطفة الأمهات اليهوديات قد تأججت بعد رؤية المناظر المروعة، فسفحن الدموع أنهارا على أطفال غزة ، فرفعن سماعة الهاتف على ليفني أو زوجة أولمرت يطالبنها بوقف هذه النزهة البشعة للجنود والطائرات اليهودية في سماء وأرض غزة المشاغبة . ؟
وهل هذه الانهزام والعودة على الأعقاب إنما هو نتيجة الفشل الذريع في تحقيق أمر ما ..؟
وهل حقق اليهود أهدافهم في هذه النزهة الإجرامية، ثم ولّوا مدبرين .؟
أسئلة كثيرة وكبيرة تبرز على سطح المأساة التي خلفها الإجرام اليهودي من القتل والدمار دون وازع من ضمير.؟
ما الذي جعل اليهود يفعلون فعلتهم ..؟ وماذا يريدون ..؟ ولماذا توقفوا عن إشباع شهيتهم في القتل والتدمير، ثم تراجعوا، هكذا دون قيد أو شرط.؟
أسئلة حائرة؛ الإجابة عليها تحتاج إلى تحليل وتفكير وقراءة ما بين السطور ونحت جنازير الدبابات لإخراج العوالق الترابية التي امتزت بها دماء الشهداء لنعرف ما هي تركيبة الشخصية اليهودية التي فطرها الذي أوجدها ، سبحانه وتعالى، وهو أعلم بها ، من أجل أن لا نستغرب بعد ذلك لماذا يفعلون بنا هكذا ، ولماذا يتلذذون وهم يرون الدماء النازفة من أجساد الأطفال والنساء الذين سقطوا وقودا لهذا السلوك القذر الذي تفوح رائحته من الأجساد المنتنة للجنود اليهود .
الحكاية أيها السادة الأعزاء قديمة جدا ، وتعالوا نفتح الملفات التي طواها الزمن لنعرف طرفا من هذه الشخصية حتى لا نستغرب ما يفعلون ، بل نستغرب ما نفعل نحن معهم ، حينما صدقناهم ومددنا أيدينا لهم راغبين بسلام أو تعايش او إقامة دولة ، وتذكروا أن لنا أكثر من ستين سنة ونحن نأمل بذلك وذهبت الأماني إدراج الرياح ، على أعتاب غزة حينما ترجموا العلاقة معهم بصوت الطائرات والقنابل ، وتناثر أشلاء الضعفاء في الشوارع شاهدها الملايين من العالم ، الذي اكتفي بالتعبير عن غضبة بتلك المظاهرات العارمة ، بينما الجلاد يفلت من العقاب ، حتى الأمين العام للأمم المتحدة يأتي على استحياء ليزور أطفال غزة ونسائها الذين تمزقت أجسادهم وتهدمت بيوتهم ، وإذا به يكتفي بزيارة المدرسة التابعة للأمم المتحدة فقط ، كأن غزة قطعة من المريخ لا تنتمي إلى بني البشر وغير داخلة تحت رعاية الأمم المتحدة ، طبعا الأمر صدر فيه توجيه منهم ، نسمح لك بزيارة غزة بشرط أن لا تتطلع على ما عملته الطائرات ( ف 16 ) التي تتجول بسماء غزة ، وتنثر ذلك السلاح الجديد الذي يستخدم لأول مرة لتجربته على أجساد العزل المساكين الذين لا حول لهم ولا قوة .
ثم تكمل بقية فصول الحكاية عندما استقبل الاتحاد الأوربي وزيرة الخارجية الإسرائيلية التي ذهبت إلى هناك تناشد أهل أوربا الأوفياء لإسرائيل بأن يمنعوا وصول الأسلحة إلى حماس لتدافع عن نفسها ، وأن لا تصل إليهم المساعدات التي سيجود بها الاتحاد لضحايا الغريزة الإجرامية التي تسري في دماء اليهود , وقبل أن نغوص في النفس الإجرامية اليهودية اذكر هنا سؤال وآمل تأمله:
ما هي العلاقة المنطقية بين توقف إسرائيل المفاجئ للحرب والانسحاب من غزة وتنصيب الرئيس الأمريكي باراك الحسين ..؟!
أما النفسية اليهودية التي جبلت على الإفساد والحرب وسفك الدماء ، هذه فطرة فطرهم الله عليها فهم يحبون الفساد ( ويسعون في الأرض فسادا ) والإجرام متأصل في نفوسهم لا يراعون العهود والمواثيق ويتبجحون في نقضها لأنهم لا يثقون بأحد أبدا ، حتى مع بعض بعضهم البعض ، ولا يغرنك ما تراه على شاشات التلفاز كل هذه تمثيل ( تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ) .
والنفس اليهودية تجبلت على الإجرام والخبث ، فتأمل ما قالوا عن الله سبحانه وتعالى لتتضح لك حقيقة أنفسهم الشريرة ( وقالت اليهود يد الله مغلولة ) ثم قالوا أكثر من ذلك فبحا وخبالا ( إن الله فقير ونحن أغنياء ) .
هذه سلوك نفسي متأصل لا يمكن أن ينفك عن الطبيعة اليهودية ، فهو لهم مثل الماء لأسماك القرش المفترسة ، وأما السلوك التعاملي مع الغير فهو مبني على الخداع والغش المبطن بتحين الفرص للإجرام ، وسأفتح لك بعض الملفات من تعاملات اليهود مع اشرف من خلق الله ، والذي اجتمعت في شخصيته كل المعاني التكاملية وقد اعترف بها كل من تعامل معه ، الخصوم قبل الأتباع .
تأمل هذه الحوادث :
دبروا حيلة قذرة لاغتيال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، والغريب ليس في الاغتيال ،ولكن القذارة في طريقة الاغتيال ، حيث واعدوه عليه الصلاة والسلام ليأتي إليهم في احد حصونهم في المدينة ليحدثهم فجاء إليهم ، فتأمروا أن يلقوا عليه صخرة وهو جالس تحت الحصن ، ولكن الوحي سبقهم إليه، حيث اخبره جبريل عليه السلام أنهم يدبرون له حيله قذرة ، فذهب وتركهم.
حتى النساء فيهن مافي الرجال من لؤم وخبث ، فلك أن تتأمل ما تفعله وزيرة الخارجية من مراوغات وخداع وماذا قالت عندما اجتمعت مع وزراء الاتحاد الأوربي ؟
هذه عجوز من عجائزهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في إحدى الغزوات قدمت له جديا إمعانا في إكرامه ، فقبله صلى الله عليه وسلم واكل منه ، وإذا بالوحي يخبره أن اللحم مسموم ، حيث مات على الفور الصحابي الذي أكل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .
أما قضيتهم مع نبي الله موسى عليه الصلاة والسلام فحدث ولا حرج ، عندما نكثوا وبدلوا بعدمل أنقذهم الله من فرعون ، ماذا قالوا..؟ ( اذهب أنت وربك فقاتلا إنا ههنا قاعدون ) أرأيت أخس من هذا ..؟
لا أريد أن أسترسل فهذا معلوم لكل مسلم ، ولكن كم نغفل وننسى .
والسؤال المهم ، متى نعي هذا ..؟ وهو أن اليهود لن يعطوا شيئا مما أخذوه ، ألا أذا أخذ منهم عنوة وبالقوة نفسها ... هذه هي الحكاية ..

ig hkjij hgp;hdm >>










عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018