تُنكر جريدة الوثن " الوطن " إغلاق المحلات التجارية وقت الصلاة

[حنان]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين

وصلى الله على نبينا

محمد وعلى آله وصحبه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع الأسف أنه في كل فترة تخرج لنا صحيفة الوطن أفكارا غريبة شاذة
وقد سمعت من رئيس تحريرها ما يشير إلى أنهم يزحزحون ما يسميه ( الجدار ) شيئا فشيئا .
بتاريخ ( 2/5/1430 )
تنكر الجريدة إغلاق المحلات لأداء الصلاة جماعة
هذا الفخر الذي طالما أعجب به الكثير من المسلمين الذين يزورون المملكة ويتعجبون أنها تتميز عن بقية البلدان الأخرى بهذه الصفة ،ففي البلدان الأخرى أثناء أداء الصلاة في المساجد فإن الأسواق تعج بالناس بل ربما أن الأغاني تصدح والرقص وأشياء أخرى ......ولا أحد ينكر ، بل إن من ينكر يكون هو بنظرهم المخطئ

أقول :

تشارك جريدة الوطن التغريبية في تقويض مفخرة من مفاخر بلادنا وهي إغلاق المتاجر أثناء الصلاة لأداء الصلاة .

طالبت الجريدة بجعل إغلاق المحلات اختياريا .
بررت ذلك بـ( لئلا تتعطل المصالح التجارية ونحن على أبواب تجارة عالمية ) و ( صناعة السياحة )
أقول : كذبت الجريدة ...... فإن إغلاق المحلات اثناء الصلاة لن يعطل المصالح التجارية .
أما التلويح بالتجارة العالمية والسياحة والسياح
فإن من احترام الناس لنا وهم يرون شدة الحرص على أداء الصلاة من الجميع في وقتها وإيقاف أي نشاط في بلادنا.
قالت الجريدة : إن التجارة كانت تقوم قائمتها أثناء الصلاة – أي عند سلف الأمة –
أقول : هذا كذب من الجريدة فلا يعقل أن الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي بأصحابه والآخرون بجوار المسجد يبيعون ويشترون ، ولا يقول به أي عالم .
ثم حاولت الجريدة سوق المزيد من المسوغات الباردة لطلبها ، فمن المسوغات كما تدعي : تحرش الشباب بالنساء أثناء إغلاق المحلات للصلاة
أقول : كل هذا حرص على الفضيلة يا جريدة الكذب !! يعني المصلحة الكبرى لإغلاق المحلات أثناء الصلاة تحاول أن تزيلها بهذه الحجة التي من النادر حدوثها بسبب إغلاق المحلات للصلاة ، فالتحرش إذا كان موجودا لن يتقيد بوقت الصلاة .
ثم ادعت الجريدة أن إغلاق الصيدليات ومحطات الوقود تضر بحالات الطوارئ للمرضى
أقول : كذبت يا جريدة الكذب
فإن المرضى في حالة الطوارئ لن يتجهوا إلى الصيدليات بل سيتجهون إلى أقسام الإسعاف والطوارئ التي هي أصلا مستعدة 24 ساعة . ثم بالله كم حالة بالألف تحصل أن مريضا خطيرا يعوق إسعافه توقف المحطات أثناء الصلاة ؟؟!!

وأنا أقول:

كذبتي ياجريدة الوثن لن يُغير المجتمع السعودي الإذعان الجماعي لـ " حي على الصلاة " .
فهذه ميزة تميز المجتمع السعودي وستظل بإذن الله إلى ان يرث الأرض ومن عليها ولو كره العلمانيين .
كفى يا علمانيين فتاويكم لا تُعني المسلمين بشئ ، هي فتاوى خاصة بكم .


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
سيأتي على الناس سنوات خداعات ، يصدق فيها الكاذب ، و يكذب فيها الصادق ، و يؤتمن فيها الخائن ، و يخون الأمين ، و ينطق فيها الرويبضة . قيل : و ما الرويبضة ؟ قال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة “

صدقت يارسول الله يامن لاينطق عن الهوى

هاهي السنوات الخداعات قد أتت و الله أعلم , فالكذاب يصدق و الرويبضة يكتسحون
الشاشات و الصفحات و يتكلمون فيما لا يفقهون . ولا حول ولا قوة إلا بالله

---

jEk;v [vd]m hg,ek " hg,'k " Yyghr hglpghj hgj[hvdm ,rj hgwghm

[ابو الوليد البتار]

الحمـد للـه رب العـالميـن والصـلاة والسـلام عـلى سيـد المـرسليـن وعـلى آلـه وأصحـابـه أجمعيـن
أمــا بعــد
كـم إمتلئت بـلاد الإسـلام من أذنـاب الغرب من دعـــاة على أبــواب جهنــم ,
دعـــاة الوطنيـه وأخـوة الوطنيــه الخبيثــه والذين يريدون نبذ الدين
ودعــاة القوميــه المقيتـه الذين لـوثــوا دينـنـا بهذا الدعوه الفـاجره
ودعــاة العــروبـه وأخـوة العربي حتى لـو كـان وثني وهذه دعوة فـاجره خبيثـه ....

ولا شك أن المؤمن بمبادئ القومية كافر بالله لكفره بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم من ملة إبراهيم التي تنقضها مبادئ القومية من أساسها ، ذلك أنه من ضروريات القومية تفضيل الكافر الذي من جنسيتهم على المسلم الذي من غير جنسيتهم فيقولون : العربي المسيحي خير وأفضل من المسلم الغير عربي ، ويغرسون هذه العقيدة الوثنية في قلوب الناشئين بما يدرسونهم من الأناشيد التي منها :

أنا عربي عربي .......... أحب كل عربي

ومنها :

بلاد العرب اوطاني ... وكل العرب إخواني


ويلبسون على الجهلة السذج بقولهم " الدين لله والوطن للجميع" ويقصدون بقولهم ( الوطن للجميع ) أن يحكم الوطن بحكم علماني معاكس للحكم الديني الذي يوجب الله القيام به على المسلمين حيث قال : ﴿وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهوائهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك ﴾ .

فالقائمين على هذه الجريدة العفنة هم هؤلاء الذين يريدون ان يطمسوا الدين بحجج واهية

شكرا ً لك اختنا الفاضلة حنان على فضحك لهؤلاء الزنادقة العلمانيين وشكرا ً ايضا ً لك لهذه التسمية التي تليق فيهم فعلا ً جريدة (( الوثن )) واضيف ايضا ً واقول جريدة (( العفن )) قاتلهم الله

اللــــهم عليــــــــك بالعلمـــانيين والزنــادقــه والمنــافقيـن
اللـــــــهم عليـك بهـم فإنهم لا يعجزونـك
اللـهم إنصـر المجـاهدين
اللـهم عليـك بأتبـاع المـاسونيـه والعلمنـه
اللـهم عليــك بــالرافضــه
اللـهم عليـك بأعداء الإسـلام والتـوحيــد
اللـهم آمين
اللـهم آمين

[مزنه]

صدقت يارسول الله يامن لاينطق عن الهوى

هاهي السنوات الخداعات قد أتت و الله أعلم , فالكذاب يصدق و الرويبضة يكتسحون
الشاشات و الصفحات و يتكلمون فيما لا يفقهون . ولا حول ولا قوة إلا بالله

حسبنا الله عليهم جريدة هالوطن وعلى تصريحاتهم
اللهم اهديهم او ان كان لا يرجى منهم هداية ان تاخذهم اخذ عزيز مقتدر
عاد الا الصلاة ، والله ان الكفار انفسهم ينبهرون ويتعجبون من تعطل كل وسائل الحياة فترة الصلاة ، ويستكبروننا ولله الحمد ، لأننا نقدر اوقات العبادة .
كل شئ الا ما يمس الدين ايها الجريدة الوثن
مشكوررررررررة غاليتي على الموضووع

[صقر الاسلام]

الباحث والدكتور والكاتب بجريدة المدينــــة عبدالغنــــي بن ناجــــي القــــش لله دره هذا الرجل كم نافح عن الدين من منبرة بجريدة المدينة وهاهـــــو اليوم يـــــرد علــــى جريدة الحيـــــاة رد شديد اللهجة
وذلك بعد طرح جريدة الحياة لموضـــوع ((لا...لإغلاق المحلات وقت الصلاة)) لا أطيل اليكم اترككم مع
مع الكاتب ...................


لا....لإغلاق المحلات وقت الصلاة


الأحد, 19 أبريل 2009
عبدالغني بن ناجي القش

هكذا طالب من وصف بالأكاديمي، وأطلقها مدويّة دون استحياء، ونشرتها له إحدى الصحف وجعل يخوض دون ضوابط أو حتى مراعاة لأوامر الله تبارك وتعالى.
هذا ما نُشر صبيحة الاثنين الماضي الموافق للسابع عشر من ربيع الثاني الجاري على صفحات تلك الصحيفة ومثل هذه المواضيع وما شاكلها يفترض التصدي لها وبيان زيف مدّعيها وأوجه بطلان زعمهم المغلف بلباس قد يوحي ظاهره خلاف ما يتضمنه باطنه.
مع هذا الموضوع المثير للتعجب والباعث على الاندهاش تدور هذه الرؤى:
* لا خلاف أن الصلاة هي الشعيرة الإسلامية التي تمثل عمود الدين وركنه المتين وهي أول ما يحاسب عليه العبد فإن صلحت صالح سائر العمل والعكس صحيح وقد وقّت الشارع الحكيم لها أوقاتها.
* كم هو مؤسف تبجيل الصحيفة لصاحب هذا الرأي فمرة تصفه بالأكاديمي وأخرى بالاقتصادي وتنعته ثالثة بالدكتور، ومؤسف أكثر هو نشر الخبر مرتين وبنفس الصفحة وبطريقة مكشوفة كان الغرض منها لفت الأنظار لهذا التوجه الذي ربما يكون توجه الصحيفة أيضا!
* كان من المتوقع أن ينبري أهل العلم من مشائخنا الفضلاء لمثل هذا الطرح، لبيان بطلان هذا المطلب بالأدلة الشرعية من كتاب الله وسنة نبيه الواضحة وضوح الشمس في رابعة النهار كمثل قوله تعالى: (ياأيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة..) وقول المصطفى الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم: (لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم أخالف إلى منازل قوم لا يشهدون الصلاة، فأحرق عليهم بيوتهم) أخرجه البخاري. وهنا تبدو الحاجة لإيجاد قسم للإعلام في هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للإفتاء للرد على كل زعم ودحض كل فرية، فهل آن الوقت لرؤية هذا القسم وبفعالية مرضية؟
* مثل هذه المزاعم -في تصوري- تجعل الشك يساور طلابنا الذين يدرسون في مدارسنا ويتعلمون فيها وجوب صلاة الجماعة على الذكور من أمة الإسلام، فهل ألجمنا هذه الأبواق الناعقة؟
ذكر الكاتب أن في ذلك أضرارا عديدة منها ما يعود على التجار ثم على الاقتصاد بصفة عامة، وهذا لا يتفق مع العقيدة الصحيحة؛ لأن الخالق العليم لا يمكن أن يأمر بما يعود على الناس بالضرر وكذلك الرسول المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى، فهل يسوغ مثل هذا المبرر؟
* إذا كان الكاتب يظن أن إغلاق المحلات التجارية لدقائق معدودة يؤثر على التجارة والاقتصاد فكيف يمكن أن نفسر ساعة الراحة وكذا ما تقوم به بعض البلدان من إغلاق للمحلات أياما كاملة هي ما تسمى عندهم بالأعياد؟.
* أورد الكاتب مبررا مضحكا وهو وجود بعض العمالة غير المسلمة في بلادنا. وهنا يمكن الرد بالقول: إذا كانوا هم عندنا وعلى أرض الإسلام في بلاد الحرمين الشريفين، فهل نطبق ما يرضيهم؟.
*حجة واهية أخرى وردت بعنوان بارز أن (النساء يفترشن الأرصفة في انتظار انقضاء الصلاة)، والعجب هنا لا ينقضي: فهل لأن المرأة التي منحها الله العذر في بعض أيام الشهر بألا تصلي نجعل محلاتنا مفتوحة؟. ثم أليس الأولى وضع أماكن داخل الأسواق لمعالجة هذا الوضع؟
إن مثل هذه الأطروحات الغارقة في البعد عن الحق لا تمثل رأيا اجتماعيا ولا تقوم على أسس من الدين والمنطق، والمرجو ألا تظهر بين الفينة والأخرى آراء اقل ما يمكن أن توصف به بأنها نشاز

المصــدر جريدة المدينة

[ابو الوليد البتار]

ذب الله عن وجهه يوم القيامة النار .. كما رد على هذه الجريدة العفنة بهذا المقال الطيب
جزاه الله خير الجزاء

بارك الله فيك اخي ****** صقر على هذا الخبر

[أبو رائد]

وأنا أقول:

كذبتي ياجريدة الوثن لن يُغير المجتمع السعودي الإذعان الجماعي لـ " حي على الصلاة " .
فهذه ميزة تميز المجتمع السعودي وستظل بإذن الله إلى ان يرث الأرض ومن عليها ولو كره العلمانيين .
كفى يا علمانيين فتاويكم لا تُعني المسلمين بشئ ، هي فتاوى خاصة بكم .


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
سيأتي على الناس سنوات خداعات ، يصدق فيها الكاذب ، و يكذب فيها الصادق ، و يؤتمن فيها الخائن ، و يخون الأمين ، و ينطق فيها الرويبضة . قيل : و ما الرويبضة ؟ قال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة “

أجمل وأفضل تعليق يليق بهؤلاء الوثنيون عبدة الدرهم والدينار
إنهم شرزمة مأجورة يريدونها على أهوائهم ولكن لن ولم ينالوا مبتغاهم
ستبقى أرض الحجاز نبراص للإسلام والمسلمين
ستبقى أرض القبلة منارة للحق وإقامة حدود الله رغم أنفهم
لاحول ولا قوة إلا بالله العظيم
قبح الله وجوههم وخيب كل مسعى لهم

والله هذا ما أتمناه أن يسود كل بلاد الإسلام لأني عشت بهذا النظام نصف عمري ونعم النظام ونعم إقامة شعائر الله وحدوده
حي على الصلاة
حي على الصلاة