الإهداءات | |
الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | ابو الوليد البتار | مشاركات | 2 | المشاهدات | 1047 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
19 / 04 / 2009, 34 : 08 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : الملتقى العام معلومات مهمة عن الرافضة أعداء الأمة بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد : فهذه درر من كلام الإمام المجدد ابن تيمية -رحمه الله وأسكنه الفردوس -: في هذه الفرقة الخبيثة الضالة المضلة المسماة (( الرافضة )) نذكرها من كتابه العظيم (( منهاج السنة النبوية )) الذي رد فيه على الرافضي ابن المنجس الحلي : 1) سبب تسميتهم بالرافضة : قال الشيخ الإمام : (( وإنما سموا (( رافضة )) وصاروا رافضة لما خرج زيد بن على بن الحسين بالكوفة في خلافة هشام فسألته الشيعة عن ابي بكر وعمر فترحم عليهم فرفضه قوم فقال : رفضتموني , رفضتموني فسموا رافضة )) ( 2/96)وراجع ( 1 /34-35) 2) أصل بدعتهم وما عندهم من الكفر والزندقة : قال الشيخ : ((أصول الدين عن الإمامية أربعة التوحيد والعدل والنبوة والإمامة فالإمامة هي آخر المراتب والتوحيد والعدل والنبوة قبل ذلك وهم يدخلون في التوحيد نفى الصفات والقول بأن القرآن مخلوق وأن الله لا يرى في الآخرة ويدخلون في العدل التكذيب بالقدر وأن الله لا يقدر أن يهدى من يشاء ولا يقدر أن يضل من يشاء وأنه قد يشاء مالا يكون ويكون مالا يشاء وغير ذلك )) ( 1/99) ويقول : ((لأن اصل الرفض كان من وضع قوم زنادقة منافقين مقصودهم الطعن في القرآن و الرسول ودين الإسلام فوضعوا من الأحاديث ما يكون التصديق به طعنا في دين الإسلام و روجوها على أقوام فمنهم من كان صاحب هوى و جهل فقبلها لهواه و لم ينظر في حقيقتها و منهم من كان له نظر فتدبرها فوجدها تقدح في حق الإسلام فقال بموجبها و قدح بها في دين الإسلام أما لفساد اعتقاده في الدين وأما لاعتقاده أن هذه صحيحة و قدحت فيما كان يعتقده من دين الإسلام و لهذا دخلت عامة الزنادقة من هذا الباب فأن ما تنقله الرافضة من الأكاذيب تسلطوا به على الطعن في الإسلام و صارت شبها عند من لم يعلم أنه كذب و كان عنده خبرة بحقيقة الإسلام و ضلت طوائف كثيرة من الإسماعيلية و النصيرية و غيرهم من الزنادقة))( 7/9) وقال -رحمه الله -: (( و لهذا ما زال أهل العلم يقولون إن الرفض من إحداث الزنادقة الملاحدة الذين قصدوا إفساد الدين و يأبى الله إلا أن يتم نوره و لو كره الكافرون فإن منتهى أمرهم تكفير علي و أهل بيته بعد أن كفروا الصحابة و الجمهور)) ( 7/409) وقال -رحمه الله -: (( وأكثر ما تجد الرافضة إما في الزنادقة المنافقين الملحدين وإما في جهال ليس لهم علم لا بالمنقولات ولا بالمعقولات )) ( 2/81) 3) تحريفهم للقرآن : قال الشيخ الإمام : ((الرافضة فإنهم أدخلوا في دين الله من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يكذبه غيرهم وردوا من الصدق ما لم يرده غيرهم وحرفوا القرآن تحريفا لم يحرفه غيرهم مثل قولهم إن قوله تعالى(( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )) نزلت في علي لما تصدق بخاتمه في الصلاة. وقوله تعالى ((مرج البحرين)) علي وفاطمة(( يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان)) الحسن والحسين. (( وكل شيء أحصيناه في إمام مبين)) علي بن أبي طالب. (( إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وعمران)) هم آل أبي طالب وإسم أبي طالب عمران. (( فقاتلوا أئمة الكفر)) طلحة والزبير. (( والشجرة الملعونة في القرآن))هم بنو أمية. ((إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة)) عائشة. (( و لئن أشركت ليحبطن عملك)) لئن اشركت بين أبي بكر وعلي في الولاية))انتهى كلامه . فانظر الى خبث القوم وحقدهم على الصحابة -رضوان الله عليهم - وتحريفهم لكتاب الله فهم كاليهود نسأل الله العافية . وقال : (( فهم قطعا أدخلوا في دين الله ما ليس منه أكثر من كل أحد وحرفوا كتابه تحريفا لم يصل غيرهم إلى قريب منه )) ( 3/403-405) وراجع ( 7/ 1-312) في رده على مزاعم الرافضي . فكيف لو رأى الشيخ -رحمه الله -كتاب الطبرسي ( فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب ) الذي جمع بين التحريف اللفظي والمعنوي فصارت الرافضة كاليهود . وفضلت عليهم اليهود بمحبة أصحاب موسى والشهود لهم بالخيرية وطعن الرافضة في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم . 4) حكم الغالية منهم : قال الشيخ -رحمه الله-: (( وكالغالية منهم الذين يدعون نبوته فإنهم كفار مرتدون كفرهم بالله ورسوله ظاهر لايخفى على عالم بدين الإسلام فمن اعتقد في بشر الإلهية أو اعتقد بعد محمد صلى الله عليه وسلم نبياً أوأنه كان لم يكن نبياً بل كان علي هو النبي دونه وإنما غلط جبريل فهذه المقالات ونحوها مما يظهر كفر أهلها لم يعرف الإسلام أدنى معرفة )) 5/8-9 وراجع 4/38و7/222-276 ويدخل في هذا الكلام النصيرية والدورز الملاحدة والغرابية من فرق الرافضة وغلو الإمامية في علي رضي الله عنه معروف مشهور . 5) إعتمادهم على أصول الفرق الضالة : قال الشيخ : (( فهؤلاء الرافضة طافوا على أبواب المذاهب وفازوا بأخس المطالب فعمدتهم في العقليات على عقليات باطلة وفي السمعيات على سمعيات باطلة وكان الأكابر من أئمتهم متهمين بالزندقة والإنحلال كما يتهم غير واحد منهم )) 2/565 وقال : (( وهم في دينهم لهم عقليات وشرعيات فالعقليات متأخروهم فيها أتباع المعتزلة إلا من تفلسف منهم فيكون إما فيلسوفا وإما ممتزجا من فلسفة واعتزال ويضم إلى ذلك الرفض مثل مصنف هذا الكتاب وأمثاله فيصيرون بذلك من أبعد الناس عن الله ورسوله وعن دين المسلمين المحض )) 5/162 وقال الشيخ رحمه الله : ((وشيوخ الرافضة معترفون بأن هذا الإعتقاد في التوحيد والصفات والقدر لم يتلقوه لا عن كتاب ولا سنة ولا عن أئمة أهل البيت وإنما يزعمون أن العقل دلهم عليه كما يقول ذلك المعتزلة وهم في الحقيقة إنما تلقوه عن المعتزلة وهم شيوخهم في التوحيد والعدل )) 2/369 6) بعض صفاتهم الخبيثة : 1) النفاق : (( وليس المنافقون في طائفة أكثر منهم في الرافضة حتى أنه ليس في الروافض إلا من فيه شعبة من شعب النفاق )) 3/374 وقال : (( وأما الرافضي فلا يعاشر أحدا إلا استعمل معه النفاق . فإن دينه الذي في قلبه دين فاسد يحمله على الكذب والخيانة وغش الناس وإرادة السوء بهم فهو لا يألوهم خبالا ولا يترك شرا يقدر عليه إلا فعله بهم وهو ممقوت عند من لا يعرفه وإن لم يعرف أنه رافضي تظهر على وجهه سيما النفاق وفي لحن القول ولهذا تجده ينافق ضعفاء الناس ومن لا حاجة به إليه لما في قلبه من النفاق الذي يضعف قلبه))6/425 وقال : (( وفي الجملة فعلامات النفاق مثل الكذب والخيانة و إخلاف الوعد والغدر لا يوجد في طائفة أكثر منهافي الرافضة وهذا من صفاتهم القديمة حتى انهم كانوا يغدرون بعلي والحسن والحسين)) 7/151 وراجع : 4/133 و345 6/426-427 7/153 8/386-579 فقد بين الشيخ سقاه الله من سلسبيل الجنة خبث هذه الفرقة ونفاقهم وسوء معتقدهم فاحذروهم lug,lhj lilm uk hgvhtqm Hu]hx hgHlm | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
19 / 04 / 2009, 35 : 08 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام 7 ) من صفاتهم الخبيثة : 2) الكذب : قال -رحمه الله -: (( وفي الجملة فمن جرب الرافضة في كتابهم وخطابهم علم أنهم من أكذب خلق الله فكيف يثق القلب بنقل من كثر منهم الكذب قبل أن يعرف صدق الناقل وقد تعدى شرهم إلى غيرهم من أهل الكوفة وأهل العراق حتى كان أهل المدينة يتوقون أحاديثهم وكان مالك يقول نزلوا أحاديث أهل العراق منزلة أحاديث أهل الكتاب لا تصدقوهم ولا تكذبوهم)) 3/374 ويقول : (( وقد اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أن الرافضة أكذب الطوائف والكذب فيهم قديم ولهذا كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب))2/59 وقال : (( وليس في الطوائف أكثر تكذيبا بالصدق وتصديقا بالكذب من الرافضة فإن رؤوس مذهبهم وأئمته والذين ابتدعوه وأسسوه كانوا منافقين زنادقة كما ذكر ذلك عن غير واحد من أهل العلم )) 6/302 وقال : (( فليس في الطوائف ادخل في ذلك من الرافضة فإنما اعظم الطوائف كذبا على الله و على رسوله و على الصحابة و على ذوي القربى. و كذلك هم من اعظم الطوائف تكذيبا بالصدق فيكذبون بالصدق الثابت المعلوم من المنقول الصحيح و المعقول الصريح)) 7/193 وقال : (( فيقال ما رؤى في طوائف أهل البدع والضلال أجرا من هذه الطائفة الرافضة على الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقولها عليه ما لم يقله. والوقاحة المفرطة في الكذب وإن كان فيهم من لا يعرف أنها كذب فهو مفرط في الجهل كما قال كما قال فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة****** وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم )) 8/304 وراجع -غير مأمور -: 1/58-66 3/450 4/276-285 7/41-44-98-168-413-442-465 8/123-249-319 8)من صفاتهم الخبيثة : (3) الغـــــــــــــــــلـــو : قال الشيخ -رحمه الله -: (( وكذلك الرافضة غلوا في الرسل بل في الأئمة حتى اتخذوهم أربابا من دون الله فتركوا عبادة الله وحده لا شريك له التي أمرهم بها الرسل وكذبوا الرسل فيما أخبر به من توبة الأنبياء واستغفارهم فتجدهم يعطلون المساجد التي أمر الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه فلا يصلون فيها جمعة ولا جماعة. وليس لها عندهم كبير حرمة وإن صلوا فيها صلوا فيها وحدانا. ويعظمون المشاهد المبنية على القبور فيعكفون عليها مشابهة للمشركين ويحجون إليها كما يحج الحاج إلى البيت العتيق ومنهم من يجعل الحج إليها أعظم من الحج إلى الكعبة. بل يسبون من لا يستغني بالحج إليها عن الحج الذي فرضه الله على عباده ومن لا يستغنى بها عن الجمعة والجماعة وهذا من جنس دين النصارى والمشركين الذين يفضلون عبادة الأوثان على عبادة الرحمن وقد ثبت في الصحاح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد يحذر ما فعلوا ) )) 1/474 وقال : (( ولهذا لا يوجد الغلو في طائفة أكثر مما يوجد فيهم ومنهم من ادعى إلهية البشر وادعى النبوة في غير النبي صلى الله عليه وسلم وادعى العصمة في الأئمة ونحو ذلك مما هو أعظم مما يوجد في سائر الطوائف واتفق أهل العلم على أن الكذب ليس في طائفة من الطوائف المنتسبين إلى القبلة أكثر منه فيهم )) 2/34 وقال : (( الحمد لله الذي أظهر من أمر هؤلاء إخوان المرتدين ما تحقق به عند الخاص والعام أنهم إخوان المرتدين حقا وكشف أسرارهم وهتك أستارهم بألسنتهم فإن الله لا يزال يطلع على خائنة منهم تبين عداوتهم لله ورسوله ولخيار عباد الله وأوليائه المتقين ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شي)) 8/318 وراجع : 4/390 5/133 6/186 </i> 9)ومن صفاتهم القبيحة : (4) التلبيـــــــــــــــــــ ـس: قال الشيخ الإمام : (( ولكن هؤلاء القوم لفرط جهلهم وهواهم يقلبون الحقائق في المنقول والمعقول فيأتون إلى الأمور التي وقعت وعلم أنها وقعت فيقولون ما وقعت وإلى أمور ما كانت ويعلم أنها ما كانت فيقولون كانت ويأتون إلى الأمور التي هي خير وصلاح فيقولون هي فساد وإلى الأمور التي هي فساد فيقولون هي خير وصلاح فليس لهم لا عقل ولا نقل بل لهم نصيب من قوله(( وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير)) 6/121 وقال : ((أن هذا وأمثاله أنما يقوله من لا يعقل ما يقول وهذا بالهذيان أشبه منه بتفسير القرآن وهو من جنس تفسير الملاحدة ة والقرامطة الباطنية للقرآن بل هو شر من كثير منه والتفسير بمثل هذا طريق للملاحدة على القرآن والطعن فيه بل تفسير القرآن بمثل هذا من اعظم القدح فيه والطعن فيه)) 7/245 وقال : (( ولكن الرافضة من المطففين يرى أحدهم القذاة في عيون أهل السنة ولا يرى الجذع المعترض في عينه )) 4/161 وراجع : 4/458-490 7/128-145-190-411-464 8/297 10) ومن عقائدهم الخبيثة : الغلو في الإمامة : قال الشيخ : (( أولا إن قول القائل إن مسألة الإمامة أهم المطالب في أحكام الدين وأشرف مسائل المسلمين كذب بإجماع المسلمين سنيهم وشيعيهم بل هذا كفر )) 1/75 وقال : (( الوجه الثالث أن يقال إن كانت الإمامة أهم مطالب الدين وأشرف مسائل المسلمين فأبعد الناس عن هذا الأهم الأشرف هم الرافضة فإنهم قد قالوا في الإمامة أسخف قول وأفسده في العقل والدين )) 1/100 وقال : (( فعلم أن ما تدعيه الرافضة من النص هو مما لم يسمعه أحد من أهل العلم بأقوال الرسول صلى الله عليه و سلم لا قديما و لا حديثا )) 7/50 وراجع : 1/79-550 6/443 </i> | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
09 / 10 / 2009, 18 : 02 AM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018