أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 0 المشاهدات 1914  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 02 / 02 / 2017, 29 : 12 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.91 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام

أرب إيدل ... منكر؛ يحرم المشاركة فيه، او الدلالة عليه
رضوان بن أحمد العواضي

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول الحق جل وعلا :{ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } [المائدة: 2].

قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسير القرآن العظيم: ( يَأْمُرُ تَعَالَى عِبَادَهُ الْمُؤْمِنِينَ بِالْمُعَاوَنَةِ عَلَى فِعْلِ الْخَيْرَاتِ، وَهُوَ الْبَرُّ، وَتَرْكِ الْمُنْكِرَاتِ وَهُوَ التَّقْوَى، وَيَنْهَاهُمْ عَنِ التناصر على الباطل ) أهـ.

وان مما يتعين على كل مسلم معرفته والعلم به ، حكم ما يسمى اليوم ببرنامج ( أرب إيدل ) ، لابتلاء الأمة اليوم به ، الا من رحم الله ، وقليل ما هم ، والله المستعان .

وقبل ان أقف على أهم ما يتعلق بحكم هذا البرنامج من الناحية ، أحب أن أقف أولا معك أخي القارئ الكريم على معنى هذا البرنامج.

سمي البرنامج أولا ، بمصطلح انجليزي ، وذاع مسماه بهذا ، مع انه حسب علمي لا يتعلق الا بالجمهور العربي ، ولا يستهدف أحدا سواهم ، لكنه سمي بهذا المصطلح وبقي عليه .

هذا الإسم كما هو معلوم في قواميس اللغة الإنجليزية ، وأعني هنا الشطر الثاني من الإسم وهو ( إيدل – Idol ).

ورد معنى هذه الكلمة في القاموس كما يلي : (المحبوب ، وهم؛ إله زائف ، صورة شبح؛ طيف المعبود؛ فكرة خاطئة؛ معبود؛ وثن ) ، انظر : قاموس المعاني .

روج للبرنامج بأن معناه: ( محبوب العرب ) ، لكن الذي يرمي اليه مسموه - والله أعلم – انهم يقصدون بذلك : معبود العرب ، او وثن العرب ، ولا أدل على ما نقول ؛ تسمية هذا البرنامج بالمصطلح الإنجليزي ، ولو كان المقصود بمسماه ( محبوب العرب) ؛ كما تشير الترجمة ، لما بقي بهذا المصطلح المحتمل للمعنى الآخر ولسمي بالعربية ( محبوب العرب ).

ومهما كان مقصود هذا الإسم ، فالأمر لا يهم اذ لا مشاحة في الاصطلاح ، غير اني أحببت التنبيه على هذا الأمر ، لبيان خبث أهل الباطل ، ومكرهم الشديد بأمة الإسلام .

ثانيا : من خلال المعلومات التي سمعناها ، ووردتنا عن هذا البرنامج التي لا مجال فيها للشك .

فان هذا البرنامج ؛ يحرم على المسلم ؛ حضوره ، او المشاركة فيه ( بالتصويت ) ، او الدلالة عليه ، للوجوه العشرة التالية :

الوجه الأول : انه من مجالس الباطل والظلم ؛ التي حرم الله جل وعلا على أهل الإسلام البقاء فيها.

قال الله :{وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} [الأنعام: 68].

قال ابن سعدي رحمه الله : ( "فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ" يشمل الخائضين بالباطل، وكل متكلم بمحرم، أو فاعل لمحرم، فإنه يحرم الجلوس والحضور عند حضور المنكر، الذي لا يقدر على إزالته ) أهـ.

الوجه الثاني : ان المشاركة فيه ؛ بالحضور او التصويت او الدلالة، تعاون على الإثم والعدوان الذي أجمعت الأمة على تحريمه ، لقوله تعالى :{ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } [المائدة: 2].

بل ان التعاون عليه صفة من صفات النفاق العملية التي يجب على كل مسلم ان يحذر منها كل الحذر ، ودليل قولنا هذا ، قول الحق سبحانه في وصف المنافقين ؛ أنهم يتعاونون على المنكر ، ويتواصون به، فقال جل وعلا :
{الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} [التوبة: 67].

الوجه الثالث : ان فيه فتنة أهل الإيمان بالله ، لما يتضمن من الفجور والفسوق ، والخبث الذي لا ينكره عاقل !.

فمن حضره ، او شارك فيه ، او دل عليه فقد فتن المؤمنين والمؤمنات ،المترتب على فعله هذا ؛ النار وغضب الملك الجبار جل وعز ، قال الله:
{إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ }
[البروج: 10] .

الوجه الرابع : ان فيه دعوة للفحش والفاحشة ، والإستهانة بشرع الله ودينه ، وهذا بين في أمور :

الأول : استحلال ما حرم الله من الغناء الماجن الذي لا يقول بجوازه عالم من أهل الإسلام ، حتى ولا الذين ذهبوا الى جواز الغناء ، فانهم لو رأوا هذا البرنامج وما عليه حال الغناء ، لأطبقوا القول على تحريمه دون منازع .

الثاني : ما فيه من التبرج والسفور ، والاختلاط، والنظر الحرام ، وهذا بين لكل ذي بصر او بصيرة .

الثالث: ان فيه تشجيع للمسلمين على الإنسلاخ من قيمهم ومبادئهم ، التي أوجب الإسلام المحافظة عليها ولزومها والعض عليه بالنواجذ ، وهذا ظاهر في تشجيع شباب المسلمين؛ ذكورا وإناثا على الغناء الماجن ، ورميهم في أحضان الرذيلة والفسوق .

وقد حذر الله عباده من محبة انتشار الفاحشة في المسلمين ورتب عليها العذاب الأليم ، فكيف اذا تجاوز الأمر عمل القلب بالمحبة الى فعل الجوارح بالسعي الدؤوب على الترويج للفاحشة والدعوة اليها؟!.

قال الله : {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } [النور: 19].

الوجه الخامس : ان فيه إضاعة للمال ، وإهدار له ، وهذا محرم على المسلم ، يترتب عليه الهلاك والخسران في الدار الآخرة .

فقد حرم الله إضاعة المال ، وأكله بغير حق فقال سبحانه : {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ} [النساء: 29].

وفي الحديث الصحيح : ( إن الله تعالى حرم عليكم : عقوق الأمهات و وأد البنات و منعا و هات و كره لكم : قيل و قال و كثرة السؤال ، و إضاعة المال ) صحيح ، انظر : الجامع الصغير وزيادته (ص: 263).

وعند الترمذي وغيره ، من حديث أبي بردة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه وعن علمه ما عمل به وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه وعن جسمه فيما أبلاه ) صحيح ، انظر : صحيح وضعيف الترمذي للألباني رحمه الله .

الوجه السادس : ان غالب ما يصاب المفتونون به ، حب أهله وتعلق القلوب بهم ، وهذا من الخطورة بمكان ، لأن الحب والبغض عبادة يحرم صرفها لغير ما شرع الله .

في الحديث الصحيح ، عن ابن عباس ، ان النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله و المعاداة في الله و الحب في الله و البغض في الله عز و جل ) قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم
: 2539 في صحيح الجامع.

ومحب القوم يحشر معهم يوم القيامة ، في الصحيحين : أن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لما قيل له: الرجل يحب القوم ولما يلحق بهم؟ قال: ( المرء مع من أحب ) متفق عليه.

الوجه السابع : ان كسبه خبيث ، يستحق صاحبه النار ، نسأل الله المعافاة من غضبه وناره ، في الحديث : ( كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به ) قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 4519 في صحيح الجامع .

الوجه الثامن : ان الدال عليه خائب خاسر ، وتشمل الدلالة هنا كل وسيلة أدت معنى الدلالة ؛ من قول او فعل او إشارة .

فمن دل على الحرام كان له من الوزر مثل اوزار من عمل به، او دل عليه ، الى قيام الساعة ، قال الله :{ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ} [النحل: 25].

وفي الحديث : (ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها و وزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء ) قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6305 في صحيح الجامع.

وقوله صلى الله عليه وسلم : ( إن الدال على الخير كفاعله ) ( صحيح ) انظر
: صحيح الجامع .

ووجه الدلالة : ان الحديث بمفهوم المخالفة ؛ ان الدال أيضا على الشر كفاعله ، والى هذا المعنى أشار اهل العلم رحمهم الله .

الوجه التاسع : ان في حضوره او المشاركة فيه ، إعانة أهل الفجور والباطل على باطلهم وفسقهم ، وذلك بإعانتهم على نجاح برنامجهم الخبيث ، ودفع الأموال لهم ، والتي ربما كانت سببا في زيادة معاناة المسلمين ، وقوة شوكة عدوهم ، اذ لا يعلم أحد الى أين تذهب إيرادات هذا البرنامج ولصالح من تصب في الأخير .

وهذا كله محرم على المسلم ، اذ الواجب عليه تجاه هؤلاء نهيهم عما هم عليهم والأخذ بأيدهم ومنعهم ، وعدم دعمهم او تشجيعهم.

وفي الحديث الصحيح : «مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فبقلبه وَذَلِكَ أَضْعَف الْإِيمَان» . رَوَاهُ مُسلم.

وفي الصحيحين ؛ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا» .
فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنْصُرُهُ مَظْلُومًا فَكَيْفَ أَنْصُرُهُ ظَالِمًا؟ قَالَ: «تَمنعهُ من الظُّلم فَذَاك نصرك إِيَّاه» .
مُتَّفق عَلَيْهِ.

الوجه العاشر : ان المشاركة في هذا البرنامج ،تورث جمهوره، العداوة والبغضاء ، نظرا لتوجه كل طرف الى نصرة من يحب ، وهذا حاصل ظاهر في أحوال متابعيه .

وقد نهى الإسلام عن كل ما أفضى الى العداوة والبغضاء بين المسلمين ، وهل حرمت الخمر والميسر الا لهذه العلة ؟ ، قال ربنا سبحانه : {إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ } [المائدة: 91].

وقال صلى الله عليه وسلم : «إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَنَاجَشُوا وَلَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا» . وَفِي رِوَايَة: «وَلَا تنافسوا» مُتَّفق عَلَيْهِ.

نسأل الله العفو والعافية ، والله أعلم .

والحمد لله رب العالمين .


الإثنين : 18-ربيع الآخر – 1438هـ

Hvf Yd]g >>> lk;vP dpvl hglahv;m tdiK h, hg]ghgm ugdi










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
..., مرة, منكر؛, المشاركة, الدلالة, او, يحرم, عليه, فيه،, إيدل

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018