18 / 12 / 2008, 29 : 03 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 24 / 12 / 2007 | العضوية: | 9 | المشاركات: | 65,862 [+] | بمعدل : | 10.63 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 6801 | نقاط التقييم: | 164 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الأشبال والبراعم مرض الأسد ذات يوم و عجز عن الخروج من عرينه ليبحث عن طعامه، فأعلن الى كل حيوانات الغابة أن الأسد مريض و على كل جنس من الحيوانات و الطير أن يرسل و احداً من أفراده لزيارته فهو آمن من الاعتداء عليه، و أن هذا الأمان وعد يضمنه شخصياً. و هكذا توافدت حيوانات الغابة وطيورها يوماً بعد يوم على عرين الأسد لتزوره في مرضه و هى آمنة غير خائفة بعد أن كانت تهرب منه حتى عند اقترابه من أحدها و لا تجرؤ من الاقتراب من عرينه. فعلت ذلك كل الحيوانات و الطيور إلا الثعالب فقد قال ثعلب لصاحبه: آثار الاقدام كلها تدل على دخول الحيوانات و الطيور عرين الأسد، لكنها لا تدل على خروجها منه ياصديقي؛ علينا أن نصدق ما تراه أعيننا، لا ما تسمعه آذاننا
hghs] hglvdq
|
| |