الإهداءات | |
ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ملتقى خاص بالموضوعات التي تخص الدعوة بكافه الأشكال كالاشرطة والفيديو .. ومواضيع الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ورجال الحسبة وانجازاتهم . |
« آخـــر الــمــواضــيــع » |
كاتب الموضوع | طويلب علم مبتدئ | مشاركات | 2 | المشاهدات | 1215 | | | | انشر الموضوع |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
27 / 09 / 2008, 30 : 07 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى : ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر بسم الله الرحمن الرحيم إلى الشيخ القرضاوي : متى تدرك زيف التقريب بين السنة والشيعة ؟ (1) من المعلوم أن الشيخ يوسف القرضاوي - عفا الله عنا وعنه - كان ولا يزال من دعاة التقريب بين السنة والشيعة ، بل ومن أبرز المنافحين عن التقارب بين المذهبين والمنظرين له . والتقريب بين السنة والشيعة دعوة حقيقتها الخلط بين الحق والباطل ؛ بين حق أهل السنة وباطل أهل الرفض ، دعوة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب ؛ ترفع شعارات الوحدة والتعاون مع جميع المسلمين ضد عدوهم الخارجي ، وحقيقتها السعي لتقريب أهل السنة إلى مذهب الرافضة بنشر العقائد الباطلة بينهم ، والله المستعان . وهذه الدعوة الباطلة التي لا يُقرها الإسلام ، قد دلَّت تجارب القوم ممن سار في ركابها أنها شجرة خبيثة لا ثمر لها إلا الحنظل ، وكيف يمكن الالتقاء مع من يدين بالطعن في الصحابة - رضي الله عنهم - ، بل وتكفيرهم وتكفير أهل السنة واستحلال دمائهم وأموالهم ؟ قال الشيخ سليمان الخراشي - حفظه الله - في كتابه " القرضاوي في الميزان " ( ص 225 ) : ( أما موقف القرضاوي من الرافضة فهو موقف يثير الحسرة والألم في نفس المسلم ، فبرغم مكايد الرافضة ومخازيهم المتكررة عبر التاريخ وعدائهم المتأصل لأهل السنة إلا أننا لا نزال نرى نفرا من بني جلدتنا يحسنون الظن بهم ، ويتوهمون - بجهل - إمكان التقريب مع هؤلاء الخبثاء . ولا عجب في موقف الدكتور ، فإنه موقف أسلافه وجماعته منذ حسن البنا إلى اليوم ) . وقال أيضا ( ص 234 ) : ( الذي جر القرضاوي إلى كل هذا " التساهل " مع أعداء الصحابة هو توهمه أنه بإمكانه أن يؤدي كلامه [ في تهوين الخلاف ] إلى التقريب بين السنة والرافضة ، وما علم أن هذا التقريب قد حاوله غيره ممن هو " متساهل " أكثر منه ومع ذلك لم يُجْد نفعًا مع القوم لأنهم لا يؤمنون بشيء اسمه " التقريب بين السنة والشيعة " وإنما يؤمنون ويدعون إلى أن يتحول السنة إلى رافضة ، والعياذ بالله ) . (2) ولكن هل أدرك الدكتور القرضاوي حقيقة الدعوة إلى التقريب وخطرها على الإسلام والمسلمين ؟ الجواب : لا طبعا ، وقراءة سريعة للبيان الذي أصدره الدكتور قبل أيام - ردا على الحملة التي شنتها عليه بعض المراجع الشيعية - تؤكد أنه لا يزال يهوِّن من شأن الخلاف بين أهل السنة والرافضة ، ويؤمن بجدوى التقريب بينهم ، والله المستعان . ولكن مما يُحمد له رفضه للغزو الشيعي للمجتمعات السنية ، وتحذيره من خطره في العاجل والآجل ، فجزاه الله خيراً ووفقه لمزيد من الرجوع إلى الحق والدعوة إليه والثبات عليه . (3) قال الدكتور القرضاوي في بيانه المذكور : ( - هناك فرقة واحدة من الفرق الثلاث والسبعين التي جاء بها الحديث هي وحدها " الناجية " ، وكلُّ الفرق هالكة أو ضالة ، وكلُّ فرقة تعتقد في نفسها أنها هي الناجية ، والباقي على ضلال . ونحن أهل السنة نوقن بأننا وحدنا الفرقة الناجية ، وكلُّ الفرق الأخرى وقعت في البدع والضلالات ، وعلى هذا الأساس قلتُ عن الشيعة : إنهم مبتدعون لا كفار ، وهذا مُجمَع عليه بين أهل السنة ، ولو لم أقل هذا لكنتُ متناقضا ، لأن الحقَّ لا يتعدَّد ، والحمد لله ، فحوالي تسعة أعشار الأمة الإسلامية من أهل السنة ، ومن حقهم أن يقولوا عنا ما يعتقدون فينا . - إن موقفي هذا هو موقف كلِّ عالم سنيٍّ معتدل بالنسبة إلى الشيعة الإمامية الاثني عشرية ، أما غير المعتدلين فهم يصرِّحون بتكفيرهم ؛ لموقفهم من القرآن ، ومن السنة ، ومن الصحابة ، ومن تقديس الأئمة ، والقول بعصمتهم ، وأنهم يعلمون من الغيب ما لا يعلمه الأنبياء . وقد رددت على الذين كفروهم ، في كتابي " مبادئ في الحوار والتقريب " . ولكني أخالفهم في أصل مذهبهم وأرى أنه غير صحيح ، وهو : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أوصى لعلي بالخلافة من بعده ، وأن الصحابة كتموا هذا ، وخانوا رسولهم ، وجحدوا عليا حقَّه ، وأنهم تآمروا جميعا على ذلك . والعجب أن عليًّا لم يعلن ذلك على الملأ ويقاتل عن حقِّه ، بل بايع أبا بكر وعمر وعثمان ، وكان لهم معينا ومشيرا . فكيف لم يواجههم بالحقيقة ؟ وكيف لم يجاهر بحقه ؟ وكيف تنازل ابنه الحسن عن خلافته المنصوص عليها لمعاوية ؟ وكيف يمدحه النبي - صلى الله عليه وسلم - بفعله ذلك ، وأن الله أصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين ؟ وللشيعة بدع عملية مثل : تجديد مأساة الحسين كل عام بلطم الوجوه ، وضرب الصدور إلى حدِّ سفك الدم ، وقد مضى على المصيبة أكثر من ثلاثة عشر قرنا ؟ ولماذا لم يعمل ذلك في قتل والده ، وهو أفضل منه ؟ ومن ذلك الشركيات عند المزارات والمقابر التي دُفن فيها آل البيت ، والاستعانة بهم ودعاؤهم من دون الله . وهو ما قد يوجد لدى بعض أهل السنة ، ولكن علماءهم ينكرون عليهم ويشددون النكير . من أجل ذلك نصفهم بالابتداع ، ولا نحكم عليهم بالكفر البواح ، أو الكفر الأكبر ، المُخرِج من الملَّة . وأنا من الذين يقاومون موجة التكفير من قديم ، وقد نشرتُ رسالتي " ظاهرة الغلو في التكفير " ، مشدِّدا النكير على هذا الغلو ، ونؤكِّد أن كلَّ مَن نطق بالشهادتين والتزم بمقتضاهما : دخل في الإسلام بيقين ، ولا يخرج منه إلا بيقين ؛ أي بما يقطع بأنه كفر لا شك فيه . - أن الاختلاف في فروع الدين ، ومسائل العمل ، وأحكام العبادات والمعاملات ، لا حرج فيه ، وأصول الدين هنا تسع الجميع ، وما بيننا وبين الشيعة من الخلاف هنا ليس أكبر مما بين المذاهب السنية بعضها وبعض . ولهذا نقلوا عن شيخنا الشيخ شلتوت شيخ الأزهر- رحمه الله - : أنه أفتى بجواز التعبُّد بالمذهب الجعفري ؛ لأن التعبُّد يتعلَّق بالفروع والأحكام العملية ، وما يخالفوننا فيه في الصلاة والصيام وغيرهما يمكن تحمُّله والتسامح فيه ) اهـ . التعليق : لا أدري ما وجه إصرار الدكتور على عدم تكفيره للرافضة ، مع ما يعلمه من عقائد كفرية وضلالات مردية ، مع إصرار الرافضة أنفسهم على تكفير أهل السنة ؟ والحق أن موقف أهل السنة من الشيعة قائم على أساس العدل والإنصاف ، كما يقول شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في " منهاج السنّة " ( 3 / 39 ) : ( أهل السنّة يستعملون معهم - أي مع الروافض - العدل والإنصاف ولا يظلمونهم ، فإن الظلم حرام مطلقاً ، بل أهل السنّة لكل طائفة من هؤلاء - يعني طوائف البدع - خير من بعضهم لبعض ، بل هم للرافضة خير وأعدل من بعض الرافضة لبعض . وهذا ما يعترفون هم به، ويقولون : أنتم تنصفوننا ما لا ينصف بعضنا بعضاً ) . وقال الشيخ العلامة ربيع بن هدي المدخلي - حفظه الله - في كتابه " الإنتصار لكتاب العزيز الجبار " ( ص 66 – 67 ) : ( وهؤلاء الروافض يكفِّرون أهل السنة ، ويرون أنهم أكفر من اليهود والنصارى ، ويتعاونون مع كل عدو ضد المسلمين ، فهم الذين خدعوا الخليفة العباسي وخانوه و***وا التتار بطرقهم الماكرة لقتله وإسقاط خلافته ، فقتلوه وقتلوا الألوف من المسلمين ، وأحرقوا وأغرقوا الكتب الإسلامية ، ورفعوا من شأن الفلسفة وكتبها ، ورفعوا من شأن النصارى وغيرهم من الكفار . ولهم مواقف في نصر النصارى على المسلمين . وفي العصر الحديث ساعدوا الأمريكان ضد حكومة طالبان والشعب الأفغاني بجيوشهم وإمكاناتهم وهم يفخرون بهذا ! وهم الذين ***وا الجيوش الأمريكية لاحتلال العراق ثم لإقامة دولتهم فعلام يدلُّ كلُّ هذا ؟! وهم في هذه الأيام يذبحون في أهل السنة في العراق ، ويخربون مساجدهم ويستولون عليها ، وكم أبادوا من أهل السنة بطريقتهم الوحشية التي يأنف منها اليهود والنصارى . وهم أشد حقداً على المسلمين من اليهود والنصارى ، ولهم مخططات هم ساعون وجادون في تنفيذها ، والعجب كل العجب من كثير من أدعياء السنة أنهم يتباكون على الحزب الرافضي المسمى بـ ( حزب الله ) ! في لبنان الذي أوجد المبررات لليهود لقتل الشعب اللبناني وتشريده وتدمير بناه ومؤسساته ، ويتغافلون عن عمليات الإبادة التي يقوم بها الروافض من أشهر في العراق ضد أهل السنة ، ولم تقف مخططاتهم ولن تقف عند حد مهما تباكى لهم التائهون العميان الجاهلون بتاريخ الروافض وعقائدهم وواقعهم ومخططاتهم المهلكة ضد المسلمين لا ضد اليهود والنصارى ولا غيرهم . ونحن ضدّ اليهود ، ونحث المسلمين على اجتماع كلمتهم على كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - وعلى إعداد العدة لتحرير فلسطين بالإسلام الذي فُتِحَت به ، لا بدين الروافض ولا بأيديهم الملوثة بالخيانات والغدر وبدماء المسلمين ) اهـ . (4) وقال الدكتور القرضاوي في بيانه أيضا : ( وليس لدى السنة أيَّ حصانة ثقافية ضدَّ هذا الغزو، فنحن علماء السنة لم نسلِّحهم بأيِّ ثقافة واقية ، لأننا نهرب عادة من الكلام في هذه القضايا ، مع وعينا بها ، خوفا من إثارة الفتنة ، وسعيا إلى وحدة الأمة ) . التعليق : قال الشيخ عبد الحق التركماني- وفقه الله - في مقاله " القرضاوي والرافضة : لات ساعة مندم ! " ما نصه : [ إذن هذا هو القرضاوي يعترف بأن أهل السنة يفتقرون إلى ( الحصانة الثقافية ضدَّ الغزو الشيعي ) والسبب في ذلك يرجع ـ باعترافه ـ إلى أنَّ : ( علماء السنة لم يسلحوا السنَّةَ بأي ثقافة واقية ) . ولنا مع اعترافه الخطير هذا وقفات : 1 - إن هناك كلمة قديمة تنسب إلى المسيح - عليه الصلاة والسلام – تقول : ( من ثمارهم تعرفونهم ) ، فهذه ثمار دعوة القرضاوي وأمثاله من الإسلاميين الحركيين على مدى ثمانين عامًا ؛ لم تجرَّ على الأمة إلا المفاسد والفتن ، ومنها هذه الثمرة الخبيثة ، وهي تجريد أهل السنة من ( الحصانة العقائدية الإيمانية ضد الرافضة أعداء الأمة ) ! 2 - ليس من حقِّ القرضاوي أن يزعم بأنَّ ( علماء السنة لم يسلحوا أهل السنة ) ، بل قد سلَّحوهم ، وقاموا بما أوجب الله عليهم من نصرة الدين ونصح الأمة ؛ منذ أول يوم استشعروا فيه خطر المد الرافضي ، فعندما بدأ نشاط الرافضة في مصر قبل نحو ثمانين سنة ، قام علماء أهل السنة بالتصدي لها ، وفضح أهدافها ، وبيان خطرها ، وكان منهم العلامة المجاهد أستاذ الجيل محب الدين الخطيب - رحمه الله - ؛ حيث نشر فصل تحقيق مواقف الصحابة من كتاب " العواصم والقواصم " لابن العربي المالكي ، وأجاد في دراسته والتعليق عليه ، حتى صار مرجعًا لأهل السنة في العالم كله ، وألف كتابًا صغيرًا نزل على الرافضة كالصاعقة سماه : " الخطوط العريضة للأسس التي قام عليها دين الشيعة الإمامية الاثني عشرية " ، ونشر كتاب " مختصر التحفة الاثني العشرية للألوسي " وكتب عشرات المقالات ، وبذل جهودًا مشهودة ، كان لها أثرها العظيم في مواجهة المدِّ الرافضي الفارسي في بدايات القرن العشرين ، وقد استفاد أهل السنة من جهوده عند قيام الثورة الخمينية أيما استفادة ، فرجعوا إلى ما كتب ، وأعادوا طباعته ونشره . 3 - لكن الذي أفسد على علماء الأمة ودعاتها المخلصين تسليحهم وتحصينهم لأهل السنة ؛ هو القرضاوي ومن سبقه ولحقه من الحركيين ، فيوم كان العلامة محب الدين الخطيب - رضي الله عنه - يواجه الخطر الرافضي بعقيدته وإيمانه ووعيه الحضاري وفقهه في حركة التاريخ والدعوات ؛ كان شيخ القرضاوي الأول في التصوف والسياسة مؤسس الإسلام الحركي : حسن البنا - تجاوز الله عنا وعنه - ؛ يسارع إلى كسب ودِّ الرافضة ، ويسوِّق لمشروعهم في مصر ، فقد كان أحد المؤسسين لدار التقريب بين المذاهب الإسلامية ، التي أسستها الأيدي الإيرانية لنشر التشيع في مصر ، وكانت له صلات أكيدة وتعاون وثيق مع كبار علماء الرافضة في إيران ، وكان يسعى في كل سبيل من أجل تحطيم وإلغاء كل ( حصانة ثقافية عند أهل السنة ضد التشيع ) ، من ذلك أنه بادر إلى نشر ( مناسك الحج على المذاهب الخمسة ) في مجلته ؛ ليوهم بسطاء أهل السنة أن دين الرافضة هو مذهب فقهي مقبول كباقي المذاهب الفقهية المعروفة عند أهل الإسلام والسنة . وسار الإسلاميون الحركيون على نهج حسن البنا ، كما سار أهل السنة على نهج العلامة محب الدين الخطيب - رحمه الله - . 4 - أما أهل السنة فقد استمروا في مواجهتهم للخطر الرافضي ، وفي فضحهم لحقائق معتقدات وأهداف الرافضة ، وألفوا عشرات الكتب في ذلك ، من أشهرها مؤلفات العلامة المجاهد إحسان إلهي ظهير - رحمه الله - . 5 - أما الحركيون فقد استمروا في جهودهم في ( إلغاء حصانة أهل السنة ضد الغزو الرافضي ) ؛ وتتابع تلامذة حسن البنا وأتباعه ؛ على التصريح في كل مناسبة أن لا خلاف بينهم وبين الشيعة ، وأنهم إخوانهم ، وأن الخلاف بينهم مثل الخلاف بين الحنفية والشافعية ، وبلغوا في التسويق لدين الرافضة الغاية بعد قيام الثورة الخمينية ، فقد سارعوا إلى تأييدها ، وسارع التنظيم العالمي للإخوان المسلمون إلى إرسال وفد رفيع المستوى إلى طهران لمبايعة إمامهم الخميني ، وصار الإخوان في مصر والسودان والجزائر وتونس وغيرها من البلاد ؛ أبواق دعاية للثورة البائسة ، فتشيع الآلاف من الشباب المسلم ، ولولا أن هيَّأ الله - تعالى - للأمة سببًا قدريًّا محضًا ( أعني : حرب إيران ضد العراق ، وهزيمتها شرَّ هزيمة ) ، وعلماء ودعاة من أهل السنة والجماعة ؛ سلفيين مخلصين ، لا تأخذهم في الله لومة لائم ، ولا يُخضعون دينهم للاعتبارات السياسية والنفعية ؛ لكان التشيع في عموم البلاد الإسلامية أمرًا واقعًا ، ولرأى العالم فرق الموت والقتل الطائفي في مصر والسودان وتونس وغيرها ؛ كما يرونها اليوم في العراق ، لكن الله - تعالى - سلَّم ] اهـ . (5) وفي الأخير أرجو أن يدرك الشيخ القرضاوي ضلال وكفر الشيعة الإمامية ، وأن لا سبيل للتقريب بينهم ، كما تنبَّه وحذَّر من سعيهم الحثيث إلى غزو أهل السنة في عقر دارهم ، وأن يطالع كتاب " حتى لا ننخدع : حقيقة الشيعة " للشيخ عبد الله الموصلي - حفظه المولى - فسيجد فيه ما يكفي ويشفي ، بل وسيجهر قائلاً : ( بعداً للوحدة التي تقام على حساب الإسلام ، وسحقاً للاتحاد الذي يبنى على أعراض محمد النبي ، وأصحابه ، وأزواجه ، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ) كما قال الشيخ العلامة المجاهد إحسان إلهي ظهير - رحمه الله - في كتابه " الشيعة والسنة " ( ص 7 ) . والله الموفِّق . فريد المرادي ( 25 رمضان 1429 هـ ) . Ygn hgado hgrvqh,d : ljn j]v; .dt hgjrvdf fdk hgskm ,hgadum ? | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
27 / 09 / 2008, 36 : 07 PM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر بارك الله فيك اخي الكريم طويلب جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
28 / 09 / 2008, 08 : 02 PM | المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018