أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 24 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ صلاح البدير 23 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 22 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 1 المشاهدات 623  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 24 / 09 / 2017, 02 : 03 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.91 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
كن مع الله ولا داعي للقلق

حسن الظن بالله ثمنه الجنة.
تعبَّد إلى الله بحسن الظن به والاطمئنان إليه.
مطمئنات ربانية:
﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ ﴾ [النمل: 62].
هل يجيبك أحد غير الله؟
هل ينصفك أحدٌ غير الله؟
هل يجبرك أحد مثل الله؟
هل يكشف السوء عنك أحد إلا الله؟
هل يُحييك أحد إلا الله؟
هل يُميتك أحد إلا الله؟
الإجابة لا شك في كلِّ ما سبق: لا أحد إلا الله، فهو المجيب، المنصف، الجابر، الكاشف، المحيي، المميت، إذا كنا نوقن بذلك ونعلمه جيدًا، ونؤمن به ونعتقده في قرارة أنفسنا، فَلِمَ لا نطمئن إليه سبحانه وتعالى؟! ولماذا القلق؟!

كن على يقين بالله وثقةٍ به، وحسن ظن فيه، فرُبَّ موقف صعب مررت به، أراده الله لك ليأتيك بعده خيرٌ تعجَب له!
رُبَّ حرمان أراده الله لك ليأتيك بعدها بعطايا وهبات تعجِز عن وصفها واستيعابها.
ثق أن الله غنيٌّ عنا وعنك، وليس بحاجة إلى إتعابنا أو إرهاقنا.
ثق أن الله لم يَخلقنا كي يهملنا ويتركنا؛ لأنه يعلم جيدًا ضَعف أنفسنا.
ثق أن ربك لم يخلقك من أجل أن يعذبك، فهو رحمن رحيم رؤوف كريم.
ثق أنه لن يتخلى عنك حتى لو جنح بك الشيطان لتتخلى أنت عن ربك.
ثقْ أن الله لم يُرسل لك مصيبة أو بلاءً قسوةً منه أو انتقامًا، بل رحمةً منه وغفرانًا.
ثق أن الله غفور رحيم حتى لو بلغت ذنوبك عنان السماء.
ثق أنك لو أتيت بكل ما في الأرض من خطايا، ثم ارتميت تائبًا بين يديه، قبِلك وفرِح بك، وبدَّل سيئاتك حسنات.

لماذا القلق إذًا؟
أتقلق من ربك وأمامك مَن حُرِم طويلًا من الذرية، ثم رزَقه سبحانه وعوَّضه؟
أتقلق من ربك وأمامك مَن حُرِم طويلًا من الصحة، ثم رزَقه سبحانه كامل العافية؟
أتقلق من ربك وأمامك مَن تعطَّل عن الوظيفة طويلًا، ثم رزقه الله وعوَّضه بما يتمناه؟
أتقلق من ربك وأمامك من تأخرتْ كثيرًا في الزواج، ثم رزقها سبحانه الطيب الصالح؟
أتقلق من ربك وأمامك مَن تيتم صغيرًا، ثم صار في عِداد الأثرياء أو النابغين أو العلماء؟
أتقلق من ربك وأمامك من ترملت مبكرًا، ثم رزقها الله زوجًا طيبًا عوَّضها عن كل فقْدٍ وحرمان؟
أتقلق من ربك وأمامك من طُلِّقت، ثم مِن كرمِ ربها عُوِّضت وفرِحت، وتزوَّجت وسعِدت؟
أتقلق من ربك وأمامك الكثير ممن أُصيبوا بسحر أو عين أو حسد أو مسٍّ، ثم شفاهم ربهم ورفع عنهم؟
أتقلق من ربك وهو القريب منك، بل أقرب إليك من حبل الوريد؟
أتقلق من ربك وهو أحنُّ عليك مما تتصوَّر، بل أحنُّ من أمك وأبيك وحبيبك وصحبك؟
الله منان، فهل تعلم ما معنى المنان؟
إنه الله الذي يجود بالنوال قبل السؤال.
فما بالك إذا وضعت بين يديه السؤال: هل تظن أنه لن يُحقق لك النوال؟
إذًا، إذا كان هذا هو ربك، فلماذا القلق؟

أخيرًا...
كفَّ عن التفكير، فالرب في التدبير وردِّد دومًا: ﴿ حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ ﴾ [التوبة: 59]، رددها وكن على يقين أن الفرج قادم، والفضل من الله قادم.
ارغب في ربك وفيما عنده، واطلب منه ما تشاء، فهو الجَوَاد بلا حدود!

;k lu hggi ,gh ]hud ggrgr










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 24 / 09 / 2017, 46 : 06 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018