03 / 02 / 2008, 46 : 09 AM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | موقوف | البيانات | التسجيل: | 24 / 12 / 2007 | العضوية: | 11 | العمر: | 41 | المشاركات: | 0 [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 40 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام الرافِضَة وآلُ البيتِ الأبيض دينُ الروافضِ أخلاطٌ مجمَّعةٌ من المراحيضِ في جوف الخنازير همٌ العدو على مرِّ الزمان وهم أحلافُ كل عـدوٍ في الطـوابير هم المجوس على النيروز منبتهم أبناء متعة ليلٍ في المـواخيـرِ في ظلِّ الهجمة الشَّرِسة التي يعانيها العالم الإسلاميَّ في شتَّى أنحائه .. وفي ظل موجة التغييرات التي تحدث في شرق العالم وغربه .. أطلّت علينا فئةٌ قذِرة من الرافضة الصفويَّة المجوسية .. وخرجت علينا بخيلها ورجِلِها .. فتجدهم عند كلِّ وادٍ يهيمون .. وعند كلِّ حدثٍ يندِبون ويصرُخُون .. وفي كلِّ نازلةٍ يُطبِّلون ويُزمجِرون .. فلا عجب ! إذ أنهم يهرِفون بما لا يعرفون .. ويقولون بما لا يفعلون .. ويُظهرون خلاف ما يُبطنون .. يحسبون كلَّ صيحةٍ عليهم .. هم العدوُّ فاحذرهم قاتلهم الله أنَّى يُؤفكون .. هم يزعمون بِوَلائهم ومحبَّتهم لآل البيت .. وصدقوا وما كذبوا .. ولكن .. ولاءً وحباً لآل البيت الأبيض .. في أمريكا .. رمزُ الإجرام .. وقبلة الفساد .. فهم يُسبِّحون بحمدهم بكرةً وعشيَّاً .. شعارهم : الإفساد .. ومذهبهم : الخيانة .. وعادتهم : الخسَّة والدناءة .. وطبعهم : الخبث والإجرام .. وديدنهم : الفتنة والتحريض .. يسُبُّون الصحابة .. ويقولون بتحريف القرآن .. ويرمون عائشة بالزنا .. فهل بعد هذا ننتظر منهم فلاحاً أو نجاحا .. ؟ لا تعـتقـد دين الروافـض إنهـم أهلُ المحالِ وحزبه الشيطانِ إن الروافض شرُّ من وطئ الحصى من كل إنسٍ ناطقٍ أو جانِ ما ظهرت فتنةٌ في الإسلام قديماً ولا حديثاً إلاَّ وتجد للرافضة يداً فيها .. ابتداءً بمقتل عمر .. وانتهاءً بإعدام صدَّام .. ولا ندري ما هو مشروعهم القادم ؟ فهل بعد ذلك نصدِّق لهم كلاماً .. أو نسمع لهم رأياً .. مخطئٌ من دعا يوماً إلى التقارب معهم .. و بعيدٌ عن الصواب من شَّك في نفاقهم .. ومخالفٌ للحقيقة من ناصرهم وأحبهم .. فهم أولياء الشيطان .. وأعداء الرحمن .. وحربٌ على جند الإيمان .. وسببٌ لكل جريمة ومصيبة بين بني الإنسان .. يمدُّون يد العون لكل أعداء الإسلام .. ويتربصون الدوائر بالمسلمين .. ويتآمرون مع اليهود والنصارى للنكاية بالمؤمنين .. فلقد بانت حقيقتهم بكلِّ وضوح .. واتضح أمرهم بكلِّ جلاء .. ولا عذر لأحدٍ أن يحسن الظنَّ بهم الآن .. هم أضلُّ من البهائم .. وأجهل من الأنعام .. دينهم خواء .. وعقيدتهم هباء .. ومنهجهم حماقةٌ وغباء .. تكاد الأرض تنشقُّ من قُبْحِ أفعالهم وتخرُّ السماء .. مدحوا النبيَّ وخوَّنوا أصحابه ورموهمُ بالظلم والعدوانِ حَبُّوا قرابته وسبُّوا صحبه جدلان عند الله منتقضانِ نسأل الله عز وجل أن يُصلِح قلوبهم إن كانوا أهلاً لذلك .. وإلاَّ : فليأخذهم أخذ عزيز مقتدر .. إنه قويٌ متين .. بقلم / أبي معاذ - عبد الرحمن بن محمد السيد
hgvhtAqQm ,NgE hgfdjA hgHfdq
|
| |