أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 27 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ علي الحذيفي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: أول خطبة استسقاء للشيخ خالد المهنا 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 27 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: أول خطبة استسقاء للشيخ ماهر المعيقلي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد الحرام (آخر رد :شريف حمدان)       :: لأول مرة نلتقى مع فضيلة القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - وماتيسر له من سورة الرعد - مسجلة فى 15-12-2008 نادرة جدا جدا جدا (آخر رد :رفعـت)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله القرافي 26 جمادى الأولى 1446هـ بالمسجد النبوي (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 1 المشاهدات 1260  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 30 / 03 / 2017, 35 : 06 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.91 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فقد اشتهر على كثير من الألسنة فضائل لهذا الشهر الكريم شهر رجب أكثرها غير صحيح، وصحيحها غير صريح، وكثرت حاجة الناس إلى معرفة الخطأ من الصواب، والتمييز بين الحق والباطل، وبيان ما هو سُنَّة صحيحة، وما هو بدعة قبيحة. هذا، وقد وردت أحاديث كثيرة في فضائل هذا الشهر، صحيحها غير صريح، وصريحها ضعيف أو موضوع!! قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: "لم يرد في فضل شهر رجب، ولا في صيامه، ولا في صيام شيء منه معين، ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحجة". وقال أيضًا: "الأحاديث الصريحة الواردة في فضل رجب أو فضل صيامه أو صيام شيء منه تنقسم إلى قسمين: قسم ضعيف، وقسم موضوع"!! وقد جمع -رحمه الله- الضعيف فكان أحد عشر حديثًا، وجمع الموضوع فكان واحدًا وعشرين حديثًا. أحاديث ضعيفة وموضوعة في فضل رجب وبيانها كالآتي: 1- إن في الجنة نهرًا يُقال له رجب... إلخ. ضعيف. 2- كان رسول اللَّه r إذا دخل رجب قال: "اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان". ضعيف. 3- لم يصم رسول اللَّه r بعد رمضان، إلا رجبًا وشعبان. ضعيف. 4- رجب شهر الله، وشعبان شهري، ورمضان شهر أمتي. باطل. 5- فضل رجب على سائر الشهور... إلخ. موضوع. 6- من صام من رجب يومًا إيمانًا واحتسابًا... ومن يومين... ثلاثة. إلخ. موضوع. 7- رجب شهر الله، ويدعى الأصم... إلخ. موضوع. 8- من فرج عن مؤمن كربة في رجب.. إلخ. موضوع. 9- أن أيام رجب مكتوبة على أبواب السماء السادسة، فإذا صام الرجل منه يومًا... إلخ. في إسناده كذّاب. 10- الحديث الوارد في صلاة أول ليلة منه. موضوع. 11- صيام يوم من رجب مع صلاة أربع ركعات فيه على كيفية معينة في القراءة.. موضوع. 12- من صلى ليلة سبع وعشرين من رجب اثنتي عشرة ركعة... إلخ. موضوع. 13- من صلى ليلة النصف من رجب أربع عشرة ركعة... إلخ. موضوع. 14- بعثت نبيًّا في السابع والعشرين من رجب. إسناده منكر. 15- أحاديث كثيرة مختلفة اللفظ والسياق كلها في فضل صوم رجب، وكلها موضوعة. قال أبو بكر الطرطوشي في كتاب (الحوادث والبدع): يكره صوم رجب على ثلاثة أوجه؛ لأنه إذا خصه المسلمون بالصوم من كل عام حسب ما يفعل العوامّ، فإمَّا أنه فرض كشهر رمضان!! وإمّا سنة ثابتة كالسنن الثابتة، وإمّا لأنّ الصوم فيه مخصوص بفضل ثواب على صيام باقي الشهور! ولو كان من هذا شيء لبيَّنَه r. الإسراء والمعراج ذكر العلامة أبو شامة في كتابه (الباعث على إنكار البدع والحوادث)، أن الإسراء لم يكن في شهر رجب. قال رحمه الله: "ذكر بعض القصاص أن الإسراء كان في رجب؛ وذلك عند أهل التعديل والتجريح عين الكذب، قال أبو إسحاق الحربي: أسري برسول الله r ليلة سبع وعشرين من شهر ربيع الأول". وذكر الحافظ في (فتح الباري) أن الخلاف في تحديد وقته يزيد على عشرة أقوال، منها أنه وقع في رمضان، أو في شوال، أو في رجب، أو في ربيع الأول، أو في ربيع الآخر. وقد بيَّن شيخ الإسلام ابن تيمية أن ليلة الإسراء لم يقم دليل معلوم على تحديد شهرها أو عشرها -أي العشر التي وقعت فيها- أو عينها، يعني نفس الليلة. اهـ. وخلاصة أقوال المحققين من العلماء أنها ليلة عظيمة القدر، مجهولة العين. ولتبسيط هذه المسألة وتيسيرها نقول: بعض العبادات تتعلق بوقت معلوم لا نتعداه ولا نتخطاه كالصلاة المكتوبة: {إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا} [النساء: 103]. وبعض العبادات أخفى الله وقتها عنا وأمرنا بالتماسها؛ ليتنافس المتنافسون ويجتهد المجتهدون، كليلة القدر في ليالي الوتر في العشر الأواخر من رمضان، وكذلك ساعة الإجابة في يوم الجمعة. وهناك أوقات جليلة القدر عند الله، وليس لها عبادة مشروعة لا صلاة ولا غيرها؛ ولذلك أخفى الله علمها عن عباده، كليلة الإسراء. هذا، وقد جمع المشرف العام على مجلة الجندي المسلم البدع التي تقع قديمًا وحديثًا في شهر رجب، فقال: "الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد: فإن الشهور والأيام تتفاضل كما يتفاضل الناس، فرمضان أفضل الشهور، ويوم الجمعة أفضل الأيام، وليلة القدر أفضل الليالي. والميزان في إثبات أفضلية شهر أو يوم أو ليلة أو ساعة شرعُ الله تعالى، فما ثبت في الكتاب أو السنة الصحيحة أن له فضلاً أثبت له ذلك الفضل، وما لم يرد فيهما أو ورد في أحاديث ضعيفة أو موضوعة فلا يُعترف به ولا يميز على غيره. ومن الأشهر المحرمة التي ثبتت حرمتها بالكتاب والسنة شهر رجب المحرم، ولكن طاب لبعض المبتدعة أن يزيدوا على ما جعله الشارع له من مزية باختراع عبادات واحتفالات ما أنزل الله بها من سلطان، مضاهاة لأهل الجاهلية، حيث كانوا يفعلون كثيرًا منها فيه، ومن هذه الضلالات: 1- ذبح ذبيحة يسمونها (العتيرة)، وقد كان أهل الجاهلية يذبحونها فأبطل الإسلام ذلك، حيث قال النبي r: "لا عتيرة في الإسلام"[1]. قال أبو عبيدة: العتيرة هي الرجبية، ذبيحة كانوا يذبحونها في الجاهلية في رجب يتقربون بها لأصنامهم[2]. وقال ابن رجب: ويشبه الذبح في رجب اتخاذه موسمًا وعيدًا كأكل الحلوى ونحوها[3]. 2- اعتقاد أن ليلة السابع والعشرين من رجب هي ليلة الإسراء والمعراج؛ مما أدى إلى عمل احتفالات عظيمة بهذه المناسبة، وهذا باطل من وجهين: أ- عدم ثبوت وقوع الإسراء والمعراج في تلك الليلة المزعومة، بل الخلاف بين المؤرخين كبير في السَّنَة والشهر الذي وقع فيه، فكيف بذات الليلة؟! ب- أنه لو ثبت أن وقوع الإسراء والمعراج كان في تلك الليلة بعينها لما جاز إحداث أعمال فيها لم يشرعها الله ولا رسوله، ولا شك أن الاحتفال بها عبادة، والعبادة لا تثبت إلا بنص، ولا نص حينئذٍ، فالاحتفال بها من المحدثات في الدين، فكيف إذا انضم إلى ذلك أوراد وأذكار مبتدعة، وفي بعضها شركيات وتوسل واستغاثة بالنبي r مما لا يجوز صرفه إلا لله تعالى. 3- اختراع صلاة في أول ليلة جمعة من رجب يسمونها صلاة الرغائب، ووضعوا فيها أحاديث لا تصح عن النبي r، وهي صلاة باطلة مبتدعة عند جمهور العلماء. 4- تخصيص أيام من رجب بالصيام، وقد ثبت أن عمر t كان يضرب أكف الرجال في صوم رجب حتى يضعوها في الطعام، ويقول: وما رجب؟ إن رجبًا كان يعظِّمه أهل الجاهلية، فلما كان الإسلام ترك[4]. 5- تخصيص رجب بالصدقة لاعتقاد فضله، والصدقة مشروعة في كل وقت، واعتقاد فضيلتها في رجب بذاته اعتقاد خاطئ. 6- تخصيص رجب بعمرة يسمونها (العمرة الرجبية)، والعمرة مشروعة في أيام العام كلها، والممنوع تخصيص رجب بعمرة واعتقاد فضلها فيه على غيره. وكل ما سبق من بدع وضلالات مبني على اعتقاد خاطئ وأحاديث ضعيفة وموضوعة في فضل رجب، كما بيَّن ذلك الحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى- في كتابه (تبيين العجب بما ورد في فضل رجب). وحريٌّ بالمسلم أن يتبع ولا يبتدع؛ إذ محبة الله تعالى ومحبة رسوله r تنال بالاتِّباع لا بالابتداع، قال تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ} [آل عمران: 31، 32]. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وآله وصحبه. المصدر: مجلة التوحيد. [1] أخرجه أحمد 2-229. [2] ابن حجر: فتح الباري 9-512. [3] لطائف المعارف ص27. [4] مصنف ابن أبي شيبة 2-345.

tqhzg-aiv-v[f-,f]ui










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 30 / 03 / 2017, 41 : 05 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ابراهيم عبدالله
اللقب:
المراقب العام للملتقى
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابراهيم عبدالله


البيانات
التسجيل: 28 / 01 / 2008
العضوية: 92
المشاركات: 26,598 [+]
بمعدل : 4.32 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2870
نقاط التقييم: 104
ابراهيم عبدالله will become famous soon enoughابراهيم عبدالله will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابراهيم عبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
جزاك الله خيرا وبارك فيك واثابك الجنة
وغفر لك ولوالديك









عرض البوم صور ابراهيم عبدالله   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
فضائل-شهر-رجب-وبدعه

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018